اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zidane70
في بعض الولايات عمرو ماكان منخرط ما حضرش المؤتمرالولائي واصبح رئيس مكتب ومنتدب وبعدها خانهم واشترى سيارة من الخدمات وقدم استقالة
وهذه النقابة وراتنا الويل والمر وسمحت في المساعد ونسات بلي هو لي جابلها نصاب الأنخراطات في زمن كانت أركان مكاتبها تعشعش بها العنكبوت
|
ما دخل هذا الكلام بقضية المساعدين، هذا الكلام كان موجودا في وقت ugta أمل بعد ملحمة 2012 وتحرير الخدمات الاجتماعية من قبضتهم صارت الأمور تتم بشفافية 3 ممثلين عن كل طور وتنشر القوائم وعلى المتضرر تقديم طعن ومن لديه دليل على تجاوز ينشره على وسائل الاعلام. وإن كان من يحق حيازة سيارة من الخدمات هل يتنازل عنها أم نريد نقثابيين بؤساء فالذين استفادوا من السيارات لهم أقدمية ربما أكثر من 20 سنة واستفادوا من مخلفات الاثر الرجعي فلا أرى أن السيارة مشكلا.
وفيما يخص النقطة الثانية المتعلقة بالنقابة المعنية فأظنها من فتحت لنا الأبوا وساعدتنا في 2001 عندما بنذنتنا ugta ولم يقف أحد إلى جانبنا، فمن كان يوفر لنا المقرات وينسق بين الولايات، وإن حصلت خلافات على قضية الانتداب فلا أظن أنه من الحكمة أن نقايض مصالحنا الخاصة بالمصالح العامة، وأظن أن الناس قد ملت من هذه الاسطوانة من ينزع منه الانتداب يتحول إلى غاضب ولم تكفيه 10 سنوات تقريبا من الشكوى. حتى هذا الطرح المقزز عندما كان منتدبا كانت النقابة رائعة ومثالية وعندما يسحب منه الانتداب يسخط وينعت من كان يشكرهم بالأمس القريب بأبشع الصفات.
لأن الساحة متنوعة ومن لديه الحس النقابي ويؤمن بقضية مساعد التربية وانه مظلوم توجد عدة تنظيمات أخرى على غرا snte و snae أو يسعى مع من يقاسمه نفس الاهتمام لتكوين نقابة أخرى ويدافع عن المساعدين. ولا يبقى مكتوف الأيدي وينتقد كل من يحاول العمل، بعد انتقاد unpef وجد البعض ضالتهم في انتقاد الزميل فرطاقي ثم انتقاد الزملاء حمزة واسطي وواضح وأخيرا الهاشمي مع العلم انهم كلهم مساعدون، وتم يسلم من الانتقاد حتى رؤساء النقابات والوظيف العمومي والوزارة والتهمة هي: الحقد وكره مساعد التربية. هل تم ادماج 2002 لولا الاصرا والنوم على الكرتون، وكنابست ألم يحققوا ما حققوه إوهم مهددون في مناصب عملهم. وصدق القائل:
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
يجب أن نفهم انفسنا قبل أن يفهمنا غيرنا من نحن وماذا نريد وكيف.
نريد نقدا بناء ينقد المشروع ويقدم البدائل لما هو سلبي أو ناقص، أمات ان نحكم على نيات الآخرين والإكثار من البكاء والشكوى فهذا لا يليق.
ومن يريد حل القضية فليفصح عن هويته ويتقدم لاقناع قاعدة تضم 35000 أظنها تتسع للعديد من التنظيمات.
تخيل لو فعل الكل مثل البعض وانسحبوا وبدل ان تكون معركتهم الرئيسية مع الوزارة صارت في معارك هامشية ضد زملائهم وحولوها لنيران صديقة، هل كان سيتحقق ما تحقق؟ أتفق معك أنه ليس المنشود لأنه ان تنال بعض الحقوق أحسن من أن تخرج صفر اليدين. بالرغم من أن من بقي في الساحة قليل جدا فتخيل وقوف لا أقول الكل وإنما عدد كبير