ان الدى الاحضه هده الايام هو كثرت الصيادين الدين يبحتون على الطعم من اجل اصطياد السمك الكبير
اين كنتم عندما كنتم متيقنين من الاتر الرجعى لمادا لم تتكلموا عن الاضراب
لمادا اليوم اصبحتم تدافعون و تهللون و ترقصون من اجل ان تحشدوا العدد الكبير من الاساتدة لكى يضربوا معكم
تبا انكم لصيادون ماهرون
و تبا للدين يستعملون كل مرة كطعم و لم يفيقوا بعد
اتحدى الكل لو ان غدا الوزارة تصرح بصب المخلفات ان تبقى هده الابواق تنادى للاضراب و تدعى الدفاع عن الاساتدة الاخرين
ان كانت لديكم نية صادقة تنازلوا عن كل ماحققتموه و نبدا من جديدة بمطالب عادلة للجميع
طبعا لن توافقوا لان الطمع تغلب عليكم