![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لكل مجتمع في عمومه فلسفة حياة لابد أن تكون معالمها واضحة لدي الغالبية -حتى لااقول كل الناس-،تمكنهم من العيش معا حاضرا ومستقبلا في اجيال لاحقة،مالاحظته أننا في جزائرنا الغالية فلسفة الحياة هذه اما غامضة --عن قصد أو دون قصد--وإما هي متناقضة لمن صرح بها ،فئة تتخذ من بيان أول نوفمبر (مع انه بيان كتبه وانتقاه فئة من الجزائريين المحبين حتما لوطنهم)مرجعيتها المقدسة ،وفئة أخرى تتخذ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحداثة الغربية مرجعية لها --باعتبارها اساس تقدم تلك الأمم فلابد من اتباع خطواتهم- وكل من حاد عنها اعتبر ....وفئة ثالثة تتخذ من السلف بداية من الصحابة والتابعين لهم المرجعية التي لايمكن الحياد عنها قيد أنملة ،،وكل اتجاه آخر هو تحويل للقبلة الى غير ماشرع الله.وفئات أخرى انزوت في مرجعية التاريخ القديم ومايحمله من عادات وتقاليد اعتبروها الأصالة العميقة للشعب الجزائري ماقبل دخول الحضارات الأخرى اليه ,,,,تناقض المرجعيات ،يولد تناقض الأهداف ومشاريع المجتمع ،وبالتالي العيش بين مختلف الفئات في حالة منافسة وصراع بل حرب باردة كل فئة تنظر الى الأخرى بأنها الخطر الأكبر على المجتمع الجزائري ،ربما البعض يتساءل ماذا أقصد بفسفة حياة ؟هي المنطلقات ،والأهداف ،أما طرق الوصول لتلك الأهداف فهي مجال الإبداع عندما تتوحد المنطلقات والغايات ،لكن في الجزائر تناقضت ؟؟؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلطة الرابعة وهي الإعلام ،المتمثل خاصة في الصحافة الورقية،والإفتراضية الى جانب السمعي البصري ،عندما تكون المهنية مع حب الوطن والمعالجة الموضوعية لأي حدث بعدم التخندق مع أو ضد ،تكون السلطة التي تصنع الرأي العام في صالح الجميع ،لكن عندما يستخدم الإعلام وسيلة ابتزاز بل وسلاح بيد يمكن أن ينتقل الى أخرى ،يكون هادما ومفرقا للمجتمع ،فنشر التطرف والتعصب الأعمى يكون باحياء الخلافات القديمة ،وصعودها الى السطح ،والأجدر ترك الماض ماض ماقام به السابقون تجارب حياة قد تكون مفيدة لزمانهم أوضارة ،هي بالنسبة لنا دروسا نتعلم كيف نعيش معا وبشكل أفضل ،فالعداوة على أساس اللغة والدين والمرجعية هو صراع مهدم ,,,عكس التنافس على طرق اسعاد الناس ،وتاريخ الغرب عبرة لنا حتى لانقع في حروبهم الأهلية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
لفت انتباهي هذه العبارة , فأردت أن أعرف من هم أهل الحل و العقد هؤلاء في تاريخ المسلمين ؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أهل الحل والعقد في نصوص قرءانية لاوجود لهم ،بدايتهم تاريخيا عندما اختار عمر ابن الخطاب 5من الصحابة ليختاروا خليفة للمسلمين،وكما نعرف تاريخ الإسلام السياسي كان الصراع فيه وصل الى حده الأقصىأنتج حتى صراعا ايديولوجيا مذهبيا لازال الى اليوم ،عند الأزمات الكبرى ،والتناقضات المهددة للمجتمع والأمة ،يقوم العلماء المجتهدين دون انتماء مذهبي حزبي ،أو من مختلف الإنتماءات ،الى جانب وجهاء القوم الذين لهم السمعة الحسنة والكلمة المسموعة ...بإنشاء لجنة العقلاء التي تفصل في الأمر....كيف تنشأ؟وماهي صلاحياتها؟ هذه قضايا تختلف زمكانيا ....الموضوع جدير بالبحث لتفاصيله الكثيرة خاصة لدى الفلاسفة القداماء أمثال ابن حزم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() مشكلة المرجعيات عندما تكون نتيجة موقف سياسي من السلطة يكون الأمر اقصاء للمرجعيات الأخرى لدى الشعب،وهنا تزرع بذور الفتنة ،لكن عندما تكون نتيجة عقد اجتماعي بين مختلف مكونات الشعب في فئاته المختلفة ،تكون المرجعيات مصدر اثراء للحاضر وتقريب لأفراد الشعب حاضرا ومستقبلا،فالأعراف مثلا مرجعية أساسية في المجتمع لكن الساسة كثيرا مايتجاوزنها بل يلغون وجودها ،يكون الشرخ بين القانون والواقع ،مثلا عطلة عيد الأضحى يومين رسميين لاتتناسب مع عرف العيد ثلاثة أيام ،بينما يمكن تجاوز عيد المولد وبداية السنة القمرية والشمسية أو اضافة السنة الأرضية .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() لكل غايته هناك من غايته تحصيل الدنيا وهناك من يريد الأخرة وبلإختلاف الغايات والأهداف تختلف الوسائل وثم تختلف المرجعيات وسموالمرجعية بسمو الغاية (كل المرجعيات حتما إلى زوال بتحقيق الغاية إلا من كانت مرجعيته السيرة النبوية فغايته رضا الرحمن والفوز بالجنان الذي لاينقطع نعيمه وما العيب بالتمسك بسيرة الخلفاء الراشدين بعد الكتاب و السنة (من تمسك بهما نجا .والدنيا إلى زوال مهما بلغت الأمم من تحضر ورفاهية ورغد عيش. أين الأولون؟ ) الم يوصينا بذلك حبيبنا صلى الله عليه وسلم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ـ العيب ليس في الإسلام ولكن العيب فينا لأننا لانصنع ملابسنا واسلحتنا وخبزنا بأيدينا نحن من نخون ديننا ووطننا وشعوبنا لم نتمسك بأصالتناا ولم نستفد من الحداثة (نتبجح بالشعارت الجوافاء ونخون الآخرين ونتهمهم انهم هم سبب الفشل والتخلف ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() شكرا على تعليقك المفيد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أي مرجعية أنفع لدنيانا وآخرتنا ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() من هم أهل الحل |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc