
موضوعي اليوم اثارته قصة وقعت لواحدة من معارفي سبحان الله
كان يقال
كل الحب للحبيب الاول
لكنها انعكست
الزوجة من تدعي انها تصلح خاطبة لزوجها فقد فشلت هنا وتبقى الضرة مرة
باختصارالموضوع
هاته الزوجة كانت مواظبة على حضور دروس دينية تقدمها
أخت فالضلة اعطاها الله كل مواصفات الاخت المتدينة
فحظت بمحبة الجميع ولا ن الزوج يريد الزواج من ثانية ترددت الزوجة
ولكنها اخيرا قبلت وكانت هي خاطبة لزوجها
فماكان عليها سوى خطبة معلمتها التي ترى فيها نعم الزوجة لزوجها بالرغم من انها تكبر زوجها سنا
عرضت الزوجة عيله اقتراحها ومن كثرة ما تشيد به الزوجة من حسن الكلام عليها
استحسن الخطيبة وبدون تردد قبل
رغم ان كل من حولها عارضها على خطبتها لزوجها لكنها لم تأبه لكلامهم
عرضت الزوجة الامر على المعلمة ترددت كونها تكبره سنا لكنها في اخر المطاف قبلت
تم كل شيء
وبعد الزواج بدأت الزوجة الاولى تفيض غيضا وغيرة من الزوجة الثانية
لان الزوج مال اليها وانتهى الامر
فندمت على ما فعلته واصبحت تقول ياليتني لم افعلها
مالذي جعلل زوج يميل الى الثانية هل ياترى وجد مالم يجده في الاولى؟
هل اختيار الزوجة الاولى للثانية كبيرة حتى تحظى هي بكل الاهتمام واذا بها تخيب الظنون
الم تكن هذه بوادر عدم العدل بين الزوجتين ؟؟؟
صراحة انطلاقا من هذه القصة تغيرت لدي كل المفاهيم
مارأيكم؟؟