لم اجد العنوان المناسب للأساليب الجديدة المعتمد في التوظيف الجامعي خاصة شرط مطابقة التخصص الحرفي للإعلان ... بحيث أصبحت العديد من أشباه الجامعات تفتح تخصصات محددة وموجهة لفولان أو علان ... ضاربين بعرض الحائط كل القوانين والأعراف المعتمدة في التوظيف
بل وصل الحد ببعض الجامعات إلى إشتراط تخصص التخصص أو حتى عنوان لمذكرة الماجستير للشخص المعني بالمنصب فأي رداءة هذه وأي مستوى هذا الذي وصلنا إليه
بالفعل أصبحت الجهوية المقيتة هي عنوان مسابقات التوظيف الجامعي للأسف ....
مللنا من انتظار المسابقة سنة تلوى الأخرى لنصطدم بهذا السيناريو .... والغريب في الأمر أن هذا يحدث تحت أعين الجهات الوصية .... أين الحل ؟؟؟؟