في اطار سياسة التقشف وبما أنها تعلم أنه لا جدوى من فتحه بعدما ظل حبرا على ورق ومبنى لا يقدم أي اضافة. أقدمت مديرية التربية - بسكرة- على غلق فرع الكتاب المدرسي بأولادجلال لكن حيرتها كانت كبيرة حين لم تجد حلا لشابها المدلل والذي لم يمارس مهنة التعليم الا سنوات تعد على أصابع اليد الواحدة. ثم اهتدت لتعيين وهمي له في اطار التوأمة بين الشباب والرياضة والتربية ليظل كثير من زملاء المهنة يعانون الأمراض المزمنة بدون مناصب مكيفة خاصة في غياب طب العمل وسكوت النقابات على مثل هذه التصرفات التي لا تمد للتربية بصلة.
أتمنى أن لا أتهم بتهم قديمة جديدة كنشر الغسيل واثارة الفتن لأن معاناة الزملاء كبيرة .