منهجية بناء مقال حول النص

halim halim · 2016-02-03, 20:34

منهجية بناء مقال حول مضمون النص : فيها محطات ثلاث المحطة الاولى مرحلة طرح المشكلة وتحتوي على مذخل يتماشى والموضوع ثم السياق الفلسفي معناه ماهي الظروف الفكرية التي دفعت الفيلسوف لكتابة النص ثم ندرج النص في مباحث الفلسفة وهي مبحث القيم والمعرفة والوجود حسب النص وتليها الخطوة الهامة في مرحلة المقدمة وهي طرح السؤال...
في محاولة حل المشكلة وفيها أيضا ثلاث مراحل --------- المرحلة الاولى موقف الفيلسوف من عبارات النص
---------- المرحلة الثانية البرهنة من وحي النص نوع الحجة والعبارة الذالة على دلك.
----------- المرحلة الثالثة مناقشة النص من حجج الفيلسوف.
والمحطة الثالثة وفيها حل المشكلة ثم التبرير ....................والنقاط موزعة 4 علامات لكل محطة مع مراعاة التسلسل المنطقي وسلامة اللغة.

aigle prédateur · 2016-02-13, 15:55

شكرااا بارك الله فيك

♥لَيْلَىّ♥ · 2016-02-13, 16:34

باااارك الله فيك

المدني أيوب · 2016-03-12, 17:31

للنص الفلسفي منهجية دقيقة جدا قد تصل النقاط فيها إلى علامة18
لكن لا أستطيع تقديمها كلها أعذروني فالخاص دائما يبقى خاص
مع ذلك سوف أقدم لكم القليل
أولا: العرض يكون كتالي:
1 - موقف صاحب النص
2- العبارة الدالة على المقف
3- نوع الموقف
تنتهي المحطة الأول 4 نقاط
الحجة المنطقية و الأدلة
تبنى الحجة على شكل قياس شرطي أو حملي
الأدلة تستخرج ÷\ا إن وجدت فإذا كان النص لا يحل أدلة فتأكد أن نوع الموقف قد تغير 4 نقاط

تنتهي المحطة الثانية
مناقشة الموقف من خلال مناقشة الأدلة وعلى ضوء الإشكالية التي صنعتها في المقدمة 4 نقاط
غحصاء النتائج و الحلول و التوصيات 4 نقط
أخير المقدمة تحدد فيها مجال النص بتحديد الإشكالية الكبرى التي سوف يتبنى فيها صاحب النص موقفا ثم تتسأل عن الموقف 4 نقاط
عذرا لا أستطيع أن أقدم أكثر من هذا لأنه سر المهنة.

المدني أيوب · 2016-03-13, 14:47

الفلسفة كغيرها من المواد تحتاج إلى عمل متقن بعيدا عن التصنع اللغوي كما تحتاج كعمل مضاد إلى حياكة المصطلح الفلسفي
خذ مثلا مقولة الماهية سابقة عن الوجود و تمعن فيها ستحيلك على أني أحيا وجودين وجود في الماضي تبعاته تمتد للحاضر و المستقبل و وجود في ذاته وجودا أتشابه فيه مع غيري من المخلوقات
إذا الوجود الإول لا يعرفه إلا أنا لذلك قال ديكارت الشعور بالأنا مصدرا وحيدا للمعرفة
وما دمت أعتقد بذلك فإني أسير أحكامي عن نفسي , أحكام الماضي الذي أمنت به
لهذا قامت قائمة الوجودية تلعن أفكار ديكارت.