الكذب صفة مذمومة. ولكن اذا استمر في الكذب فهذي مشكلة والمشكله الأكبر الذين يصدقون الكاذب مع معرفتهم بكذبه.
امريكا
تنادي وتطالب وتحارب لأجل حريات الشعوب في اعلامها
وتبدأ الشعوب العربية بالتصفيق والدعاء لدولة الإنسانية (امريكا) والهدف هو استنزاف خيرات البلد وليس لسواد اعين العرب كما تزرع الفتنة الطائفية في البلاد العربية لكي لا تقوم للعرب قايمة فالعرب يتذابحون ذبح البهائم بأسم الدين (الذابح والمذبوح يقول كليهما الله اكبر)
وأمريكا تنهب خيرات البلاد.
-امريكا صنعت كذبة (11-سبتمبر-2001) وادعت ان تنظيم القاعدة هو المسئول (فصدقها العرب) وطلع احد القاعدين يدعي ان من قام بالعمل المشين هو (القاعدة) وصارت امريكا تخوف البلاد العربية بهذا التنظيم فلا يستطيع قمعها الا امريكا ، فدخلت العراق بحجة ان تنظيم القاعدة يوجد هناك وان صدام حسين توجد لدية أسلحة كيماوية مما يتخوفون ان يسلمها للقاعدة (فسمحت الدول العربية بدخول الغازي لقمع القاعدة ولجلب الحريات ) فلم يستطع النظام السابق ان يقاوم وحاكموة على ما ادعو محاكمة نزيهة وكان بالبث المباشر ونفذ فيه حكم الاعدم في صبيحة يوم الأضحى.
اي سخف مدمر هذا. دولة غازية تدخل دولة عربية إسلامية وتقيم المحكمة ويضحوا به في يوم الأضحية أليس هذا قمة الاستهتار بشعائر المسلمين. وبالحاكم العربي
كفانا تغابي وتباكي ويجب ان نتحد لكي لا يقسموا الدول العربية تقسيم مذهبي ويتذابحوا بينهم. باسم(الشرق الأوسط الجديد)
يجب على كل فرد ان يحرص على وحدة الوطن بعيداً عن الأحزاب السياسية
*عذراً على الإطاله
*مسموح النقاش