على جداريات السماء يرفع كلٌ منا روحه الزكية ليرى
... ليروي و يفتح أبوابه للحوار رفقة عدد من الملاك
مع كل روح تذهب و أخرى تأتي تضاف لنتشارك المعنى من أقصى العالم إلى أقصى العالم
و الفكرة من صلب الأرض
تتعالى أصوات الإنسان بطريقة حميمية و ترتفع قيمة المعنى على وجيب الجدال فتخفيه
تختلف الرؤى نظرة السماء تجعلك تغير تفكير خيالك للأبد
هل حقيقة أننا نعيش لنشعر بطبيعة الحياة الممتعة أم نحن نحيا تحت جنون خيال الأخرين
دائما هناء شيء مفقود نبحث عنه ولن نجده
كون بشر مجرد أجسام تتحرك وتتنفس لا يفقهون من الحياة شيء
هنا و بعد كل هذا و حتى لا يكون لنا حياة ثانية هل نعرف معنى الحياة بطبيعتها
هل رأيت إختلاف في الطبيعة الليل النهار... الشمس والقمر ... البحرو البراري هي لاتتغير
نحن من تغيرنا وأصبحنا نعيش من أجل تواجد مرغومين عليه وليس كما نحب أن نكون
الحلم مجرد حلم
لكم مني جنائن من الورد