ترشيدوني ماذا افعل فكثيرا مادعيت لهم بالهداية لكن دون جدوى ماذا افعل ...
أختي العزيزة إن الله مع الصابرين وإعلمي وإعرفي بأن حالتكم هذه لن تدوم فقد قال تعالى إن مع العسر يسرا
فسيدنا أيوب عانا كثيرا من المرض وكان عليه الصلاة والسلام عبدًا تقيًا شاكرًا لأنعم الله رحيمًا بالمساكين، يُطعم الفقراء ويعين الأرامل ويكفل الأيتام، ويكرم الضيف، ويؤدي حق الله عليه على أكمل وجه.
إبتلاء الله لأيوب عليه السلام
يقول الله تبارك وتعالى: واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أنى مسنى الشيطان بنصب وعذاب (41) {سورة ص}
كان أيوب كثير المال ءاتاه الله الغنى والصحة والمال وكثرة الأولاد، وابتلاء بالنعمة والرخاء ولم تفتنه زينة الحياة الدنيا ولم تخدعه ولم تشغله
عن طاعة الله، وكان عليه السلام يملك الأراضي المتسعة من أرض حوران، ثم ابتلاه الله بعد ذلك بالضر الشديد في جسده وماله وولده فقد ذهب
ماله ومات أولاده جميعهم، فصبر على ذلك صبرا جميلا ولم ينقطع عن عبادة ربه وشكره، وفوق هذا البلاء الذي ابتلي به في أمواله وأولاده،
ابتلاه الله بأنواع من الأمراض الجسيمة في بدنه حتى قيل: إنه لم يبقى من جسده سليمًا إلا قلبه ولسانه يذكر الله عزوجل بهما، وهو في كل هذا
البلاء صابر محتسب يرجو ثواب الله في الآخرة، ذاكرًا لمولاه في جميع أحواله في ليله ونهاره وصباحه ومسائه.
وطال مرضه عليه الصلاة والسلام ولزمه ثماني عشرة سنة وكانت زوجته لا تفارقه صباحًا ولا مساء إلا بسبب خدمة الناس بالأجرة لتطعمه وتقوم بحاجاته،
وكانت تحنو عليه وترعى له حقه وتعرف قديم إحسانه إليها وشفقته عليها وحسن معاشرته لها في حالة السراء، لذلك كانت تتردد إليه فتصلح من شأنه وتعينه
على قضاء حاجته ونوائب الدهر، وكانت تخدم الناس لتطعمه الطعام وهي صابرة محتسبة ترجو الثواب من الله تبارك وتعالى.
دعاء أيوب لله تعالى
كثرت البلايا والأمراض على نبي الله أيوب عليه الصلاة والسلام طيلة ثماني عشرة سنة، وهو صابر محتسب يرجو الثواب من الله تعالى، فدعا الله
وابتهل إليه بخشوع وتضرع قائلا: وأيوب إذ نادى ربه أنى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين (83) {سورة الأنبياء}
ثم خرج عليه السلام لقضاء حاجته وأمسكت زوجته بيده إلى مكان بعيد عن أعين الناس لقضاء حاجته فلما فرغ عليه السلام أوحى الله تبارك وتعالى
إليه في مكانه: أركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب (42) {سورة ص}
فأمره الله تعالىأن يضرب برجله الأرض، فامتثل عليه السلام ما أمره الله به وأنبع الله تبارك وتعالى له بمشيئته وقدرته عينين فشرب من إحداهما
واغتسل من العين الأخرى فأذهب الله عنه ما كان يجده من المرض وتكاملت العافية وأبدله بعد ذلك صحة ظاهرة وباطنة، ولما استبطأته زوجته وطال
انتظارها، أقبل نبي الله أيوب عليه السلام إليها سليمًا صحيحًا على أحسن ما كان فلما رأته لم تعرفه فقالت له: بارك الله فيك هل رأيت نبي الله أيوب هذا
المبتلى؟ فوالله على ذلك ما رأيت رجلا أشبه به منك إذ كان صحيحًا، فقال لها عليه الصلاة والسلام: فإني أنا هو.
قدوتنا في الصبر على البلاء وإعلمي أختي ان الله لن يتركك إلا إذا تركتيه فتذللي الى الله في هذه العشر الاواخر سجدة في الثلث الاخير من الليل تنسيك الدنيا وما فيها تذهب حزنك تزيل همك ومن يزيل عنك الهم الى الله هو اعلم بمصيبتك وربما هاذا إمتحان لك فلا ترسبي فيه وكوني قوية صابرة مؤمنة تقية صابرة وربما الفرج قريب فقد ياتيك زوج لك ولأخواتك يعوضك عن كل ما فات وتصلح احوالك إصبري فالفرج سيأتي لا محالة اعلم انك تعيشين في مشاكل لكن ثقي بالله وإعلمي أن الله ما أحزن عبدا إلى ليفرحه فتذللي الى الله عزوجل يفرج همك وكربتك لا تنسي القرأن الكريم فهو مؤنسك ومزيل حزنك ومنور طريقك لا تنسي الله إقتربي منه اكثر من أي وقت اخر إنه يراك يسمعك يسمع دعائك يسمع شكواك يراك يعلم ما تعانين منه وإغتنمي العشر الأواخر إغتنمي الثلث الأخير من الليل تقربي من الله فلا حل لمشكلتك الى الدعاء والإلحاح في الدعاء
وهناك دواء لو طفتي كل العالم لم تجدي له مثيلا أجل انه الاستغفار ما أروع ثماره وما ألذها فوالله أن الإستغفار هو دواءك الوحيد إستغري في كل وقت في كل وقت في وقت غسيل الاطباق في ذهابك الى المسجد الى الجامعة في كل وقت في كل زمان ومكان ومع الوقت سوف تتعودين على الإستغفار وسوف ترين ثماره إستغفري إستغفري أكبر قدر والله ان المشاكل سوف تنقص عليك كثيرا وإبتعدي عن المعاصي كسماع الغناء والافلام وتقربي الى الله مإستطعتي
يقول
تبدا قصتي مع الاستغفار مما يزيد عن الخمس اعوام حيث كانت كل حياتي فقر وكفر وتمر الايام علي دون ان يدخل جيبي درهم او دينار
والمشاكل من كل اتجاه وصوب حتى كنت لا استطيع النوم الا فلق الصبح من كثرت الهموم وادور المدن في جميع انحاء المملكة ابحث عن عمل عللي ابداء حياتي واتولى مصروفاتي
ومن كثر الهموم وبعدي عن الله ما كنت ارتاح او اضحك وكنت دائما اجلس من الصبح على كرسي وبيدي كاس قهوة ويمر علي النهار ففي بعض الايام حتى العصر وانا بنفس الجلسة اغوص في همومي دون وعي
واستمر هذا الحال ما يقارب العامين الى خمس اعوام وانا في ضياع مبين وهموم النفس والدين المتراكم ومطالبة الناس حتى اصبحت كتلة من الشر والهم الكبيرين وما كان من ذلك الا زيادة في الهم
عندما اشتدت مصائبي وهمومي اصبحت مثل السكران او اصابني ضرب من الجنون
ومن شدة السكرة في بعض الاحيان اقوم اصلي وادعو ربي وابكي دون وعي واققف للصلاة دون ان اعرف الصلاه او الوضوء
مع ذلك كنت اجد نوعا ضئيلا من الراحةبعد ذلك
ليوم من الايام مسكت كتاب الله عز وجل ووقعت تحت عيني ايه من القرآن "" وأيوب اذ نادى ربه اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين"" فدق قلبي
وذهبت ابحث في المواقع الالكترونية كيف اصلي وكيفية الوضوء بحمد الله تعلمت وكلما اتت سكرتي او اشتد علي الامر اقف للصلاة بدات حياتي بالتغيرشيئا فشيئ
وصرت اقراء القرآن الكريم وكأني متعطش لشيئ وكان ذلك كالعطشان الذي يشرب ماءً
وكانت هذه "حالة" من هجر القرآن مثلي
الى ان وصلت لايه "فقلت استغفروا ربكم انه كان توابا"
واخذه هذة الايه الى تكملتها من قلبي وعقلي جزاً كبيرا وصرت افكر بها واطبقها وصرت اخذ اجزاء من اليوم اجزاء طويلة استغفر الله حتى وصل في الامر ان استغفر الله 5000 مرة في بعض الايام
وصدق الله ورسولة اصبحت انسان اخر ونسيت همومي والمشكلات والضروف الدامية القاسية التي كنت فيها حتى اني غدوت انسان اخر في عدة اشهر
ومن ثمرة الاستغفار والصلاة
اني حصلت على عدة وظائف جاز عن خمس وظائف وكلها قيمة وصرت اتدلل لاني انتظر وظيفة اقوى وانا الان بالوظيفة التي احب
ذهبت همومي ومشاكلي كاملة والحمد لله
والله ان النقود اصبحت تاتيني من حيث لا احتسب وتيسر زرقي ايناما كنت
واهم شيء اني اكثر قربا من الله تعالى واصلي واصوم واستغفر وادعو الله وهي والحمد لله احب الي من نفسي
وانا بكل يقين اصبحت ايضا من مستجابيى الدعاء واني ادعوا الله يستجب لي وصرت اقلل من الدعاء لي حياء من الله
وفي الختام الحمد لله في البلاء وفي الرخاء واعلموا وايقنوا ان الله اقرب ويستجيب من عبادة بشرط "احفظ الله يحفظك"
ادعوه والحو عليه بالدعاء واستغفروه ولا تكل نفسك لوزير او نائب او اي انسان ولا تطلب من احد ما عليك الا ان تخلص في الدعاء والاستغفار ومن ثم افتح يديك لربك وليس بينك وبينة حجاب والحمد لله رب العالمين
ااريد ان اطلعكم على جزء من تجربتي
في العوده الى الله
انا عانيت بحياتي مشاكل من صنع يداي و ولولا لطف الله لضاعت مني دراستي و مستقبلي و ثقت اهلي وصحتي بنفس الوقت.
كانت اول هديه من الله للعودة اليه
هي جلسات دينيه لم اكن مقتنع فيها اطلاقا
وكنت دائما الاستهزاء بمن يجلسون معي و يستمعون ..
مضت الايام والشهور وانا احضر هذه الجلسات رغم عني بسبب اجبار اهلي. تدريجيا بدأت اتأثر لا شعوريا بالراحه و بدأت اتعلق بالله و تصحيح العقيدة ..
فصرت انا ابحث عن مجالس الدين في محيطي او التلفاز او الانترنت. وكنت لازلت ارتكب المعاصي.
لكن خلال الدروس علق في ذهني ان ادع ذنبا لوجه الله ليعوظني في نفسي..
وفعلا عندما نويت بدأت تنسلخ عني الكثير من الذنوب
عندها ادركت معنى ان يبدلني الله خيرا..
لم يكن ثمار ما اتحدث عنه بالايام اوالشهور
كانت على سنه ونصف من التربيه الدينيه رحمة من الله بي
ومازالت اتربى الى هذه اللحظه...
قصتي
داومت ع الاستغفار بشكل جنوني
و سلمت امري الى الله في دراستي التي كانت اكبر حجر في طريقي
فقد يأست منها كانت من احد اسباب الكآبة التي ادت بي الى دخول المستشفى..
لجأت الى الله بكل يقين وخضوع وسلمته امري وشكوته نفسي التي كرهتني بالدراسه وقد علق اهلي علي امال عظيمه
وكنت ابكي على كل كتاب لم استطع ان اختمه
واشكو الى الله ضعفي في قيام الليل وبعد كل صلاة وفي كل موطن استجابه..
حتى جاءت ساعة الصفر
فقررت ان لا اغش مع اني منطقيا لن انجح ..
لكن ادخرت ذلك عند الله
وعندما استلمت ورقة الاسئله
بدأت اكتب بشكل سريع وكأن امامي كتاب مفتوح
شعرت بالسعاده علمت ان الله راض عني و سيوفقني
ما كانت الا ايام وحتى شاهدت نتيجتي التي ابكي كلما تذكرتها
وقد نجحت وحصلت على اعلى الدرجات
ما كان ذلك بذكائي
ولكن انه رب العباد
خالقي اله كل شيئ
ماتوقفت عن البكاء لساعات وعن قول الحمدلله بشكل لا ارادي وكنت كلما حمدت الله وشكرته تذكرت
لئن شكرتم لأزيدنكم .
قبلت يدي امي وابي
ورجوت الله ان لا يحرمني من فضله
و نعمه
هو اقرب لقلبي من كل شيئ
و حكمته بتدبير امري تبكيني خجلا منه وشوقا اليه
رحماك يا ربي ارحم كل من عاد اليك خاضعا ذليلا تائبا
و افتح عليه ابواب الهدى والرشاد
وتقبله يا ارحم الراحمين
ولا تنسوني من صالح دعائكم
واليوم حبيت أخبركم قصتي مع الاستغفاروأثره الكبير على حياتيأنا مريت بظروف قاااااااااااااسية ومشاااااااكل أسرية ومادية وبجــــــــــــــــد كنت أعاني كثير كاااااااااااااانت أياااااااااااااام سودا وما كنت أشتغل وحالتي النفسية والأسريه في الحضيض ولا عندي شهادة تسندني ولا شي وكان عندي كتيب صغير ..كان عن فضل الاستغفار والأوقات التي يستجاب فيها الدعاء بإذن الله فبديت بالتطبيق وكنت استغفر كثير كل يوم وبكل وقت وأدعي ربي بأوقات متأخرة والأمور شوي شوي بدت تهدأ المشاكل المتتابعة اللي أعاني منها خفت بشكل طفيف إلى أن انطفأت كما تنطفي النيران سبحان الله لما أتفكر فيه الحين أستغرب ربي أنعم علي بحاجات كثيرة أهمها السلام الداخلي والرضا والله يشهد على كلاميا لله رزقني بوظيفة في شركة كبيرة وتزوجت وكل أموري من كل النواحي تحسنت والحمدلله وأعيش في راااااااااااااااااااااحة نفسية أكيد لا تخلو حياتي من منغصات ومشاكل تحلي الحياة لكن يقيني بأن الله يجيب دعوة الداع إذا دعى ومهما يمر علي من مشاكل الحين على طووووووول أكثر من الدعاء والاستغفاروطبعا مع الاستغفار والأدعية أحاول احل المشكله بكل الوسائل المتاحة >>>>>لا تقولوا نستغفر وبس وتنحل كل المشاكل بضغطة زر انا هدفي من موضوعي هذا أن أدلكم على الكنز اللي اكتشفته وبطريقة عملية وشفت اثره علي وعلى حياتي دمت جميعا برضا وقناعة وطاعة
اناوالله تجربتي كانت حين تزوجت كنت بعيدة عن الله وكان زوجي قاسي في معاملته لي ولإهلي حاد الطبع سريع الغضب وكنت لما تصير مشكلة بيني وبينه اروح اشتكي لأهلي ولكن ماتنحل المشكلة وارجع وانا ما اخذت حقي بعد ذلك بفضل الله ان دلني على ان اسمع محاضرات الشيخ سعيد بن مسفر عن حقوق الزوج والزوجة جزاه الله خير وبدأت حياتي في التغير وبدأت الجأ إلى الله وادعو في قيام الليل بأن يصلح حالي وحال زوجي وكنت أدعو دائما يارب ألف بين قلبي وقلب زوجي ،اللهم حبب زوجي فيني ،وكنت ادعو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم حين جاء من الطائف وكنت أدعوا (ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما)وسبحان الذي يستحي أن يرد يدا عبده خالية صفر وأصبح زوجي يحبني كثير ولايرفض لي طلب ولايرضى بزعلي ويبديني حتى على نفسهوأصبحت حياتي و الحمد لله حياة سعيدة
وصلتنا هذه القصة الجديدة الرائعة من عضوة في الصفحة :

تحكي صاحبة القصة قائلة منذ طفولتي وانا اعيش حياة صعبة جدا , فكنت لا احب ان اصلي , واذا بدأت اصلي فاصلي بسرعه جدا , وكنت لا امسك القرآن الا قليل جدا , حياه بلا معني و بلا هدف .
كنت اخطئ في كل شئ افعله , بدأ عمري يكبر ولاحظتُ ان حالي يسوء ويسوء , وكل العالم يكرون ان يجالسوني , واقول لنفسي ماذا فعلت لكي يهرب مني الجميع ؟؟هل صدر مني اي شيء ؟؟
اصبح القلق يملؤ كياني , واصبح حالي سيء للغاية , كنت اذهب لكي انام فلا استطيع النوم وانا افكر ما الذي جعل حياتي جحيم , ابكي ليلا ونهارا ..
وفي يوم من الايام , كنت اقرأ في كتاب للشيخ كشك يحكي عن الاستغفار والتوبة لله , وان كل بن ادم خطائون وخير الخطائين التوابون ,وبدأت في البكاء الشديد , ومن هذا اليوم عرفت الله , وعرفت طريق التوبة ورجعت له , واصبحت احب الله حبا شديدا يملؤ قلبي رضا ويقينا .
وبدأتُ استغفر استغفارا شديدا كل يوم بدون ان اشعر مثل التنفس , وبدأتُ ادعو الله بشده والجأ اليه, وصدق الله اذا يقول (فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا برسل السماء عليكم مدرارا ) وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )
وفعلا رزقني الله تعالي ارزاق والله العظيم لا تعد ولا تحصي
نعم وأرزاق كثيرة حصلتُ عليها بعد أن وفقني الله للدعاء والإستغفار والتوبة .
اعطاني ربي ما سألته , فقد تمنيت ان اكون محفظة للقرآن الكريم واصبحت محفظة للقرآن الكريم , وبدأت الفتيات في المسجد تأتي لي وتقول لي ادعي لنا .
كذلك عجبت من فضله وكرمه , اقسم بالله كانت تاتيني الوساوس من كل مكان والآن بفضل الاستغفار تلاشت الوساوس والحمد لله .
وبدأت اتمني شيئا واحدا ان اموت وانا ساجده لاني قريبة جدا من ربي وفي قمة السعادة , وبدات اقرأ اذكار الصباح والمساء , كنت كلما تأخرت في قرأتها اشعر بأني عطشانة من حلاوه الذكر , وبدأت افكر في العمرة واشتقت اليها ولكن الي الان ما زال عندي امل في ان اذهب الي مكة المكرمة , وبدأت اتصدق واشعر بالفقير كيف والله كنت لا اشعر الا بنفسي فقط , اكره ان يقول لي احد صلي او احضري برنامج ديني !! كيف يغير الله حالي , الله قادر ع كل شئ , و الله رأيت من كان يكرهني يقول لي ما اعرف لي مشدود لكِ .
فقلت في نفسي والله كلام الله ورسوله هو الحق , وعرفت ان الاستغفار مفتاح الاقفال , والأن انا سعيده , والله حياتي كانت جحيم واصبحت سعيدة والحمد لله.
ادعو لي ان يثبتني الله على الاستغفار والطاعة
تقول أختنا :
السلام عليكم ...
اولا , الله يوفقكم ويكتب لكم الخير في صفحتكم المباركة هذه ... ينشرح قلبي وصدري كلما قرأت شيئا