![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الربيع الأمريكي " باب النجار مخلع " ؟؟!!!
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() احتجاجــــات عنيفـــة تمتـــــد إلى عــدة مــــدن أمريكيـــة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() موسكو تنتقد استخدام الشرطة الأمريكية للقوة في قمع احتجاجات فرغسون |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() في رأيك مالدي يمـكن ان نـستفيد منه من خبر مفاده ان الشرطة الامريكية تقمع المتظاهرين و موسكو تندد بالعنصرية الامريكية ؟!!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الولايات المتحدة سجل من الجرائم بحق البشرية ![]() كونتا كينتي وبعد أن وصل كونتا كينتي إلى الأرض الجديدة، تحكي الرواية معاناته التي تختزل معاناة كل الأحرار على أرضهم، العبيد على الأرض الأميركية، وحالة الاستعباد التي طالتهم، فجعلتهم سلعة تُباع وتُشرى، دون أي نظر إلى آدميّتهم. لقد ارتكبت المجموعة، التي أصبحت تُدعى فيما بعد الولايات المتحدة، ومن بين الجرائم العظمى التي ارتكبتها في مسيرتها التاريخية، جريمتين فظيعتين بحق الإنسانية، لا يمكن أن ينساهما التاريخ مهما حاولت البروباغندا الإعلامية محوهما من السجل الأسود لهذه المجموعة البشرية: الجريمة الأولى هي استباحة أرض السكان الأصليين فيما سمّي لاحقاً بـ "أميركا"، والذين بات يُطلق عليهم اسم الهنود الحُمر، فأُبيد أصحاب الأرض، وتم تشتيت تجمعاتهم وتفريق قبائلهم بالقوة والحديد والنار، حتى قيل إن عشرات الملايين من "الهنود الحمر" تم قتلهم على أيدي "اليانكيز" المجرمين، وذلك في سياق تأسيس الدولة التي عُرفت فيما بعد بالولايات المتحدة. والجريمة الثانية هي طرد عشرات الملايين من الأفريقيين من أرضهم، عبر أسرهم وقطعهم عن جذورهم، ونقلهم من بلادهم في سفن هي أدوات جريمة بحد ذاتها، حيث مات منهم مئات الآلاف وتم رميهم في المحيط، فيما استُعبد الناجون على أيدي "الطُبوب" الذي لم يتركوا وسيلة إجرامية إلا واتّبعوها من أجل إخضاع هؤلاء المعذّبين في الأرض ودفعهم للقبول بنير العبودية بعد حرمانهم من كل تقاليدهم وعاداتهم ولغاتهم وأديانهم. لقد روى الكثير من الكتب بعض ما تعرّض له "الهنود الحمر"، كما تحدثت كتب كثيرة أخرى عن مأساة الإفريقيين الذين أصبحوا عبيداً عند السادة البيض. ولكن رواية "جذور" هي التي أعطت لتجربة هؤلاء المستعبدين بعدها الإنساني والحضاري، وكشفت زيف ادعاء الرجل الأميركي الأبيض بالحرص على حقوق الإنسان والعمل على حمايتها والحفاظ عليها. واليوم، بعد مئات السنين، تعود سيرة كونتا كينتي من جديد، من خلال سيرة مايكل براون، الفتى الأسود الذي قتله شرطي أبيض في مدينة فيرغسون، دون أي مبرر، ودون أن ينال الشرطي عقابه، في خطوة لا يمكن وصفها بأقل من أنها خطوة عنصرية متغطرسة. إن مقتل براون في مدينة فيرغسون هو استكمال لمسيرة استهزاء "الطُبوب" "اليانكي" العنصريين بحياة البشر، باختلاف ألوانهم وأعراقهم وأديانهم، واستخدامهم لـ "القوانين" التي يسنّونها بأنفسهم لخدمة مصالحهم، دون أي التفات لحقوق الآخرين ومقدساتهم. إن التظاهرات الكبرى التي شهدتها المدن الأميركية يوم الأحد الماضي هي مؤشر مقابل على أن "المؤسسة الأميركية" باتت مهددة فعلاً بحركة وعي كبرى بالهوية يعيشها الأميركيون من أصل أفريقي، وأن مسألة قتل المواطنين السود لم تعد تمر دون حساب أو عقاب. لقد أفشلت هذه "المؤسسة" المجرمة عدة تحركات كبرى للأميركيين ـ الأفارقة (كما بات يُطلق عليهم الآن)، من خلال زرع التفرقة بينهم، وترويج المخدرات بشكل مدروس وممنهج بين شبابهم، ومن خلال إفسادهم أخلاقياً ومجتمعياً، ما يجعل إمكانية ارتكاب جريمة أخرى من هذا النوع قابلة للتحقق في المقبل من الأيام. ولكن مأساة فيرغسون، وغيرها من المآسي المماثلة التي شهدتها المدن الأميركية على امتداد البلاد خلال الأشهر والسنوات الماضية تجعل إمكانية قيام حركة وعي حقيقية ومتواصلة وناجحة أمراً أكثر قابلية للتحقق، وهذا ما عبّرت عنه التظاهرات التي اجتاحت العديد من المدن، والتي لم تنحصر في شارع أو في مدينة أو ولاية. إن "دعاء" كونتا كينتي قبل أكثر من مئتين وخمسين عاماً لا يمكن أن يذهب هباء. إنه دعاء يحمل في طيّاته كل ما في قلب صاحبه من إحساس بالظلم والقهر. وسيأتي اليوم الذي يتحقق فيه هذا الدعاء، وتصبح فيه "الأمة الأميركية" أسيرة القوة التي امتصتها من أرواح الملايين من البشر، من الهنود الحمر ومن الأفريقيين، ومن غيرهم من شعوب العالم على امتداد الكرة الأرضية. كونتا كينتي عاد، شبحاً يخترق كل الشوارع التي مرّ فيها، ويجوس في المزارع التي سحقت جسده ولكنها لم تستطع أن تهزم روحه، وها هو ينتفض في كل شارع ومدينة، ليجعل الأميركيين البيض، اليانكي، الطُبوب ضحايا جرائمهم التي ارتكبوها بحق البشر، بل بحقّ البشرية جمعاء. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() اوباما .... سيرد على كوريا في الوقت والزمان المناسب على الطريقة السورية وجريدة صينية تصف الفيلم الامريكي بانه وقاحة ثقافية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() القرصنة الالكترونية لكوريا الشمالية هزت الادارة الامريكية .. واوباما سيوجه خطابا للشعب البداية كانت مع فيلم كوميدي خفيف الدم عنوانه المقابلة يتحدث عن صحفيين امريكيين يخططان لزيارة كوريا الشمالية ويتم تكليفهما من قبل الاستخبارات الامريكية باغتيال رئيس كوريا الشمالية الفيلم كان سيعرض خلال ايام الى ان ضرب هاكرز من كوريا الشمالية موقع الشركة المنتجة حيث تم وضع اليد على مراسلات محرجة جدا كما استطاعت الجهة المهاجمة الحصول على عدة نسخ لافلام لم تعرض من قبلز وهدد الكوريون بعرض الافلام مجانا ونشر الرسائل ثم هددوا بمهاجمة دور السينما التي ستعرض الفيلم الشركة المنتجة اعلنت عن سحب الفيلم من دور العرض في حين اكدت المباحث الفدرالية الامريكية ان كوريا تقف وراء الهجوم الالكتروني الخطير الهجوم جاء كمؤشر خطير على ان لدى الكوريين الشماليين تقنيات متقدمة لم تكن معروفة من قبل في مجال الانترنيت .. وقد عبر مخرجون وممثلون في هوليوود عن غضبهم بعدما ألغت شركة "سوني بيكتشرز" عرض الفيلم الكوميدي “المقابلة” الذي يتناول كوريا الشمالية بسبب تهديدات من متسللين شنوا هجوما إلكترونيا كبيرا على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالشركة.تخلت شركة “سوني بيكتشرز انترتاينمت” عن عرض فيلم “ذي إنترفيو” أو “المقابلة” الذي أنتجته والذي تدور أحداثه حول مخطط متخيل لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه) لاغتيال الزعيم الكوري الشمالي، بعد تهديدات من قراصنة معلوماتية وعلى إثر قرار إلغاء عرض الفيلم انتقد نجوم هوليوود مثل بن ستيلر وستيفن كاريل وروب لوي والمخرج جود أباتو ومقدم البرامج التلفزيوني الأميركي جيمي كاميل وهم جميعا أصدقاء لنجمي الفيلم سيث روجين وجيمس برانكو قرار الشركة ودور العرض السينمائي.وكتب الممثل لوي في تغريدة على موقع تويتر “ربح المتسللون. حققوا انتصارا تاما ومطلقا وألغت سوني بيكتشرز عرض الفيلم الذي كان مقررا في 25 ديسمبر الجاري بعدما قررت دور السينما إرجاء العروض بسبب تهديدات من متسللين.ويتناول الفيلم قصة مقدم برامج تلفزيوني بائس ومخرج يسجلان مقابلة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وتقوم وكالة المخابرات المركزية الأميركية بتجنيدهما لاغتياله. وقال كاريل الذي شارك روجين بطولة أفلام كوميدية عديدة يوم حزين لحرية الإبداع ونشر كل من كاريل وستيلر صورا على تويتر لشارلي شابلن من فيلمه الساخر “الدكتاتور العظيم” عام 1940 حول الزعيم النازي أدولف هتلر. وتراوحت ردود الفعل في هوليوود بين الغضب والأسف إثر قرار “سوني” والمجموعات السينمائية الكبيرة إلغاء عرض الفيلم.وكانت استوديوهات الإنتاج السينمائي والتلفزيوني قد تلقت الثلاثاء تهديدات جديدة من جماعة “جي أو بي” (حراس السلام) التي تبنت الهجوم المعلوماتي الكبير الذي استهدف الشركة والذي كشف عن رسائل إلكترونية سرية ومحرجة متبادلة بين مدرائها والمتعاونين معها، فضلا عن خمسة أفلام، من بينها إنتاجات لم تعرض بعد في الصالات. كما تضمنت التسريبات تعليقات سلبية وعنصرية في حق شخصيات معروفة بينها النجمة أنجلينا جولي والرئيس الأميركي باراك أوباما وكان مصدر بالحكومة الأميركية قال إن محققين خلصوا إلى أن كوريا الشمالية وراء الهجوم الإلكتروني الذي وقعت ضحيته الشركة العملاقة الشهر الماضي.لكن السلطات الكورية الشمالية أكدت أن لا شأن لها بهذه القرصنة، معتبرة في الوقت عينه أن هذه العملية “مشروعة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() تقارير إعلامية امريكية تبلغ بمقتل 3 من ضباط الشرطة في يومين بامريكا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ’الكاوبوي الابيض’ و’الشيطان ’الاسود’ ![]() الرئيس الاميركي باراك اوباما *التعذيب ومخالفة المواثيق الدولية من دمغ وطبع سلوكه بالعنصرية وأشد فصول الإنسانية انحطاطاً، بدءاً من ابادة شعب باكمله واستيراد شعب اخر مكانه، مروراً بالحروب التي لا تعد ولا تحصى على مر التاريخ، من كان هذا اداؤه وهذا طبعه ليس مستغرباً عليه بالطبع ممارسة اشد انواع التعذيب والمعاملة اللاانسانية المهينة بحق معتقليه، بشكل يخالف كل المعايير والقوانين والاتفاقيات والمواثيق الدولية. غير ان المفارقة الغريبة العجيبة هي ان يحمل مرتكب كل هذه الجرائم البشعة ضد الانسانية مشعل الحرية، ويجول به على العالم لتلميع صورته عبر اثارة "مفاخر الليبرالية" والمساواة و"الحلم" الأمريكي، والادهى من كل ذلك، شرعنة سلوكه المهين والمخزي، وتسويقه انه يندرج تحت سقف القوانين التي خطها لنفسه، او عبر التلطي خلف توقيعات شكلية لا تحدها قيود او التزامات اخلاقية على اتفاقيات ومعاهدات، او محاولة اخفاء فصول التعذيب والتستر عليه لضمان افلات مرتكبيه من العقاب. الاضطهاد والتعذيب، الذي تكشفت فصوله مؤخراً بفضيحة تقرير التعذيب الذي تمارسه "سي اي اي" هو الارهاب بعينه، فاميركا والارهاب تؤامان لا ينفصلان، تلك حقيقة ساطعة لا يخفيها ادعاء مكافحة الارهاب في العلن، فيما هي تمارسه في الواقع بشتى انواعه واشكاله ( فكري، جسدي، معنوي..) . *شرعنة التعذيب والعنصرية ولعل اخطر تحول احدثته احداث 11 ايلول 2001 لم يكن مكافحة الارهاب وهو الشعار الذي رفعته الادارة الاميركية حينها، بل انها شرعنت الارهاب، وحررت تلك الادراة من القيود القانونية تحت شعار حماية الامن القومي، فكان ان شنت حروبا سميت "استباقية"، وتحت عنوان الدفاع عن اميركا جرى التضييق على الحريات عبر قوانين "التنصت" واجراءات التفتيش في المطارات، تحت مسميات عدة منها قانون “باتريوت أكت” /2001 ، والذي رفعت بموجبه العوائق القانونية حول مراقبة المحادثات الهاتفية، والملفات الطبية والرسائل الالكترونية والصفقات البنكية، وحتى تفتيش البيوت في غياب أصحابها بحجة الإرهاب. ورغم تصديقها على اتفاقية مناهضة التعذيب عام 1994 بتأخر سبع سنوات عن تاريخ دخول الاتفاقية حيز التنفيذ في عام 1987، الا ان الادارات الاميركية المتعاقبة لم تمتنع عن مخالفة بنود تلك الاتفاقية، والادهى انها لجأت الى تقنين التعذيب عبر خلق المسوغات والمبررات واصدار التشريعات ومنها قانون "ميليتاري كوميشن أكت"، الذي وقعه جورج بوش عام 2006، والذي يسمح بالاستجوابات الخشنة للمتهمين بالإرهاب، حتى وصفه البعض بأنه أسوأ تعدٍّ على الحريات المدنية في الولايات المتحدة، تلك نماذج من قوانين اطاحت بكل الحصانات التي فرضها المشرعون لحماية الحقوق والحريات الخاصة، ومنها تقييد التفتيش بإذن قضائي وعدم جواز التنصت الا بقرار قضائي، ومنع التعذيب، وغيره من الضروب الحاطة من كرامة الانسان. هذه القوانين لم تكن فريدة في الولايات المتحدة الاميركية، فهي تجد جذورها التاريخية في العنصرية التي جرت قوننتها ايضاً، والشواهد كثيرة ومنها "قانون السود" الصادر عام 1848 الذي أصدره بيض جورجتاون للتخلص التدريجي من مئات السود الذين كانوا "يلطخون نقاء بلدتهم وبياضها، والذي يمنع أي أسود من تطيير طيارة ورقية، او التفرج على ألعاب مبارزة الديوك، او حتى التجمع مع اقرنائه. اذاً النموذج الاميركي لا يعدو كونه نموذجاً عنصرياً "داعشياً" صهيونياً، يتأصل فيه الارهاب، نموذج رائد في الانحطاط، تاريخه تاريخ حروب وإبادة، وعقيدته الأشد دموية. وديموقراطيته الزائفة ديمقراطية للسادة وليست للآخرين، للبيض وليست للسود، هي الاسطول الحادي عشر في الجيش الاميركي لغزو الدول واختراق سيادتها. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() متظاهرو بالتيمور يطالبون بالعدالة وينددون بممارسات الشرطة الأميركية ![]() وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن المتظاهرين هتفوا لدى انطلاق المسيرة من المكان الذي اعتقل فيه /غراي/ 25 عاما “لا عدالة يعني لا سلام”. ومن المقرر أن ينضم هؤلاء المتظاهرون الى آخرين يتجمعون امام مقر بلدية بالتيمور ويتوقع منظمو هذه التظاهرة أن يصل عدد المشاركين فيها إلى نحو عشرة آلاف شخص في هذه المدينة الواقعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة والتي يبلغ عدد سكانها 620 الف شخص. وتشهد بالتيمور تظاهرات شبه يومية منذ وفاة /غراي/ في 19 من الشهر الماضي متأثرا بجرح بليغ لدى نقله مقيد اليدين والرجلين ومنبطحا على الأرض داخل شاحنة للشرطة. وكتب على لافتات حملها المتظاهرون المتجمعون أمام مقر رئاسة البلدية “إن الشبان ليسوا زعرانا” و”السلام غائب عن نفوسنا”. وأعلنت المدعية العامة مارلين موسبى في مدينة بالتيمور في وقت سابق اليوم إن وفاة غراي بعد اسبوع على توقيفه في المدينة تعتبر “جريمة قتل” مشيرة إلى انه تم توجيه التهم الى ستة شرطيين في هذه القضية. ووفق موسبي.. فإن عناصر الشرطة “لم يقدموا أي تبرير” لاعتقال غراي وتتم حاليا ملاحقة ثلاثة منهم لأنهم اعتقلوه “بشكل غير شرعي”. يشار إلى أن مدينة بالتيمور شهدت يوم الاثنين الماضي احتجاجات واسعة اعادت التذكير بالغصب الشعبي من عنصرية الشرطة الامريكية وعنفها باستسهالها قتل الشبان ذوي الاصول الافريقية حيث امتدت هذه الاحتجاجات الى مدن رئيسية أخرى في تكرار لمظاهرات نظمت العام الماضي احتجاجا على مقتل شبان سود عزل برصاص الشرطة في مدينة فيرغسون بولاية ميزوري وفى نيويورك. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() كما تدين تدان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() وصلت حتى لامريكا؟السخانه تدوخ عمو زمزوم هاك برد شويه بالاك تريح |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() اصيب شرطي اميركي كان يرتدي زيا مدنيا بجروح خطرة في الراس بعد اطلاق النار عليه في نيويورك، بحسب ما صرحت الشرطة السبت. واصيب الشرطي براين مور (25 عاما) برصاصة في الراس بينما كان داخل سيارته في نيويورك، بحسب ما افاد مفوض الشرطة بيل براتون خلال مؤتمر صحافي واصفا الاصابة بالخطيرة. المصدر: الوكالة الفرنسية |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
kjkkkkhgggfffddddddsss |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc