![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هكذا هزموا الفشل واليأس.......قصص واقعية (حلقات)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
(1) يا صبر .... أيوب!!!! هذه القصة تضرب المثل الأعظم في الصبر وعدم اليأس من رحمة الله تعالى، تلك الفضيلة التي تظهر ساعة المحن، ونبي الله أيوب يضرب به المثل في الصبر، عندما تعرض لبلاء شديد، فأعطى درسا عظيما في الصبر والاحتساب والرضا بقضاء الله تعالى، ليصفه المولى عز وجل بقوله: (إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب).
أيوب عليه السلام كان يعيش مع زوجته في نعيم مقيم ببلاد الشام، وكان كما يقول علماء التفسير والتاريخ كثير المال، بر تقي رحيم، يحسن إلى المساكين ويكفل الأيتام والأرامل ويكرم الضيف، ويشكر الله سبحانه وتعالى على نعمائه ويؤدي حق الله في ماله، كانت زوجته ترفل في هذا النعيم شاكرة المولى عز وجل على ما رزقها من البنين والبنات وعلى ما أوسع على زوجها من الرزق. وجاءت بداية الابتلاء بأن مات كل أهله إلا زوجته، وابتلي في جسده بأنواع عدة من الأمراض، ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه ولسانه يذكر بهما المولى عز وجل، وهو في ذلك كله صابر محتسب، يذكر الخالق في ليله ونهاره وصبحه ومسائه، ثم طال مرضه وانقطع عنه الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته التي ضعف حالها وقل مالها، حتى باتت تخدم في البيوت بالأجر لتطعم زوجها المريض، تفعل ذلك وهي الزوجة الصابرة المحتسبة، وكلما زاد الألم بأيوب زاد صبره وحمد الله وشكره على قضائه. أما الزوجة الوفية فقد عاشت مع زوجها محنته طوال ثمانية عشر عاما، فكانت مثالا للمرأة البارة بزوجها الحانية عليه، وهكذا ورغم المرض الشديد والابتلاء القاسي الذي تعرض له نبي الله أيوب عليه السلام، إلا أنه كان ذو قلب راض وصابر، ولم يسخط لحظة واحدة، ولذلك وصفه المولى عز وجل بقوله: (إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب) أي تواب رجّاع مطيع، وسئل سفيان الثوري عن عبدين ابتلي أحدهما فصبر وأنعم على الآخر فشكر، فقال: كلاهما سواء لأن الله تعالى أثنى على عبدين أحدهما صابر والآخر شاكر ثناء واحدا، فقال في وصف أيوب: (نعم العبد أنه أواب)، وقال في وصف سليمان (نعم العبد إنه أوّاب). وبعد كل هذه المعاناة توجه أيوب إلى ربه بالدعاء، يطلب منه كشف ما به من بلاء (أنّي مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) و (أني مسني الشيطان بنصب وعذاب)، واستجاب الله دعاءه، وكشف عنه بلاءه، بقدرته سبحانه التي لا حدود لها، الذي يقول للشيء كن فيكون، عندئذ جاء الفرج الإلهي بوصفة ربانية بقوله تعالى: (اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب)، فلقد أمر الله نبيه عليه السلام أن يضرب برجله الأرض، التي نبع منها الماء العذب، فشرب منه ليشفى من كل الأمراض التي في بطنه، ثم اغتسل فشفاه الله من كل ما كان يعانيه من ظاهر جسده. رجع أيوب إلى زوجته يمشي على قدميه، وهو في حالة من الصحة والنشاط، فلما رأته الزوجة الصابرة لم تعرفه، رغم أنها رأت فيه شبها لزوجها قبل أن يفتك به المرض، فسألته: هل رأى زوجها الرجل المريض المبتلى؟ وذكرت له ما لاحظته من شبه بينهما أيام كان صحيحا، فقال لها نبي الله إنه هو أيوب، وأن الله شفاه من كل ما أصابه، ثم أفاض الله عليه ومن نعمائه بقوله تعالى: (ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب)، فأرغد الله سبحانه وتعالى على أهله العيش فزاد نسلهم حتى بلغ عددهم عدد من مضى، فكان له ضعف ما كان، وكما رد عليه عافيته وصحته رد عليه ضعفي المال الذي فقده، وضعفي ما كان عنده من الأولاد. فانظر أيها اليائس وتفكر هل أصابك من الضر مثل ما أصاب أيوب عليه السلام؟ هل فقدت جميع أولادك وبناتك؟ هل فقدت كل مالك؟ هل فقدت صحتك وعافيتك؟ هل تنكر كل الناس لك؟ هل لبثت في الاتبلاء سنين وراء سنين صابرا محتسبا مثل أيوب عليه السلام؟ أما آن لك أيها اليائس البائس أن ترفع يديك بالدعاء إلى ربك أن يعفو عنك حين قنطت من رحمته ويئست من فرجه ويسره.....!!!!! ارفع عينيك إلى السماء وقل يا رب.... امنحني الأمل وفرج كربي فأنت وحدك القادر على ذلك.... وقل كما قال أيوب عليه السلام: (أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين). ـ يتبع ـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اللهم فرج كرب المسلمين والمسلمات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() (3)
حارب اليأس... فأصبح أغنى الرجال في العالم!! يعتبر بيل غيتس مؤسس ما يكروسوفت من أشهر وأغنى الرجال في العالم وتعد شركته من أشهر الشركات في إنتاج برامج الكمبيوتر وكالعديد من الشركات تأسست مايكروسوفت من فكرة لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى فقد كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات، وقد ولد بيل غيتس في سياتل في الولايات المتحدة، من عائلة غنية ولكنه رفض أن يستخدم دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته وكان شغوفا بالرياضيات والعلوم، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور. في عام 1968 اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر حينها 13 عاما، فقد تم جمع تبرعات خاصة من الأهالي وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات وقد كان ثلاثة من الطلاب الأكثر اهتماما به وهم بيل غيتس وايفانس وبول ألن الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت، وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الأساتذة، وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة. انغمس بيل في عالم الكمبيوتر أكثر فأكثر، وكان يعمل لساعات طويلة ويبدأ نهاره الساعة الرابعة فجرا، وقد جاءت نقطة التحول لعصر الكمبيوتر الشخصي حين انكب بيل غيتس وزميله بول آلن لمد 8 أسابيع على تصميم برنامج basic فكان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، وهو السبب الرئيسي لولادة شركة microsoft التي كان شعارها: ( اعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح ) قرر بيل غيتس وشريكه أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر لاستيعاب العمل المتزايد، وكان قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل، وكان يعتقد بأن أي صفقة أفضل من لا صفقة أبدا، وكان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب، وكان عدد موظفي مايكروسوفت 13 موظفا عندما جمعت أول مليون دولار. جمع بيل غيتس ثلاثين مبرمجا من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات إضافية، في محاولة لاختراع ويندوز، النتائج كانت مخيبة للآمال، لكنهم لم يستسلموا!! وهنا يكمن سر نجاحهم!! ويندوز الذي بين أيدينا الآن استغرق اختراعه جهد عامين كاملين متواصلين من العمل الشاق ليل نهار وثلاثون مبرمجا بارعا ورغم الإخفاقات التي تعرض لها بيل غيتس ومجموعته إلا أنه لم ييأس ولو فعل واستسلم لما كنا الآن نحظى بهذا الإختراع المدهش الذي وفر علينا الكثير من الوقت والجهد. بلغت ثروة بيل غيتس مايقرب من 46 مليار دولار، ولا يزال، وللسنة الثانية عشرة على التوالي يتصدر لائحة الرجال الأكثر ثراء في العالم. إذن بدأ غيتس من مجرد فكرة آمن بها ورغم توالي الصعوبات عليه إلا أنه لم ييأس ولم يتخلى عن فكرته التي ناضل بشدة لتحقيقها رغم كل العوائق!!. ـ يتبع ـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() (4) متوقد... رغم سكون الجسد في فجر الاثنين غرة صفر 1425هـ الثاني والعشرين من مارس 2004م حط المجاهد رحاله، وسلم راية الجهاد عالية خفاقة إلى الأجيال المجاهدة من أجل تحرير فلسطين. كان موعد تسليم الراية هو موعد إسلام الروح الطاهرة، إلى بارئها في وقت مبارك، هو صلاة الفجر، وفي مكان طاهر هو بوابة المسجد.. صلى الشهيد البطل بإذن الله (أحمد ياسين) الفجر، وما إن انتهى حتى كان موعده مع الشهادة في سبيل الله، التي طالما تمناها وطلبها. رجل مشلول شللا رباعيا... لا يتحرك منه سوى رأسه وفؤاد صادق يخفق بين أضلعه الباردة لا يجلس إلى على كرسي متحرك ولا يأكل إلا بمساعدة الآخرين فحتى شربة الماء قد يموت عطشا وهو ينظر إليها إن لم يساعده الآخرون في رفعها إلى فمه. ابتلاء عظيم من الله سبحانه وتعالى وهكذا هم المؤمنون يحبهم الرحمن فيبتليهم عجز تام وشلل يجعل العالم من حولك يتوقف تماما حيث توقفت!! فهل فعل الشيخ أحمد ياسين هذا؟ هل حطم اليأس روحه؟ هل استسلم لطوفانه المدمر؟ هل انكفأ على ذاته وهو يرقب تلك النظرات المشفقة التي تحيط به؟ سبحان الله!! انظروا إلى أرواح المؤمنين حين تحارب اليأس... حين تستسلم لقضاء ربها بنفس مطمئنة وقلب راض، لكنها لا تستسلم لروح الخنوع والإستكانة والانهزامية أبدا!! الشهيد أحمد ياسين مثال عظيم لرجل مناضل أثبت لنا أن عزيمة الإنسان المؤمن بصدق قضيته لا يمكن أن يوهنها جسد مقعد وكرسي متحرك، فمن فوقه قاد قوافل المجاهدين ولم تهتز شجاعته ولم يستسلم للراحة التي يحتاجها مريض مثله: وإذا كانت النفوس كبارا******* تعبت في مرادها الأجسام لم ييأس حين غُيّب في ظلمات السجون لأنه يعلم أن نور المؤمن يتدفق من أعماقه ولا يمكن لسلاسل السجانين أن تصل إليه أبدا. إن الشيخ الشهيد يمثل ظاهرة معجزة في تاريخ النضال الوطني على امتداد العالم... فلم يعرف التاريخ رجلا قاد كفاح شعب، وهو مشلول بالكامل ما عدا رأسه، سوى الشيخ المجاهد الشهيد (أحمد ياسين) لم يقد كفاح شعبه فقط، وإنما خطط وأبدع وبنى بفضل الله منظومة جهادية استشهادية ضمت تحت لوائها خيرة أبناء الشعب الفلسطيني. عاش مناضلا موقنا أن الشلل الحقيقي والعجز التام إنما يسكن في سكون اليائسين القانطين من رحمة الله، فلا يجتمع في قلب مؤمن يأس من روح الله وإيمان به. كان الشهيد منطلقا بروحه إلى آفاق الكون الرحبة... لم يجزع من وصول أيدي الأعداء له فهو لا يستطيع الهرب إن أراد... لأنه يعلم أن الهرب قد ترك للجبناء... اليائسين الذين لا يستطيعون مواجهة الواقع، انظروا إلى الرضا بقضاء الله والهمة العالية كيف يجعلان من رجل مقعد أسطورة من أساطير النضال والجهاد، كثيرون هم أصحاء الذين عاشوا قبله ومعه وبعده، ولكن من كان منهم قادرا أن يجعل التاريخ يسطر اسمه في أوراقه الخالدة مثلما فعل الشهيد أحمد ياسين!! عاش مناضلا... مؤمنا بقضيته ومات شهيدا، تلك هي الحياة وربى التي لم يعشش في زواياها اليأس يوما... فاقرأ أيها اليائس سيرة هذا الرجل وقل... سبحان الله!! ـ يتبع ـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك الأخ ولد مزغنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() والله انها قصص |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
اخي في الله لا تحزن ان بعد العسر يسرا واعلم ان ما انت فيه ابتلاء من الله يمحو به الذنوب فاصبر واحتسب ولعله خير نسأل اله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي اختك ومرضي المسلمين والمسلمات وان يكون مرضهم في ميزان حسناتهم ان شاء الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الخير فيكم والبركة منكم يا أخت أميرة
أخي الكريم mascara أحسن الله عزاءكم وجبر مصابكم لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب، واسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يلبس أختك وأختنا ثوب الصحة والعافية عاجلا غير آجل، وشكرا على مرورك الكريم. الأخت الفاضلة بنت جبيل شكرا لك على حركة تثبيت الموضوع ليتسنى ويسهل للقارئ الكريم المتابعة والمشاركة، وكما أشكرك على النكت والمُلَح المستخلصة من القصص. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() (5) كان أغبى طالب في الفيزياء... حصلت هذه القصة في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك، وفي امتحان الفيزياء، كان أحد الأسئلة كالتالي: كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام البارومتر؟ (البارومتر جهاز قياس الضغط الجوي) والإجابة الصحيحة كانت بديهية وهي: قياس الفرق بين الضغط الجوي على الأرض وأعلى ناطحة السحاب، كانت إجابة أحد الطلبة مستفزة لأستاذ الفيزياء لدرجة أنه أعطاه صفرا دون إتمام إصلاح بقية الأجوبة وأوصى برسوبه لعدم قدرته المطلقة على النجاح، وكانت إجابة الطالب كالتالي: (أربط البارومتر بحبل طويل وأدليه من أعلى الناطحة حتى يمس الأرض ثم أقيس طول الخيط). قدم الطالب تظلّما لإدارة الجامعة مؤكدا أن إجابته صحيحة مائة في المائة وحسب قانون الجامعة عين خبير للبت في القضية، وأفاد تقرير الخبير أن إجابة أن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء وقرر إعطاء الطالب فرصة أخرى وإعادة الإمتحان شفهيا وطرح عليه الخبير نفس السؤال، فكر الطالب قليلا ثم قال: (لدي إجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا أدري أيها اختار)، فقال له الخبير: (هات كل ما عندك)، فأجاب الطالب: (يمكن إلقاء البارومتر من أعلى الناطحة ولا يقاس الوقت الذي يستغرقه حتى يصل إلى الأرض وبالتالي يمكن معرفة ارتفاع الناطحة إذا كانت الشمس مشرقة، أو يمكن قياس طول ظل البارومتر وطول ظل الناطحة فنعرف طول الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين، وإذا أردنا أسرع الحلول فإن أفضل طريقة هي أن نقدم البارومتر هدية لحارس الناطحة على أن يعلمنا بطولها، أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنسحب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وأعلى الناطحة باستخدام البارومتر). كان الخبير ينتظر الإجابة الأخيرة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء، بينما الطالب يعتبرها الإجابة الأسوء نظرا لصعوبتها وتعقيدها، بقي أن تعرف أن اسم الطالب هو: نيلز بور. وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء بل إنه الدنماركي الوحيد الذي حاز جائزة نوبل للفيزياء... فإن أخبرك يوما أحدهم بأنك غبي وأنت ترى في نفسك غير ذلك فلا تصدقه بل كن واثقا بذاتك. فمن يدري فلربما حزت يوما على جائزة نوبل مثل نيلز الذي لم تهتز ثقته بنفسه أبدا!!!. ـ يتبع ـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك واتمني ان يقرأ الجميع الموضوع لانه بحق ممتع |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc