هل يعتبر اختراق مواقع الصياهنة جهادا الكترونيا...؟؟

[ملك الكتب]

السلام عليكم

ان شاء الله اتكونوا بالف خير ان شاء الله

لدي سؤال حيرني

بدون اطالة هو:

هل يعتبر تخريب مواقع الامريكان و الصياهنة جهادا

او بالاحرى جهادا الكتونيا

خاصة و انه كثر الكلام عن اختراق المواقع

انتظر تجاوبكم

[ملك الكتب]

اين انتم؟؟

[ملك الكتب]

ايــــــــــــــــــــــــــــن انتم؟؟

[نورالدين17]

ما أعرفه ان الجهاد يكون بالنفس او المال او القلم وجهاد الأنترنت هو جهاد قلم ..............والله اعلم

[حمـ 0418 ــزة]

السلام عليكم

اوافق اخ نور الدين فيما قال والله اعلم
اخي داود
ربما لو طرحت الموضوع في القسم الاسلامي لوجدت الاجابة
مشكور على الموضوع
سلام

[adli]

بسم الله الرحمــــــــــــــن الرحيم
اولا لست مفتي او عالما
ولكن عندي بعض الافكار في هذا الموضوع
وهي انك ان فعلت هذا فكأنك تحرضهم على عداوتك أي عداوة الاسلام وكرههم للمسلمين وبالتالي هم كذلك يخربون المواقع الاسلامية والدعوية اخي لا أضنه جهادا
وقد ورد في القرآن ما يفيد النهي عن سب المشركين، وذلك في قوله تعالى: { ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } (الأنعام:108) .
قال بعض أهل العلم: "لا يجوز أن يُفعل بالكفار ما يزدادون به بعدًا عن الحق ونفورًا"؛ فكل ما من شأنه - قولاً كان أو فعلاً - أن يُبغِّض الكفار بدين الإسلام، وينفرهم منه، ويبعدهم عن قبوله، ينبغي على المسلم أن يتجنبه، ويتحرز من الوقوع فيه؛ حفاظًا على نفسه ودينه؛ .

و قال أهل العلم: حكم هذه الآية " باق في هذه الأمة على كل حال، فمتى كان الكافر في مَنَعَة ( قوة )، وخيف أن يسب الإسلام أو النبي عليه السلام أو الله عز وجل، فلا يحل لمسلم أن يسب صلبانهم، ولا دينهم، ولا كنائسهم، ولا يتعرض إلى ما يؤدي إلى ذلك، لأنه بمنـزلة البعث على المعصية "؛ والظاهر، أن النهي عن السب عام، سواء أكان الكافر قويًا عزيزًا، أم كان ضعيفًا ذليلاً؛ لأنه إن كان قويًا عزيزًا، حمله السب على التعرض لدين الإسلام بكل أنواع التعرض من سب وشتم وغير ذلك؛ وإن كان ضعيفًا ذليلاً، حمله السب على كراهة دين الإسلام، والنفور منه، والبعد عنه .

[¨°o.سيدو~علالو.o°¨]

السلام عليكم

اوافق اخ نور الدين فيما قال والله اعلم
اخي داود
قال تعالى : اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون


سلام.......

[حمادة المصرى]

لا اعرف ولكن اظن ان اى عمل يسبب ضرر للعدو يكون عمل بطولى

[ملك الكتب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17

ما أعرفه ان الجهاد يكون بالنفس او المال او القلم وجهاد الأنترنت هو جهاد قلم ..............والله اعلم

شكرا على مرورك و على رايك

[ملك الكتب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمـ 0418 ــزة

السلام عليكم

اوافق اخ نور الدين فيما قال والله اعلم
اخي داود
ربما لو طرحت الموضوع في القسم الاسلامي لوجدت الاجابة
مشكور على الموضوع
سلام

شكرا لك اخي الكريم

[ملك الكتب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adli

بسم الله الرحمــــــــــــــن الرحيم
اولا لست مفتي او عالما
ولكن عندي بعض الافكار في هذا الموضوع
وهي انك ان فعلت هذا فكأنك تحرضهم على عداوتك أي عداوة الاسلام وكرههم للمسلمين وبالتالي هم كذلك يخربون المواقع الاسلامية والدعوية اخي لا أضنه جهادا
وقد ورد في القرآن ما يفيد النهي عن سب المشركين، وذلك في قوله تعالى: { ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } (الأنعام:108) .
قال بعض أهل العلم: "لا يجوز أن يُفعل بالكفار ما يزدادون به بعدًا عن الحق ونفورًا"؛ فكل ما من شأنه - قولاً كان أو فعلاً - أن يُبغِّض الكفار بدين الإسلام، وينفرهم منه، ويبعدهم عن قبوله، ينبغي على المسلم أن يتجنبه، ويتحرز من الوقوع فيه؛ حفاظًا على نفسه ودينه؛ .

و قال أهل العلم: حكم هذه الآية " باق في هذه الأمة على كل حال، فمتى كان الكافر في مَنَعَة ( قوة )، وخيف أن يسب الإسلام أو النبي عليه السلام أو الله عز وجل، فلا يحل لمسلم أن يسب صلبانهم، ولا دينهم، ولا كنائسهم، ولا يتعرض إلى ما يؤدي إلى ذلك، لأنه بمنـزلة البعث على المعصية "؛ والظاهر، أن النهي عن السب عام، سواء أكان الكافر قويًا عزيزًا، أم كان ضعيفًا ذليلاً؛ لأنه إن كان قويًا عزيزًا، حمله السب على التعرض لدين الإسلام بكل أنواع التعرض من سب وشتم وغير ذلك؛ وإن كان ضعيفًا ذليلاً، حمله السب على كراهة دين الإسلام، والنفور منه، والبعد عنه .

شكرا لك على رايك و لكن انا اقصد الصياهنة فقط و ليس جميع المواقع الاجنبي

[ملك الكتب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علالو

السلام عليكم

اوافق اخ نور الدين فيما قال والله اعلم
اخي داود
قال تعالى : اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون


سلام.......

شكرا لك علالو على مرورك

[ملك الكتب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمادة المصرى

لا اعرف ولكن اظن ان اى عمل يسبب ضرر للعدو يكون عمل بطولى

شكرا لك اخي حمادة على مرورك العطر