الربيع الأمريكي " باب النجار مخلع " ؟؟!!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الربيع الأمريكي " باب النجار مخلع " ؟؟!!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-26, 19:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 الربيع الأمريكي " باب النجار مخلع " ؟؟!!!

احتجاجــــات عنيفـــة تمتـــــد إلى عــدة مــــدن أمريكيـــة










قالت الشرطة الأمريكية أمس إن 12 مبنى على الأقل في فيرغسون بولاية ميسوري أحرقت ومعظمها دمر في موجة من الاضطرابات، أعقبت قرار هيئة المحلفين العليا عدم توجيه اتهام إلى ضابط شرطة أبيض قتل بالرصاص فتى أسود أعزل في أوت الماضي. وأوضح قائد شرطة مقاطعة سانت لويس، جون بيلمار، أنه سمع بنفسه نحو 150 عيار أطلقت خلال ليلة شهدت عمليات سلب ونهب وإحراق واشتباكات بين المتظاهرين والشرطة، أسفرت عن اعتقال 29 شخصا على الأقل.
ونزل آلاف الأمريكيين إلى الشوارع في جميع أنحاء الولايات المتحدة من سياتل إلى نيويورك، مرورا بشيكاغو ولوس أنجلس، مساء أول أمس، إثر قرار القضاء عدم ملاحقة الشرطي القاتل.
وبعد إعلان قرار هيئة المحلفين، توجه مئات المتظاهرين إلى ساحة “تايمز سكوير” في نيويورك، حاملين لافتات سوداء كتب عليها “العنصرية تقتل” و«لن نبقى صامتين”، وتندد بـ«عنصرية الشرطة”. وردد المحتجون، الذين تزايدت أعدادهم مع الوقت: “لا عدالة لا سلام”، فيما شبه البعض الشرطة بمنظمة “كو كلوكس كلان” ووجهوا لها شتائم، على ما أفادت صحافية في وكالة “فرانس برس”.
وكانت مروحية تابعة للشرطة تحلق فوق أشهر ساحة في العالم، وقد حضر قائد شرطة نيويورك، بيل براتون، إلى “تايمز سكوير”، وقد ألقى أحد المحتجين على وجهه طلاء أحمر. وتجمع المتظاهرون أيضا في ساحة “يونيون سكوير” إلى جنوب مانهاتن، فيما قررت مجموعة ثالثة من المحتجين التوجه إلى “هارلم” سيرا على الأقدام، فتقدمت في الجادة السابعة خلف لافتة تطالب بـ«العدالة من أجل “مايكل براون” الشاب البالغ من العمر 18 عاما الذي قتل بالرصاص في فيرغسون في أوت. وفي واشنطن، تجمع بضع مئات المحتجين أمام البيت الأبيض، هاتفين: “ارفعوا أيديكم لا تطلقوا النار”، الشعار الذي اعتمده المتظاهرون منذ وقوع المأساة في مدينة فيرغسون الصغيرة في ميسوري (وسط).
ورفعوا لافتات كتب عليها: “أوقفوا ترهيب الشرطة العنصري” و«حياة السود لها أهمية”، على ما أفاد مراسل “فرانس برس” في البيت الأبيض الذي رأى الموكب يتوجه نحو مبنى الكابيتول.
كذلك جرت تظاهرات في بوسطن ولوس أنجلس وفيلادلفيا ودنفر وسياتل وأوكلاند (كاليفورنيا)، حيث قطع متظاهرون طريقا سريعا، وكذلك في شيكاغو وسولت لايك سيتي، ولم يذكر وقوع أي حادث بالغ خلال الساعات الأولى من التحركات بالرغم من التوتر الشديد.
وأعلن قرار هيئة المحلفين بعدم ملاحقة الشرطي دارن ويلسون، خلال مؤتمر صحافي مساء.
ووجه الرئيس باراك أوباما من البيت الأبيض نداء إلى الهدوء وقال: “إننا أمة تقوم على احترام القانون”، داعيا جميع الذين يعارضون قرار القضاء للتعبير عن معارضتهم “بطريقة سلمية”، مشددا على أن عائلة مايكل براون نفسها دعت إلى تفادي العنف.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-27, 14:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موسكو تنتقد استخدام الشرطة الأمريكية للقوة في قمع احتجاجات فرغسون







أعربت وزارة الخارجية الروسية عن قلقها البالغ جراء الوضع المتوتر في بلدة فرغسون بولاية ميزوري الأمريكية ومن استخدام الشرطة الأمريكية للقوة في قمع الاحتجاجات السلمية المنددة بقرار قضائي بوقف الملاحقة القضائية بحق شرطي أمريكي أدين بقتل شاب من أصول افريقية في شهر آب الماضي.
ونقل موقع روسيا اليوم عن الخارجية الروسية قولها في بيان أمس: “إن الاحتجاجات الجماهيرية تتواصل بسبب القرار القضائي بشأن عدم محاكمة ضابط الشرطة الذي أطلق النار في التاسع من آب الماضي على الفتى الأمريكي من أصول أفريقية مايكل براون” موضحة أن “إجراءات السلطات الأمريكية لا تترك مجالا للشك أنها اعتمدت على القوة في قمع المظاهرات الرافضة لتجاوزات الشرطة بهدف تمرير الجريمة دون عقاب والتي كانت دوافعها عرقية بشكل واضح”.
وأشارت إلى أن السلطات الأمريكية أدخلت رجال الأمن والآلات العسكرية لقمع المحتجين بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وتنفيذ اعتقالات بشكل عشوائي لافتا إلى أن المظاهرات التي امتدت إلى جميع الولايات تقريبا ووجهت من قبل الشرطة بقسوة رغم أنها حملت طابعا مدنيا وتضامنيا بهدف دعم المواطنين في فرغسون.
وقالت الخارجية الروسية في بيانها: إن “مثل هذا الانفجار والسخط الشعبي الهائل وردة الفعل غير المتناسبة من قبل السلطات يؤكد مجددا أن هذا الحادث ليس فرديا ويكشف العيوب المنهجية للديمقراطية الأمريكية التي لم تستطع التغلب على الانقسام العنصري العميق والتمييز وعدم المساواة ويبقى المواطنون السود غير محميين اجتماعيا ويتعرضون بانتظام للعنف والتحرش من قبل السلطات”.
وأضافت: إن “واشنطن تعتبر ما يجري في الولايات المتحدة أعمالا خارجة على القانون وتستخدم كامل قوتها ضد المتظاهرين في حين تنادي بحرية التعبير للقوى المعارضة خارج البلاد”.
وكان قسطنطين دولغوف مفوض وزارة الخارجية الروسية لشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون أوضح أمس الأول أن اضطرابات فرغسون تؤكد أن على الولايات المتحدة التركيز على معالجة مشكلاتها الداخلية الكبيرة في مجال حقوق الإنسان بدلا من توجيه تعليمات غير مبررة إلى دول أخرى.
وشهدت مدينة فرغسون الأمريكية الليلة الثانية من الاضطرابات والاحتجاجات بعد إسقاط الملاحقة القضائية عن الشرطي الأمريكي قاتل الشاب مايكل براون ما أثار حفيظة آلاف الأمريكيين الذين خرجوا في مظاهرات في سائر أرجاء الولايات المتحدة تنديدا بهذا الفعل العنصري والتي قابلتها الشرطة الأمريكية بكثير من ردات الفعل العنيفة ضد المحتجين السلميين واعتقلت العشرات من المتظاهرين.










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-27, 22:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zinotcha
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

في رأيك مالدي يمـكن ان نـستفيد منه من خبر مفاده ان الشرطة الامريكية تقمع المتظاهرين و موسكو تندد بالعنصرية الامريكية ؟!!!!










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 13:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الولايات المتحدة سجل من الجرائم بحق البشرية


لا شيء يميّز بين كونتا كينتي وبين مايكل براون. كلاهما أسود، وكلاهما كان ضحية رجل أبيض متوحش، ومأساة كل منهما دليل على مدى العنصرية التي تعتمل في نفس "الطُبوب"، "اليانكي"، الرجل الأبيض الذي يظن أنه أعلى من كل البشر، لا بل أنه هو وحده البشر.

في روايته الرائعة "جذور"، التي يزيد عدد صفحاتها على سبعمئة صفحة، يسرد أليكس هيلي سيرة جده الأعلى، كونتا كينتي، الذي كان يعيش في حضن قبيلته في أقصى غرب أفريقيا، وكيف جاء "الطُبوب"، وهي تسمية قبيلة المانديكا للرجال البيض الذي أتوا على متن سفنهم إلى الغابات الأفريقية، يصطادون الرجال والنساء والأطفال ويقتادونهم عبيداً إلى بلادهم.

الرواية التاريخية تحكي بلغة مليئة بالألم كيف قضى "الطُبوب" على أحلام الفتى ابن الستة عشر عاماً، وكيف اقتادوه في سفن الموت إلى أميركا، في رحلة لم ينجُ منها إلا من كان ذا بُنية قادرة على احتمال التعذيب والقهر والجوع والحشرات والفئران والقيود.


كونتا كينتي

وبعد أن وصل كونتا كينتي إلى الأرض الجديدة، تحكي الرواية معاناته التي تختزل معاناة كل الأحرار على أرضهم، العبيد على الأرض الأميركية، وحالة الاستعباد التي طالتهم، فجعلتهم سلعة تُباع وتُشرى، دون أي نظر إلى آدميّتهم.

لقد ارتكبت المجموعة، التي أصبحت تُدعى فيما بعد الولايات المتحدة، ومن بين الجرائم العظمى التي ارتكبتها في مسيرتها التاريخية، جريمتين فظيعتين بحق الإنسانية، لا يمكن أن ينساهما التاريخ مهما حاولت البروباغندا الإعلامية محوهما من السجل الأسود لهذه المجموعة البشرية:

الجريمة الأولى هي استباحة أرض السكان الأصليين فيما سمّي لاحقاً بـ "أميركا"، والذين بات يُطلق عليهم اسم الهنود الحُمر، فأُبيد أصحاب الأرض، وتم تشتيت تجمعاتهم وتفريق قبائلهم بالقوة والحديد والنار، حتى قيل إن عشرات الملايين من "الهنود الحمر" تم قتلهم على أيدي "اليانكيز" المجرمين، وذلك في سياق تأسيس الدولة التي عُرفت فيما بعد بالولايات المتحدة.

والجريمة الثانية هي طرد عشرات الملايين من الأفريقيين من أرضهم، عبر أسرهم وقطعهم عن جذورهم، ونقلهم من بلادهم في سفن هي أدوات جريمة بحد ذاتها، حيث مات منهم مئات الآلاف وتم رميهم في المحيط، فيما استُعبد الناجون على أيدي "الطُبوب" الذي لم يتركوا وسيلة إجرامية إلا واتّبعوها من أجل إخضاع هؤلاء المعذّبين في الأرض ودفعهم للقبول بنير العبودية بعد حرمانهم من كل تقاليدهم وعاداتهم ولغاتهم وأديانهم.
لقد روى الكثير من الكتب بعض ما تعرّض له "الهنود الحمر"، كما تحدثت كتب كثيرة أخرى عن مأساة الإفريقيين الذين أصبحوا عبيداً عند السادة البيض. ولكن رواية "جذور" هي التي أعطت لتجربة هؤلاء المستعبدين بعدها الإنساني والحضاري، وكشفت زيف ادعاء الرجل الأميركي الأبيض بالحرص على حقوق الإنسان والعمل على حمايتها والحفاظ عليها.

واليوم، بعد مئات السنين، تعود سيرة كونتا كينتي من جديد، من خلال سيرة مايكل براون، الفتى الأسود الذي قتله شرطي أبيض في مدينة فيرغسون، دون أي مبرر، ودون أن ينال الشرطي عقابه، في خطوة لا يمكن وصفها بأقل من أنها خطوة عنصرية متغطرسة.

إن مقتل براون في مدينة فيرغسون هو استكمال لمسيرة استهزاء "الطُبوب" "اليانكي" العنصريين بحياة البشر، باختلاف ألوانهم وأعراقهم وأديانهم، واستخدامهم لـ "القوانين" التي يسنّونها بأنفسهم لخدمة مصالحهم، دون أي التفات لحقوق الآخرين ومقدساتهم.

إن التظاهرات الكبرى التي شهدتها المدن الأميركية يوم الأحد الماضي هي مؤشر مقابل على أن "المؤسسة الأميركية" باتت مهددة فعلاً بحركة وعي كبرى بالهوية يعيشها الأميركيون من أصل أفريقي، وأن مسألة قتل المواطنين السود لم تعد تمر دون حساب أو عقاب.

لقد أفشلت هذه "المؤسسة" المجرمة عدة تحركات كبرى للأميركيين ـ الأفارقة (كما بات يُطلق عليهم الآن)، من خلال زرع التفرقة بينهم، وترويج المخدرات بشكل مدروس وممنهج بين شبابهم، ومن خلال إفسادهم أخلاقياً ومجتمعياً، ما يجعل إمكانية ارتكاب جريمة أخرى من هذا النوع قابلة للتحقق في المقبل من الأيام.

ولكن مأساة فيرغسون، وغيرها من المآسي المماثلة التي شهدتها المدن الأميركية على امتداد البلاد خلال الأشهر والسنوات الماضية تجعل إمكانية قيام حركة وعي حقيقية ومتواصلة وناجحة أمراً أكثر قابلية للتحقق، وهذا ما عبّرت عنه التظاهرات التي اجتاحت العديد من المدن، والتي لم تنحصر في شارع أو في مدينة أو ولاية.

إن "دعاء" كونتا كينتي قبل أكثر من مئتين وخمسين عاماً لا يمكن أن يذهب هباء. إنه دعاء يحمل في طيّاته كل ما في قلب صاحبه من إحساس بالظلم والقهر. وسيأتي اليوم الذي يتحقق فيه هذا الدعاء، وتصبح فيه "الأمة الأميركية" أسيرة القوة التي امتصتها من أرواح الملايين من البشر، من الهنود الحمر ومن الأفريقيين، ومن غيرهم من شعوب العالم على امتداد الكرة الأرضية.

كونتا كينتي عاد، شبحاً يخترق كل الشوارع التي مرّ فيها، ويجوس في المزارع التي سحقت جسده ولكنها لم تستطع أن تهزم روحه، وها هو ينتفض في كل شارع ومدينة، ليجعل الأميركيين البيض، اليانكي، الطُبوب ضحايا جرائمهم التي ارتكبوها بحق البشر، بل بحقّ البشرية جمعاء.









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 14:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اوباما .... سيرد على كوريا في الوقت والزمان المناسب على الطريقة السورية وجريدة صينية تصف الفيلم الامريكي بانه وقاحة ثقافية



عندما كان الناطق العسكري يقول بعد الغارة الاسرائيلية الاخيرة ان سوريا سترد في الوقت والزمان المناسب ... كان الاعلام النفطي والامريكي يشخان من الضحك رغم ان سوريا التي تعيش ضمن معادلة عسكرية صعبة يتعاون فيها الصديق مع العدو ضد سوريا ووحدة اراضيها نفذت تهديداتها عندما دعمت حزب الله بالاف الصواريخ خلال حرب تموز ورغم ان سوريا تعلم انها لو اطلقت صاروخا واحدا باتجاه تل ابيب فان اول بيان شجب لعدوانها سيصدر من الرياض وستبادر محطة الجزيرة الى تصوير مدرسة اطفال ( ابتدائية ) لتقول ان الصاروخ السوري اصابها

اوباما استعار المصطلح السوري يوم هدد بالرد على كوريا ( ولكن في الزمان والقوت المناسبين ) مع ان الاعلام الامريكي كله اجمع يوم امس ان تهديدات اوباما ( قصر بيض يا ازعر ) لان امريكا لا تشتري ولا تبيع مع كوريا وليس لكوريا ارصدة بالمليارات في البنوك الامريكية - كما هو الحال بالنسبة لشيوخ النفط - ولا توجد علاقات اقتصادية او سياسية او ثقافية من اي نوع .. وبالتالي الرد الامريكي مفقود .. بل وحذر امريكيون من ان اي رد امريكي ( الكتروني ) على كوريا سيعقبه ردود كورية قد تطال مواقع كبريات الشركات الامريكية ويؤدي الى خسائر بالمليارات

يوم امس توعد اوباما كوريا الشمالية بالرد بعد الهجوم الالكتروني الذي استهدف شركة سوني للافلام بعد اعلان عن عرض فيلم اثار غضب بيونغ يانغ بينما اكدت طوكيو وسيول عزمهما على التعاون بشكل وثيق مع واشنطن في مكافحة الجرائم المعلوماتية.وقال الرئيس الاميركي في مؤتمر صحافي لقد تسببوا في خسائر كبيرة وسوف نرد. سنرد بشكل مناسب وسنرد في الوقت والطريقة اللذين نختارهما

وجاءت تصريحات اوباما بعدما اكد مكتب التحقيقات الفدرالي الاميركي (اف بي آي) الجمعة ان كوريا الشمالية مسؤولة عن عملية القرصنة المعلوماتية الضخمة في نهاية نوفمبر ضد الاستوديوهات السينمائية لشركة سوني التي كانت تنوي عرض فيلم يسخر من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون ويحمل عنوان "المقابلة".وقال مكتب التحقيقات الفدرالي في بيان ان "لديه ما يكفي من ادلة للاستنتاج بان حكومة كوريا الشمالية مسؤولة عن هذه الاعمال". واضاف ان مثل هذه الاعمال الترهيبية ليست سلوكا مقبولا من دولة

وقال اوباما ان شركة سوني "ارتكبت خطأ" بالغاء عرض الفيلم الذي يدور حول خطة خيالية لاغتيال زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون. واضاف "لا يمكن ان نسمح لديكتاتور في مكان ما ان يبدا بفرض الرقابة هنا في الولايات المتحدة".الا ان المدير العام لشركة سوني مايكل لينتون اكد ان الشركة "لم ترضخ" للقرصنة المعلوماتية، موضحا انه اجبر على التخلي عن عرضه خلال عيد الميلاد كما كان مقررا لان صالات السينما "اتصلت الواحدة تلو الاخرى" لتقول انها لن تعرضه في ظل التهديدات التي اطلقها قراصنة المعلوماتية

واعلنت سوني في بيان منفصل انها "لا تزال تأمل" بعرض الفيلم على "منصات مختلفة". غير ان لينتون اوضح ان هذا الامر صعب لان اي "موقع تجاري" لم يوافق حتى الان على بث الفيلم سواء بنسخة رقمية او على قرص مدمج.
ورأت كوريا الجنوبية اليوم السبت ان الهجوم يحمل بصمات بيونغ يانغ مؤكدا انها "ستقاسم الولايات المتحدة المعلومات بشأن الهجوم على سوني".وعبرت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية عن "اسفها العميق وادانتها للنشاطات الكورية الشمالية التي تقوض انفتاح وامن الانترنت وتشكل جريمة ادت الى خسائر في الممتلكات".واشارت الى "نقاط تشابه بين الهجمات على سوني واخرى استهدفت مصارف كورية جنوبية في مارس"، في اشارة الى سلسلة هجمات الكترونية ادت الى اغلاق كامل لشبكات البث التلفزيوني الكورية الجنوبية كي بي اس وام بي سي زواي تي ان وعطلت العمليات في ثلاثة مصارف كبرى

وفي طوكيو، قال ناطق باسم رئيس الوزراء الياباني شينزو ابي ان "الحكومة اليابانية على اتصال وثيق مع الولايات المتحدة وتدعم اسلوب تعاملها مع هذه القضية".واضاف ان الهجمات الالكترونية تطرح مشكلة خطيرة تتعلق بالامن القومي والحكومة اليابانية تدين بشدة عمليات القرصنة

في بكين، وصفت صحيفة غلوبال تايمز الصينية "بالوقاحة الثقافية" الفيلم الاميركي الذي يسخر من الزعيم الكوري الشمالي. وقالت الصحيفة التي تملكها صحيفة الشعب الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني ان "فيلم المقابلة الذي يسخر من زعيم بلد عدو الولايات المتحدة لا يمكن ان يكون مصدر فخر لهوليوود والمجتمع الاميركي

واضافت ان "الاميركيين يعتقدون دائما انهم يستطيعون المزاح حول قادة دول اخرى فقط لانهم احرار في انتقاد قادتهم والسخرية منهم"، مؤكدة ان نظرة المجتمع الاميركي الى كوريا الشمالية وكيم جونغ اون لا اهمية لها. كيم ما زال قائد البلاد والسخرية منه ليست سوى وقاحة ثقافية عبثية .










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 14:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القرصنة الالكترونية لكوريا الشمالية هزت الادارة الامريكية .. واوباما سيوجه خطابا للشعب





البداية كانت مع فيلم كوميدي خفيف الدم عنوانه المقابلة يتحدث عن صحفيين امريكيين يخططان لزيارة كوريا الشمالية ويتم تكليفهما من قبل الاستخبارات الامريكية باغتيال رئيس كوريا الشمالية
الفيلم كان سيعرض خلال ايام الى ان ضرب هاكرز من كوريا الشمالية موقع الشركة المنتجة حيث تم وضع اليد على مراسلات محرجة جدا كما استطاعت الجهة المهاجمة الحصول على عدة نسخ لافلام لم تعرض من قبلز وهدد الكوريون بعرض الافلام مجانا ونشر الرسائل ثم هددوا بمهاجمة دور السينما التي ستعرض الفيلم
الشركة المنتجة اعلنت عن سحب الفيلم من دور العرض في حين اكدت المباحث الفدرالية الامريكية ان كوريا تقف وراء الهجوم الالكتروني الخطير
الهجوم جاء كمؤشر خطير على ان لدى الكوريين الشماليين تقنيات متقدمة لم تكن معروفة من قبل في مجال الانترنيت .. وقد عبر مخرجون وممثلون في هوليوود عن غضبهم بعدما ألغت شركة "سوني بيكتشرز" عرض الفيلم الكوميدي “المقابلة” الذي يتناول كوريا الشمالية بسبب تهديدات من متسللين شنوا هجوما إلكترونيا كبيرا على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالشركة.تخلت شركة “سوني بيكتشرز انترتاينمت” عن عرض فيلم “ذي إنترفيو” أو “المقابلة” الذي أنتجته والذي تدور أحداثه حول مخطط متخيل لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه) لاغتيال الزعيم الكوري الشمالي، بعد تهديدات من قراصنة معلوماتية
وعلى إثر قرار إلغاء عرض الفيلم انتقد نجوم هوليوود مثل بن ستيلر وستيفن كاريل وروب لوي والمخرج جود أباتو ومقدم البرامج التلفزيوني الأميركي جيمي كاميل وهم جميعا أصدقاء لنجمي الفيلم سيث روجين وجيمس برانكو قرار الشركة ودور العرض السينمائي.وكتب الممثل لوي في تغريدة على موقع تويتر “ربح المتسللون. حققوا انتصارا تاما ومطلقا
وألغت سوني بيكتشرز عرض الفيلم الذي كان مقررا في 25 ديسمبر الجاري بعدما قررت دور السينما إرجاء العروض بسبب تهديدات من متسللين.ويتناول الفيلم قصة مقدم برامج تلفزيوني بائس ومخرج يسجلان مقابلة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وتقوم وكالة المخابرات المركزية الأميركية بتجنيدهما لاغتياله. وقال كاريل الذي شارك روجين بطولة أفلام كوميدية عديدة يوم حزين لحرية الإبداع
ونشر كل من كاريل وستيلر صورا على تويتر لشارلي شابلن من فيلمه الساخر “الدكتاتور العظيم” عام 1940 حول الزعيم النازي أدولف هتلر. وتراوحت ردود الفعل في هوليوود بين الغضب والأسف إثر قرار “سوني” والمجموعات السينمائية الكبيرة إلغاء عرض الفيلم.وكانت استوديوهات الإنتاج السينمائي والتلفزيوني قد تلقت الثلاثاء تهديدات جديدة من جماعة “جي أو بي” (حراس السلام) التي تبنت الهجوم المعلوماتي الكبير الذي استهدف الشركة والذي كشف عن رسائل إلكترونية سرية ومحرجة متبادلة بين مدرائها والمتعاونين معها، فضلا عن خمسة أفلام، من بينها إنتاجات لم تعرض بعد في الصالات. كما تضمنت التسريبات تعليقات سلبية وعنصرية في حق شخصيات معروفة بينها النجمة أنجلينا جولي والرئيس الأميركي باراك أوباما
وكان مصدر بالحكومة الأميركية قال إن محققين خلصوا إلى أن كوريا الشمالية وراء الهجوم الإلكتروني الذي وقعت ضحيته الشركة العملاقة الشهر الماضي.لكن السلطات الكورية الشمالية أكدت أن لا شأن لها بهذه القرصنة، معتبرة في الوقت عينه أن هذه العملية “مشروعة .









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 20:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقارير إعلامية امريكية تبلغ بمقتل 3 من ضباط الشرطة في يومين بامريكا


ابلغت تقارير إعلامية امريكية إن ضابطا بشرطة فلوريدا قتل في إطلاق نار في وقت مبكر،الأحد، وإنه تم إلقاء القبض على مشتبه به.و عن مدير شرطة بينيلاس قوله إن إطلاق النار وقع في تاربون على بعد نحو 48 كيلومترا شمال غربي تامبا. ، وتم القبض على المشبه به بعد أن فر من موقع إطلاق النار واصطدمت سيارته بعامود للإنارة وسيارة أخرى.وجاء مقتل الضابط في فلوريدا بعد إطلاق نار في مدينة نيويورك بعد ظهر السبت حيث قتل مسلح ضابطين بالشرطة ثم انتحر.وقالت السلطات إن مطلق الرصاص أشار على موقع للتواصل الاجتماعي الى أنه قد ينتقم لقتل الشرطة الأميركية رجالا عزلا من السود في الآونة الأخيرة.


رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/worl...#ixzz3MekU0nVv










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 18:24   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

’الكاوبوي الابيض’ و’الشيطان ’الاسود’



النموذج الاميركي : عنصري صهيوني داعشي

العنصرية والتعذيب، ممارسات وثيقة الصلة بطبيعة التركيبة الاميركية، القائمة على العنجهية والاستكبار. سلوك متوقع وبديهي من دولة احتلال وعدوان، وهو مرتبط جذرياً بالبنية الفكرية والايديولوجية للادارة الاميركية، وبالصورة النمطية للاميركي ونظرته للآخر، وتربيته على اساس فوقيته ودونية الآخرين، نظرة تشابه الى حد بعيد بل تتماهى مع النموذج الصهيوني المجبول على فكرة "شعب الله المختار".

في الملأ، تتباهى اميركا بأنها موئل الحريات والمساواة وموطن الديمقراطيات، فيما العنصرية متأصلة ومتجذرة في العقلية التي حكمت وتحكمت بادارتها عبر التاريخ، عنصرية لم تقتصر على احداث "فيرغسون" مؤخراً بل عبّرت عن نفسها مراراً وتكراراً منذ اكتشاف تلك القارة، يوم كان المواطن الهندي الاصلي يئن من سطوة المستوطن الاميركي المعتدي، ويوم كان التمييز ولا زال مستشرياً على أساس لون البشرة بين ابيض واسود، رغم كل القوانين التي تحذر من التمييز بين البشر على اساس الجنس او اللون او الدين.

العنصرية والتمييز، اذاً لا يعدوان كونهما من دعائم واعمدة الهيكل الاميركي، تأصل من خلال نظرة "الكاوبوي" الابيض للهنود الحمر على أنهم "سيئون" بالطبيعة، وللمواطنين السود على انهم "أولياء الشيطان"، نظرة تكرست في الواقع وفي العقلية والخطاب الاميركي (تقسيم الرئيس الاميركي جورج بوش العالم الى محور خير ومحور شر بعد احداث 11 ايلول 2001) وعكستها الافلام الهوليودية الاميركية التي ظلت تصورهم حتى الامس القريب على انهم اعداء "رعاة البقر الاميركيين"، إذ لم يحصل الهنود على الجنسية الأميركية حتى سنة 1924، رغم أنهم السكان الأصليون، كما لم يسمح لهم بممارسة حياتهم الخاصة حتى سنة 1976، حينما اقر لهم الكونغرس الاميركي هذا الحق.



الرئيس الاميركي باراك اوباما


*التعذيب ومخالفة المواثيق الدولية

من دمغ وطبع سلوكه بالعنصرية وأشد فصول الإنسانية انحطاطاً، بدءاً من ابادة شعب باكمله واستيراد شعب اخر مكانه، مروراً بالحروب التي لا تعد ولا تحصى على مر التاريخ، من كان هذا اداؤه وهذا طبعه ليس مستغرباً عليه بالطبع ممارسة اشد انواع التعذيب والمعاملة اللاانسانية المهينة بحق معتقليه، بشكل يخالف كل المعايير والقوانين والاتفاقيات والمواثيق الدولية.

غير ان المفارقة الغريبة العجيبة هي ان يحمل مرتكب كل هذه الجرائم البشعة ضد الانسانية مشعل الحرية، ويجول به على العالم لتلميع صورته عبر اثارة "مفاخر الليبرالية" والمساواة و"الحلم" الأمريكي، والادهى من كل ذلك، شرعنة سلوكه المهين والمخزي، وتسويقه انه يندرج تحت سقف القوانين التي خطها لنفسه، او عبر التلطي خلف توقيعات شكلية لا تحدها قيود او التزامات اخلاقية على اتفاقيات ومعاهدات، او محاولة اخفاء فصول التعذيب والتستر عليه لضمان افلات مرتكبيه من العقاب.

الاضطهاد والتعذيب، الذي تكشفت فصوله مؤخراً بفضيحة تقرير التعذيب الذي تمارسه "سي اي اي" هو الارهاب بعينه، فاميركا والارهاب تؤامان لا ينفصلان، تلك حقيقة ساطعة لا يخفيها ادعاء مكافحة الارهاب في العلن، فيما هي تمارسه في الواقع بشتى انواعه واشكاله ( فكري، جسدي، معنوي..) .


*شرعنة التعذيب والعنصرية


ولعل اخطر تحول احدثته احداث 11 ايلول 2001 لم يكن مكافحة الارهاب وهو الشعار الذي رفعته الادارة الاميركية حينها، بل انها شرعنت الارهاب، وحررت تلك الادراة من القيود القانونية تحت شعار حماية الامن القومي، فكان ان شنت حروبا سميت "استباقية"، وتحت عنوان الدفاع عن اميركا جرى التضييق على الحريات عبر قوانين "التنصت" واجراءات التفتيش في المطارات، تحت مسميات عدة منها قانون “باتريوت أكت” /2001 ، والذي رفعت بموجبه العوائق القانونية حول مراقبة المحادثات الهاتفية، والملفات الطبية والرسائل الالكترونية والصفقات البنكية، وحتى تفتيش البيوت في غياب أصحابها بحجة الإرهاب.

ورغم تصديقها على اتفاقية مناهضة التعذيب عام 1994 بتأخر سبع سنوات عن تاريخ دخول الاتفاقية حيز التنفيذ في عام 1987، الا ان الادارات الاميركية المتعاقبة لم تمتنع عن مخالفة بنود تلك الاتفاقية، والادهى انها لجأت الى تقنين التعذيب عبر خلق المسوغات والمبررات واصدار التشريعات ومنها قانون "ميليتاري كوميشن أكت"، الذي وقعه جورج بوش عام 2006، والذي يسمح بالاستجوابات الخشنة للمتهمين بالإرهاب، حتى وصفه البعض بأنه أسوأ تعدٍّ على الحريات المدنية في الولايات المتحدة، تلك نماذج من قوانين اطاحت بكل الحصانات التي فرضها المشرعون لحماية الحقوق والحريات الخاصة، ومنها تقييد التفتيش بإذن قضائي وعدم جواز التنصت الا بقرار قضائي، ومنع التعذيب، وغيره من الضروب الحاطة من كرامة الانسان.

هذه القوانين لم تكن فريدة في الولايات المتحدة الاميركية، فهي تجد جذورها التاريخية في العنصرية التي جرت قوننتها ايضاً، والشواهد كثيرة ومنها "قانون السود" الصادر عام 1848 الذي أصدره بيض جورجتاون للتخلص التدريجي من مئات السود الذين كانوا "يلطخون نقاء بلدتهم وبياضها، والذي يمنع أي أسود من تطيير طيارة ورقية، او التفرج على ألعاب مبارزة الديوك، او حتى التجمع مع اقرنائه.

اذاً النموذج الاميركي لا يعدو كونه نموذجاً عنصرياً "داعشياً" صهيونياً، يتأصل فيه الارهاب، نموذج رائد في الانحطاط، تاريخه تاريخ حروب وإبادة، وعقيدته الأشد دموية. وديموقراطيته الزائفة ديمقراطية للسادة وليست للآخرين، للبيض وليست للسود، هي الاسطول الحادي عشر في الجيش الاميركي لغزو الدول واختراق سيادتها.









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-01, 19:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




أوباما مخاطبا الأمريكيين..أنتم لصوص




https://sama-tv.net/index.php?vid=2443










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 13:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

متظاهرو بالتيمور يطالبون بالعدالة وينددون بممارسات الشرطة الأميركية




تجمع آلاف المتظاهرين في مدينة بالتيمور الاميركية اليوم للتنديد بممارسات الشرطة العنيفة والمطالبة بالعدالة لفريدي غراي وذلك غداة توجيه الاتهام لستة عناصر من شرطة المدينة بتهمة التسبب بوفاته خلال توقيفه.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن المتظاهرين هتفوا لدى انطلاق المسيرة من المكان الذي اعتقل فيه /غراي/ 25 عاما “لا عدالة يعني لا سلام”.

ومن المقرر أن ينضم هؤلاء المتظاهرون الى آخرين يتجمعون امام مقر بلدية بالتيمور ويتوقع منظمو هذه التظاهرة أن يصل عدد المشاركين فيها إلى نحو عشرة آلاف شخص في هذه المدينة الواقعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة والتي يبلغ عدد سكانها 620 الف شخص.
وتشهد بالتيمور تظاهرات شبه يومية منذ وفاة /غراي/ في 19 من الشهر الماضي متأثرا بجرح بليغ لدى نقله مقيد اليدين والرجلين ومنبطحا على الأرض داخل شاحنة للشرطة.
وكتب على لافتات حملها المتظاهرون المتجمعون أمام مقر رئاسة البلدية “إن الشبان ليسوا زعرانا” و”السلام غائب عن نفوسنا”.
وأعلنت المدعية العامة مارلين موسبى في مدينة بالتيمور في وقت سابق اليوم إن وفاة غراي بعد اسبوع على توقيفه في المدينة تعتبر “جريمة قتل” مشيرة إلى انه تم توجيه التهم الى ستة شرطيين في هذه القضية.
ووفق موسبي.. فإن عناصر الشرطة “لم يقدموا أي تبرير” لاعتقال غراي وتتم حاليا ملاحقة ثلاثة منهم لأنهم اعتقلوه “بشكل غير شرعي”.
يشار إلى أن مدينة بالتيمور شهدت يوم الاثنين الماضي احتجاجات واسعة اعادت التذكير بالغصب الشعبي من عنصرية الشرطة الامريكية وعنفها باستسهالها قتل الشبان ذوي الاصول الافريقية حيث امتدت هذه الاحتجاجات الى مدن رئيسية أخرى في تكرار لمظاهرات نظمت العام الماضي احتجاجا على مقتل شبان سود عزل برصاص الشرطة في مدينة فيرغسون بولاية ميزوري وفى نيويورك.









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 13:22   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
faraday_dz
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية faraday_dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كما تدين تدان
ربما الدور سيكون على رعاة الارهاب في قطر و تركيا و السعودية
هذه امثلة لدول تريد نشر الحرية والعدالة في العالم
امريكا اصلا قامت على الاشلاء البشرية
السعودية قامت على رمي الكعبة المشرفة بالحجارة
تركيا الحرباء المتلونة حسب المصلحة
قطر القاعدة الامريكية الكبرى










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 15:03   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وصلت حتى لامريكا؟السخانه تدوخ عمو زمزوم هاك برد شويه بالاك تريح










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 15:11   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



تسلم لعمو









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 15:38   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



اصيب شرطي اميركي كان يرتدي زيا مدنيا بجروح خطرة في الراس بعد اطلاق النار عليه في نيويورك، بحسب ما صرحت الشرطة السبت.

واصيب الشرطي براين مور (25 عاما) برصاصة في الراس بينما كان داخل سيارته في نيويورك، بحسب ما افاد مفوض الشرطة بيل براتون خلال مؤتمر صحافي واصفا الاصابة بالخطيرة.


المصدر: الوكالة الفرنسية









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
kjkkkkhgggfffddddddsss


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc