![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
/*/ سلال للأساتذة المتعاقدين : لا إدماج دون مسابقة./*/
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() أكد أن بعض الأطراف حاولت استغلال القضية سياسيا.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قطعت جهيزة قول كل خطيب.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() سلال قرأ رسالة عن الرئيس ..لكن السؤال : عن أي رئيس يتحدث ؟؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() انتهى العبث يا سادة لا للإدماج نعم لنكافؤ الفرص |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() المسابقة في بلادي لا تضمن تكافؤ الفرص والبكالوريا خير دليل الافضل هو اختيار على اساس الشهادة مع اخذ بعين الاعتبار معدلات التخرج والخبرة المهنية والاقدمية منذ التخرج |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
مثلا ليسانس في التربية البدنية ..في جامعة الأول تخرج بمعدل 13 بينما في جامعة اخرى تخرج بمعدل18 . ورغم هذا يبقى التوظيف على أساس الشهادة الأفضل لانه يحقق بعض التوازنات . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
على الاقل بهذه الطريقة يستطيع الممتحن ان يتكهن بالنتيجة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأخ ياسين إن تجاربنا في الحياة تجعلنا نتخوف كثيرا من المسابقة الكتابية لامكانية التزوير فيها وشراء المناصب بالمال...والغش......والله لا ينكر عاقل أنه لا غش حتى في أكبر امتحان رسمي وهو البكالوريا.... ناهيك عن مواده التي لا تمت بصلة للتعليم سيما الفرنسية والاعلام الالي لأساتذة الابتدائي لغة عربية اضافة لكون القانون الخاص في مادته 45 يبين أن المسابقة في الابتدائي تكون على أساس الشهادة... فلم نسير مع التيار الخاطئ ؟؟؟؟ المهم.....اللهم الطف بالعباد والبلاد ـــــــ أما النقطة الاقصائية 05....فهي أكبر خطأ....فكيف لأديب عربي لا يعرف الفرنسية أن لا ينجح بسبب جهله للفرنسية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهذه النقطة بالذات لا بد أن تتدخل النقابة لمنعها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() وايضا يوجد مناصب شاغرة يشتغلون فيها اساتذة متعاقدين ولا اثر لها في المسابقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() النقابات في سبات عميق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الأرندي يدعم بن غبريت في إصلاح المنظومة التربوية أكد الأمين العام بالنيابة لحزب التجمع الوطني الديموقراطي أحمد أويحيى، دعم ومساندة الحزب لوزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت. وكشف أويحي خلال كلمته في أشغال المؤتمرات الجهوية الثمانية للأرندي، أن الحزب سيدعم وزيرة التربية في سياسة إصلاحها للمنظومة التربوية، نافية ما تم تداوله حول محاولة الوزيرة ضرب الهوية الوطنية، داعيا المتخوفين من الإصلاحات الرتبوية أن يتمسكوا بالأصالة. للإشارة يعيش قطاع التربية في الفترة الأخيرة نوع من التوتر، خاصة بعد الوقفات الإحتجاجية التي ينضمها الأساتذة المتعاقدين، طالبين الإدماج المباشر دون المرور على مسابقة التوضيع، وكذا الدعوة للإضرابات من طرف النقابات. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() عودوا إلى بيوتكم.. ولكم 48 ساعة إضافية للتسجيل قدمنا للأساتذة المتعاقدين كل الحلول الممكنة لكنهم فضلوا الاعتصام كشفت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، عن استعدادها لمنح الأساتذة المتعاقدين المعتصمين في بودواو، يومين إضافيين للتسجيل في مسابقة التوظيف، في حال فظ الاعتصام ورغبتهم في المشاركة في الاختبارات الكتابية.وأكدت بن غبريت، في تصريح خصّت به النهار، أمس، أنه وإضافة إلى الامتيازات التي منحت للأساتذة المتعاقدين، فإنها ستمنح للمعتصمين في بودواو، 48 ساعة أخرى «يومين»، كمهلة للتسجيل تقوم من خلالها بفتح الموقع أمامهم، وهذا لأنه أغلق بشكل رسمي أول أمس، مشيرة إلى أن «فك اعتصامهم يعني بالضرورة أننا سنكون أمام حتمية إعطائهم فرصة ضيّعوها طيلة الأيام السابقة».الوزيرة، وفي ذات التصريح، كشفت أنها لا تقبل أن يقيم الأساتذة المعتصمون تحت خيّم في الشارع، مشيرة إلى أن كل الحلول مسخرة لهم، وذلك من خلال النقاشات التي جرت مع ممثليهم، إلا أنهم تشبثوا بقرار البقاء في الشارع، مؤكدة أن إطلاق اسم لاجئ على أنفسهم غير منطقي ولا ينطبق عليهم، داعية إياهم للعودة إلى مناصبهم وبيوتهم والاستفادة من مهلة خاصة للتسجيل في امتحانات التوظيف بدل تضييعهم لكل الامتيازات التي تحصلوا عليها استثناءً، مؤكدة أن هذا الاقتراح يبقى الأخير في جعبة الوزارة لملمة الأساتذة المتعاقدين المعتصمين في الشارع. وفي الشق نفسه، اعتبرت المسؤولة على قطاع التربية في ذات التصريح، أن إدخال التلاميذ في هذه المسألة المفصول فيها أمر جد خطير يتنافى وكل التوقعات، موضحة أنها عملت طيلة الفترة الماضية على تجنب اللعب بوتر المتمدرسين في القضايا العالقة بين الوزارة والأساتذة. وكان رئيس الديوان بوزارة التربية الوطنية، عبد الوهاب قليل، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، قال «إن نحو 90 بالمائة من الأساتذة المتعاقدين أودعوا ملفاتهم للمشاركة في مسابقة التوظيف الخاصة بالتربية الوطنية في إطار عملية ستتواصل عبر كامل التراب الوطني إلى غاية 30 أفريل تاريخ المسابقة»، وأضاف أن 963.602 مترشح سجلوا أنفسهم على المستوى الوطني من أجل الحصول على منصب أستاذ في مختلف الأطوار. وكانت مصادر النهار، قد أكدت أن مديريات التربية، اعتبرت أن طلبات الاستقالة التي قدّمها الأساتذة المتعاقدين لم يتم قبولها، لأنها لم تستوف الشروط القانونية، وتم تسجيل كل أستاذ قدمها ولم يلتحق بمنصبه «تخليا على المنصب»، أين هددت برفع دعاوي قضائية ضد المعنيين. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() هذا ليس كلامي ياسادة بل هو لسعد بوعقبة في عموده المعتاد نقطة نظام .
أين هو ميثاق أخلاقيات المهنة يا بن غبريط ؟ وقعت وزيرة التربية في شر أعمالها كما يقال، فهي التي وقّعت مع النقابات ميثاق أخلاقيات المهنية، ولكنها لم تلتزم به لأنها خرقت هذا الميثاق بلجوئها إلى تطبيق إصلاحات مشبوهة وسرية وبعيدة عن أعين الشركاء الاجتماعيين، وعندما اكتشفت النقابات سلوك الوزيرة ضربت بالاتفاق الأخلاقي مع الوزارة عرض الحائط. -الوزيرة تقول: إن الأساتذة المتعاقدين أخذوا مناصبهم بـ “المعريفة”، وهي في هذه تقول الحقيقة.. لكن لو أن كل واحد أخذ مكانه في الوظيفة بـ “المعريفة” وجب إخضاعه للامتحان كي يُرسّم فيه لطلبنا أولا إخضاع هذه الوزيرة للامتحان لأنها عيّنت في المنصب بـ “المعريفة”، فلم ينتخبها أحد ولم تبرز في قطاعها حتى تنال الوزارة بجدارة. ولو طبقنا ما تقوله الوزيرة أيضا لتم إخضاع 60% من أعضاء الحكومة للامتحان، لأنهم عُيّنوا بـ“المعريفة”. -من حق النقابات أن تتنصّل من الاتفاق الذي أبرمته مع الوزارة، لأن الوزيرة هي أول من تنصّل من هذا الاتفاق، وتنصّلت منه بطريقة بائسة. فهل يعقل أن تقول الوزيرة إن الأساتذة المتعاقدين تنقصهم الكفاءة وعُيّنوا بـ “المعريفة”، وفي نفس الوقت تقول إنها مستعدة أن تجدد عقود هؤلاء إذا لم ينجحوا في المسابقة؟ واضح من مثل هذه التصرفات أن الوزيرة تمارس “الشونطاج” للأساتذة، وهو تصرف يعاقب عليه القانون. فإذا كان الأساتذة المتعاقدون يستحقون تجديد عقودهم إذا لم ينجحوا في المسابقة، فلماذا إذن المسابقة أصلا؟ ولماذا مثل هذه الأمور؟ ثم إن الوزيرة والوزارة يتحدثان عن تكافؤ الفرص بين المتسابقين لنيل مناصب في التربية، وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا تقوم هذه الوزارة باحتساب النقاط الزائدة للمتعاقدين؟ أليس هذا تصرفا يدل على أن الوزيرة تستخدم القرارات الإدارية بطريقة تعسفية تدخلها في دائرة “التعسف في استخدام السلطة” التي يعاقب عليها القانون؟ -المؤسف حقا أن الوزارة تقول إن 800 ألف سيشاركون في مسابقة التوظيف هذه، وعندما يكون عدد المترشحين لمسابقة التعليم وصل إلى هذا العدد المهول الذي يتجاوز عدد الناخبين الذين صوتوا لصالح الحزب لحاكم الذي اختار هذه الوزيرة بـ “المعريفة”، عندما يحدث ذلك فإننا لابد أن نتساءل عن العدد الحقيقي للبطالة في الجزائر.. تضامن النقابات مع الأساتذة المتعاقدين ليس مناورة سياسية أو سياسوية ضد الوزيرة والحكومة، بل هو دليل على ارتباط وجدان هؤلاء بالشعب، وفي نفس الوقت الأمر يعكس قيمة السياسة التي تمارسها الوزيرة في القطاع، وتعكس صورة احترام الشعب لهذه الحكومة ولما تقوم به. والمطلوب هو اتخاذ قرارات عادلة لحل المشكل، وليس القرارات النعامية التي تصدرها الحكومة على لسان هذه الوزيرة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() ..................... |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc