يقول مسعود عمراوي:
• من يرفض تحفيز الأستاذ للترقية لرتبة مدير مؤسسة تربوية أو مفتش بل ويعاديه لا يريد استقطاب الكفاءات في التسيير لخراب المؤسسات التربوية والتشجيع على خصخصتها ، فالنظرية الجديدة المبتدعة في قطاع التعليم بالجزائر – لا رئيس ولا مرؤوس - هدفها الأساسي خلق فوضى عارمة في المؤسسات وتحطيم المدرسة العمومية عن قصد أو عن جهل من خلال تكريس سياسة لارقيب ولا حسيب ، ورفع شعار " دعها ترعى في المرعى الخصيب " .
نعم لتصنيف الأستاذ في أعلى الدرجات - نعم لتحفيز الأستاذ للترقية - نعم لاحترام البناء الهرمي على غرار كل المؤسسات في العالم - نعم للتكامل مع كل أسلاك التربية في المؤسسة التربوية - نعم لنظرة شاملة للمدرسة الجزائرية .
ملاحظات:
• أرفض بناء النقاش على فكرة أن المدير لايضرب ، لأن الإضراب ليس هو الأصل و المعيار في كل شيء ، ومن يضرب يصنف في أعلى التصنيفات ؟؟؟
• أرفض بناء النقاش على أن المسابقات لا مصداقية لها لأن هذا يجرني أيضا للتشكيك في نجاحك أصلا ودخولك قطاع التربية ، لأنه لايعقل أن تقبل بالتي نجحت فيها وترفض التي أخفقت فيها
تعليق: على ما هو باللون الأحمر
1- هل من يطلبون منصب مدير ، هم أصحاب الكفاءة أم الهاربون من الأقسام ،من أجل الراحة و الاستجمام؟
2- هل تقصد تصنيف الأستاذ أم المدير؟
3- أنت تعترف أن المدير لا يضرب، بل يكسر الاضراب.
و إن لم يكن الاضراب أصلا في العمل النقابي فلماذا كفله الدستور؟
، ثم أي حقوق حصلنا عليها بدون اضرابات ،
و هنا أنت تعترف يا عمراوي أنكم استغفلتم الأساتذة في الاضراب و استعملتموهم للحصول على حقوق الاداريين. بدون أن يضريوا