![]() |
|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مقال في نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما قال الله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا " الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم والصلاة و السلام على البشير النذير و السراج المنير سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم الذي محا الله به ظلمة الجهل و الكفر وأزال به المعالم الوثنية و الظلال وأعلى به مناظر التوحيد و الإيمان و على اله و أصحابه شموس العلم والعرفان. أما بعد: إن الله عز و جل أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و أنزل عليه القران الكريم ضياء للإنسانية و خاتما للرسالات السماوية و امتن على البشرية بقوله تبارك وتعالى:"يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نورا مبينا" (النساء / 173). وقد اختار الله عز وجل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم لأداء هذه الرسالة السماوية لأمانته و لعظمة خلقه فقد كان عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم خلقه القران. قال الله تعالى:" فنما رحمة من الله لنت لهم و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم و استغفر لهم و شاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين" (آل عمران /158). لأجل هذا أرسله الله عز وجل رحمة للعالمين و قدوة للعاملين و محجة للسالكين حجة على العباد أجمعين , بعثه للإيمان مناديا و إلى دار السلام داعيا و للخليقة هاديا و لكتابه تاليا و في مرضاته ساعيا و بالمعروف آمر و عن المنكر ناهيا فدعا إلى الله و إلى جنته سرا و جهارا و أذن بذلك بين أظهر الأمة ليلا و نهارا , إلى أن أطلع فجر الإسلام و أسرقت شمس الإيمان و علت كلمة الرحمن و بطلت كلمة الشيطان. • و من فضائله صلى الله عليه و سلم قال الله تعالى:" و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" و قال صلى الله عليه و سلم :" فضلت على الأنبياء بست :أعطيت جوامع الكلام , و نصرت بالرعب مسيرة شهر , و أحلت لي الغنائم , و جعلت لي الأرض مسجدا طهورا , و أرسلت إلى الخلق كافة و ختم بي النبيئون" متفق عليه. فالرسول صلى الله عليه و سلم سيد الخلق أجمعين و أكثرهم صدقا و شجاعة و علما و إقداما و تواضعا و خلقا و حلما و حياء و إيمانا و تقوى فهو الصادق الأمين و العالم الحكيم لا تكفي العبارات لوصف خصاله و فضائله و أخلاقه صلى الله عليه و سلم. قال الله تعالى: " و انك لعلى خلق عظيم ". و لكن يوجد في هذا العصر من يجهل خصال و أخلاق خير الأنام المصطفى صلى الله عليه و سلم, فما زالت تشهد الأمة الإسلامية في الآونة الأخيرة حملات شرسة و هجمات مسيئة لشخص الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم من قبل ألئك الغربيين الكفرة الذين يكنون الحقد و الحسد و الكراهية لهذه الأمة و يحسبون لها ألف حساب فكيف للأمة الإسلامية بعلمائها و مثقفيها أن ترضى لهؤلاء الفجار الكفار أن يطعنوا في الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم و يسيئوا إلى شخصه صلى الله عليه و سلم. أين حب الرسول صلى الله عليه وسلم في قلوب المسلمين؟ أين ذهب كيان هذه الأمة ؟ متى تستيقظ الأمة الإسلامية من السبات الذي تعيشه و الانحطاط الذي تعايشه؟ فو الله لو أهان مسلم الكاثوليكية أو أب الكاثوليكية لأقاموا الدنيا و لم يقعدوها , و لو أساء مسلم إلى دينهم أو معتقداتهم لجعلوه سببا و حجة لتقتيل المسلمين المستضعفين مشارق الأرض و مغاربها . و ما يحدث الآن في الدول المسلمة خير دليل على ذلك. فانظر أخي, أختي إلى ما آلت إليها الأمة الإسلامية من انحطاط و تخلف و انحلال خلقي , شباب أنستهم شهوات الدنيا أصلهم و فتيات عاريات يمشين في الطرقات متبرجات . يندى الجبين إلى حال الأمة الإسلامية. أترضى أخي؟ أترضين أختي بما يحدث في الأمة الإسلامية من انحلال خلقي و من ظواهر لا يسمح المقام بذكرها؟ كيف ترضى أخي المهانة و الاحتقار لنفسك بتقليدك للغربيين بعد أن صورك الله عز و جل في أحسن صورة و أكرمك أن جعلك إنسانا عاقلا و مثقفا. كيف ترضين أختي لنفسك السخرية و المهانة و الاحتقار بعد أن أكرمك الإسلام و رفع من شأنك و عرف لك مكانتك بين أهلك و عشيرتك و أوصى بك الرسول صلى الله عليه و سلم خيرا و حمل الرجل مسؤولية حفظ عرضك و شرفك , هل تستبدلين كل هذا بالألبسة لا أخلاقية فتمشين في الطرقات عارية ألا تستحين. و إذا لم تخش عاقبة الليالي و لم تستحي فأفعل ما تشاء ألم تسمعي قول الله عز و جل:" إن المسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات و القانتين و القانتات و الصادقين و الصادقات و الصابرين و الصابرات و الخاشعين و الخاشعات و المتصدقين و المتصدقات و الصائمين و الصائمات و الحافظين فروجهم و الحافظات و الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات أعد الله لهم مغفرة و أجرا عظيما". فلا و الله في الدين خير و لا الدنيا أذا ذهب الحياء في رأيكم كيف بأم حنون أن ترضى لابنتها أن تلبس من الألبسة ما يجلب لها العار و الاحتقار , و كيف بأب أن يرضى لنفسه الدياثة فيعطي لابنته الحرية في لبس ما تشاء من الألبسة اللا أخلاقية و مصاحبة ما تشاء من الشباب و بكل حرية و مشاهدة ما تشاء من القنوات التلفزيونية فتكون عرضة لملذات الفساق من ذوي النفوس الضعيفة فتقع في شباكهم , آه أختي ملذة ساعة و عار دهر , فبادري لإنقاذ نفسك بنفسك قبل أن تكوني فريسة الفساق و شهواتهم. و لتعلم أخي, أختي أنه لو قارنا بين إساءة الغربيين لديننا الحنيف و اضطهادهم له و إساءتنا له أيضا فحتما سنجد أننا قد أهنا ديننا بما فيه الكفاية ففتحنا لهم المجال ليهينوا هذا الدين الحنيف و ليسيئوا إلى شخص الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم . و سبب كل ذلك ابتعادنا عن تعاليم ديننا الحنيف و تقليدنا الأعمى للغربيين في لباسهم و سلوكهم و انغماسنا انغماسا شديدا في ملذات الدنيا والجري وراءها, فكيف لذي عقول الخراب أن يهينوا ديننا و يدنسوا مقدساتنا. في الختام لزاما علينا الآن التصدي لهؤلاء الأعداء المفترين و محاربة كل الظواهر التي لا تمد بأي صلة لديننا الحنيف كما يتوجب نصرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم و إلا فإن الله سينصر دينه و حبيبه المصطفى صلى الله عليه و سلم و يكسر شوكة الأعداء. قال الله عز و جل:" إلا تنصره فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا". بقلم نوري محمد.
آخر تعديل mohamed093 2015-01-17 في 21:04.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شكور اخي الكريم وبارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() عليه افضل الصلاة والسلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اللهم انصر الاسلام و المسلمين و اهدنا الى الخير و الصلاح يا رب العالمين. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() مشكور اخي الكريم ............................. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اللهم صل وسلم على سيدنا محمد. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اللهم انصر الاسلام و المسلمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() مشكور اخي الكريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() اللهم انصر الاسلام و المسلمين و اهدنا الى الخير و الصلاح يا رب العالمين.
بارك الله فيكم إخوتي شكرا لكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيكم إخوتي شكرا لكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما قال الله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا " الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم والصلاة و السلام على البشير النذير و السراج المنير سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم الذي محا الله به ظلمة الجهل و الكفر وأزال به المعالم الوثنية و الظلال وأعلى به مناظر التوحيد و الإيمان و على اله و أصحابه شموس العلم والعرفان. أما بعد: إن الله عز و جل أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و أنزل عليه القران الكريم ضياء للإنسانية و خاتما للرسالات السماوية و امتن على البشرية بقوله تبارك وتعالى:"يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نورا مبينا" (النساء / 173). وقد اختار الله عز وجل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم لأداء هذه الرسالة السماوية لأمانته و لعظمة خلقه فقد كان عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم خلقه القران. قال الله تعالى:" فنما رحمة من الله لنت لهم و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم و استغفر لهم و شاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين" (آل عمران /158). لأجل هذا أرسله الله عز وجل رحمة للعالمين و قدوة للعاملين و محجة للسالكين حجة على العباد أجمعين , بعثه للإيمان مناديا و إلى دار السلام داعيا و للخليقة هاديا و لكتابه تاليا و في مرضاته ساعيا و بالمعروف آمر و عن المنكر ناهيا فدعا إلى الله و إلى جنته سرا و جهارا و أذن بذلك بين أظهر الأمة ليلا و نهارا , إلى أن أطلع فجر الإسلام و أسرقت شمس الإيمان و علت كلمة الرحمن و بطلت كلمة الشيطان. • و من فضائله صلى الله عليه و سلم قال الله تعالى:" و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" و قال صلى الله عليه و سلم :" فضلت على الأنبياء بست :أعطيت جوامع الكلام , و نصرت بالرعب مسيرة شهر , و أحلت لي الغنائم , و جعلت لي الأرض مسجدا طهورا , و أرسلت إلى الخلق كافة و ختم بي النبيئون" متفق عليه. فالرسول صلى الله عليه و سلم سيد الخلق أجمعين و أكثرهم صدقا و شجاعة و علما و إقداما و تواضعا و خلقا و حلما و حياء و إيمانا و تقوى فهو الصادق الأمين و العالم الحكيم لا تكفي العبارات لوصف خصاله و فضائله و أخلاقه صلى الله عليه و سلم. قال الله تعالى: " و انك لعلى خلق عظيم ". و لكن يوجد في هذا العصر من يجهل خصال و أخلاق خير الأنام المصطفى صلى الله عليه و سلم, فما زالت تشهد الأمة الإسلامية في الآونة الأخيرة حملات شرسة و هجمات مسيئة لشخص الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم من قبل ألئك الغربيين الكفرة الذين يكنون الحقد و الحسد و الكراهية لهذه الأمة و يحسبون لها ألف حساب فكيف للأمة الإسلامية بعلمائها و مثقفيها أن ترضى لهؤلاء الفجار الكفار أن يطعنوا في الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم و يسيئوا إلى شخصه صلى الله عليه و سلم. أين حب الرسول صلى الله عليه وسلم في قلوب المسلمين؟ أين ذهب كيان هذه الأمة ؟ متى تستيقظ الأمة الإسلامية من السبات الذي تعيشه و الانحطاط الذي تعايشه؟ فو الله لو أهان مسلم الكاثوليكية أو أب الكاثوليكية لأقاموا الدنيا و لم يقعدوها , و لو أساء مسلم إلى دينهم أو معتقداتهم لجعلوه سببا و حجة لتقتيل المسلمين المستضعفين مشارق الأرض و مغاربها . و ما يحدث الآن في الدول المسلمة خير دليل على ذلك. فانظر أخي, أختي إلى ما آلت إليها الأمة الإسلامية من انحطاط و تخلف و انحلال خلقي , شباب أنستهم شهوات الدنيا أصلهم و فتيات عاريات يمشين في الطرقات متبرجات . يندى الجبين إلى حال الأمة الإسلامية. أترضى أخي؟ أترضين أختي بما يحدث في الأمة الإسلامية من انحلال خلقي و من ظواهر لا يسمح المقام بذكرها؟ كيف ترضى أخي المهانة و الاحتقار لنفسك بتقليدك للغربيين بعد أن صورك الله عز و جل في أحسن صورة و أكرمك أن جعلك إنسانا عاقلا و مثقفا. كيف ترضين أختي لنفسك السخرية و المهانة و الاحتقار بعد أن أكرمك الإسلام و رفع من شأنك و عرف لك مكانتك بين أهلك و عشيرتك و أوصى بك الرسول صلى الله عليه و سلم خيرا و حمل الرجل مسؤولية حفظ عرضك و شرفك , هل تستبدلين كل هذا بالألبسة لا أخلاقية فتمشين في الطرقات عارية ألا تستحين. و إذا لم تخش عاقبة الليالي و لم تستحي فأفعل ما تشاء ألم تسمعي قول الله عز و جل:" إن المسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات و القانتين و القانتات و الصادقين و الصادقات و الصابرين و الصابرات و الخاشعين و الخاشعات و المتصدقين و المتصدقات و الصائمين و الصائمات و الحافظين فروجهم و الحافظات و الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات أعد الله لهم مغفرة و أجرا عظيما". فلا و الله في الدين خير و لا الدنيا أذا ذهب الحياء في رأيكم كيف بأم حنون أن ترضى لابنتها أن تلبس من الألبسة ما يجلب لها العار و الاحتقار , و كيف بأب أن يرضى لنفسه الدياثة فيعطي لابنته الحرية في لبس ما تشاء من الألبسة اللا أخلاقية و مصاحبة ما تشاء من الشباب و بكل حرية و مشاهدة ما تشاء من القنوات التلفزيونية فتكون عرضة لملذات الفساق من ذوي النفوس الضعيفة فتقع في شباكهم , آه أختي ملذة ساعة و عار دهر , فبادري لإنقاذ نفسك بنفسك قبل أن تكوني فريسة الفساق و شهواتهم. و لتعلم أخي, أختي أنه لو قارنا بين إساءة الغربيين لديننا الحنيف و اضطهادهم له و إساءتنا له أيضا فحتما سنجد أننا قد أهنا ديننا بما فيه الكفاية ففتحنا لهم المجال ليهينوا هذا الدين الحنيف و ليسيئوا إلى شخص الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم . و سبب كل ذلك ابتعادنا عن تعاليم ديننا الحنيف و تقليدنا الأعمى للغربيين في لباسهم و سلوكهم و انغماسنا انغماسا شديدا في ملذات الدنيا والجري وراءها, فكيف لذي عقول الخراب أن يهينوا ديننا و يدنسوا مقدساتنا. في الختام لزاما علينا الآن التصدي لهؤلاء الأعداء المفترين و محاربة كل الظواهر التي لا تمد بأي صلة لديننا الحنيف كما يتوجب نصرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم و إلا فإن الله سينصر دينه و حبيبه المصطفى صلى الله عليه و سلم و يكسر شوكة الأعداء. قال الله عز و جل:" إلا تنصره فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا". بقلم نوري محمد. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مقال, الله, الرسول, عمدة, نصرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc