لغز عَقَدي

[الداعي إلى ربه]

لغز عَقَدي
ما قولك بمسلمٍ عاقل سُئل عن وجود الله أهو موجود أم لا ... فأجاب بقوله : ( الله غير موجود ) ؟؟؟؟

[Massilya]

أنا خاطيني الفلسفة و نكرها ههههه
المهم غدوة العيد صح عيدكم و كل عام وانتم بخير

[الداعي إلى ربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massilya

أنا خاطيني الفلسفة و نكرها ههههه
المهم غدوة العيد صح عيدكم و كل عام وانتم بخير

والله ماهذه بفلسفة ياأختي
وللإجابة على هذا السؤال لا بد لك من التمعن النحوي و الصرفي لكلام الرجل
واربطي ذلك بأسماء الله وصفاته إن كنت تقنين في هذا المجال
وإلا فأسأل الله أن يعلمك
وفي هذا اللغز والله فائدة عظيمة
لسنا بفلاسفة ولا بمتمنطقين ولا متزندقين
بل نسعى لنشر الخير وتعليم هذا الدين الحنيف والله حسبنا وهو المعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[roufaida19]

إبحث عن إجابة هذا اللغز في قانون السبيبية : لكل حادث محدث

[roufaida19]

ربما يقصد إنكار أن يكون لله موُجِد ...أو لكل حادث محدِث فيكون مصيبا من جهة .. وصراحة هذه فلسفة لا طائل منها ما دمنا مسلمين ..نحن نؤمن أن الله موجود دون تعقيدات الفلسفة ..

[صالح مبروك]

وهل المتمنطقين زنادقة ؟!! اساسا الفلسفة ليس علم الجهلاء وليس للعامة

والفلسفة هي الحكمة وهي هبة

( يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً )

ومااكثر فلاسفة الاسلام وعظماء الامة من ابن رشد لـ ابن سينا , ابن خلدون , ابن حزم الأندلسي اذا هم زنادقة

اما عن هذا اللغز الاخ الكريم انا لا اراه لغز من الاساس

لكن الله اعلم ممكن يكمن السر في كلمة مسلم عاقل

لو كان حقا مسلما عاقل لعلم وجوده

شكرا لك لو وضحت اكثر لتعم الفائدة وبارك الله بيك

[الداعي إلى ربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roufaida19

إبحث عن إجابة هذا اللغز في قانون السبيبية : لكل حادث محدث

هذا مستقل عن قانون السببية
أنا أعيدها يرجى التمعن في الكلام

[roufaida19]

وسئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية، السؤال التالي:
السؤال: لم أجد في أسماء الله وصفاته اسم الموجود، وإنما وجدت اسم الواجد، وعلمت في اللغة أنَّ الموجود على وزن مفعول، ولابد أن يكون لكل موجود موجِد كما أنَّ لكل مفعول فاعل، ومحال أن يوجد لله موجِد. ورأيت أنَّ الواجِد يشبه اسم الخالِق، والموجود يشبه اسم المخلوق، وكما أنَّ لكل موجود موجِد؛ فلكل مخلوق خالق؛ فهل لي بعد ذلك أن أصف الله بأنه موجود؟.
الجواب:
(الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله، وصحبه وبعد:
وجود الله معلوم من الدين بالضرورة، وهو صفة لله بإجماع المسلمين، بل صفة لله عند جميع العقلاء، حتى المشركين، لا ينازع في ذلك إلا مُلْحِد دهري، ولا يلزم من إثبات الوجود صفة لله أن يكون له موجِد؛ لأنَّ الوجود نوعان:
الأول: وجود ذاتي، وهو ما كان وجوده ثابتاً له في نفسه، لا مكسوباً له من غيره، وهذا هو وجود الله سبحانه وصفاته؛ فإنَّ وجوده لم يسبقه عدم، ولا يلحقه عدم، هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الثاني: وجود حادث، وهو ما كان حادثاً بعد عدم، فهذا الذي لابُدَّ له من مُوجِدٍ يُوجِدُهُ وخالق يُحْدِثُهُ، وهو الله سبحانه، قال تعالى: اللهُ خَالِقُ كـُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلـَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وقال تعالى: أَمْ خُلِقُوا مـِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْـخَالِقـُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَلْ لا يُوقِنُونَ.
وعلى هذا يوصف الله تعالى بأنه موجود، ويخبر عنه بذلك في الكلام، فيقال: الله موجود، وليس الوجود اسماً، بل صفة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم) <br/> ((فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء)) (3/138/ فتوى رقم 6245). بتوقيع كل من الشيخ: عبد العزيز بن باز، عبدالرزاق عفيفي، عبدالله بن غديان، عبدالله بن قعود. .
قلت: الأولى أن يُقال: حي؛ بدل: موجود. انظر: القاعدة الرابعة. أما قول السائل: إنه وجد الواجِد من أسماء الله تعالى؛ فهذا غير صحيح، ولم يثبت في كتاب ولا سنة. والله أعلم.

[صالح مبروك]

إطلاق لفظ الموجود على الله:

في بيان أنه هل يجوز إطلاق لفظ الموجود على الله تعالى؟ اعلم أن هذا البحث يجب أن يكون مسبوقًا بمقدمة، وهي أن لفظ الوجود يقال بالاشتراك على معيين: أحدهما: أن يراد بالوجود الوجدان والإدراك والشعور، ومتى أريد بالوجود الوجدان والإدراك فقد أريد بالموجود لا محالة المدرك والمشعور به، والثاني: أن يراد بالوجود الحصول والتحقق في نفسه، واعلم أن بين الأمرين، فرقًا، وذلك لأن كونه معلوم الحصول في الأعيان يتوقف على كونه حاصلًا في نفسه، ولا ينعكس، لأن كونه حاصلًا في نفسه لا يتوقف على كونه معلوم الحصول في الأعيان: لأنه يمتنع في العقل كونه حاصلًا في نفسه مع أنه لا يكون معلومًا لأحد، بقي هاهنا بحث، وهو أن لفظ الوجود هل وضع أولًا للإدراك والوجدان ثم نقل ثانيًا إلى حصول الشيء في نفسه، أو الأمر فيه بالعكس، أو وضعا معًا؟ فنقول: هذا البحث لفظي، والأقرب هو الأول، لأنه لولا شعور الإنسان بذلك الشيء لما عرف حصوله في نفسه، فلما كان الأمر كذلك وجب أن يكون وضع اللفظ لمعنى الشعور والإدراك سابقًا على وضعه لحصول الشيء نفسه.
إذا عرفت هذه المقدمة فنقول: إطلاق لفظ الموجود على الله تعالى يكون على وجهين: أحدهما: كونه معلومًا مشعورًا به، والثاني: كونه في نفسه ثابتًا متحققًا، أما بحسب المعنى الأول فقد جاء في القرآن قال الله تعالى: {لَوَجَدُواْ الله} [النساء: 64] ولفظ الوجود هاهنا بمعنى الوجدان والعرفان، وأما بالمعنى الثاني فهو غير موجود في القرآن.
فإن قالوا: لما حصل الوجود بمعنى الوجدان لزم حصول الوجود بمعنى الثبوت والتحقق إذ لو كان عدمًا محضًا لما كان الأمر كذلك.
فنقول: هذا ضعيف من وجهين: الأول: أنه لا يلزم من حصول الوجود بمعنى الوجدان والمعرفة حصول الوجود بمعنى الثبوت؛ لما ثبت أن المعدوم قد يكون معلومًا، والثاني: أنا بينا أن هذا البحث ليس إلا في اللفظ، فلا يلزم من حصول الاسم بحسب معنى حصول الاسم بحسب معنى آخر، ثم نقول: ثبت بإجماع المسلمين إطلاق هذا الاسم فوجب القول به.
فإن قالوا: ألستم قلتم إن أسماء الله تعالى يجب كونها دالة على المدح والثناء، ولفظ الموجود لا يفيد ذلك؟
قلنا عدلنا عن هذا الدليل بدلالة الإجماع، وأيضًا فدلالة لفظ الموجود على المدح أكثر من دلالة لفظ الشيء عليه، وبيانه من وجوه: الأول: أنه عند قوم يقع لفظ الشيء على المعدوم كما يقع على الموجود، أما الموجود فإنه لا يقع على المعدوم ألبتة، فكان إشعار هذا اللفظ بالمدح أولى.
الثاني: أن لفظ الموجود بمعنى المعلوم يفيد صفة المدح والثناء، لأنه يفيد أن بسبب كثرة الدلائل على وجوده وإلاهيته صار كأنه معلوم لكل أحد موجود عند كل أحد واجب الإقرار به عند كل عقل، فهذا اللفظ أفاد المدح والثناء من هذا الوجه، فظهر الفرق بينه وبين لفظ الشيء.

[الداعي إلى ربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح مبروك

وهل المتمنطقين زنادقة ؟!! اساسا الفلسفة ليس علم الجهلاء وليس للعامة

والفلسفة هي الحكمة وهي هبة

( يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً )

ومااكثر فلاسفة الاسلام وعظماء الامة من ابن رشد لـ ابن سينا , ابن خلدون , ابن حزم الأندلسي اذا هم زنادقة

اما عن هذا اللغز الاخ الكريم انا لا اراه لغز من الاساس

لكن الله اعلم ممكن يكمن السر في كلمة مسلم عاقل

لو كان حقا مسلما عاقل لعلم وجوده

شكرا لك لو وضحت اكثر لتعم الفائدة وبارك الله بيك

السر لايكمن في كلمة مسلم عاقل
بل يكمن في كلامه
وأضيف لك أن كلامه صحيح
كم نحن بعيدون عن لغة القرآن ولغة أهل الجنان
من فضلك تفضل بإعراب " الله غير موجود"

[ing.Youcef]

هل يقصد أن الله سبحانه لم يوجد من عدم؟

[SevoreK]

جزاك الله خيرا

[الداعي إلى ربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SevoreK

جزاك الله خيرا

آمــــــــــــين

[محمد بن أحمد أبو حذيفة]

هذه يست فلسفة
هذه الطريقة كان يستعملها الشيخ
العثييمن رحمه الله تعالى
مع طلابه