عندما يهان الطالب الجامي او كل من تحصل على شهادة فاعلم انك في بلد اسمه الجزائر مقبرة الاحلام و الطموح .
نعم انهم العجزة تحكمو بنا و نحن قوة لا تعرفة مقدار تلك القوة ما يقارب 1 مليون عامل في اطار الادماج هضم حقه منذ ان امضى عقده و لم ياخذ حتى الاجر الوطني الدنى مضت السنين ولم يطلبو بادماجم و لا حتى ز يادة في اجورهم و ذلك ضنا ان هته السلطة سوف تلتفة لهم تجازيهم لعدم الخوض في المظاهرات و اغلاق الطرق و لكن لالالالا السلطة همها الوحيد ان تطفا نيران المظاهرات اي فئة تطالب بزيادة في الاجر او اي كان من الامتيازات نعم ان لم تكن في حاجة ماسة لمنصب العمل او زيادة في الاجر فتبقى ساكتا.
اذكر ان الفئة العظمى هي التي ليس معريفة و لا اكتاف و لا حتى الزهر و هم من ابناء الطبقة الكادحة و ابناء الزوالية
نعم تلك هي دولة الجزائر لا تعطيك حقك الا اذا تظاهرت و اغلقت الطرقات و احسو بانك تهدد كرسيهم
لكن لم نخرج للشارع و ندمنا الان لان الكل اخذ ما يريد الا نحن وهكذا كان الجزاء بان ياتي اليوم و يقومو بانهاء العقود بلنسبة للذين واصلو دراستهم و يبقى الدور كل على حدة كل من ينتهي عقده يطرد اقلها الان لا لا كلنا واحد و يجب ان نتضامن معا ما يقارب مليون شخص في عائلته ما يزيد عن 6 افراد و له على الاقل 10 اصدقاء الكل متضامن معه نعم ما يقارب 16 مليون شخص انها قوة كبيرة قادرة على احداث التغيير حتى ولو كانت النصف او الربع
اقولها الان لا مفر من الخروج الى الشارع و المطالبة بحقوقنا و اعطائنا كل تلك الوعود التي منت علينا السلطة بها
نحن الشعب و سوف نقرر
انشروها على نطاق واسع و الحاضر يعلم الغائب و نتحد على كلمة واحدة الخروج الى الشارع و المطالبة و بجميع حقوقنا