![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من هو الدجال ؟ ولماذا لم يذكر في القرآن الكريم ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() 400 مشاهدة ولا رد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() تقصد الدنجال المذكور عند اليهود و النصارى ؟
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() و ها قد أثبتنا أن للبلاهة عنوان
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ![]() ![]() سامحني خويا أنت اللي ظلمتني ... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السؤال: يقول أقرأ هذا الدعاء في كل صلاةٍ قبل السلام وهو اللهم إنا نعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات
ومن فتنة المسيح الدجال . أريد أن أعرف من هو المسيح الدجال وما هي فتنته؟ الجواب الجواب للشيخ العثيمين رحمه الله تعالى: هذا الدعاء الذي أنت تدعو به في صلاتك بقي عليك شيء وهو أنك تستعيذ من أربع كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع أعوذ بالله من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال" هذه الأربع أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منها بعد التشهد وقبل السلام . أما المسيح الدجال فإنه رجل يخرج في آخر الزمان يَدِعي الربوبية ويعطيه الله تبارك وتعالى من الآيات ما يكون سبباً للفتنة امتحاناً من الله تعالى واختباراً هذا الرجل رجلٌ أعور ولهذا سُمي المسيح لمسح إحدى عينيه وهو معه جنةٌ ونار فمن أطاعه أدخله الجنة ولكنه لا يجد جنةً وإنما يجد ناراً ومن عصاه أدخله النار التي معه ولكنه لا يجدها ناراً وإنما يجدها ماءً عذباً طيباً أو جنة كما ورد في بعض ألفاظ الحديث ويمكث في الأرض أربعين يوماً اليوم الأول: بمقدار سنة والثاني: بمقدار شهر والثالث: بمقدار أسبوع وبقية الأيام كأيامنا . وقد سأل الصحابة رضي الله عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذا اليوم الذي كسنة:" هل تكفي فيه صلاةٌ واحدة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أقدروا له قدره" أي أن هذا اليوم الأول من أيام الدجال يُصلى فيه صلاة سنةٍ كاملة لأنه عن سنةٍ كاملة واليوم الثاني يصلى فيه صلاة شهر واليوم الثالث يُصلى فيه صلاة أسبوع وبقية الأيام تصلى في كل يوم خمس صلوات ثم إن هذا الدجال مع ما يحصل من فتنته العظيمة يوفق الله سبحانه وتعالى المؤمنين فيعرفونه بعلامته فإنه مكتوبٌ بين عينيه كافر(كاف،وفاء،وراء) يقرؤها كل مؤمن الكاتب وغير الكاتب ويعمى عنها من ليس بمؤمن ولو كان قارئاً ثم إنه أيضاً "يؤُتى إليه برجل ليفتتن به فيقول هذا الرجل أشهد أنك الدجال الذي أخبرنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقطعه قطعتين الدجال رمية فرض ثم يمشي بينهما ثم يقف فيدعوه يدعو هذا الرجل المقتول المفرق قطعتين فيقوم هذا الرجل حياً والناس ينظرون إليه فيقول له أتشهد أني الله فيقول أشهد أنك الدجال الذي أخبرنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقطعه مرةً أخرى ثم يعود فيدعوه فيقوم ويقول أشهد أنك أنت الدجال الذي أخبرنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم فيريد أن يقتله كما قتله المرتين الأوليين ولكنه يعجز عنه فيأخذ به ويلقيه في النار" ولكنه كما أسلفنا النار التي معه جنةٌ وماءٌ عذب كما جاء به الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ونهاية هذا الدجال أن عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام ينزل من السماء لأن عيسى بن مريم قد رفعه الله تعالى إلى السماء حياً لم يمت ثم ينزل في آخر الزمان فيقتل هذا المسيح الدجال وتنتهي فتنته. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() حقيقة لا اعرف السبب عن عدم ذكره في القران الكريم و هو رجل عقيم لم يزد زيادة طبيعية يقولون هناك ثلاثة من البشر ادم و عيسى عليهما السلام و المسيح الدجال لعنه الله واعاننا و اياكم من شره و فتنته سر خلقهم غريب و لتعريفه هو بني ادم منظر لانه ليس ابليس و حده المنظر لقوله تعالى (انك من المنظرين) و يملك قدرات عقلانية و جسمانية خارقة وهبها الله له ليفتن الناس بها و بخصوص السامري نعم هو الدجال فلقد ظهرت في الاونة الاخيرة لوحة اثرية عجيبة يقولون انها لوحة رسمها الجن لسيدنا سليمان تتحدث عن امور دينية عجيبة استدرجها العلماء العرب ومن خلالها اكتشفوا ما ذكرته و هو العلامة الثانية من علامات يوم القيامة الكبرى و من يقتله هو عيسى ابن مريم وحده لهذا لم يقاتل موسى الدجال لان الله اوحى اليه في الالواح انه ليس بامكانه القضاء عليه و ان المسيح عيسى ابن مريم هو الوحيد القادر على القضاء عليه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
في حديث الجساسة للنبي المعصوم صلى الله عليه و سلم أن أعرابا قد رأوه بكلتا عينيه رغم أن الرسول قد قال أنه أعور ؟؟ ألم يفقد عينه بعد ؟؟ متى سيفقدها ؟؟ قد شاهده الأعراب في زمن سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام, ألن يكون ميتا الأن فقد قيل أنه بشر مثلنا فلما لا يموت ؟؟ أهو من المنظرين كإبليس ؟؟ و إن وجده الأعراب أنذاك صدفة قيل في جزيرة ما, ألن يكون قد وجده أخرون بعد أن اكتشفنا العالم كله ؟؟ ما قصة هذا الرجل و من أي زمن يأتي و من أي قوم هو ؟؟؟؟ في بحثي الطويل عنه لم أجد أي شيء إلا أنه قد يكون السامري, أنظره الله كإبليس ليخرج في اخر الزمان فتنة للناس و يستمد قوته من أثر جبريل عليه السلام فقد قبض قبضة منه, و لا تقل لي خرافات فعلميا كل شيء ممكن,, يتبعه اليهود لأنهم يضنونه إلاههم و كما فتنهم سابقا بالعجل سيفتنهم الان و هم اول المفتونين به, و الكثير من الأفكار التي إن طرحتها الأن قد يضن بعهم أنني مجنون,,, أو أؤمن بالخيال,, ألم يرو بأن التكلم عبر الهاتف كان في زمن مضى خيالا,, لا علينا إنا الله يحب المحسنين و إن كانت لكم وجهة نظر أخرى أو معلومات أخر فأحسنو لنا بطرحها هنا,,, |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
عقيدة أهل السُّنَّة في المسيح الدجال
وفي نزول عيسى بن مريم عليه السلام عناصر المحاضرة :
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
اما كونه موجود لم يعثر عليه رغم الاكتشافات الحديثة فهناك من هم موجودين ولم يعثر عليهم. الم تسمع عن يأجوج ومأجوج وخروجهم في آخر الزمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() خروج الدجال خروج الدجال من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم ووردت الإشارة إليه في القرآن؛ فكان من الإيمان بالغيب التصديق بخروجه؛ لأن الله مدح الذين يؤمنون بالغيب، أي: بما أخبروا به ولم يشاهدوه. ورد في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات -وذكر منها- خروج الدجال) وهو الأعور الكذاب الذي يخرج في آخر الزمان، ويدعي أنه الرب، ويفتن به خلق، فيأتي إلى القرية فإذا عصته أصبحوا ممحلين، وإذا أطاعته أصبحوا منعمين، عقوبة وفتنة، ويدعو القرية الخربة فيتبعه ذهبها كيعاسيب النحل، واليعسوب هو: ذكر النحل الذي يتبعه بقية النحل. وأخبر عليه الصلاة والسلام أن هذا الدجال يبقى أربعين يوماً، ولكنها مختلفة، يوم كسنة، ويوم كشهر، ويوم كأسبوع، وباقي الأيام كأيامكم، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك اليوم الطويل هل يكفيهم فيه خمس صلوات، فقال: (لا، اقدروا له) أي: اقدروا لكل صلاة ما بينها وبين الأخرى ثم صلوا. وكذلك أخبر أن الدجال يقتله المسيح ابن مريم بباب لد، وهو موضع في الشام، فإذا رأى المسيحُ ابن مريم الدجالَ ذاب كما يذوب الملح في الماء، فيقتله ويزول بذلك أثره، بعدما يفسد في الأرض. وقد كان صلى الله عليه وسلم يكثر من الاستعاذة من الشيطان، ويكثر أن يستعيد من أعوان الشياطين ومنهم هذا الدجال الذي هو المسيح الدجال المنتظر، فيقول: (إذا تشهد أحدكم فليعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، وفتنة المحيا والممات، وفتنة المسيح الدجال) أي: تقول: أعوذ بالله، أو: اللهم إني أعوذ بك وتذكر هذه الأربع في آخر التشهد، ومن جملتها المسيح الدجال، من شر فتنته ومن شر أذاه. وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم ذكر له علامة، وهي: أنه أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية، ومعروف أن العنبة إذا أخذ ماؤها بقيت ملتصقة قشرتها بعضها ببعض، فعينه حدقتها منطفئة، فهي ملتصق جلدها بعضه ببعض، مثل العنبة إذا أخذ ماؤها. وكذلك أخبر أنه مكتوب بين عينه: كافر، حروف مقطعة منفصلة: (ك) و (ف) و (ر) ، يقرأها كل من نظر إليه من أهل الإيمان، وإن لم يكن قارئاً؛ حتى لا ينخدع به. ولكثرة الأحاديث التي وردت في الاستعاذة منه، وفي بيان شره؛ جعله العلماء من أشراط الساعة، وصاروا يحذرون من شره، ولكن مع الأسف أن بعض المعاصرين أنكروه لما رأوا أن الواقع لا يساعد عليه، فصاروا يتأولون الأحاديث التي وردت فيه، ويصرفونها عن ظاهرها، حتى قال بعضهم: إن المراد بالدجال الشرور التي تحصل في آخر الزمان، والمنكرات، وغفلوا عن قوله عليه السلام: (إنه أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية) ، وغفلوا عن أنه يدعو الناس ويفتنهم، وأنه يسلط على البلاد كلها، ما عدا مكة والمدينة، فإن الله يجعل عليهما ملائكة يحمونهما منه، ولكن المدينة ترجف ثلاث رجفات، فيخرج إليه من كان منافقاً، وغفلوا أيضاً عن أوصافه التي وصف بها، من أن بين عينيه كافر، ومن أنه إنسان يجول ويتقلب في البلاد، وأنه يسير بسرعة السحاب، فيقطع الأرض بسرعة. هذا وكثير مما يكون معه من الخوارق هي من الأحوال الشيطانية، فإن هذه التي تجري على يديه أحوال شيطانية، حتى إنه يقطع الرجل قطعتين ثم يقول له: قم، فيقوم، وأنه إذا عصته أهل قرية أصبحوا ممحلين، قد جفت بلادهم، وإذا أطاعته بلدة أصبحوا في رفاهية ونعمة، وذلك دليل على أنه فتنة يخرجها الله للناس حتى يفتن بها العباد، فمن ثبته الله ورزقه علماً وبصيرة لم يزدد بأمره إلا بصيرة، ومن أراد الله فتنته فإنه ينخدع به. وقد أكثر العلماء من الكلام عن المسيح الدجال، وعن المسيح ابن مريم، وذكروا عليهما أدلة كثيرة، وقد تكلم ابن كثير رحمه الله عن ذلك في آخر تفسير سورة النساء عند قوله تعالى: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ} [النساء:159] ، فأطال الكلام في ذكر المسيح ابن مريم ونزوله، والآيات التي تدل على خروجه، وذكر الأحاديث، واستقصى غالباً ما ورد في ذلك. وأما ذكر المسيح الدجال فذكره رحمه الله في النهاية التي في آخر تاريخه، أي: في ذكر أشراط الساعة، وأطال في ذلك، وكذلك ألفت كتب في ذلك كثيرة من العلماء المتقدمين والمتأخرين، ومن أوفى من كتب في ذلك الشيخ حمود التويجري في كتابه المشهور الذي يسمى: إتحاف الجماعة في أشراط الساعة، فإن الجزء الثاني كله يتعلق بالأشراط المذكورة في هذه الكلمات، وقد توسع فيها، وأورد كل ما وقف عليه أو يصله من إيراد، وهكذا غيره، فنؤمن بهذه الأشياء وإن لم نرها.
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجدال, القرآن, الكريم, يذكر, ولماذا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc