خدعوك فقالوا: حكم إسلامي في تركيا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خدعوك فقالوا: حكم إسلامي في تركيا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-14, 18:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down خدعوك فقالوا: حكم إسلامي في تركيا

خدعوك فقالوا: حكم إسلامي في تركيا

تتباهى جماعات الإخوان في الوطن العربي بالنموذج التركي، باعتباره يمثل تجربة ناجحة لما يمكن أن يحققه حكم إخواني لبلد إسلامي، وينسون أن تركيا بلد علماني بحكم الدستور والواقع، منذ أن وضعه مصطفى كمال أتاتورك (1881- 1938) على طريق الحداثة، معلنا القطيعة مع دولة الخلافة العثمانية، مؤسسا لمجتمع العلم والعقل والدولة المدنية، مع وجود المؤسسة العسكرية، حارسا ورقيبا وضامنا لوجود الدولة العلمانية واستمرارها، ومهما كان نوع الحاكم وعقيدته، فهناك قضبان، مثل قضبان القطار، تضبط حركته، وتحدد المحطات التي ينطلق منها ويمر بها ويصل إليها، وأي خروج على هذه القضبان معناه الهلاك لهذا الحاكم.
بدعوة كريمة من رابطة الكتاب السوريين، المناوئة للنظام الأسدي، سافرت إلى تركيا، وإلى مدينة انطاكيا لحضور احتفالية أدبية للرابطة، وتبدو أنطاكيا مدينة تتوفر فيها عناصر ومؤهلات المدينة التركية الحديثة، مأهولة بالنازحين السوريين، ويتكلم أهلها العربية مع التركية، باعتبار جذور التاريخية، وتنعكس على المدينة مظاهر النهضة الاقتصادية والرواج السياحي والتمازج الجميل العظيم بين الأصالة والمعاصرة، والتقليد والتجديد، والتاريخ العريق الذي يتجاور ويتحاور ويتمازج مع روح العصر ويستوعب الحضارة الغربية الحديثة.

لم يكن ممكنا أن أذهب إلى تركيا دون زيارة إلى العاصمة التاريخية والتجارية والسياحية، إسطنبول لأجدها تزدهي بحلل التقدم التي ترفل فيها، ولأجد في هذه الزيارة كما في الزيارات سابقة، أن هناك شيئا جديدا يضيف جمالا إلى جمالها، وملمحا نهضويا من معالم نهضتها وتقدمها، وهو ما لاحظته على مدى خمسين عاما من الزيارات المتكررة لها، فقد كانت أولى زياراتي لهذه المدينة في أبريل عام 1964، التي سجلت توثيقا لها عبر تحقيقات صحفية نشرتها في صحيفة الميدان الليبية، وأعود هذه المرة لأمنح لنفسي عناصر البهاء والمتعة والراحة التي تحفل بها هذه المدينة، وعبق التاريخ الذي يضوع من جنباتها، وملامح الحضارة المعاصرة التي تتمثل في صروح حديثة مثل المركز التجاري المسمى جواهر مول، والذي يضاهي أكبر وأجمل المراكز التجارية في حواضر الغرب، من إنشاء وابتكار صديق عزيز عرفته منذ أربعين عاما أثناء عمله في ليبيا، المعماري الشهير إبراهيم جواهر، وهو صديق لرئيس الوزراء التركي، ويتحدث عنه بإكبار قائلا إنه كان داعما لمشاريعه العمرانية في اسطنبول منذ أن كان عمدة لها.

ورغم أنني لم أكن اشغل نفسي بالجوانب السياسية، لأن أمامي أيام إجازة قليلة، أردت أن أقضيها في استرخاء واستمتاع بالأجواء السياحية الجمالية لمدينة وقعت في غرامها منذ أيام الصبا، إلا أن هناك واقعا لابد أن يفرض نفسه على الزائر إلى تركيا، ويقتحم عليه حياته، ويقول له بلغة الإعلام ولغة الشارع التركي إنه هنا.

وقبل أن أدخل في الحديث عما رأيته من انقسام واضح في الشارع السياسي، وشرح لما يبدو واضحا كمثل نهر له ضفتان، سأخصص أسطرا قليلة لتبيان حقيقة أنه لا وجود مطلقا لمظاهر الحكم الإسلامي في تركيا، فهي بلد سياحي تضاعف فيه عدد السياح أكثر من مرة تحت حكم أردوغان وحزب العدالة والتنمية الذي يقوده، وهي سياحة تقوم ليس على الآثار والتاريخ العريق فقط، وإنما تقوم في جانبها الأكبر على عوامل ومؤهلات الاستقطاب السياحي الأخرى، وأهمها صناعة الترفيه وهي صناعة مزدهرة ينخرط فيها ملايين البشر، وأقصد بذلك وجود عشرات ألاف الحانات والملاهي ودكاكين التدليك التي هي غطاء لدكاكين الدعارة، بل هناك مدينة مثل أنطاليا تشتهر بشواطئ العري ويقصدها عشرات الملايين من السواح لهذا الغرض، ولا يمكن أن يتدخل حزب العدالة والتنمية في ما يأكله الناس من حلال أو حرام أو في ما يشربونه من كحول أو غير كحول، ولا سبيل لأن يفرض إقامة الحدود أو يأمر بتنفيذ الرؤية الحرفية لأحكام الشريعة كما يريد تطبيقها أهل الإسلام السياسي في بلادنا العربية.

الخلاف الموجود على السطح يلمسه كل من يزور البلاد، يبدو واضحا جليا، بل يصل إلى درجة كبيرة من الحدة والتناقض، حول سياسات الحزب الحاكم وشخصية أردوغان نفسه، فهناك طبعا المدافعون عنه حتى وإن لم يكونوا من أتباع حزبه، ويرون أن البلاد حققت نهوضا وازدهارا على يديه بشكل غير مسبوق في تاريخ تركيا الحديث، كما عرفت عدالة اجتماعية تمثلت في مشاريع إسكانية عملاقة شملت كل أرجاء تركيا، ونجحت في توفير السكن للمعوزين والفقراء، كما نجحت سياسة الحزب في تقديم فرص العمل للعاطلين، وأعطت هدفا لحياة ملايين الشباب الذين كان يأكلهم الضياع.

أما بالنسبة إلى المناوئين له وبعضهم من أهل الهوية الإسلامية أتباع صديقه القديم وخصمه الحالي فتح الله كولن، فإن أردوغان حاكم تسلطي عدواني حاقد انتقامي، ويشيرون إلى الفساد الذي ظهر في صفوف عصابة الحكم التي يقودها كما يقولون، وقد استقال بعضهم ممن وجدوا في حالة تلبس، ويتحدثون عن تسجيلات له شخصيا، نقلتها مواقع التواصل الاجتماعي بالصوت والصورة وهو يتحدث لابنه بلال، ويأمره بإخفاء مئات الملايين من الدولارات، وهو ما دفع أردوغان إلى محاولة غلق هذه المواقع مثل فيسبوك وتويتر، لأنها تواصل الكشف عن فضائحه، في حركة تسلطية انتقامية ولم ينجح في ذلك لأن القضاء تصدى له.

أما الانقسام الأكبر في الرأي العام التركي، فهو حول موقف حزب أردوغان من الحرب السورية وبالذات من سياسة دعمه للإسلاميين، إلا أن الحيرة قائمة حول مدى تورطه في دعم الإسلاميين المتشددين، لأن الأوراق اختلطت وتشابكت إلى حد صار من الصعب التفريق بين من هو معتدل، ومن هو متطرف في جماعة الإسلام السياسي، وهو ما يراه بعض المراقبين يمثل قنبلة موقوتة يمكن أن تتفجر داخل الحزب نفسه.



كاتب ليبي









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-14, 19:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Exclamation

تجاهل إردوغان "الخلافة" ودعوته للعلمانية يثيران غضب
الإسلاميين


إستقبل المصريون، ولاسيما جماعات الإسلام السياسي، رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان إستقبال الأبطال وكان لافتاً للنظر أنهم عندما اصطفوا في مطار القاهرة لتحيته، رفعوا لافتات تدعوه إلى إقامة الخلافة الإسلامية، ولكنه تجاهل الحديث عن تلك القضية في مقابل الإشادة بالعلمانية التركية ودعوة الشعب المصري إلى إقامة جمهوريتهم الجديدة على أسس علمانية.
قوبل تجاهل رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان لدعوات "الخلافة الإسلامية" بسخط شديد من قبل الإسلاميين، واعتبروا أن دعوته لإقامة مصر على أسس علمانية بمثابة تدخل خارجي في الشؤون المصرية، وإنتقدوا ما وصفوه بـ "محاولة تركيا الهيمنة على المنطقة العربية". وكان مشهد وداعه الذي خلا من الوجوه المتزعمة أو المنتمية إلى التيار الإسلامي، يتناقض تماماً مع مشهد الإستقبال الحار.
في مطار القاهرة، كانت اللافتات التي رفعها أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين وحزبها الحرية والعدالة تعبر عن حفاوة بإردوغان باعتباره زعيماً إسلامياً، ومنها "إردوغان إردوغان.. تحية كبيرة من الإخوان"، "مصر تركيا إيد واحدة"، "مصر وتركيا عاوزنها خلافة إسلامية".
ورغم أنه قرر أن يخاطب الشعب المصري من دار الأوبرا، وليس من مشيخة الأزهر في رسالة واضحة للجميع، إلا أن الإسلاميين، ولاسيما الإخوان إستقبلوه في قاعة المسرح الكبير في الأوبرا بالهتافات واللافتات ذاتها، وكان منها "مصر وتركيا يد واحدة"، "إردوغان يا زعيم وحد صف المسلمين"، وكأنهم يعيشون في حالة انفصام تام عن الواقع أو يرفضون التصديق بأنه ليس زعيماً إسلامياً، بل زعيم سياسي لدولة علمانية.
لكن إردوغان لم ينس أن يدغدغ مشاعر المصريين بالحديث عن العلاقة القوية بين مصر وتركيا، والحديث عن رموزهم الفنية والشعبية قائلاً باللغة العربية "إن مصر بلد سيدنا موسى ويوسف وأن مصر أم الدنيا"، وقوبل ذلك بتصفيق حار. ثم واصل الحديث باللغة التركية "إن مصر مركز الحضارة الإسلامية القديمة ومنارة العلم والمعرفة من خلال جامعة الأزهر، ومصر صوت عبد الصمد وأم كلثوم، مصر أخت تركيا والقاهرة أخت إسطنبول".

صدمة للإخوان والإسلاميين
وفي حفل العشاء الذي أقامه السفير التركي في القاهرة على شرف إردوغان، لم يترك رئيس الوزراء التركي الفرصة تفوته، للتأكيد على الهوية العلمانية لدولته، وعلى أنه ينشد لمصر المصير نفسه، فعندما وجه له أحد السياسيين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين سؤالاً حول حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه، ووصفه بأنه حزب إسلامي، رد إردوغان بحزم قائلاً "إن حزب العدالة والتنمية، ليس حزباً إسلامياً"، مشيراً إلى أنه "لا يوجد ما يسمى بحزب إسلامي ديمقراطي، فهذا تعريف خاطئ".
غير أن حديث إردوغان لبرنامج تلفزيوني، أثار حفيظة الإسلاميين الطامحين أو الطامعين للوصول إلى سدة الحكم، حيث دعا صراحة المصريين إلى انتهاج العلمانية في الحكم، وقال "الآن في هذه الفترة الانتقالية في مصر وما بعدها، أنا مؤمن بأن المصريين سيقيمون موضوع الديمقراطية بشكل جيد، وسوف يرون أن الدول العلمانية لا تعني اللادينية، وإنما تعني احترام كل الأديان وإعطاء كل فرد الحرية في ممارسة دينه".
وأضاف قائلاً " لذا على المصريين ألا يقلقوا من هذا الأمر، وعلى المناط بهم كتابة الدستور في مصر توضيح أن الدولة تقف على مسافة واحدة من كل الأديان، وتكفل لكل فرد ممارسة دينه. وأوضح أيضا أن العلمانية لا تعني أن يكون الأشخاص كذلك، فأنا مثلا لست علمانيا، لكنني رئيس وزراء دولة علمانية". وأكد إردوغان أن "99% من السكان في تركيا من الديانة الإسلامية، وهناك من الديانة المسيحية واليهودية لكن الدولة في تعاملها معهم تقف عند النقطة نفسها، وهذا ما يقره الإسلام ويؤكده التاريخ الإسلامي".
هجوم ضد الضيف التركي
وفجأة حدث تحول في موقف جماعة الإخوان التيار الأقوى والأكثر تنظيماً في مصر بعد الثورة، والذي يسعى إلى الوصول للحكم، وفرض نموذج يقوم على أسس إسلامية، وإقامة الخلافة الإسلامية، وشن المتحدث باسم الجماعة محمود غزلان هجوماً شديداً على إردوغان، وقال إن تجارب الدول الأخرى لا تستنسخ، وأضاف أن ظروف تركيا تفرض عليها التعامل بمفهوم الدولة العلمانية، ووصف نصيحة رئيس وزراء تركيا للمصريين بتطبيق العلمانية بأنها "تدخل في الشؤون الداخلية لمصر".
ولم ينته موقف الإخوان عند هذا الحد، بل تعداه إلى اتهام تركيا بـ"محاولة الهيمنة على المنطقة العربية"، وقال محسن راضي الأمين العام لحزب الحرية والعدالة الجناح السياسي للجماعة لـ"إيلاف" إن تركيا تنظر لمصر على إعتبارها دولة قوية ومحورية في المنطقة، ومن المهم إقامة تحالف إسلامي معها يعتمد على الأساس على القوة الإقتصادية، من أجل إرغام إسرائيل على الرضوخ للمطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وإحداث توازن في القوى بين إسرائيل ودول المنطقة. مستبعداً أن تكون هناك تحالفات إستراتيجية أو عسكرية بين الجانبين في المستقبل القريب، وقال راضي إن إردوغان يؤمن بأن الإقتصاد هو الأساس المتين لبناء علاقات قوية بين الدول.
وحول دعوته لتطبيق العلمانية في مصر، قال راضي إن النموذج التركي قد لا يكون قابلاً للتكرار في مصر بحذافيره، وكل شعب أو دولة لها ظروفها الخاصة، ووصف راضي الدعوات التي خرجت أثناء إستقباله في المطار لإقامة خلافة إسلامية بأنها "حماس شباب"، لا علاقة لها بالسياسية، مشيراً إلى أن الجميع يعلم أن تركيا لا تستطيع الفكاك من العلمانية لأسباب خارجية وداخلية قوية. معتبراً أن هناك محاولات تركية للهيمنة على المنطقة.
النموذج التركي ليس المنشود
وجاء الهجوم الأشد قوة من قبل المرشح الرئاسي المحتمل حازم صلاح أبو إسماعيل الذي يتنمي إلى التيار السلفي، وقال عبر صفحته على موقع الفايسبوك: "كان مفاجئا موقف رئيس وزراء تركيا عندما هتفت له الجماهير المصرية، مذكرة له بالخلافة الإسلامية، فأشاد بالعلمانية مطالبا المصريين بعدم الخوف منها".
وأضاف "رغم تقديرنا لهذا الرجل الشهم صاحب المواقف المشرفة، إلا أننا يجب ألا نتخيل أن التجربة التركية هي المنشودة عند المصريين، فلا شك أن شعب مصر الأصيل صاحب الفهم الصحيح يستطيع أن ينفرد أمام العالم بالتجربة المصرية التي ستصبح إن شاء الله منارة مشرقة بين بلاد العالم، لا بالعلمانية التي تفصل الدين عن الدولة، بل بتعاليم ديننا الحنيف.
مبالغة في استقبال إردوغان
ومن جانبه، قال مصطفى محمود الخبير في الشؤون التركية لـ"إيلاف" إن الإسلاميين في مصر بالغوا في استقبال إردوغان، وعلقوا آمالاً كبيرة عليه في ما يخص دعم التوجه الإسلامي لمصر، مشيراً إلى أن هؤلاء تناسوا أن العلمانية هي ما أتت بإردوغان من قاع المجتمع التركي ورفعته إلى أرفع المناصب السياسية في الدولة، ولا يمكن أن يتنكر لها على المستوى الشخصي، فضلاً عن أنه رجل دولة علمانية بنص الدستور ويحمي تلك العلمانية الجيش التركي، وفي حالة تجاوب إردوغان مع إسلاميي مصر سوف يهدد مكانته السياسية، ويهدد بإحداث أزمة ضخمة في بلاده.
ولفت محمود إلى أن حديث إردوغان عن العلمانية لم يقلل شعبيته في أوساط المصريين، بل في أوساط المنتمين إلى التيارات الإسلامية فقط. وإستبعد محمود أن يتم تطبيق النموذج التركي بحذافيره في مصر أو تجاهل تماماً عند رسم نظام الحكم في الجمهورية الثانية، وأوضح أن "مدنية الدولة المصرية الجديدة مسألة أمن قومي"، وفقاً لتصريح للفريق سامي عنان نائب رئيس المجلس العسكري، ولكن في الوقت نفسه لن تكون دولة علمانية، بل مدنية تستند إلى الشريعة الإسلامية كمصدر رئيس للتشريع وتعترف بالمواطنة.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
تركيا, خدعوك, فقالوا:, إسلامي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc