جــــــــــــرب جربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ي....

[**soumia**]

و أحسن كما أحسن الله إليك
أن الاحسان يشكل جوهرة العلاقة بين الإنسان وأخيه
الإنسان.. تتسع دائرة و الإحسان لتشمل النفس و الأسرة و الأقارب
ثم المجتمع والانسانية ..

إن الإحسان هو المقياس الذي يقاس به نجاح الإنسان في علاقته بالحياة و هو في معية الله عز وجل, ومن كان الله معه فغنه لا يخاف بخساً ولا رهقاً.

و أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإحسان الى الخدم, وقال:" لإخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما ياكل وليلبسه مما يلبس ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم"
***

:جرب]

أن تريحي نفسكِ إلى اقصى حد..

لا تدعيها تخلد إلى النوم إلا وهي صافية صفاء القطر
لا تنامي..
حتى تجديها في قمة الراحة
أريحيها من البغض والحقد والكره
من حقها عليكِ أن ترأفي بها
فما تحملينها به من ضغينة إنما يهلكها
و ما العائد منه.. لا شيء!!
جرب جربي أن تنامي اليوم وليس في نفسكِ شيء على أحد..

لماذا كان صلى الله عليه وسلم أكثر جوداً في رمضان ؟

قال ابن عباس-رضى الله علنه- كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجْوَد الناس و كان أجْوَد ما يكون في رمضانحين يلقاه جبريل


و كان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن. فلرسول الله حين يلقاه جبريل أجْوِد بالخير من الريح المرسلة



فما سبب زيادة جُودِهِ في رمضان ؟ و ما علاقته بالقرآن ؟
عن مدارسة القرآن تجدد له العهد بمزيد من غنى النفس و الغنى سبب الجُود

إنه أثر القرآن.. و ثمرة الزهد و كفى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن في الجنة بيتناً يقال له بيت الأسخياء"

**

[جرب]

أن تعيشي يوماً كاملاً مع..
1- صلة أرحامك
2- كظم الغيظ
3- خدمة أهلك
4- إلقاء السلام على الجميع
5- الذب عن عرض أخيك المسلم
6- المحافظة على الاذكار

جرب جربي أن تطبيقهم جميعاً اليوم..
جربي!!
**

موضوع متجدد ارجو ان تتابعوه اختكم "سمية"

[taha178]

بارك الله فيك

[**soumia**]

اسعدني مرورك الرائع في متصفحي ..شكرا

[**soumia**]

حاله- صلى الله عليه وسلم- مع القرآن

كان جبريل يلقاه كل ليلة في رمضان ويدارسه القرآن, و في العام الذي توفى فيه عارضه مرتان, فشعر
الحبيب- صلى الله عليه وسلم- بدنو أجله وكان يكثر من تلاوة القرآن و يطيل القيام فيه.

كان قلبه وعاء للقرآن حفظه الله في قلبه, ثم بعد هذا الاستظهار الرائق تبدأ عملية تحويل القرآن إلى خُلق شخصي, وهي عملية تصاحب تلاوته على ناس.
ما أحوجنا إلى مدارسة القرآن لننعم بهدايته وبركاته العجيبة..

وزع تواصلك مع القرآن على ساعات اليوم واجعل للتدبر والتفكر في الآيات نصيباً وخاصة آخر الليل, فهو أصفى الأوقاتلتفهم القرآن و دراسته وهذا التفهم هو طريق الثبات على الدين.

**

جرب]

أن تزوري حياً فقيراً اليوم!!
انظري إلى البيوت.. الشوارع.. المارة..
ملابسهم.. هيئاتهم
تخيلي كيف تسير أيامهم.. أوقاتهم؟؟
ما هي أمنياتهم؟
صغارهم بمذا يحلمون؟
عودي إلى بيتكِ..
انظري إلى حياتكِ ككل
لن تفتري عن قول..
اللهم لك الحمد

[charaf13]

بارك الله فيك