حز في نفسي اليوم كثيرا خبر نقله زميل لي حضر يوم الجمعة والسبت حول امتحانات الترقية الخاصة بالمتكونين الجدد ولقد اثر في ما وصفه لي من سير للعملية و التي شهدت غشا على اعلا طراز فتاكدت بان العملية مقصودة من اطراف تود ضرب التربية في الجزائر في الصميم وهنا ابعث بنداء الى كل الفاعلين في التربية :
ـ لماذا سمحنا بتدني الوضعية الى هذا الحد ؟ من وراء الأمر ؟ من سطر لأن يكون بيننا ـ سامحوني ـ غشاشون من معلمين ومديريرن ومفتشين وغيرهم والكل يعلم علم اليقين ان لا أحد هو الان مدير او مفتش او معلم في اي رتبة كان لم يمارس الغش ؟ لم يبق الى الحصن الأخير وهو المعلون القدامى المقبلون على التقاعد ورغم شيبهم الاانهم انخرطوا في العملية الغشية الواسعة فوا اسفاه .
السادة المتابعون ها نحن اليوم امام معلمين ومديرين ومفتشين جميعا افرزهم الغش ؟ وهل هؤلاء اهل لأن يربوا ابناءنا ؟
وما أبرء نفسي ......... اعتذر لكل من لاينطبق عليه الوصف ولكن بصدق