باعتبار أن المعلم و الاستاد هو حجر الزاوية في بناء الاجيال و هدا ما برهنت عليه الايام والا فكيف استمرت هده الدول في تقدمها وريادتها وفي وقت غير بعيد بينما كانت البلاد تسير نحو التفكك بقيت المدرسة و الجيش محافضين على الاستمرارية و ما نلاحظه اليوم هو محاولة قسمة العمود الفقري لهده الامة و المثمثل في جيلها حامل المشعل مهندس طبيب بيطري صيدلي ضابط شرطي محامي قاض استاد امام مشرع الغد ................
ودلك باستهداف مؤطريه بصفة عامة واساتدته بصفة خاصة
لقد وصف الاستاد بالخائن و المنافق و الطماع وفي وقت ليس ببعيد ليس له دين ولا ملة
وما خفي كان اعضم
كيف تكون مربي و انت تحمل هده الاوصاف
من سيكون من تخرج على ايديكم
ان ما يجول خاطري عظيم واني ما اطلبه الان تستقيل هده المراة وسوف نستانف العمل مباشرة دون انتظار