اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة الدفتر
اللَّهُمُّ صَلَّ و سُلّم عَلَى سَيِّدَ الْخَلْقُ أَجَمْعَيْنِ
أي نَعَمْ هِي فَاجِعَةُ الرَّحِيلِ حِينَ يَسْكُنُ أَحَبَّتَنَا الثَّرَى نصَاب بِالدَّهِشَةِ و الصَّمْتُ الْقَاتِلُ
نَسْأَلُ و نَسْأَلُ و نُعِيدُ شَرِيط الْحَيَاةِ مَعهُمْ وَكَأَنّهُمْ لَمْ يَكُونُوا أبَد
هِي سُنَّةُ اللَّه فِي خَلْقِهِ كُلُّ يَأْتِيَ صَغِيرَا و يَكْبُرْ إلا الْمَوْت يَأْتِي كَبِيرًا وَيَصْغُرُ
إِنّهَا رحمة اللَّه فِي خَلْقِهِ اِسْتَوْقَفَنِي الْوَجَعُ هُنَا
مَدَائِنُ تَقْديرِ
|
السّلام عليكم ورحمة الله ،
..بل هي أوجاع من نسيناهم ،
ومن هم ..غائبون..!،
حتّى لا نحسّ يوما ما بالألم ،
حتّى لا نعترف يوما بأنّنا كنّا السبب ،
وحتّى لا ندر وجوهنا عنهم بعيدا..،
وجب علينا مخاطبتهم بكلّ معاني الأدب ،
..بوركت أختنا الكريمة على الرّدّ العطر.