من خلال قراءتي لبعض المواضيع، أحس بالدوار و تطلع نسب السكر و الملح في الجسم ، و أتمنى أن أكون مكفوفا لكي لا أقرأها، و أصم كي لا أسمع مثل ذلك الكلام. السؤال الذي نطرحه ، من هو عدونا الكناباست و الإينباف أم الوزارة و مشتقاتها الإيجيتيا و جمعية أولياء الشياطين عفوا التلاميذ، و الصحافة؟
بعض الأقلام أقسى من الوزارة على النقابتين بعد كل حراك نقابي ، فتراهم أكثر من المنجمين في تصوراتهم، و انتماؤهم النقابي مشكوك فيه لأحد النقابتين، فتراهم يزرعون الفتن بين المنخرطين للنقابتين، فليعلم هؤلاء أن النقابتين كالروح و الجسد لا حياة بدون أحدهما.
ويبقى هذا رأيي و لن ألزم به أحد، فإن أصبت الحمد لله و ألف شكر له ، وإن أخطأت أستغفر الله العلي العظيم.
وخير ما أستدل به قول المصطفى صلى الله عليه و سلم أنصر أخاك ظالما أو مظلوما.