(دوله القانون) هو شعار اجوف و اعرج ظل يرافقنا منذ نعومه اظافرنا فى دوله لا هى دوله قانون و لا تؤمن بالقانون ومن يدعى فيها القانون هو اول من يدوسه .
لا اتكلم هنا عن اخلاء الوزاره لمسؤلياتها و انما ان اخر وعد وعدت به الوزيره حينما حددت ال30 من شهر نوفمبر تاريخا لانتهاء عمليه الادماج ليتبين فيما بعد ان العمليه لم تتجاوز ال50فى المائه عبر الوطن بسبب عجز رؤساء المصالح فى قراءه التعليمه رقم 04 و حتى تتم العمليه يجب على الوزاره استصدار تعليمه جديده للتوضيح اكثر ...بمعنى اخر مزيدا من القوانين فى دوله الا قانون