۞ خــُذهـَا قـاعدَة ۞

[طُمآح الذُؤابة]

السلآمُ عليكُمْ و الرحمَة ..
هذه النافِذة هي توأمة النافِذة التي في الجوار ، أقصد اتيكيت :d



خـّذها قـاعدة !

هي قواعد مُختصرة و لكن ذات ( مغزى عميق ) .. عددُ كلماتها قليل ، إن اجتمعتْ أقصد
( الكلمات ) ستُكمّل سطريّن إلى ثلاثة أسطُر ، لآ أكثرْ !

من تأمّل فيها و عمّل بها .. ستعُود عليهِ بالنفعْ !
و للأمانة قد تنفعْ أناسْ و لا تخدُمْ أناسًا آخرين .. فهي تبقى ( إجتهادات بشرِية ) !
و مفعُول تطبيقها يتجلى حسب الظروف .. و لكلِ ظروفهُ الخاصة !


و أنهي هذه المقدمة البسيطة .. بالعبارة السحريّة :d


رجاء :
إقرأِْ فقط ، لا داعي لوضع الردود ..



حيآكـُم الله ..

[طُمآح الذُؤابة]

خــُذهـَا قـَاعِـدة :





خـُذها قـَاعِـدة .. عندما ( تؤذي ) شخصاً أو تدعو عليه أو تفضحه أو تنال من عرضه
أو سمعته أو كرامته .. استعد جيداً !

فإن الجزاء من صِنف العمَل !

[طُمآح الذُؤابة]

خــُذهـَا قـَاعِـدة :






خـُذها قـَاعِـدة .. لا تحمّل هـّم ممن ينالُ منكَ و يؤذيك ( عادي !) ، تمضي الأيام و تمضي
و يأتي يوم ( و لابّد ) أن يأتي .. لّما تراهُ أو تسمَعْ عنه تقول :

الحمدُ لله الذي عافانا مما ابتلاهُ به !

[طُمآح الذُؤابة]

خــُذهـَا قـَاعِـدة :






خـُذها قـَاعِـدة .. أغلب الناسْ لا يعلمُـون .. و أغلبْ من يعلمُـون لا يُطبقـُون ..
و أغلب من يُطبقـُون لا يستمِرُون ..

لذلك ( الإنجاز ) مُحتكر على قلّة قليِـلة من أصحاب ( العزيمة ) !

[طُمآح الذُؤابة]

خــُذهـَا قـَاعِـدة :