![]() |
|
قسم انشغالات اساتذة التعليم العالي و الباحثين الدائمين فضاء للنقاش اليومي، لتبادل الخبرات حول التدريس، المناهج و البرامج، قانون الأستاذ، المنح و التربصات... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الى متى يستمر مسلسل انهيار الجامعة الجزائرية .............تحت انظار الالف من الدكاترة و الاساتذة ..............
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عندما تعبث الحكومة بالجامعة؟! السبت 13 ديسمبر 2014 يكتبها: سعد بوعقبة معادلة شهادة ليسانس (LMD) ذات السنوات الثلاث دراسة، بشهادة ليسانس النظام القديم ذات الأربع سنوات دراسة قضية مضحكة فعلا.! فكيف تعادل شهادة جزائرية بشهادة جزائرية أخرى ليست مثلها لا في التكوين ومحتواه ولا في نوعية التكوين ومدته.! وإذا كانت ليسانس (LMD) تساوي ليسانس النظام القديم في المحتوى، فلماذا تمّ الإصلاح واعتماد نظام (LMD).! وإذا كانت الدراسة لمدة ثلاث سنوات تساوي الدراسة لمدة أربع سنوات لأنها تمت بنفس الأساتذة ونفس الوسائل والإمكانيات ونفس البرامج، فلماذا أجري هذا الإصلاح أصلا؟! هل الأمر يتعلق باختصار الوقت في الدراسة فقط؟! هل هذا الشيء الجديد الذي جاء به نظام (LMD)؟! أغرب ما في الأمر أن المعادلة التي تمت لم تتم بواسطة قرار جامعي يتخذه أهل الاختصاص في الجامعة، بل تمت بقرار من رئيس الحكومة.! أي أن الأمر تم عبر إصدار مرسوم حكومي يقرر القيمة العلمية لشهادة معينة مقارنة بشهادة جامعية سابقة لها؟! لا يوجد في العالم نظام واحد حتى في أضعف دولة تقوم فيه الحكومة بتقييم الشهادات العلمية وتثمينها بمرسوم حكومي؟! هل فهمتم الآن لماذا جامعة الجزائر غير مذكورة في أي ترتيب على المستوى العربي والإفريقي وحتى العالمي؟! رغم أن البلاد بها عشرات الجامعات يُصرف عليها مليارات الدولارات سنويا! في الجزائر ومنذ سنوات، تقوم الحكومة بترقية الأساتذة في الجامعات في المناصب الأستاذية العلمية بواسطة مراسيم، وليس بواسطة الدراسات والأبحاث.. وها هو الوضع وصل إلى حد العبث بالشهادات الجامعية، رغم أن هذه الشهادات ليست في المستوى العلمي المطلوب بالأساس، بسبب سوء تسيير الجامعات، وبسبب نوعية التكوين ومحتواه وحداثته. وهذه حلقة جديدة في سلسلة العبث بالتكوين في الجزائر، بعد العبث بشهادة البكالوريا عندما تحولت إلى شهادة تعطى لطلاب الثانوي (النهائي) عن جدارة وعن غير جدارة! في 1971، كانت الجامعة الجزائرية تواجه مشكلة الاعتراف بالشهادات الجامعية للطلاب الجزائريين الذين درسوا في أمريكا وبريطانيا.. فلا تعترف الجامعة الجزائرية مثلا بشهادة PHD الأمريكية، وتعتبرها الأقل علميا من شهادات دكتوراه الفرنسية. واليوم أيضا يتم تسيير المسائل العلمية المرتبطة بالمعادلات للشهادات بواسطة القرارات الإدارية الحكومية التي لا علاقة لها بالمضمون العلمي للشهادات المعترف بها! ما أتعس طلبة الـ(LMD)عندما يعترف بشهادتهم رئيس حكومة خريج المدرسة الوطنية للإدارة في عهد مدغري عندما كانت مدرسة للتكوين المهني الإداري ولا علاقة لها بالجامعة؟! عندما تكون مدارس التكوين المهني والتمهين هي التي تنتج لنا الساسة في الاقتصاد والسياسة وليس الجامعات، فلا عجب أن يأتي الاعتراف بالعلم بواسطة مرسوم حكومي وليس بواسطة بحث أكاديمي من الجامعة؟! - See more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/no....gHj3a0u1.dpuf |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الطلبة غاضبون، ويرفضون نظام “أل. أم. دي” جملة وتفصيلا. وفي الحقيقة موجة الرفض هذه ليست بالجديدة، فقد أبدى الطلبة رفضهم لهذا النظام منذ بداية تطبيقه في سنة 2005. والآن وبعد تجربة عشر سنوات تبين للطلبة، مثل الأساتذة، أن هذا النظام هو طعنة في جسد الجامعة الجزائرية التي تعاني الكثير، وصارت في ذيل ترتيب الجامعات في العالم، بعد أن كانت الجامعة الجزائرية سنوات السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن الماضي مرجعية، وتستقطب طلبة من تونس الشقيقة ومن البلدان الإفريقية الأخرى، بل وحتى أبناء الجالية المهاجرة في أوروبا كانوا يرسلون أبناءهم للدراسة في الجامعة الجزائرية، ليس فقط للاستفادة من دراسة مجانية ومن المنحة التي كانت محترمة، ومن الوجبات في مطاعم توفر وجبات متوازنة غذائيا، بل أيضا لأن الجامعة وقتها كانت تستقطب كبار الأساتذة وأكثرهم شهرة في العالم في شتى الاختصاصات، من الطب إلى القانون إلى الاقتصاد. وزار أساتذة كبار البلاد لوضع علمهم وخبرتهم في متناول الطالب الجزائري الذي كان مكرما حقا. وكانت البلاد تعقد عليه الكثير من الأمل، عندما كانت الجامعة مثل الخدمة الوطنية وقتها مدرسة للرجال والنساء، ولم يكن يأتيها الطلبة من أجل الشهادة فقط، بل كانت مدارس للوعي بالقضايا الوطنية والدولية، فرغم أنه كان زمن الحزب الواحد، وحرية التعبير مغيبة وكذا التعددية السياسية، إلا أن الجامعة الجزائرية كانت ساحة للنقاش السياسي، احتضنت كل ألوان الطيف السياسي العالمي، من يمين ويسار وتيار إسلامي، وتنافس الطلبة على من يجند أكثر، مثلما تنافسوا على العلوم والشهادات. اليوم لم تعد الجامعة إلا نسخة ممسوخة ولم تعد مكانا لا للعلم ولا لنشر الوعي، وللمفارقة أنه منذ أن سيطرت التيارات الإسلاموية على الحرم الجامعي، وعلى الجمعيات الطلابية تراجع العلم، وانتشر الغش ومنح الشهادات حسب الوجوه والمساومات، وصارت الجامعة تخرج سنويا الآلاف من حملة الشهادات جهلة لا يتقنون حتى أبجديات العربية ولا أتحدث عن اللغات الأخرى .زاد الكم وتراجع المردود. وكل هذا بسبب السياسات الترقيعية التي تمنح البكالوريا لكل من هب ودب، وفتحت أبواب الجامعات لكل من هب ودب، دون انتقاء، فخسرت الجامعة كل شيء، وفشلت في تكوين إطارات المستقبل، أمام الكم الهائل من الطلبة، ولم تعد الجامعات بإمكانياتها التي تعود للسبعينيات والثمانينيات تستوعب كل هذا العدد، بعد أن هجرها خيرة الأساتذة ممن نجوا من الإرهاب، ولم يعد من تبقوا من ذوي النوايا الحسنة يستطيعون شيئا أمام هذه الأفواج، وأمام سياسة الهروب إلى الأمام التي تعطي البكالوريا حتى لذوي المستويات المتدنية ظنا منها أنها تحميهم من السقوط في حضن الإرهاب. كل هذا الداء زاد عليه داء خيار الـ”أل أم دي” اللعين، والذي حاولت من خلاله السلطة الاقتصاد في الوقت والإمكانيات، دائما خدمة لسياسة استيعاب المزيد من أعداد الطلبة. آخر تعديل كوكو كوكو 2014-12-21 في 19:10.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() "وللمفارقة أنه منذ أن سيطرت التيارات الإسلاموية على الحرم الجامعي، وعلى الجمعيات الطلابية تراجع العلم، وانتشر الغش ومنح الشهادات حسب الوجوه والمساومات، وصارت الجامعة تخرج سنويا الآلاف من حملة الشهادات جهلة لا يتقنون حتى أبجديات العربية ولا أتحدث عن اللغات الأخرى" |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الحقيقة في تدهور الجامعة هم ديناصورات الكلاسيك الذين طلعوا وداوا معاهم السلالم، و الذين يجعلوم من الجامعة ملكية خاصة، و طلبة لم د و دكاترتهم يلقاوها ناشفة، سيطر عليها جيل السبعين و الثمانين، من كان الحمار يهدر، و السبيل بالخروج من أزمة الجامعة الجزائرية هو في تشبيب إداراتها، و غلق الباب على الطاعنين في السن الذين يحسنون صناعة المقالب و المكائد، أحق ربي غير إخرجوك كابو بالخبرة الشيطانية نتاعهم ، منهار لشفنا المسنين الفاشلين ( حاشى البعض خاوتي ) مطل علينا الربح ؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجامعة, الجزائرية, انهيار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc