الدعم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الدعم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-19, 15:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sidahmed69
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي الدعم

هل الدعم اجباربي او اختياري بالنسبة للمعلم؟
واذ امكن منشور لكلتا الحالتين









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-22, 13:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
imano95
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اختييييييييييييييييييييييييييييياري










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-22, 15:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
abdo1996
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية abdo1996
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل الدعم اجباربي او اختياري بالنسبة للمعلم؟
واذ امكن منشور لكلتا الحالتين
ارجوووووووووووكم التفاعل مع الموضوع لان المدراء طغوا وتجبروا لكونهم يعتقد
ون ان الاساتدةيجهلون القانون. لقد اذلوا الاساتذة بالمردودية
ربي يدي كل متجبر متكبر اميييين










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-22, 23:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mos22
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاطلاع على المنشور رقم 991 /و.ت.و/أ.ع /2010

النشرة الرسمية العدد 535 بتاريخ جانفي 2011









الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بلاغ من الوزارة خاص بالدعم المدرسي في العطلة.jpg‏ (62.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)

رد مع اقتباس
قديم 2016-03-25, 20:38   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ماماخالد
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكـــــــرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 14:18   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
madjid25
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

استراتيجية الدعم
كتبهاالفارس ، في 27 نوفمبر 2009 الساعة: 15:43 م
تعتبر ديداكتيكية الدعم البيداغوجي واحدة من أهم الديداكتيكيات المستحدثة في العملية التعليمية التعلمية، ضمن المنهاج الدراسي، والتي كانت نتيجة مراجعة هذه العملية. وتتجلى فيما يلي:
1. ديداكتيكية الأهداف البيداغوجية التي أدت إلى تنظيم العمل ومنهجته. وذلك بتحديدها لمستويات الأهداف وصنافاتها والوقوف عند الأهداف السلوكية بشكل دقيق قابل للقياس والملاحظة.
2. ديداكتيكية التقويم البيداغوجي التي فتحت أمام المدرسين مجالا جديدا للتقويم، يمكن بفضله إتباع أساليب وتقنيات، تكشف عن النتائج المراد الوصول إليها بشكل سليم.
3. وأخيرا ديداكتيكية الدعم البيداغوجي التي ترتكز بالأساس على الفوارق الفردية التي من اللازم مراعاتها بشكل حقيقي في الممارسة التعليمية التعلمية، بهدف إزالة الهوة بين الضعيف والقوي داخل الفصل.
I- معنى الدعم البيداغوجية:
منذ المنطلق، يجب التمييز بين الدعم البيداغوجي والبيداغوجية التعويضية (دروس التقوية). ذلك أن البيداغوجية التعويضية تعني دعما وتقوية منطلقين من المدرسة ليصلا إلى خارج المدرسة (البيت مثلا). وتهدف البيداغوجية التعويضية إلى تعويض أطفال الفئات الاجتماعية الدنيا، لما يشعرون به من حرمان ونقص وفوارق، ترجع بالأساس إلى انتماءاتهم الأسرية، وطمس الفوارق الموجودة بين قيم أسرهم وقيم المدرسة.
أما ديداكتيكية الدعم البيداغوجي، تتحدد بالأساس، , في كونها مجموعة من الوسائل والتقنيات البيداغوجية التي تتبع داخل الفصل أو خارجه، في شكل أنشطة وممارسات، بهدف تلافي ما قد يعترض المتعلمين من صعوبات معرفية على الخصوص، تحول دون إبراز القدرات الحقيقية والإمكانات الفعلية للمتعلمين.
وتهدف هذه الديداكتيكية إلى خلق نوع من التجانس داخل عناصر الفصل، وتجاوز كل أشكال التعثر والتأخر التي تعرقل سير عملية التعليم الطبيعي لدى المتعلم. وذلك بإعطائه فرصا لتدارك مجالات ضعفه. وكل ذلك من أجل إبعاد هذا المتعلم عن الرسوب والتخلف الدراسي.
Ii- أنواع الدعم:
تختلف أنواع الدعم باختلاف الأهداف المراد تحقيقها. ومن أهم صور الدعم:
1. الدعم النظامي والدعم التكميلي:
1. 1. الدعم النظامي: يتم داخل المدرسة، وتشارك فيه الأطراف المعنية من مدرسين ومؤطرين واختصاصيين في التوجيه وعلم النفس المدرسي.
2. 1. الدعم التكميلي: وهو ما تساهم فيه القطاعات الموازية، كالتعاون المدرسي والجمعيات (جمعية الآباء مثلا)، والإعلام المدرسي.
2. الدعم الداخلي والدعم الخارجي:
1. 2. الدعم الداخلي: هو ما يمكن أن يقدم من أنشطة داعمة داخل الفصل، في مختلف الوحدات التعليمية وفق خطة مبرمجة بشكل دقيق. وذلك ما يمكن أن يقدم من أنشطة داعمة خلال الدرس، وبين فقراته أو عند نهاية مجموعة من المراحل.
2. 2. الدعم الخارجي: هو ما يمكن أن يقدم من أنشطة وممارسات خارج الفصل كأنشطة تكميلية ذات صلة بمحتوى الدرس أو من وحدات أخرى، في شكل دروس خاصة وأنشطة التقوية.
3. الدعم الفوري والدعم المرحلي:
1. 3. الدعم الفوري المستمر: يقوم هذا الدعم على تتبع العمليات والأنشطة التي يتضمنها الدرس، وتعيين الثغرات والتعثرات التي تعترض المتعلمين خلال تطبيقها فورا، لدعمها بشكل صريح ومباشر، وأحيانا بشكل ضمني، يتمثل عادة في مجموع الأنشطة التي يلجأ إليها المدرس بشكل آلي، كالإعادة والتكرار والتوضيح والتشخيص والتصحيح…
2. 3. الدعم المرحلي: يتم عادة بعد تراكم عدد من المعارف والخبرات. أي بعد تقديم سلسلة من الدروس في مرحلة دراسية معينة. وهذا النوع من الدعم، يستلزم تخطيطا محكما، يساعد على انتقاء عناصر برنامج تدعيمي وظيفي، يخدم، أولا، الحالات المتعثرة، وهي المستهدفة، ثم يعمق، ثانيا، فعاليات الآخرين ويطور وينمي فهمهم.
Iii- عمليات الدعم:
هناك مراحل يستند إليها الدعم في أنواعه المختلفة:
1. تشخيص المظاهر والسلوكات التي سيخضع لها الدعم على أساس أن يكون هذا التشخيص كاملا وشاملا لجميع مستويات الشخصية؛ المعرفي والوجداني والسلوكي (الحس حركي). ويعتمد التشخيص هنا على الملاحظة المستمرة، وهي الأساس في التعليم الأساسي، وكذلك التقويم بمختلف أنواعه.
2. حصر المظاهر السلوكية التي تدعو إلى إدخال أساليب الدعم، وذلك برصد مظاهر القصور والتعثر والنفور، كصعوبة الفهم وانعدام الدافعية وعدم القدرة على التركيز والانتباه…
3. تقرر طرائق الدعم وفق الأسباب التي نتج عنها التعثر، بناء على الإمكانات المتوفرة.
Iv- إجراءات عملية للدعم:
يصعب وضع استراتيجية لتجاوز مختلف الثغرات. ولكن يجدر بنا ذكر بعض الإجراءات العملية الكفيلة برفع مستوى الدعم، وهي:
1. العمل على تجاوز التلقين واللفظية، واعتماد تقنيات التنشيط.
2. تكييف مراحل ومحتويات الدرس لمستويات الفصل.
3. تجاوز المواقف الوجدانية السلبية.
4. خلق مواقف تعليمية وتذليل الصعوبات أمام المتعلمين المتعثرين في مواقف معينة.
استنتاج عام:
إن ديداكتيكية الدعم البيداغوجي عملية لازمة لتصحيح كل تعثر دراسي أبرزته ديداكتيكية التقويم، على الأقل في شكليه التكويني والإجمالي. ومن هنا يجب التأكد على أنه لا دعم بدون تقويم، فنوع الدعم وبناؤه وأساليبه، كلها عمليات تختلف حسب الوضع الذي يقدمه التقويم البيداغوجي. فالدعم بهذا المعنى، يجد موضوعه في تصحيح نتائج عملية التعثر الدراسي، باعتبار عوامل متباينة لهذا التعثر، تتراوح بين الذاتي المرتبط بالشخصية، والسوسيو/ثقافي والديداكتيكي. وتبعا لهذه العوامل واختلافاتها، تتحدد هوية الدعم البيداغوجي.
فالدعم البيداغوجي ليس عبارة عن مراجعة للدروس، وإنما هو بناء نسقي وخطة محكمة لتصحيح المسار الديداكتيكي البيداغوجي الذي اعتراه التعثر، فحال دون تحقيق أهدافه. إلا أنه ليس لصيقا بالمدرس، كما يعتقد البعض، وإنما هو إجراء يساهم فيه كل الشركاء، وخاصة المتعلم المتعثر، وجماعة الفصل، إضافة إلى إسهامات الفعاليات الأخرى كالآباء وخبراء التربية وغيرهم.
وتبعا لهذا، يكون الدعم البيداغوجي درسا متكامل العناصر والمكونات، كأي درس آخر، متضمنا لكل مكونات العملية التعليمية التعلمية والعمليات الديداكتيكية، من أهداف ومحتويات وطرائق وأنشطة ووسائل وتقويم.
فبعد إجراء الدعم، لا يمكن أن نعتقد أن التعثر قد زال، وإنما لا بد من تقويم هذا الدعم وحساب معدل التطور في تجاوز التعثر الدراسي، وإلا فإن الدعم هو نفسه متعثر، يجب إعادته في أشكال أخرى.










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 10:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
hamidanad
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

في قسمي حضر دعم العطلة التلاميد النجباء فقط 7 تلاميد من 30










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 10:44   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
mosa 77
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mosa 77
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الدعم الزامي على الاستاذ المكون كما هو واضح في آخر منشور في الجريدة الرسمية الذي يحدد مهام كل صنف وهذا يلغي ما ورد في 2011 و ساضع المنشور قريبا لمن اراده










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 10:47   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kamel55
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mosa 77 مشاهدة المشاركة
الدعم الزامي على الاستاذ المكون كما هو واضح في آخر منشور في الجريدة الرسمية الذي يحدد مهام كل صنف وهذا يلغي ما ورد في 2011 و ساضع المنشور قريبا لمن اراده
من فضلك المنشور.......وشكرااااااااااا









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-29, 14:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مستقيم عمودي
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

مهام الأستاذ المكون في الطور الإبتدائي:
المادّة 8 : يتمم المرسوم التنفيذي رقم 315-08 المؤرخ في 11 شوال عام 1429 الموافق 11 أكتوبر سنة 2008 والمذكور أعلاه . المادة 42 مكرر تحرر كما يأتي :
" المادة 42 مكرر : زيادة على المهام الموكلة إلى الأساتذة الرئيسيين في المدرسة الابتدائية ، يكلف الأساتذة المكونون في المدرسة الابتدائية بتأطير الطلبة الأساتذة الذين يزاولون تكوينهم في المدارس العليا للأساتذة نمط " : أستاذ المدرسة الابتدائية ." ومتابعتهم في التربصات التطبيقية في الوسط المهني ، كما يشاركون في تأطير عمليات التكوين أثناء الخدمة التي تنظم في إطار تحسين المستوى وتجديد معلومات موظفي قطاع التربية الوطنية . ويشاركون في أعمال البحث والدراسات ، وإعداد وتقييم برامج التكوين ، وتقييم أثر التكوين .
كما يكلف الأساتذة المكونون في المدرسة الابتدائية حسب التخصص ، بالتنسيق مع مفتشي المواد بالمساهمة في تحضير الملتقيات التربوية التكوينية والمشاركة في متابعة تجسيد التوصيات المنبثقة عنها وكذا بضمان إنجاز أنشطة الدعم والاستدراك لصالح التلاميذ لا سيما في أقسام الامتحان .و يمارسون أنشطتهم في المدارس الابتدائية والمدارس التحضيرية والأقسام التحضيرية وأقسام التعليم المكيف ، لاسيما في أقسام الامتحان ويحدد نصاب عملهم بسبع وعشرين (27) ساعة من










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:22

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc