الصداقة بين الجنسين: أكذوبة العولمة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع

منتدى المجتمع مواضيعه اجتماعية تهتم بالحياة اليومية للمجتمع

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصداقة بين الجنسين: أكذوبة العولمة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-16, 13:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ياقوت وهران
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ياقوت وهران
 

 

 
إحصائية العضو










B9 الصداقة بين الجنسين: أكذوبة العولمة




في ظل الثورة التكنولوجية الحديثة، والانفتاح العولمي تعاني كثير من الأسر معاناة شديدة في تربية الأبناء، حتى أصبحت بعض المفاهيم الوافدة تشكل فكرهم، وتدفع سلوكهم، فلا يستوعبون ما يقوله الآباء والأمهات، والعلاقة بين الجنسين أحد تلك المفاهيم، فمن الآباء من يرى أن وجود علاقة بين المراهق والمراهقة ضرورية ولابد منها، وبالتالي يجب أن تكون هذه العلاقات متاحة ومفتوحة ولا قيود عليها، ويرى أنه ينبغي أن يمارسها المراهقون بلا شعور بالذنب حتى يشب طبيعيًا، ومنهم من يرى أن هذه العلاقة سيئة بكل المقاييس، وتحمل جميع أنواع الضرر للجنسين معًا خصوصًا للبنت، وبالتالي فهي لا تصح بأية حال من الأحوال، وأن مجرد كلام البنت مع أحد الشباب -بصرف النظر عن السبب، أو الدافع، أو الظرف - ممنوع منعًا باتا.


وبين هذين القطبين - القطب المبيح لهذه العلاقة على إطلاقها، والقطب الرافض لها على إطلاقها - تقع عدة أنواع من وجهات النظر، وبناءً على كل وجهة نظر يكون الهامش المسموح به فى ممارسة هذه العلاقة، مع وجود قيود محددة لها.

أما المراهقين أنفسهم، فإن استعداد أحدهم لممارسة هذه العلاقة يختلف أيضًا من جيل إلى جيل، ومن بيئة إلى أخرى، ومن جنس إلى آخر، بل قد يختلف من فرد إلى آخر، ويكون مردّ هذا الاختلاف بين الأفراد إلى طريقة التربية فى المنزل، وطبيعة العلاقة مع الوالدين، وشكل العلاقة بين الوالدين أنفسهم، ومدى الالتزام الديني، ومدى فعالية الرقابة المنزلية الراقية، ومدى الثقة بالنفس، ومدى ثقة الأهل بالفرد، ومدى حياة الضمير وحيويته، ومدى الحرص على سمعة الفرد والأسرة في المجتمع، ومدى تقدير عواقب الأمور، ومدى مراقبة الله سبحانه.




ومعظم المراهقين يختلف مع الأبوين والكبار بصفة عامة فى نظرته لهذه العلاقة، فمنهم من يرى أنها طريقة لا بأس بها لتمضية الوقت والتغلب على الفراغ، ومنهم من يرى أنها أسلوب جيد للتسلية، ومنهم من يرى أنها مقدمة للحب والزواج، ومنهم من يرى أنها طريقة جيدة لتشجيع الأعمال الخيرية، بل منهم من يرى أن هذه العلاقة تدفعه لعبادة الله سبحانه بشكل منتظم، ولكل منهم الغطاء المناسب والمبرر المقنع لممارسة تلك العلاقة.




تطور وسائل العلاقة بين الجنسين:

ونظرًا لأن كل شيء له وسائل تستخدم في تنفيذه؛ فهذه العلاقة لها أيضًا وسائلها التي قد تكون كلها معروفة، إلا أن غير المعروف هو تطور مستوى التعامل بهذه الوسائل المعروفة، وقد تتمثل فيما يلي:

¨ النظر: فقد تتم ممارسة تلك العلاقة على مستوى تبادل النظرات فقط بين الجنسين.

¨ الابتسام: وقد تتطور تلك النظرات إلى استبشار وتهلل فى الوجه، وتبادل الابتسامات الخفيفة التى تدل على الراحة والسعادة حين يتواجد الطرف الآخر، أو حين يفتح الكلام عنه بين الموجودين.

¨ الكلام: وقد يتطور التعامل بينهما إلى تبادل الإشارات والكلمات التي تعبر عن الاهتمام بالطرف الآخر، وحب الوجود في الأماكن التي يوجد فيها.

¨ التليفون: ثم يحدث تطور آخر في التعامل بينهما على مستوى الحديث التليفوني، سواء كان التليفون الأرضي أو المحمول، وبداية من هذه المرحلة فإن الطرفين يعتادان تكرار الحديث بينهما، فقد يصل الحديث تليفونيًا إلى ما يشبه الإدمان بين الطرفين، وإذا لم يتصل أحدهما بالآخر في الأوقات التي اعتاد الحديث فيها؛ يشعر وكأنه غير سعيد، أو غير مستقر، أو ينقصه شيء مهم وضروري، أو أنه يحتاج إلى مكالمة الطرف الآخر، حتى تهدأ نفسه، ويستطيع التركيز فى عمله.

¨ الكمبيوتر: وقد تمارس هذه العلاقة عن طريق الكمبيوتر باستخدام الشات، وقد تتم اللقاءات بينهما باستخدام الكاميرا، وهذه العلاقة تعتبر من أخبث أنواع المقابلات، ومن أسوأ أنواع التعامل بين الجنسين، ويتضح خبثها وسوؤها فى الكلمات المستخدمة، والمصطلحات المتداولة، والموضوعات المطروحة، والممارسات التى تتم بينهما، والأسوأ من هذا كله عدم وجود الرقابة من الكبار، والأخطر منه أن الحياء يقل بينهما تدريجيًا حتى ينعدم وجوده بالكلية.

¨ اللقاءات: ثم يحدث التطور اللاحق، وهو أن يتقابل الطرفان معًا، وتحدث اللقاءات في أماكن آمنة بالنسبة لهما، وكلمة آمنة تعني الحرص على عدم إطلاع أحد على هذه العلاقة؛ حتى لا تكون مهددة بالنهاية، فبعض البيئات لايهمها عنصر الأمان على الإطلاق، لأنها ترى أن هذه العلاقة غير ممنوعة، وبالتالي فهي غير محاطة بأي نوع من أنواع السرية ولا التكتم.

¨ تعدي الحدود: وإذا كان قد سبق اللقاء بين الطرفين مكالمات تليفونية إباحية، أو غير محترمة؛ أو فتح موضوعات مخلة عن طريق الكمبيوتر؛ فإن احتمال الوقوع في الخطأ عند اللقاء وارد جدًا، بل قد يهدف اللقاء إلى تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في المكالمات أو الشات.

¨ الوقوع في المحظور: أما إذا كان الوالدان من النوعية المبيحة للعلاقة بين الجنسين، والتي ترى أن إباحة هذه العلاقة يجعلها لا تمارس في الخفاء؛ فإن الولد والبنت قد يتحرران من أية مخاوف تمنع تعاملهما جنسيًا، وبالتالي فإن الاحتمال الوارد جدًا أن يقعا في المحظور، وثمة نوع آخر من الشباب يقع في المحظور سريعًا، وهو الشباب الذي يعاني من الكبت أو المنع غير المبرر أو المقنع، أو حظر أي اتصال أو تعامل مع الجنس الآخر، والمراهق المعرض للقهر أو الكبت أو الإجبار في تربيته، حينما تسنح له فرصة التعامل مع الجنس الآخر بعيدًا عن الرقابة؛ فإنه ينتهزها بأسرع ما يمكن، حتى إنه قد يقع في المحظور نتيجة الحرص على انتهاز الفرصة للاستمتاع بها.

نقاط اتفاق

ثمة أمور لابد من الاتفاق عليها قبل أن نتناول العلاقة بين الجنسين بالدراسة والتحليل، فإذا لم تتفق معي في أحد هذه النقاط أو بعضها، فسوف تختلف معي أيضًا في بعض المعالجات، وهذه النقاط منها:

¨ أن العلاقة بين الجنسين ليست شرًا كلها، وبالتالي فهي ليست ممنوعة تمامًا بكل أنواعها.

¨ أن العلاقة بين الجنسين ليست خيرًا محضًا، وبالتالي فلا يصح أن يبيحها أحد على إطلاقها، أو يبيحها دون رقابة.

¨ أنه لا يمكن للآباء أن يوجدوا لأبنائهم بيئة نقية خالية من التعامل مع أفراد الجنس الآخر طوال حياتهم.

¨ أنه لابد أن يكون الآباء على قناعة بأن ظروف الحياة قد تجبر الجنسين على التعامل معًا أحيانًا، فلابد أن يكون أبناؤهم مهيئين لذلك التعامل.

¨ أن التعامل بين الجنسين أنواع لابد للأبناء معرفتها.

¨ أن العلاقة بين الجنسين لا تعني التجاوز، أو الخطأ، أو الإغواء، أو الإثارة، أو التلميح الجنسي، أو الإشباع الجنسي بأي طريقة كانت.

¨ أن الصداقة تكون بين أفراد الجنس الواحد، ولا يوجد ما يسمى بالصداقة بين الجنسين، إنما يوجد المصلحة المشتركة المؤقتة، أو الخطوبة، أو الزواج، وما الكلام عن مفهوم الصداقة بين الجنسين إلا أكذوبة كبيرة، وتبرير لعلاقات لا يصح أن تكون، وتقنين لأوضاع يجب ألا تستمر.

¨ أن ما يسمى بالعلاقة البريئة بين الجنسين وَهْمٌ، خصوصًا إذا كانت غير خاضعة لأي نوع من أنواع الرقابة، أو إذا تكررت اللقاءات، أو إذا زادت الألفة بينهما، أو إذا حدثت بعض المشكلات لأحدهما بما يستدعي شفقة الآخر، أو إذا كان أحدهما محرومًا من حنان الأب الذي ينتمي للجنس الآخر، أو إذا كان أحدهما معرضًا للمعاملة القاسية، سواء من الأب أو الزوج، أو إذا كان أحدهما خبيث الطوية ، فقد تكون هذه العلاقة البريئة بداية لعلاقات أخرى، وقد تتحول إلى ممارسات غير بريئة، وقد يكون هذا التحول تدريجيًا وعلى المدى الطويل ، بطريقة خطوات الشيطان المعروفة ببطئها وتدرجها، وقد قال النبى (صلى الله عليه وسلم): «ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء» (رواه البخاري ومسلم).


(منقول على عجره وبجره)
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=503491

وقد نقلت الموضوع
في هذا المنتدى لإثرائه
وشكرا مسبقا لصاحبه








 


قديم 2016-03-17, 11:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
aroua
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام في الصميم ,ربي يجازيك










قديم 2016-03-17, 21:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أمل الحياه
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أمل الحياه
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلامك كل شهد ... سقاك الله شهد الجنة وصاحب الموضوع كذلك
... الخلاصة لا توجد صداقة بين ذكر وانثى فسرعان ماتتطور بحكم التقارب والتجاذب ومع الوقت واحتكاره لشخص واحد الاكيد سيتةلد شئ جديد مغاير لكلمة صداقة....
كل من يقول بوجود صداقة بريئةبين أدم وحواء ماهو الا تظليل غربي لنشر الفساد ومحو معالم الاخلاق ...وعالم الالكترونيات زاد الطين بلة وان ارجعنا الخطر الى اساسه الاول فنرجعه الى الاسرة والتربية الصحيحة كذلك للرقابة الاسرية ....










قديم 2016-03-18, 17:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الوسيلة
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

بَـآرككـ الرّحمن !










قديم 2016-03-21, 15:52   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
azzam 01
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع الهادف والحساس في نفس الوقت ...بالمختصر لاأعترف بشيئ اسمه الصداقة بين الجنسين ...وهذه احدى أكاذيب الغرب والمتغربين لهدم ماتبقى من قلاع الاسلام ...ثم هل نحن أعلم بالناس من رب الناس ..وصدق الله حين قال °°°ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير°°° .والعاقل يتعظ بغيره والاحمق يتعظ بنفسه










قديم 2016-03-21, 17:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم فداء
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت على الموضوع في الصميم










قديم 2016-03-23, 10:27   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ياقوت وهران
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ياقوت وهران
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aroua مشاهدة المشاركة
كلام في الصميم ,ربي يجازيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحياه مشاهدة المشاركة
كلامك كل شهد ... سقاك الله شهد الجنة وصاحب الموضوع كذلك
... الخلاصة لا توجد صداقة بين ذكر وانثى فسرعان ماتتطور بحكم التقارب والتجاذب ومع الوقت واحتكاره لشخص واحد الاكيد سيتةلد شئ جديد مغاير لكلمة صداقة....
كل من يقول بوجود صداقة بريئةبين أدم وحواء ماهو الا تظليل غربي لنشر الفساد ومحو معالم الاخلاق ...وعالم الالكترونيات زاد الطين بلة وان ارجعنا الخطر الى اساسه الاول فنرجعه الى الاسرة والتربية الصحيحة كذلك للرقابة الاسرية ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسيلة مشاهدة المشاركة
بَـآرككـ الرّحمن !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة royalhairtrans مشاهدة المشاركة
its very nice really
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moharchicom مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzam 01 مشاهدة المشاركة
شكرا على الموضوع الهادف والحساس في نفس الوقت ...بالمختصر لاأعترف بشيئ اسمه الصداقة بين الجنسين ...وهذه احدى أكاذيب الغرب والمتغربين لهدم ماتبقى من قلاع الاسلام ...ثم هل نحن أعلم بالناس من رب الناس ..وصدق الله حين قال °°°ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير°°° .والعاقل يتعظ بغيره والاحمق يتعظ بنفسه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فداء مشاهدة المشاركة
بوركت على الموضوع في الصميم



بارك الله فيكم أجمعين

اللهم انفعنا بما عُلّمنا
وذكرنا منه ما أُنسينا












قديم 2016-03-31, 06:42   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الأكادمي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام في الصميم و موضوع هادف










قديم 2016-04-05, 12:24   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ياقوت وهران
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ياقوت وهران
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Charfoune مشاهدة المشاركة
كلام في الصميم و موضوع هادف
بارك الله فيك









قديم 2016-04-07, 18:17   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
zoya2
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية zoya2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلامك كلو منطقي
شكرا لك ولصاحب الموضوع.جزاكم الله خيرا










قديم 2016-04-07, 19:22   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kader001
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kader001
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لنا قيمنا و أخلاقنا و يحسن بنا التشبث بالصالح منها و نبذ الطالح ..على أن لا نتقوقع في كل ما هو ماض و تليد ..الأمم المتحضرة مثل اليابان و الألمان و بريطانيا ..تجل العلوم و الفنون ... و تمقت التراهات و الأباطيل ..و تربي أبناءها و بناتها وفق مبادئ علم النفس و علم الاجتماع..لا نصائح المتطرفين و المشعوذين القرن اوسطيين .المهم أن تعتدل في مواقفك على حديث //

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً









قديم 2016-04-09, 13:44   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
كريمو السعيدي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي



بارك الله فيك










قديم 2016-04-09, 13:56   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

محجوز للعودة للمناقشة
احتراماتي










موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc