![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ربي يسهل ان شاء الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الامر صعب جدا إذا لم يكن لها قابلية للجلباب والنقاب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مادام انها غير مقتنعة بالجلباب فعليك بقطع العلاقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() حاول أن تحبب لها الجلباب وتضهر لها انك تريد لها كل الخير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() السلاام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فضلا أخية ومادليلك على أن الجلباب ليس فرضا والله المستعان؟ على العموم لي عودة بإذن الله تعالى أما بالنسبة للموضوع فبارك الله فيكم دونكم المشائخ السلفيين الربانيين سواءً هنا في الجزائر أو خارجها الذين نحسبهم والله حسيبهم عندهم الإجابة الشافية الكافية بإذن الله تعالى والتواصل معهم ميسر ولله الحمد وأذكر أن الشيخ زيد المدخلي رحمه الله تعالى سُئل عن حكم زواج رجل سلفي بأخت من عامة الناس فكانت إجابة الشيخ على النحو التالي : إذا وجد امرأة سلفية يخطبها فلعلها أصلح له وأنفع وما ذلك إلا لحسن معتقدها ومنهجها واعتصامها بدينها وإن لم يجدإلا من عامة الناس من أهل التوحيد وإقامة أركان الإسلام الإيمان و الإحسان عليه أيضا يخطبها ويتزوجها وينمى ما عندها من علم إن كان يستطيع ذلك أو يتيح لها المجال للتعلم فى حدود الشرع حتى تكون زوجة متعلمة متفقهة فى الدين مربية فى بيتها أمينة ينال منها الخير ويكفا منها الشر. والشيخ هاهنا رحمه الله ركّز على عقيدة التوحيد عند العامية فماذا عن عقيدة المخطوبة ؟؟؟ ؟إذ أنّ العامي من هو على استقامة وعاميته في عدم اهتمام بطلب العلم أو الحرص على حضور الدروس والمحاضرات فاحرص يا رعاك الله على الصالحة ذات الأخلاق الحسنة إذ هما أمران لا ينفكان حتى تكون سندا لك وعونا لطاعة ربك والجلباب ليس ممّا يُستهان به و يُزهّد فيه والله المستعان . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
راية الاسلام وانت لا تفقهين شيئا في الاسلام في تفكيرك انت الجلباب ليس فرضا واش راح نقول واش راح نهدر لهذا انتم اكتر اهل النار تعلمي دينك يا انسة الجلباب فرض قال عز وجل : ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
رد مريب الجلباب ليس فرضا مادينك و من نبيك اذا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() كنت اريد ان أسال ما هو دينها ولكن سبقتني انت ويبدوا انها لا تعرف تعاليم الاسلام وهذه هي كارثة فتيات اليوم يعتقدون ان الحجاب مع سروال او فيزو هو الحجاب الشرعي يا خي حالة رانا عايشينها المهم صاحب الموضوع نقولك كلمة وحدة مادام انها ليست مقتنعة فالافضل ان تبحت عن من هي مقتنعة بالجلباب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الأخت "راية " حفظك الله وفقهك في أمور دينك إليك أدلة الجلباب الشرعي والله الموفق :
1\ من الكتاب : قوله تعالى : (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [ النور: 31]. قال الشيخ بن العثيمين رحمه الله تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ) : '' فإن الخمار ما تخمر به المرأة رأسها و تغطيه به ، كالغدقة ..." قال ابن كثير في تفسيره : '' أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب ، إلا ما لا يمكن إخفاؤه، قال اين مسعود : كالرداء و الثياب ، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها و قال سبحان و تعالى في موضع آخر :''يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا''[الأحزاب59] ذكر ابن كثير عن بن عباس رضي الله عنه قال : '' أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب و يبدين عينا واحدة '' . و لا شك أن بن عباس رضي الله عنه هو ترجمان القرآن و قد كان الرسول صلى الله عليه و سلم يدعو له ويقول : "اللهم علمه الكتاب " وهو حديث صحيح أخرجه الشيخان 2\ من السنة : أن النبي صلى الله عليه وسلّم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن: يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «لتلبسها أختها من جلبابها». رواه البخاري ومسلم وغيرهما. فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلا بجلباب، وأنها عند عدمه لا يمكن أن تخرج. ولذلك ذكرن رضي الله عنهن هذا المانع لرسول الله صلى الله عليه وسلّم، حينما أمرهن بالخروج إلى مصلى العيد فبين النبي صلى الله عليه وسلّم، لهن حل هذا الإشكال بأن تلبسها أختها من جلبابها ولم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب، مع أن الخروج إلى مصلى العيد مشروع مأمور به للرجال والنساء، فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب فيما هو مأمور به فكيف يرخص لهن في ترك الجلباب لخروج غير مأمور به ولا محتاج إليه؟! بل هو التجول في الأسواق والاختلاط بالرجال والتفرج الذي لا فائدة منه. وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لابد من التستر. . كذلك عن عائشة رضي الله عنها قالت :'' كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي الفجر ، فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ثم يرجعن على بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس و قالت لو رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنوا إسرائيل نسائها' فيا ترى ماذا عن حال بعض نسائنا اليوم وإنا لله وإنا إليه راجعون وقد روى نحو هذا عبدالله بن مسعود رضي الله عنه. والدلالة في هذا الحديث من وجهين: أحدهما: أن الجلباب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون، وأكرمها على الله عز وجل، وأعلاها أخلاقاً وآداباً، وأكملها إيماناً، وأصلحها عملاً فهم القدوة الذين رضي الله عنهم وعمن اتبعوهم بإحسان، كما قال تعالى: {وَالسَّـابِقُونَ الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَـاجِرِينَ وَالأَنْصَـارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَـارُ خَـالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }. ( فإذا كانت تلك طريقة نساء الصحابة فكيف يليق بنا أن نحيد عن تلك الطريقة التي في اتباعها بإحسان رضى الله تعالى عمن سلكها واتبعها، وقد قال الله تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيراً }. (النساء: 115). الثاني: أن عائشة أم المؤمنين وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهما وناهيك بهما علماً وفقهاً وبصيرة في دين الله ونصحاً لعباد الله أخبرا بأن رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد، وهذا في زمان القرون المفضلة تغيرت الحال عما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلّم، إلى حد يقتضي منعهن من المساجد. فكيف بزماننا هذا بعد نحو ثلاثة عشر قرناً وقد اتسع الأمر وقل الحياء وضعف الدين في قلوب كثير من الناس؟! وعائشة وابن مسعود رضي الله عنهما فهما ما شهدت به نصوص الشريعة الكاملة من أن كل أمر يترتب عليه محذور فهو محظور. كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقالت أم سلمة فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ قال: «يرخينه شبراً». قالت إذن تنكشف أقدامهن. قال: «يرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه». ففي هذا الحديث دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمر معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم، والقدم أقل فتنة من الوجه والكفين بلا ريب. فالتنبيه بالأدنى تنبيه على ما فوقه وما هو أولى منه بالحكم، وحكمة الشرع تأبى أن يجب ستر ما هو أقل فتنة ويرخص في كشف ما هو أعظم منه فتنة، فإن هذا من التناقض المستحيل على حكمة الله وشرعه. كذلك ن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول صلى الله عليه وسلّم، فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها. فإذا جاوزونا كشفناه»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. ففي قولها: «فإذا جاوزونا» تعني الركبان «سدلت إحدانا جلبابها على وجهها» دليل على وجوب الجلباب قال الشيخ فركوس تعقيبا على حديث أم سلمة و حديث عائشة رضي الله عنمها : '' وهذا وغيرُه يدلُّ على أنّهم كانوا في عوائدَ جاريةٍ فانقلبوا -استجابةً لنداءِ الشّرعِ- إلى عوائدَ شرعيّةٍ.'' و هذا ينفي كل الأقوال التي تقول بان الحجاب يتغير بتغير العادات فالملاحظ من الأحاديث أنهم كانوا على عرف معين فلما جاءت النصوص الشرعية استجابوا له دون أي تردد مما يدل على أن العوائد تنفى بالشرع . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() انتم يا من قسمتم المسلمين الى اصناف واديان وووووووووووووووووووووووووومهلكم واشضبيكم رانا كامل مسلمين ومتبعين دين وسنة سيدنامحمد صلى الله عليه وسلم واش هذا التمسخير تع سلفي وسلفية اديرو ذنوب قد الدنيا ومن بعد التوبة تنساو انفسكم وتولو من متتبعي السلف النبي صلى الله عليه وسلم دينه لكل زمان ومكان النبي صلى الله عليه وسلم ورالنا مواصفات الحجاب والخيمار |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() من خلال من ألاحظه وما عايشته أظن أن الأفضل اختيار ذات الجلباب خاصة التي لا يظهر منها شيء يعني عزباء وتضع النقاب أظنها الأفضل خاصة اذا كانت من عائلة محافظة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() rabi yhani |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
زواج, قضية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc