هل من المعقول العمل بالآيات المنسوخة ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل من المعقول العمل بالآيات المنسوخة ؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-27, 19:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fakakir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي هل من المعقول العمل بالآيات المنسوخة ؟

هل من المعقول العمل بالآيات المنسوخة ؟

مثلا هذه الآية منسوخة

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184)

منسوخة ب :
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)

يعني و أن تصوموا خير لكم منسوخة ؟









 


قديم 2015-07-28, 00:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو معاذ الفلسط
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا










قديم 2015-07-29, 20:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zakaria666
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية zakaria666
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يبارك فيك










قديم 2015-07-30, 12:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fakakir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zakaria666 مشاهدة المشاركة
الله يبارك فيك


و فيك بارك الله . في خدمتكم









قديم 2015-11-18, 12:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
fakakir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد تم حضري لما يقارب الشهرين .

و عندما عدت للأسف لم أجد الجواب ؟!










قديم 2015-11-18, 16:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد الباسط آل القاضي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبد الباسط آل القاضي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fakakir مشاهدة المشاركة
لقد تم حضري لما يقارب الشهرين .

و عندما عدت للأسف لم أجد الجواب ؟!
تفسير قوله – تعالى - : وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له



من عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، إلى حضرة صاحب السمو الملكي الأمير المكرم / سلمان بن عبد العزيز - أمير منطقة الرياض - وفقه الله ، وزاده من العلم والإيمان – آمين- [1] .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد :
فأشير إلى سؤالكم الشفهي عن تفسير قوله – تعالى - : وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون[2] ورغبة سموكم في أن يكون الجواب خطياً .
وأفيدكم : أن علماء التفسير - رحمهم الله - ذكروا أن الله - سبحانه - لما شرع صيام شهر رمضان شرعه مخيراً بين الفطر والإطعام وبين الصوم ، والصوم أفضل ، فمن أفطر وهو قادر على الصيام فعليه إطعام مسكين ، وإن أطعم أكثر فهو خير له ، وليس عليه قضاء ، وإن صام فهو أفضل ؛ لقوله - عز وجل - : وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون.
فأما المريض والمسافر فلهما أن يفطرا ويقضيا ؛ لقوله - سبحانه - : فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر[3] .
ثم نسخ الله ذلك ، وأوجب سبحانه الصيام على المكلف الصحيح المقيم ، ورخص للمريض والمسافر في الإفطار وعليه القضاء ، وذلك بقوله - سبحانه - : شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)[4].
وبقي الإطعام في حق الشيخ الكبير العاجز والعجوز الكبيرة العاجزة عن الصوم ، كما ثبت ذلك عن ابن عباس - رضي الله عنهما - وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - وجماعة من الصحابة والسلف - رضي الله عنهم - .
وقد روى البخاري في صحيحه عن سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه - معنى ما ذكرنا من النّسْخ للآية المذكورة ، وهي قوله - تعالى- : وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين . الآية ، وروي ذلك عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - وجماعة من السلف - رحمهم الله - .
ومثل الشيخ الكبير والعجوز الكبير ، والمريض الذي لا يرجى برؤه والمريضة التي لا يرجى برؤها ، فإنهما يطعمان عن كل يوم مسكيناً ولا قضاء عليهما ؛ كالشيخ الكبير والعجوز الكبيرة . ويجوز إخراج الإطعام في أول الشهر وفي وسطه وفي آخره . أما الحامل والمرضع فيلزمهما الصيام ، إلا أن يشق عليهما فإنه يشرع لهما الإفطار ، وعليهما القضاء كالمريض والمسافر . هذا هو الصحيح من قولي العلماء في حقهما . وقال جماعة من السلف : يطعمان ولا يقضيان ؛ كالشيخ الكبير والعجوز الكبيرة . والصحيح أنهما كالمريض والمسافر ؛ تفطران وتقضيان ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أنس بن مالك الكعبي ما يدل على أنهما كالمريض والمسافر .

وأسأل الله - عز وجل - أن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يجعلنا وإياكم وسائر إخواننا من الهداة المهتدين ؛ إنه سميع قريب . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


[1] صدرت من مكتب سماحته برقم : 1563 / خ ، في 23/9/1410هـ .
[2] سورة البقرة ، الآية 184 .
[3] سورة البقرة ، الآية 184 .
[4] سورة البقرة ، الآية 185 .









قديم 2015-11-18, 16:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fakakir مشاهدة المشاركة
هل من المعقول العمل بالآيات المنسوخة ؟

مثلا هذه الآية منسوخة

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184)

منسوخة ب :
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)

يعني و أن تصوموا خير لكم منسوخة ؟
المنسوخة معناها تخفيف حكم أو زيادة . والعمل بالأية الثانية التي نسخت الأية الأولى هو الأصوب والمعقول والله أعلم . كمثل أية الصيام التي نقلتها فقد كان المُعافى الصحيح مُخيراً بين الإفطار وعليه الإطعام وبين الصوم فنسختها الأية الثانية بوجوب صيام الصحيح المُقيم المكلف ورخص للمريض بالفدية إن لم يستطع القضاء والمسافر بالقضاء والله أعلم . وأظن أنك علمت أن العمل بالأية الأولى و التي نُسخت هو ارتكاب ما لم يأمر الله به وبارك الله فيك

وإليك فتوى الشيخ بن باز رحمه الله



اقتباس:
من عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، إلى حضرة صاحب السمو الملكي الأمير المكرم / سلمان بن عبد العزيز - أمير منطقة الرياض - وفقه الله ، وزاده من العلم والإيمان – آمين- [1] .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد :
فأشير إلى سؤالكم الشفهي عن تفسير قوله – تعالى - : وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون[2] ورغبة سموكم في أن يكون الجواب خطياً .
وأفيدكم : أن علماء التفسير - رحمهم الله - ذكروا أن الله - سبحانه - لما شرع صيام شهر رمضان شرعه مخيراً بين الفطر والإطعام وبين الصوم ، والصوم أفضل ، فمن أفطر وهو قادر على الصيام فعليه إطعام مسكين ، وإن أطعم أكثر فهو خير له ، وليس عليه قضاء ، وإن صام فهو أفضل ؛ لقوله - عز وجل - : وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون.
فأما المريض والمسافر فلهما أن يفطرا ويقضيا ؛ لقوله - سبحانه - : فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر[3] .

ثم نسخ الله ذلك ، وأوجب سبحانه الصيام على المكلف الصحيح المقيم ، ورخص للمريض والمسافر في الإفطار وعليه القضاء ، وذلك بقوله - سبحانه - : شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)[4].
وبقي الإطعام في حق الشيخ الكبير العاجز والعجوز الكبيرة العاجزة عن الصوم ، كما ثبت ذلك عن ابن عباس - رضي الله عنهما - وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - وجماعة من الصحابة والسلف - رضي الله عنهم - .
وقد روى البخاري في صحيحه عن سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه - معنى ما ذكرنا من النّسْخ للآية المذكورة ، وهي قوله - تعالى- : وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين . الآية ، وروي ذلك عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - وجماعة من السلف - رحمهم الله - .
ومثل الشيخ الكبير والعجوز الكبير ، والمريض الذي لا يرجى برؤه والمريضة التي لا يرجى برؤها ، فإنهما يطعمان عن كل يوم مسكيناً ولا قضاء عليهما ؛ كالشيخ الكبير والعجوز الكبيرة . ويجوز إخراج الإطعام في أول الشهر وفي وسطه وفي آخره . أما الحامل والمرضع فيلزمهما الصيام ، إلا أن يشق عليهما فإنه يشرع لهما الإفطار ، وعليهما القضاء كالمريض والمسافر . هذا هو الصحيح من قولي العلماء في حقهما . وقال جماعة من السلف : يطعمان ولا يقضيان ؛ كالشيخ الكبير والعجوز الكبيرة . والصحيح أنهما كالمريض والمسافر ؛ تفطران وتقضيان ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أنس بن مالك الكعبي ما يدل على أنهما كالمريض والمسافر .

وأسأل الله - عز وجل - أن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يجعلنا وإياكم وسائر إخواننا من الهداة المهتدين ؛ إنه سميع قريب . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .









قديم 2015-11-18, 17:07   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fakakir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75 مشاهدة المشاركة
المنسوخة معناها تخفيف حكم أو زيادة . والعمل بالأية الثانية التي نسخت الأية الأولى هو الأصوب والمعقول والله أعلم . كمثل أية الصيام التي نقلتها فقد كان المُعافى الصحيح مُخيراً بين الإفطار وعليه الإطعام وبين الصوم فنسختها الأية الثانية بوجوب صيام الصحيح المُقيم المكلف ورخص للمريض بالفدية إن لم يستطع القضاء والمسافر بالقضاء والله أعلم . وأظن أنك علمت أن العمل بالأية الأولى و التي نُسخت هو ارتكاب ما لم يأمر الله به وبارك الله فيك

وإليك فتوى الشيخ بن باز رحمه الله


و لما تنقل لي قول بن باز ؟!!!!

أعطني قول الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام .


و أنا سؤالي واضح جدا . ليس من المعقول العمل بالآيات المنسوخة و لا الإستدلال بها . و أنا ارى من يستدل بآيات منسوخة ؟!

و هل إتفق العلماء في عدد الآيات المنسوخة ؟ إن كان هناك إتفاق فهذا يدل على أن هناك ناسخ و منسوخ في القرآن

و إن لم يكن هناك إتفاق في عدد الآيات المنسوحة فهذا مشكل كبير جدا










قديم 2015-11-18, 18:41   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

تتساءل هل من المعقول ان نعمل بالمنسوخ ؟
طيب .. لا تعمل به و خلاص
انت عارف انها منسوخة رحمة من ربك بك و تخفيفا لحكمها فلما تجادل اذن و من تجادل أساسا ؟!
ذكرتني بالمستشرقين اللذين استغلوا هذه المسالة حتى يشككو في القرآن !
فلا تبتأس اخي ، فاني اعلم انك متهوك في امرك ، فيكفيك ان تقرأ امهات الكتب التي أضاءت صفحاتها باقلام جهابذة العلم الشرعي و سيزول عنك التهوك باذن الله تعالى . و لا تتبع اهواء المستشرقين المجادلين الحاقدين على الاسلام .

( و من الناس من يجادل في الله بغير علم و يتبع كل شيطان مريد . كتب عليه انه من تولاه فانه يضله و يهديه الى عذاب السَّعير )










قديم 2015-11-18, 20:55   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة مشاهدة المشاركة
تتساءل هل من المعقول ان نعمل بالمنسوخ ؟
طيب .. لا تعمل به و خلاص
انت عارف انها منسوخة رحمة من ربك بك و تخفيفا لحكمها فلما تجادل اذن و من تجادل أساسا ؟!
ذكرتني بالمستشرقين اللذين استغلوا هذه المسالة حتى يشككو في القرآن !
فلا تبتأس اخي ، فاني اعلم انك متهوك في امرك ، فيكفيك ان تقرأ امهات الكتب التي أضاءت صفحاتها باقلام جهابذة العلم الشرعي و سيزول عنك التهوك باذن الله تعالى . و لا تتبع اهواء المستشرقين المجادلين الحاقدين على الاسلام .

( و من الناس من يجادل في الله بغير علم و يتبع كل شيطان مريد . كتب عليه انه من تولاه فانه يضله و يهديه الى عذاب السَّعير )
لا حول ولاقوة إلا بالله أتعلم أقول ما قالت الأخت الفاضلة ــ القائدة ــ
فقد أجادت وأصابت و أرشدت من كان له قلب ويريد الحق لا الشطط









قديم 2015-11-18, 21:17   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وإليك ما طلبته عسى الله يُذهب ما بك


اقتباس:
روى أحمد وأبو داود عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: "أُحِيلَتْ الصَّلَاةُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ وَأُحِيلَ الصِّيَامُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ" فَسَاقَ أحوال الصلاة ثم قال: وَأَمَّا أَحْوَالُ الصِّيَامِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَجَعَلَ يَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، وَقَالَ يَزِيدُ: فَصَامَ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا مِنْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ إِلَى رَمَضَانَ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، وَصَامَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَرَضَ عَلَيْهِ الصِّيَامَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِلَى هَذِهِ الْآيَةِ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ﴾ قَالَ: فَكَانَ مَنْ شَاءَ صَامَ، وَمَنْ شَاءَ أَطْعَمَ مِسْكِينًا فَأَجْزَأَ ذَلِكَ عَنْهُ، قَالَ: ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْزَلَ الْآيَةَ الْأُخْرَى ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ إِلَى قَوْلِهِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾ قَالَ: فَأَثْبَتَ اللَّهُ صِيَامَهُ عَلَى الْمُقِيمِ الصَّحِيحِ، وَرَخَّصَ فِيهِ لِلْمَرِيضِ وَالْمُسَافِرِ، وَثَبَّتَ الْإِطْعَامَ لِلْكَبِيرِ الَّذِي لَا يَسْتَطِيعُ الصِّيَامَ فَهَذَانِ حَوْلَان[5].

وعَنْ يَزِيدَ مَوْلَى سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ عَنْ سَلَمَةَ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ ﴿ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ﴾ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ وَيَفْتَدِيَ حَتَّى نَزَلَتْ الْآيَةُ الَّتِي بَعْدَهَا فَنَسَخَتْهَا.

وفي رواية عند مسلم: "قَالَ كُنَّا فِي رَمَضَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَنْ شَاءَ صَامَ وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ فَافْتَدَى بِطَعَامِ مِسْكِينٍ حَتَّى أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: "فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ"









قديم 2015-11-18, 21:24   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
تسوق فى الاسواق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الافادة و جزاك كل خير










قديم 2015-11-18, 21:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
fakakir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75 مشاهدة المشاركة
لا حول ولاقوة إلا بالله أتعلم أقول ما قالت الأخت الفاضلة ــ القائدة ــ
فقد أجادت وأصابت و أرشدت من كان له قلب ويريد الحق لا الشطط

هل يمكن للأخ الإلتزام بالحوار ومناقشة الموضوع و الجواب بهدوء .

أنا سؤالي هذا لم تجبني عليه .

هل إتفق العلماء في عدد الآيات المنسوخة ؟ إن كان هناك إتفاق فهذا يدل على أن هناك ناسخ و منسوخ في القرآن

و إن لم يكن هناك إتفاق في عدد الآيات المنسوحة فهذا مشكل كبير جدا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة مشاهدة المشاركة
تتساءل هل من المعقول ان نعمل بالمنسوخ ؟
طيب .. لا تعمل به و خلاص
انت عارف انها منسوخة رحمة من ربك بك و تخفيفا لحكمها فلما تجادل اذن و من تجادل أساسا ؟!


الأخت عندك فقر في المعلومات . و ربما أنت طويلبة علم جديدة .

هل آية الرجم التي نسخت الجلد بالنسبة للثيب الزاني تدل على الرحمة ؟ هل تكذبين على رب العالمين أم تتكلمين بلا علم . الآية هي :

«الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم»



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسوق فى الاسواق مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على الافادة و جزاك كل خير
و فيك بارك الله .
إذا لم يكن عندك معلومات كافية نرجوا يا اخت أن تلتزمي الصمت و تتعلمي . ثم تكلمي .

شكرا









قديم 2015-11-18, 22:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fakakir مشاهدة المشاركة
هل يمكن للأخ الإلتزام بالحوار ومناقشة الموضوع و الجواب بهدوء .

أنا سؤالي هذا لم تجبني عليه .

هل إتفق العلماء في عدد الآيات المنسوخة ؟ إن كان هناك إتفاق فهذا يدل على أن هناك ناسخ و منسوخ في القرآن

و إن لم يكن هناك إتفاق في عدد الآيات المنسوحة فهذا مشكل كبير جدا






الأخت عندك فقر في المعلومات . و ربما أنت طويلبة علم جديدة .

هل آية الرجم التي نسخت الجلد بالنسبة للثيب الزاني تدل على الرحمة ؟ هل تكذبين على رب العالمين أم تتكلمين بلا علم . الآية هي :

«الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم»





و فيك بارك الله .
إذا لم يكن عندك معلومات كافية نرجوا يا اخت أن تلتزمي الصمت و تتعلمي . ثم تكلمي .

شكرا
قل فقط هل قرأت أقوال الصحابة رضوان الله عليهم في نسخ أيات الصيام ؟؟









قديم 2015-11-19, 03:19   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fakakir مشاهدة المشاركة
هل يمكن للأخ الإلتزام بالحوار ومناقشة الموضوع و الجواب بهدوء .

أنا سؤالي هذا لم تجبني عليه .

هل إتفق العلماء في عدد الآيات المنسوخة ؟ إن كان هناك إتفاق فهذا يدل على أن هناك ناسخ و منسوخ في القرآن

و إن لم يكن هناك إتفاق في عدد الآيات المنسوحة فهذا مشكل كبير جدا






الأخت عندك فقر في المعلومات . و ربما أنت طويلبة علم جديدة .

هل آية الرجم التي نسخت الجلد بالنسبة للثيب الزاني تدل على الرحمة ؟ هل تكذبين على رب العالمين أم تتكلمين بلا علم . الآية هي :

«الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم»





و فيك بارك الله .
إذا لم يكن عندك معلومات كافية نرجوا يا اخت أن تلتزمي الصمت و تتعلمي . ثم تكلمي .

شكرا
ايها الغبي مبتسر الرأي
نحن أجبناك على سؤالك و الآية التي وضعتها انت
هل انت متزن ام بك جنة !
اخشى ان ادخلك في نقاش علمي اطرحك أرضا فيظهر نخاعك من عظم وركك ، فنضطر الى استئصال مخك و زرعه أسفل ظهرك ايها الفقاقيرو

و نعم انا طويلبة علم و استاذي لن اقول من هو ! مت بغيضك ايها الفقاقير يبدو انك تعاني فعلا من الفقر على جميع الاصعدة لاسيما الصعيد الفيزيائي









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المعقول, الأنشودة, العلم, بالآيات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc