![]() |
|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعملية طوفان الأقصى، طوفان التحرير، لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لا صوت يعلو فوق صوت " آل سعود " : " السعودية " تمارس الوصايا على الدول العربية .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() November 6, 2015 ![]() عبد الباري عطوان لندع جانبا الذرائع والحجج التي تستخدمها السلطات السعودية لوقف بث قناة “الميادين” عن القمر الصناعي “عربسات”، الذي يوجد مقر مجلس ادارته في عاصمتها الرياض، وتملك حوالي ثلث اسهمه، ونتحدث عن ظاهرة اكثر اهمية واخطر، وهي تحول هذه السلطات الى الجهة التي تقرر من هو موضوعي، ومن هو حر، ومن هو منحاز، ومن هو عدو، ومن هو صديق، ومن هو مهني، ومن هو غير مهني، ومن يجب ان يبقى على “العربسات”، او “النيل”، او اي قمر صناعي عربي آخر، ومن يجب ان يطرد، ومن هو المطرب او المطربة، ومن هو الشاعر او الشاعرة، ومن هو المبدع، ومن هو غير المبدع. السعودية ومعظم حلفائها في مجلس التعاون، والتحالف العربي الذي تقوده في اليمن، هو الذي قرر حجب القنوات الفضائية اليمنية التابعة للتحالف “الحوثي الصالحي”، مثلما قرر قبلها اغلاق القنوات الليبية الرسمية لدولة عربية مساهمة في القمر الصناعي نفسه، واتخذ القرار نفسه، وبالاعذار نفسها، لاغلاق القنوات السورية، فممنوع ان يكون هناك رأي آخر، لانهم يخافونه وكل منابره الاعلامية، مهما كانت بائسة وفقيرة ماليا وفنيا، وهم الذين يملكون الامبراطوريات واذرعتها الاعلامية التي تتناسل وتتناسخ مثل الارانب، وتنفق المليارات لتمويلها. *** لا نعرف من اعطى السلطات السعودية هذه القوة، ومنحها هذا “الفيتو”، ولماذا الصمت عليه من دول مثل مصر والعراق والجزائر والمغرب والكويت والاردن، والقائمة طويلة، وبأي حق هي التي تحجب من تشاء وتبقي من تشاء، باسم العرب والمسلمين، والجامعة العربية ومؤسساتها. السلطات السعودية فعلت، وتفعل، كل هذا، وما هو اكثر، وانطلقت الآن من دائرة حرب التعتيم الاعلامي التي برعت فيها جيدا طوال الثلاثين عاما الماضية الى التدخل العسكري المباشر، وكل هذا تحت شعار حماية الشعوب، ونشر قيم العدالة الاجتماعية، وترسيخ قيم الديمقراطية، والقضاء العادل المستقل. نفهم هذا التغول لو كانت الامبراطوريات الاعلامية السعودية، والاخرى الدائرة في فلكها، قمة المهنية والموضوعية والحيادية، ولا تعتمد اي اجندات خاصة وتحترم الرأي الآخر، ولا تضع قوائم سوداء وحمراء وصفراء لضيوفها، واذا كنا مخطئين حدثونا لو تفضلتم عن موضوعية “العربية”، ومهنية “الجزيرة” خاصة في الشؤون اليمنية والمصرية والليبية والسورية، افيدونا حول “اعتدال” وعدم طائفية اكثر من مئة قناة اسلامية تمولها الدول الخليجية، والسعودية منها على وجه الخصوص؟ السبب او الذريعة التي تستخدمها السلطات السعودية في وقف بث قناة “الميادين” ظهور ضيف ايراني على قناتها تهجم عليها اثناء كارثة الحج الاخيرة، كلام جميل، وعذر مقبول، ولكن من حقنا ان نسأل المسؤولين السعوديين، عما كانوا يتوقعون ان يكون رد فعل المسؤولين الايرانيين، عن مقتل اكثر من 300 من حجاجهم سحقا تحت الاقدام، واختفاء اكثر من مئتين لم يتم العثور على اي منهم حتى الآن، او الحصول على رد واضح حول مصيرهم وغيرهم المئات من الحجاج الآخرين من السلطات السعودية؟ هل يتوقع المسؤولون السعوديون من اب مكلوم، او ابن فقد والده، او الدته، او الاثنين، ان يتغنى بالترتيبات السعودية الرائعة والعالية المستوى لموسم الحج، وان يشيد بحكومة خادم الحرمين الشريفين على رعايتها، وحرصها على ارواح الحجاج؟ مر اكثر من شهرين الآن على كارثة الحجاج، ولم نسمع او نقرأ حتى الآن رقما حقيقيا موثقا علميا عن عدد الضحايا، او مصير المجهولين، ولم نقرأ او نسمع، حتى كتابة هذه السطور، معلومات موثقة عن كيفية حدوث هذه الجريمة، ومن هو المسؤول عنها رغم وجود آلاف الكاميرات، ورغم تشكيل لجنة تقصي الحقائق، وكل ما سمعناه هو ارسال خادم الحرمين برقية تهنئة الى ولي عهده رئيس اللجنة العليا المشرفة على رعاية شؤون الحجاج وسلامتهم بمناسبة النجاح الكبير لجهوده في هذا الاطار. اليمن افقر بلد عربي، وربما في العالم بأسره، يواجه قصفا يوميا، ومنذ سبعة اشهر، من اكثر من مئتي طائرة، من احدث ما انتجته المصانع الامريكية، تلقي بحممها على رؤوس اليمنيين، وتقتل وتدمر كيفما تشاء، وتقصف معامل للحليب وتعبئة المياه واعراس، وسط حصار بحري وجوي وبري خانق، اوصل اكثر من عشرين مليون يمني الى المجاعة، وبات خيار المواطن اليمني اما الموت جوعا، او قصفا، نعم.. الحوثيون يقصفون ويقتلون ايضا، ولكن من الذي ذهب الى حربهم؟ ومن البادي في اشعال فتيلها؟ ومن الذي انفق اكثر من 300 مليار دولار على شراء احدث الصواريخ والقذائف واشدها فتكا في السنوات الثلاث الماضية فقط، ويستخدمها حاليا في اليمن؟ *** ممنوع علينا وغيرنا الكتابة عن كل هذه القضايا بموضوعية، ممنوع ان نردد ما يقوله بان كي مون امين عام الامم المتحدة عن مقتل ما يقرب العشرة آلاف يمني، ممنوع ان نتحدث عن كارثة الحج، ونطالب بمعرفة عدد القتلى، هل هم 760 قتيلا؟ ام 2200 قتيل؟ ام اربعة آلاف؟.. ممنوع ان نتحدث عن اي اهمال او تقصير.. ممنوع ان نتطرق للتواطؤ العربي مع حلف الناتو، ودوره في تحويل ليبيا الى دولة فاشلة، تهيمن عليها الميليشيات المسلحة تماما، مثلما كان ممنوعا علينا ان نتعاطف مع اكثر من مليون عراقي قتلهم الحصار بعد غزو الكويت عام 1990، او اكثر من مليون بسبب الغزو والاحتلال الامريكي، واذا تحدثنا فاننا غير موضوعيين، وغير مهنيين، او مجوس، وعملاء لايران، مثلما كنا عملاء لصدام حسين، في نظر اسياد الموضوعية والمهنية، والقيم الديمقراطية، واصحاب البرلمانات التي لا يوجد لها مثيل في العالم، الذين يبكون دما حاليا على العراق وصدام الذي تآمروا مع الامريكان على حصارهما وتدميرهما. لقد طفح كيلنا من غروركم وغطرستكم وعجرفتكم.. استمروا في هذا النهج، ونبشركم بانكم توحدون الغالبية الساحقة من فقراء العرب، واصحاب الضمائر الحية ضد انظمتكم. احجبونا.. اطرودنا من عربساتكم.. امنعونا من قنواتكم ومطاراتكم.. واشتمونا كما شئتم.. سنظل نكتب ونكتب حتى ولو على الجدران.. وسننتصر دائما للمظلومين العرب، واولهم شعوبكم.. ولن ترهبونا مطلقا. المال سيذهب.. وهو في طريقه للذهاب.. وعضلاته ستضمر وتنكمش وتذبل.. والسعيد من اتعظ بغيره.. والايام بيننا.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هدية ثمينة من قناة الميادين الشيعية النجسة
بوط رمزا للحرية يوضع فوق الرأس ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أقوى شخصية عربية في 2015 بحسب مجلة فوربس الأمريكية ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() هل يمكن أن نأمن لشيعي أو لقناة شيعية مثل الميادين هذه علاقتهم مع الله ورسوله والمسلمين؟ ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بدليل الخرف والزهايمر الذي يعيشه و سيطرة ابنه على مقاليد الحكم في ظل الرعاية الأمريكية والمظلة الصهيونية المباركة للعائلة منذ نشأتها إلى اليوم دون أن ننسى خدمات الإنجليز .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() #مع_الميادين: ساحة افتراضية للتضامن مع "الواقع كما هو" ![]() الحرية التي تتكىء إليها السلطة الرابعة، ستظل مدار نقاش ما بقي الإعلام قائماً حرية الإعلام في خطر. لا تنفك هذه الجملة تتلبس وجهين. الأول هيئة "خلاصة" تختزن كماً هائلاً من التجارب الإعلامية. أما الثاني فيتخذ شكل سؤال غالباً ما يستمد إجابته من الوجه الأول معطوفاً على الحاضر. وفي المحصلة، فإن هذين الوجهين يفضيان إلى صورة واحدة على قدر يسير من القتامة. الحرية التي تتكىء إليها السلطة الرابعة، ستظل مدار نقاش ما بقي الإعلام قائماً. هذا النقاش، تشكل الميادين، اليوم، مادته الدسمة. فالقناة الفتيّة التي تبوأت مكانة مغمورة بعد ثلاث سنوات على انطلاقتها، مهددة، نتيجة الضغط، بوقف بثها من لبنان، بعد وقف بثّها على قمر عرب سات. النقاش حول قضية الميادين، إنعكس على وسائل التواصل الإجتماعي، تناقضاً في مقاربة موضوع الإعلام برمته. وهي، على أي حال، ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة. ذلك أن هذا التناقض، يعكس إلى حدّ كبير ودائم، الوظيفة التي يتوقعها الناس دائماً من أي وسيلة إعلامية. ما كان متوقعاً من الميادين، يبدو أنها أدّته. التأكيد على القضية المركزية للعرب. فلسطين. تلك التي تشهد انتفاضة عملت القناة على مواكبتها منذ اللحظة الأولى. المتضامنون مع الميادين يعرفون هذا الأمر حق المعرفة. ولذلك فقد غردوا واستفاضوا في التعبير عن دعمهم لها. هكذا غرد علي جعفر على تويتر، قائلاً " أراد العرب إسكاتها (الميادين) لأنها تحمل مشعل فلسطين"، في حين غرّدت حليمة طبيعة، مراسلة تلفزيون الجديد في لبنان، متضامنة "الميادين رفعت لواء #الحق_سلاحي في ميدان الصحافة وناصرت قضية #المقاومة في كل أنحاء العالم". وانطلقت حملة التضامن مع الميادين على وسائل التواصل الإجتماعي منذ أمس الأربعاء، تحت ثلاثة وسوم هي #مع_الميادين، و#انا_الميادين، و#متضامن_مع_الميادين. وتظهر جولة على تويتر وفايسبوك أن الحملة التي شرع بها جمهور الميادين في الوطن العربي واسعة وفي تفاعل مستمر. خطوة عرب سات بوقف بثّ الميادين يفترض أن تعيد الحديث إلى المربع الأول. أي حرية التعبير، وتالياً مسألة ازدواجية التعاطي مع هذه الحرية. أي أن يكون الجمهور منقسماً بين مؤيد ومعارض مع حرية يفترض أن تكون مقدسة. ربما من باب هذه الإزدواجية وجد من أيّد على تويتر وقف بثّ الميادين، ويُعتقدأن هذا البعضقد يكون نفسه الذي لا ينفك يتحدث عن حرية التعبير و"يقدسها"، ناقلاً بحفاوة خبر تلقي فلان لجائزة كذا في الإعلام، أو فوز ذاك بالجائزة تلك في حرية التعبير. لكن، بالرغم من ذلك، فإن ما أقدمت عليه عرب سات، كان دافعاً لتضافر التغريدات المتضامنة مع الميادين ضد محاولات تغميم العيون وتكميم الأفواه. ربما طمعاً بـواقع يظل يعرض "كما هو". واقع يبدو أنه صار يزعج البعض، لأنه ليس على قياس ما يريد إظهاره، أي واقعاً مبتوراً ومقولباً، سواء في سوريا والعراق، وصولاً إلى لبنان واليمن، وغيرها من الدول. هذا ما عبّر عنه أحد المغردين، بالقول للميادين "أنتم المنبر الحر الذي لا يشترى بالمال. أنتم عزنا وفخرنا". وعلى الفيسبوك قال خالد زيدان "كل الشرفاء مع قناة الشرف"، وكذلك شرف الدين سعداوي من تونس الذي عبّر عن تضامنه قائلاً "من تونس تحية إلى الميادين قناة الشرفاء". الحملة التي تتفاعل لحظة بلحظة، لم تقعد محبي الميادين عن البحث عن ذلك الصنف من المستنكرين بشروطهم ونظرتهم للتضييق على الأصوات الحرة. المصدر: الميادين نت
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الميادين الشيعية النجسة قناة ايران عرفت بالدجل ونشر الاكاذيب ضد الدول الاسلامية ![]() الميادين قناة شيعية .غير نزيهة.تتماشى مع المشروع الفارسي ضد العرب العاملين فيها إما من مسحيي عون أو من شيعة الضاحية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الميادين كمؤسسة لن تغيّر في نهجها ولا في إدارتها التحريرية، ستبقى ميداناً يشار إليه بالبنان. تركت أثراً واضحاً تجلّى في طلب اغلاقها لكن الثابت أنها لن تغيّر من موقفها ستبقى ثابتة عليه، والثابت أنها تتسع انتشاراً، وأن محاولة اغلاقها كيفما كانت نتائجها ستبقى مغامرة غير محسوبة.
![]() الميادين انطلقت لصياغة القدر بعد فراغ أصاب الأمة اختصر من ضغط لاغلاق الميادين الطريق، وشهد بفاعليتها ووزنها، أثرها في فضاء الاعلام، لم تصنعه ببساطة بقدر التزامها، ونقلها صورةً وللمشاهد أن يحكم. صحيح أنها لم تنفرد بأن جمعت في ضيوفها المتضادين، كثر هي المحطات التي تلجأ إلى أسلوب الميادين، لكنها تسمح لوجهات نظر الجميع بأن تكون أمام المشاهد العربي، فيما قد يكون ضيوف في محطات أخرى، مجرد صورة لرأي يخالف سياسة تحرير محطة ما، في برنامج ما، اسقاطاً للفرض وتسقيطاً للحياد. لم تخف بوصلتها، وأوضحت أين هي، فلسطين، والعروبة، والوطن، الذي تحوّل من دون أن نعلم، من مسمّى الوطن العربي كما عهدناه في دروسنا منذ الصغر، إلى الشرق الأوسط، والمنطقة والاقليم. انطلقت وكأنها صياغة القدر، بعد فراغ أصاب الأمة، أمة لم تبحث حتى عن ضوء يعيدها إلى طريق الصواب، فقادتها الميادين، وذكرتها بأيام مجدها، وحاجتها كأمّة الى السلام، والى الهدوء، وبقيمة الانسان، وبأرض اغتصبت من أهلها، وبأن هناك من يحمل مشرطاً لرسم خريطة الوطن من جديد. ليست هي حزباً سياسياً، ولا مؤتمراً، ولا ردة فعل، الميادين، سواء كنتَ عاملاً بها أو لا، فإنك فقط تحتاج لأن تكون منصفاً، هادئاً، للحديث عنها ببساطة ووضوح... ولا ينفع أن تحكم قبل أن تشاهد لأنك سمعت، شاهد، ستجد أنها لم تختلق خبراً، ولم تشترك في تحريض، وأهم ما فيها، عدم انفعالها في تعاطيها، وفي سياستها التحريرية. تجيء السنون ومضى على الميادين أربع سنوات وبضع السنة، ولكنها كانت سريعة في انتشارها، قاربت بهدوء تعاطيها نفوس كثيرين فقدوا الهدوء بعد أخبار وتعاطي الشد في غرف، وتركت أثراً واضحاً، تجلّى في طلب اغلاقها، ليس كل شيء سلبي، سلبي كله، سمعتها ووجدت أن قرار الاغلاق، يعني في محتواه، ايجابية تعكس أثراً ومتابعة، وضيقاً يعود لعد احتمال أكثر من وجهة نظر. لست أكيداً أن سيكون من راضخ لقرار الاغلاق، أو تشعباته في نقل مقر العربسات أو غيره، ما أنا أكيد منه أنها كمؤسسة لن تغيّر في نهجها، ولا في إدارتها التحريرية. ستبقى ميداناً يشار إليه بالبنان، ( خطأ إعلامية حمله في طياته هموم ) أمة مزقتها الحروب، وحرفت بوصلتها من بناء نفسها وتعليم أبنائها، وترميم مجتمعها، وقبل ذلك معرفة عدوّها، إلى أمة يراد لها أن يبقى السلاح بيد أبنائها يقطعون أوصال بعضهم بعضاً. الثابت أنها ستبقى تبث من لبنان كمركز، وهويته حرية الاعلام، والثابت أنها لن تغيّر من موقفها ستبقى ثابتة عليه، والثابت أنها تتسع انتشاراً، والثابت أن محاولة اغلاقها كيفما كانت نتائجها، ستبقى مغامرة غير محسوبة، ولم تصب هدفاً، وإنما تجلّت تصرفاً عملياً لمحاولة إسكات الصوت الآخر. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الحذر الحذر من قناة الميادين الشيعية الإيرانية , مغفلون يتابعونها ويصدقون خبثها ضد أهل السنة وتشويه صورة علماء اهل السنة ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الواقع أن هناك من لا يعجبه أن يكون الصوت حراً، اعتاد لسنوات أن يملي على الأصوات ما تقول فإذ بصوت يخرج من حيث لا يحتسب، لا يلتزم بلائحة الممنوعات، بالخطوط الحمراء، والأسقف المنخفضة، لا يعمل على أجهزة التحكم عن بعد، ليس هذا بالأمر السهل على الإطلاق لا سيما لدى أولئك الذين يعتقدون أنهم يملكون الأرض والسماء وما بينهما.
![]() الميادين.. الواقع كما هو في قاعة صغيرة، وسط مبنى سكني عادي، في حي تقليدي جنوبي عاصمةٍ صاخبة، في بلد يعيش على الصدمات، وسط منطقة تعمّها الفوضى، ولدت الميادين. لم يكن مشهد ولادتها يشبه أياً من الأوصاف المذكورة أعلاه، بدأت كبيرة، إستثنائية، متجدّدة، هادئة، تمتص الصدمات وتسعى إلى ترتيب الفوضى التي تسبب بها من سبقها إلى الميدان، كانت باختصار لا تشبه السائد المفروض ولا تريد الإستسلام للسابق العجوز، ولدت حديثة، فتية، مندفعة، تشبه إلى حد كبير عشرات الشبان والشابات الذين صنعوا انطلاقتها، رسمت واقعاً لا يشبه الواقع الذي أراد البعض له أن يكون، أرادت أن توصل للعالم رسالة مفادها أن الواقع كما هو لا يشبه ذاك المفروض، وأن الذهن العربي يحتمل تنوعاً واختلافاً وتواجهاً من دون أن يفسد ذلك في الود قضية، باختصار لم تكن الميادين قناة إخبارية تقليدية، لم تكن صوتاً آخر من الأصوات، كانت قناة الضرورة في زمن الضرورة. خلال ثلاثة أعوام وأربعة أشهر من البث اليومي ظهر على شاشة الميادين آلاف الضيوف من مختلف الاتجاهات، كان سير التعبير مزدحماً وسيل الآراء جارفاً، بل إن الميادين التي لم تخف يوماً أنها صاحبة لون وبعيدة عن الرمادية في ما يتعلق بقضايا أمتها، سعت إلى تمكين من يختلف معها من مساحة ثابتة على شاشتها، في نشرات الأخبار والبرامج وعلى الموقع الإلكتروني، هي أرادت بذلك القول إنها لا تخشى الرأي ولا تخشى أن تكون منبراً حتى لمن لا توافقه الرأي. مرونة أزعجت كثراً من محبي الميادين الذين كانوا يتهمون القناة بأنها أضحت صوتاً للمختلفين أكثر منها لهم. الأهم في كل هذا أن القناة الفتيّة سارت بين الألغام السياسية والإجتماعية والطائفية المزروعة على امتداد العالم، بخطى واثقة وهدف واضح، استشهد منها من استشهد، واعتقل من اعتقل، وضرب من ضرب، مشهد بأكمله رسم الواقع كما هو. الواقع هو فلسطين، والواقع هو سوريا وهو العراق واليمن وتونس ومصر ولبنان والخليج....هو ليبيا والمغرب والجزائر والصومال وموريتانيا...واقع الشباب وواقع المشيب، واقع الحب وواقع الحرب، واقع القتل وواقع الحياة...الواقع أن هناك من لا يعجبه أن يكون الصوت حراً، اعتاد لسنوات أن يملي على الأصوات ما تقول فإذ بصوت يخرج من حيث لا يحتسب، لا يلتزم بلائحة الممنوعات، بالخطوط الحمراء، والأسقف المنخفضة، لا يعمل على أجهزة التحكم عن بعد، ليس هذا بالأمر السهل على الإطلاق لا سيما لدى أولئك الذين يعتقدون أنهم يملكون الأرض والسماء وما بينهما. الواقع أن الواقع تغيًر، والصوت في زمننا لم يعد مادة احتكار! الصوت مداه المدى ومن ذا الذي بيده أن يحد المدى؟ الواقع أن الميادين ليست وسيلة إعلام فحسب، ليست صوتاً فحسب، هي أسلوب حياة، هي متنفس الملايين ممن آمنوا برسالتها وتابعوا يومياتها وحفظوا كلماتها، هي بالنسبة الى هؤلاء الضوء في آخر النفق، الأمل الذي ولد من رحم أحزانهم ومعاناتهم، هي سفينتهم التي واجهوا بها أمواج التضليل والتهميش. حتى الميادين، إن رغبت، لم تعد قادرة على وقف الزخم الذي صنعه محبوها لها، لم تعد صاحبة القرار في حال أرادت ان تتوقف، ولا هي تمتلك بعد اليوم رفاهية الانسحاب، أما الاستسلام فلا أظن أنه فعل وارد في قاموسها. سيقول قائل أنا صاحب القرار وأنا أمتلك الفضاء، وأنا من يحدّد ما يقال وما لا يقال، أنا من يرسم الخطوط الحمراء... وسيأتي الجواب من الميادين، ومن جميع المحبين في كل الميادين، لكي تُسكت الميادين عليك إسكاتنا جميعاً، فكل منا صوت لن ينصاع لأية ضغوط يقول في سره وفي علنه #أنا_الميادين. المصدر: الميادين نت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() كل القنوات العربية الأخرى على قمر ذل سات التي لا تسير في فلك أمريكا والصهيونية السعودية ستتكفل بغلقها .
ترى من هو النعجة ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() لقطة من كذب قناة الشيعة الميادين تفجير كلية الشرطه المتهم بتنفيذه الحوثيين قبل عاصفة الحزم تنسبه الى السعودية ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() أكبر كذبة لقناة الميادين
وفضح كذب القناة الرافضيه عن جهاد المناكحة في سوريا وكانت أكبر ضربة لقناة الكذب الشيعية شاهد الفيديو https://safeshare.tv/v/ss563cecfc4f65f |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ابلبلبلابلبلبلبل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc