التقارب الايراني الجزائري في هذا الوقت يضع علامات استفهام كبيرة ،
ايران دولة شيعية و الجزائر دولة سنية
ايران دولة منغلقة لا تنفتح الى على الشيوعيين من الروس و الصينيين الجزائر دولة منفتحة على اروبا و امريكا
ايران تعادي السعودية و الوهابية ، الجزائر منفتحة على الوهابية و دول الخليج
ايران تدعم الارهاب و تتدخل في شؤون الغير الجزائر لا تتدخل في شؤون الدول الاخرى و ليس لها اي ثورة تريد تصديرها
بعد تفكير تجد ان الجامع الوحيد بين الجزائر و ايران هي في الحقيقة امور شخصية لا علاقة لها بالدولة الجزائرية او الشعب الجزائري ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كل ما يهم حكامنا في الوقت الحالي هو تهريب اكبر ما يمكن من الاموال نحو الخارج قبل نهاية حكم الرئيس بوتفليقة ، فهناك احتمال في فشل مشروع توريث السلطة ,,,,,,,,,,
ايران تعتبر اكبر مخرج لتبييض الاموال العامة و نهبها و لعل هذا ما يفسر التقارب الجزائري الايراني في جانب الاقتصاد و الا فمالذي تنتظره الجزائر من الشركات الايرانية المفلسة