اتدكر يوم قدمت الى وزارة التربية وهي تتفرعن وتهدد وتندد حينها فلت لزميلاتي انها لا تزال غضة وخضراء وسيسرع ابناء هدا القطاع في انضاجها وستعلم جيدا ان هدا القطاع عجز رجال قبلها عن اصلاحه حتى من كان في المستوى مثل علىي بن محمد لم يعجب اطراف محسوبة على على هدا الوطن فكيف لمن لا تستطيع مخاطبتنا بلغة سليمة ان تنجح وفعلا حصل ما توقعته فقطاع التربية يحتاج الى وزير محنك وحكيم وابن الوطن الغيور على مبادئنا وهويتنا ومصالح ابنائنا وليس وزيرا مهددا ومتوعدا ومتشددا في امور اكثر من تافهة وقد انخدعت وخدع كل من ظن انها جلبت الاستقرار للمنظومة بما سمته ميثاق اخلاقيات المهنة واالغت العتبة لانها نست او تناست ان هناك من الاساليب التي تزعزع استقرارها هي ومنظومتها وتسريبات البكالوريا خير دليل على دلك فوالله لو كنت مكانها لقدمت استقالتي بعد تسريب اول موضوع لحفظ ماء الوجه واعترفت بثقل مسؤولية هدا القطاع الدي على مايبدو انه لن يشف من مرضه المستفحل في جدوره وليتاكد الجميع ان من فال عن طاطا نورية انها مراة حديدية فقد كدب