![]() |
|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعملية طوفان الأقصى، طوفان التحرير، لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أولئك هم الرجال ,,,,,,,خطفوا العقول و القلوب بلا منازع,,,,,يستحقون كل تقدير و تكريم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() ![]() قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنْ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمْ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنْ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمْ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111)﴾ (التوبة). (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)الأحزاب: 23.. ﴿وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (170﴾ (آل عمران). (فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (74﴾ (النساء). قال رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "للشَّهيدُ عندَ اللهِ ستُ خصالٍ: يغفرُ لهُ في أوَّلِ دُفعةٍ، ويُرى مقعدهُ من الجنَّةِ، ويجارُ من عذابِ القبرِ، ويأمنُ من الفزعِ الأكبرِ، ويوضعُ على رأسهِ تاجُ الوقارِ الياقُوتةُ منها خيرٌ من الدُّنيا وما فيها، ويزوَّجُ اثنتينِ وسبعينَ زوجةً من الحورِ العينِ، ويشفَّعُ في سبعينَ من أقربائهِ" عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَا مِنْ أَحَدٍ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ، يُحِبُّ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا، وَأَنَّ لَهُ مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ غَيْرُ الشَّهِيدِ، فَإِنَّهُ يَتَمَنَّى أَنْ يَرْجِعَ، فَيُقْتَلَ عَشْرَ مَرَّاتٍ؛ لِمَا يَرَى مِنَ الْكَرَامَةِ" صدق الله و رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم هم الرجال الاموات لكنهم احياء هم الشهداء الابرار و الاسود الاحرار
هم الذين ضحوا بانفسهم في سبيل الله ضحوا براحتهم في سبيل ان ينعم من بعدهم تركوا والديهم و زوجاتهم و ابنائهم و لبوا النداء تحية تقدير و احترام و حب و فخر و اعتزاز لكم يا شهداءنا الابرار و يا من رفعتم رؤوسنا امام اعداءنا لكل الشهداء عامة و لشهداء فلسطين و غزة خاصة هي صفحة لنتذكرهم و لنعرف بهم من لا يعرفهم صفحة لنتذكر ما فعلوه و لنقتدي بنهجهم و نحاول السير على دربهم لكم الحرية في اختيار من تشاؤون و من تعرفون لتجعلوه مكرما هنا يستحقون هم اكثر من حديث هنا و لكنه اضعف الايمان فلا تبخلوا على امتنا فربما التذكير بهم يحيي ضمائر ميتة و يوقظ قلوبا و عقولا غافلة ننتظر تكاثف الجهود للتعبير عن حبنا لهم و تقديرنا لما قاموا به ![]() ![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الشيخ أحمد إسماعيل ياسين
![]() شيخ لم تعرقله اعاقته بل كانت دافعا له لان يكون شعلة و قبلة و منارة و مثالا للقوة و الرجولة شيخ رغم كبر سنه و اعاقته الا ان قوته فاقت قوة الشباب في اوج شبابهم و افضل عطائهم اثبت للعالم اجمع ان القوة في العقل لا في الجسد دعونا نتعرف عليه بهذه اللمجة عن حياته: الشيخ أحمد إسماعيل ياسين (28 يونيو 1936 – 22 مارس 2004) داعية، ومجاهد، وشهيد، من أعلام الدعوة الإسلامية بفلسطين والمؤسس ورئيس لأكبر جامعة إسلامية بها المجمع الإسلامي في غزة، ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس ,وزعيمها حتى وفاته. ولد في قرية الجورة التابعة لقضاء المجدل جنوبي قطاع غزة. لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948. تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة نتج عنه شلل تامً لجميع أطرافه. عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة. أصبح في ظل حكم إسرائيل أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق. شارك وهو في العشرين من عمره في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجاً على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1375هـ الموافق عام 1956 وأظهر قدراتٍ خطابية وتنظيمية ملموسة. بعد هزيمة 1967م - 1386هـ التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، ويجمع التبرعات والمعونات لأسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل رئيساً للمجمع الإسلامي بغزة. واعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1403هـ الموافق عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة وتشكيل تنظيمٍ عسكري والتحريض على إزالة الدولة اليهودية من الوجود، وأصدرت عليه إحدى المحاكم الإسرائيلية حكماً بالسجن 13 عاماً. أفرج عنه عام 1405هـ الموافق عام 1985 في عملية تبادل ٍللأسرى بين سلطات إسرائيل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. أسس أحمد ياسين مع مجموعةٍ من رفاقه حركة المقاومة الإسلامية حماس بعد خروجه من السجن ومع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية عام 1407هـ الموافق عام 1987 ضد إسرائيل ومع تصاعد الانتفاضة بدأ السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلةٍ لإيقاف نشاط أحمد ياسين فقامت في عام 1408هـ - 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه، وهددته بالنفي إلى لبنان، ثم ألقت القبض عليه مع المئات من أبناء الشعب الفلسطيني عام 1409هـ - 1989 في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على الجنود والمستوطنين واغتيال العملاء. في عام 1411هـ - 1991 أصدرت إحدى المحاكم الإسرائيلية حكماً بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاماً أخرى بتهمة التحريض على اختطاف وقتل جنودٍ إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني. وفي عام 1417هـ - 1997 تم الإفراج عنه بموجب اتفاقٍ تم التوصل إليه بين الأردن وإسرائيل على إثر العملية الإرهابية الفاشلة التي قام بها الموساد في الأردن، والتي استهدفت حياة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. استشهد الشيخ أحمد ياسين في هجوم صاروخي شنته الطائرات الإسرائيلية على سيارته في الصباح. حيث قصفت الطائرات سيارة ياسين أثناء عودته بعد أداء صلاة الفجر بمسجد المجمع الإسلامي القريب من منزله. تمتع الشيخ أحمد ياسين بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل منه واحداً من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
![]() الدكتور عبد العزيز علي عبد المجيد الحفيظ الرنتيسي (23 أكتوبر 1947 – 17 أبريل 2004) سياسي فلسطيني سابق وأحد مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية حماس. وقائد الحركة في قطاع غزة قبل استشهاده. تمكّن في المعتقل في عام 1990 من إتمام حفظ كتاب الله بينما كان في زنزانة واحدة مع الشيخ المجاهد أحمد ياسين، كما له قصائد شعرية تعبّر عن إنغراس الوطن والشعب الفلسطيني في أعماق فؤاده، وهو كاتب مقالة سياسية تنشرها له عشرات الصحف العربية. مولده و نشاته و دراسته ولد الرنتيسي في تاريخ 23 أكتوبر 1947 في قرية يبنا - تقع بين عسقلان ويافا - نشأ بين تسعة إخوة وأختين إثنتين، التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين كما اضطر للعمل أيضاً بجانب التعلم وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة استطاع إنهاء دراسته الثانوية عام 1965. ويتذكر الرنتيسي طفولته، فيقول:«توفي والدي وأنا في نهاية المرحلة الإعدادية فاضطر أخي الأكبر للسفر إلى السعودية من أجل العمل. كنت في ذلك الوقت أعد نفسي لدخول المرحلة الثانوية، فاشتريت حذاء من الرابش، (البالة)، فلما أراد أخي السفر كان حافياً، فقالت لي أمي أعط حذاءك لأخيك فأعطيته إياه، وعدت إلى البيت حافياً ... أما بالنسبة لحياتي في مرحلة الثانوية فلا أذكر كيف دبرت نفسي.»كان عبد العزيز الرنتيسي من المتفوقين، وهو ما أهله للحصول على منحة دراسية في مصر على حساب وكالة غوث اللاجئين - أونروا - وهناك درس طب الأطفال في مصر لمدة 9 سنوات وتخرج في كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972، ونال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال، ثم عمل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر - المركز الطبي الرئيسي في خان يونس - عام 1976. [/SIZE] عمله و نضاله بدأ الرنتيسي العمل في مجال الطب عام 1972 وتزوج عام 1973 ويذكر ما حدث له في ليلة زفافه ويقول:«لم يكن في المخيم كهرباء، وكنت أول من سحب خط كهرباء في المخيم. لكن للأسف الكهرباء كانت ضعيفة لم تنر المصابيح، فطلبت من البلدية تقوية التيار الكهربائي من أجل إتمام مراسم زواجي، فوافقوا أن يقووا التيار الكهربائي لمدة ثلاثة أيام فقط.» [SIZE="6"][SIZE="6"] كان الرنتيسي أحد قياديي حركة الإخوان المسلمين السبعة في قطاع غزة عندما حدثت حادثة المقطورة، تلك الحادثة التي صدمت فيها مقطورة صهيونية سيارة لعمال فلسطينيين، فقتلت وأصابت جميع من في السيارة، واعتبرت هذه الحادثة بأنها عمل متعمد بهدف القتل مما أثار الشارع الفلسطيني؛ خاصة أن الحادثة جاءت بعد سلسلة من الاستفزازات الإسرائيلية التي استهدفت كرامة الشباب الفلسطيني؛ خاصة طلاب الجامعات الذين كانوا دائماً في حالة من الاستنفار والمواجهة شبه اليومية مع قوات الاحتلال.
خرجت على إثر حادثة السير المتعمدة هذه مسيرة عفوية غاضبة في جباليا أدت إلى مقتل شخص وترك عدد من الجرحى، فاجتمع قادة الإخوان المسلمين في قطاع غزة وعلى رأسهم الرنتيسي على إثر ذلك وتدارسوا الأمر، واتخذوا قراراً يقضي بإشعال انتفاضة في قطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني وتم اتخاذ ذلك القرار في ليلة التاسع من ديسمبر 1987 وتقرر الإعلان عن حركة المقاومة الإسلامية كعنوان للعمل الانتفاضي الذي يمثل الحركة الإسلامية في فلسطين وصدر البيان الأول موقعاً بـ ح.م.س هذا البيان التاريخي الذي أعلن بداية الإنتفاضة والذي كتب لها أن تغير وجه التاريخ، وبدأت الانتفاضة وانطلقت من المساجد واستجاب الناس وبدأ الشعب الفلسطيني مرحلة جديدة من مراحل جهاده. ويقول الرنتيسي عن قصة إنشاء الحركة: «كنت مسئول منطقة خان يونس في حركة الإخوان المسلمين وفي عام 1987 قررنا المشاركة بفاعلية في الانتفاضة وكنا سبعة .. الشيخ أحمد ياسين وعبد الفتاح دخان ومحمد شمعة وإبراهيم اليازوري وصلاح شحادة وعيسى النشار واخترنا اسماً للعمل الحركي هو حركة المقاومة الإسلامية ثم جاء الاختصار إلى حماس".» بعد مرور 37 يوماً من إندلاع الإنتفاضة وبعد منتصف ليلة الجمعة الخامس عشر من يناير 1988 إذا بقوات كبيرة من جنود الإحتلال تحاصر منزل الرنتيسي، وتسور بعض الجنود جدران فناء البيت بينما قام عدد آخر منهم بتحطيم الباب الخارجي بعنف شديد محدثين أصواتاً فزع بسببها أطفاله الذين كانوا نائمين، وجري أعتقاله لمدة 21 يوماً بعد عراكٍ بالأيدي بينه وبين جنود الإحتلال الذين أرادوا اقتحام غرفة نومه فاشتبك معهم لصدّهم عن الغرفة، فاعتقلوه دون أن يتمكّنوا من دخول الغرفة وبعد شهرٍ من الإفراج عنه تم اعتقاله مرة أخرى بتاريخ 4/3/1988 حيث ظلّ محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين ونصف حيث وجّهت له تهمة المشاركة في تأسيس وقيادة حماس وصياغة المنشور الأول للإنتفاضة بينما لم يعترف في التحقيق بشيء من ذلك، ليطلق سراحه في 4/9/1990 ثم عاود الإحتلال اعتقاله بعد مائة يومٍ فقط بتاريخ 14 ديسمبر 1990 حيث اعتقل إدارياً لمدة عامٍ كامل. ثم في 17 ديسمبر 1992 أبعد الرنتيسي مع 416 مجاهداً من نشطاء وكوادر حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان حيث برز كناطقٍ رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور لإرغام سلطات الإحتلال على إعادتهم وتعبيراً عن رفضهم لقرار الإبعاد الصهيوني، وقد نجحوا في كسر قرار الإبعاد والعودة إلى الوطن وإغلاق باب الإبعاد إلى الأبد. أسس الرنتيسي في مرج الزهور مدرسة بن تيمية نسبة إلى العالم الإسلامي ابن تيمية، والتقى خلال الإبعاد مع ابن بلدته وقريته الشيخ شاكر يوسف أبو سليم الذي أبعد أيضاً إلى مرج الزهور وهما من قرية رنتيس والتي يعتز بها الدكتور عبد العزيز الرنتيسي جداً. خرج الرنتيسي من المعتقل ليباشر دوره في قيادة حماس وأخذ يدافع بقوة عن ثوابت الشعب الفلسطيني وعن مواقف الحركة، ويشجّع على النهوض من جديد، واعتقل لاحقاً عدة مرات من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية، أمضى معظم أيامه في الإعتقال في سجون الاحتلال في عزل انفرادي. وبعودة أحمد ياسين إلى قطاع غزّة في أكتوبر 1997 عمل الرنتيسي معه جنباً إلى جنب لإعادة تنظيم صفوف حماس بعد فقدان صلاح شحادة، قام بعدها بعمل المتحدّث الرسمي لتنظيم حماس وكقائد سياسي للتنظيم. اغتياله و استشهاده بعد استشهاد الشيخ القعيد القائد أحمد ياسين من قبل إسرائيل بايعت الحركة الدكتور الرنتيسي خليفة له في الداخل، ليسير على الدرب حاملا شعل الجهاد؛ ليضيء درب السائرين نحو الأقصى أمر بتنفيذ عملية ميناء أشدود وهاذه العملية كانت هي الشرارة لاستشهاد الرنتيسي وفي مساء 17 أبريل 2004 قامت مروحية إسرائيلية تابعة للجيش الإسرائيلي بإطلاق صاروخ على سيارة الرنتيسي فاستشهد مرافق الدكتور ثم لحقه الدكتور وهو على سرير المستشفى في غرفة الطواريء ومن وقتها امتنعت حركة حماس من اعلان خليفة الرنتيسى خوفا من استشهاده اذا نجى. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
تحية..............لابطاال فلسطين.........الابية... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
و تحية اليك ايضا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() لك الف شكر اختي
هؤلاء الابطال حقا...تحية لأسود فلسطين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
لا شكر على واجب اختي
نعم هم الابطال من غير منازع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() شكرررررررررررررررررررررررررررررررررا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الله يحمي اهل غزة وفلسطين ,جزالك االله الخير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
اللهم امين
جزاك الله ايضا كل خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الله يرحمهم ويجعلهم من اهل الفردوس الاعلى
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الله يبارك فيك انشاء الله اخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
اللهم امين
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أولئك, منازع, الرجال, العقول, القلوب, خطفوا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc