![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() تفعيل دور التصوف الشرعي وإحيائه في القلوب ضرورة ملحّة يفرضها الواقع المادي المستهتر بالقيم الروحية السامية والمتشبث بالمظاهر المادية الزائفة. إننا بحاجة إلى تصوف شرعي معتدل، لا يثني صاحبه عن العمل وعمارة الأرض، فيذهل عما حوله، ولا يقود صاحبه إلى متاهات الفلسفة وبيداء الشطح. لقد تكالب الناس على الدنيا وانكبوا عليها بشكل لم يسبق له مثيل، واستهوتهم الحياة المادية واستولت الدنيا على ألبابهم، وصارت قيمة الإنسان بما يملك من أموال وأرصدة في البنوك، حتى تلاشت من قلوب كثير من الناس قيم الزهد والورع ومحبة الله تعالى والتوكل عليه، وحل محلها كثير من أمراض القلوب المهلكة كالعجب والطمع والرياء، وهذا يقتضي عودة عاجلة إلى التصوف النقي، دون الاغترار بالأمور الدخيلة على التصوف مما يتنزه عنه أئمة الصوفية، وفي هذا يقول الإمام الغزالي رحمه الله: (وينبغي لك ألا تغتر بشطح الصوفية وطاماتهم، لأن سلوك هذا الطريق يكون بالمجاهدة وقطع شهوة النفس، لا بالطامات والترهات..).
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هذا هو المطلوب ولا يدفعنا تخبط المتصوفة الى ان ننكر اي خير ياتي من وراء التصوف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بصراحة نحن في حاجة إلى مختصين في التصوف حتى يحدثوننا عن حقيقة التصوف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() قرأت من قبل كتاب قواعد العشق الأربعون كان الكتاب رواية تتحدث عن الصوفية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() يا أختاه هناك حرب ضارية يشنها البعض ضد الصوفية في هذا المنتدى |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أمــا بــعــد :الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، والصلاة والسلام على إمام المرسلين وآله وصحبه أجمعين . فمنَ الفِرَقِ الّتي قدْ بايَنَتْ وجْهَ الرّشادِ، وحادتْ عن جادّةِ الحقِّ والصّوابِ، بلا شكٍّ ولا ارتيابٍ هذه الفرقةُ الّتي ستقرأُ وسترَى بأمِّ عينيكَ، ما قالَ فيها علمَاءُ الإسلامِ، وفقهاءُ الأمَّـةِ، ممَّا لا يدعُ مجالاً للشّكِّ، عند َكلِّ منْ أرادَ معرفةَ الحقِّ، أنَّهَا فرقةٌ مضتْ في طريقٍ غيرِ الطّريقِ الّذي سارَ عليْهِ النّبيُّ صلى الله عليه وسلم! ولـمَّا كانَ العلماءُ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ، وعِلْمُهُمْ موروثٌ عنْ نبيِّهِمْ صلى الله عليه وسلم ، رفضُوا هذهِ الفرقةَ، ونفضُوا أيديَهُمْ منها، ونبذُوهَا نبذَ النّواةِ، وحذَّرُوا منها أشدَّ التّحذيرِ! ولو كانتْ عَلَى الحقِّ، وسنَّةِ خيرِ الخلقِ؛ لـمَا حاربُوهَا! فهُمْ حمَلَةُ الحقِّ، وورثةُ علمِ سيِّدِ الخلقِ، وتلكَ الأعمالُ والأفعالُ الّتي عليْهِا أولئكَ القومُ المنتسبونَ إلى تلك الفرقَةِ، ليستْ من العلمِ الّذي ورثُوهُ، ولا منَ الحقِّ الّذي من تلكَ المشكاةِ عرفُوهُ! ولتكونَ -أخي القارئ- على بيِّنةٍ من أقوالِ الرّاسخينَ في العلمِ، فقد جمعتُ من نفائسِهَا ما يسّرَ اللهُ لي؛ لنُدرِكَ مكنونَ تلكَ الفرقةِ؛ ونسفرَ عن الوجهِ الحقيقيِّ لهَا، من خلالِ هذا البحثِ الّذي سميّتهُ: حَقِيقَةُ الصُّوفيَّةِ! عِنْدَ عُلمَّاءِ الأُمَّةِ المحَمَّدِيَّةِ وما في بَعْضِ كلامِهِمْ مِنَ الأُمُورِ المنْهَجِيَّةِ. لتحميل البحث اضغط على الرابط التالي بصيغة PDF https://ar.salafishare.com/BU9 ![]() فانظُرْ إلى آثارِهِمْ، وتأمَّلْ كلامَهَمْ, وأقوالهَمْ! واعملْ بِهِ تربحْ وتفلحْ! وإلاَّ؛ فيا كسادَ التجارةِ! ويا بئسَتِ الخسارةُ!... مُحْتَوى الرِّسَالةِ: هذا، وقد أتيتُ على ذلكَ الفيضِ من الآثارِ والنّقولاتِ الحَكِيمةِ النّافعة؛ والتي هي كالبياضِ ناصعة، عبرَ ما اشتملَتْ عليهِ هذه الرّسالةُ من الفصولِ التّاليةِ: أوّلاً: نبذةٌ عن التّصوّفِ (اشتقاقُهُ، تعريفُهُ، منشؤُهُ، مصدرُهُ، وأوّلُ من تَسَمّى بِهِ) ثانيًا: علاقةُ التّصوّفِ بالتّشَيُّعِ! ثالثًا: موقفُ المجتمعِ الإسلاميِّ في القرونِ الأولى من الصّوفيّةِ ومؤسِّسيهَا رابعًا: هلْ وَصْفُ (الفِرْقَة النّاجيَة) -الّتي أخبرَ عنْهَا النّبيُّ صلى الله عليه وسلم - ينطبقُ عَلَى (الصّوفيّةِ)؟ خامسًا: السّمومُ الّتي أدْخَلَتْهَا الصّوفيّةُ عَلَى الإسلامِ وأهلهِ! سادِسًا: كلامُ أعيانِ وعلمَاءِ المذاهبِ الأربعةِ وغيرهِمْ في (الصّوفيّةِ) سابعًا: السّادةُ المالكيّةُ الّذينَ حذَّرُوا مِنْ هذِهِ الفرقةِ! ثامنًا: كلامُ علمَاءِ وفقهاءِ الشّافعيّةِ تاسعًا: كلامُ علمَاءِ وفقهاءِ الحنابلةِ عاشرًا: كلامُ علمَاءِ وفقهاءِ الحنفيّةِ الحادي عشر: أقوالُ بعضِ المحقِّقينَ من أهْلِ العلْمِ الثاني عشر: الإجماعُ عَلَى ضلالِ هذِهِ الفرقَةِ! الثالث عشر: حالُ الصّوفيّةِ معَ العِلْمِ الشَّرْعيِّ ومكانَتِهِ عندَهُمْ! الرابع عشر: حكمُ قراءةِ كتبِ أهْلِ البدعِ كـ (الصّوفيّةِ) وغيرِهِمْ! الخامس عشر: حكْمُ حَرْقِ وإتلافِ كتبِ أهْلِ البدعِ ومنْهَا كتبُ (الصّوفيّةِ)! السادس عشر:الرَّدُّ عَلَى شبهةِ: الصّوفيّةُ يستدِلُّونَ بالقرآنِ والأحاديثِ عَلَى ما يفعلونَ! السابع عشر: أسئلةٌ موجّهةٌ إلى كلِّ مبتدعٍ! الثامن عشر: خاتمةٌ. وقدْ حانَ وقتُ الشّروعِ في المقصودِ في سردِ أقوالِ أهلِ العلمِ في تلكَ الفرقةِ وبيانِهَا، فأمعنِ النّظرَ فيها وادْعُ اللهَ أن ينفعكَ بها، وأنْ يريَكَ الحقَّ حقًّا، ويجعلَكَ من أنصارِهِ وأن يريَكَ الباطلَ باطلاً، ويجعلَكَ من مُحاربيهِ وأعدائِهِ إنَّ ربَّكَ لسميعُ الدّعاءِ! واللهُ من وراءِ القصدِ، وهو حسبي ونعمَ الوكيلِ، و لاحولَ ولا قوَّةَ إلاَّ بهِ. ولتحميل البحث اضغط على الرابط التالي بصيغة PDF https://ar.salafishare.com/BU9 ![]() - منقول للفائدة والتذكير و التحذير والنصح بإذن الله - |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم - منقول للفائدة بإذن الله -مَاذا أنْتَجَ لنَا التَّصوفّ ؟ مِنْ حَديثِ الإِمَامِ الإبْــرَاهِيــمي – رحمه الله مبحث مستل من الكِتاب الفذّ : مَواقِفُ المُصْلِحِينَ الجَزَائِريِّينَ مِنْ رُسُومِ المتُصَوّفِينَ وَأَوْضَاعِ الطُّرقيِّينَ ويقول الإمام الشَّيخ البشير الإبراهيمي - رحمه الله : " فقد أصبحت هذه الكلمة التي غفلوا عنها أُمًّا ولودًا تَلِدُ البَرِّ والفاجر ثم تمادى بها الزمن فأصبحت قلعة محصنة تُؤْوي كلّ فاسق وكلّ زنديق وكلّ مُـمَخْرِق وكلّ داعر وكلّ ساحر ، وكلّ لصّ وكلّ أفَّاكٍ آثيم ، وانظر طبقات الشعراني الكبرى وما طبع على غرارها من الكتب تجد أصناف بهذه القلعة – وهم ببركة حمايتها – طلقاء من قيود الشريعة " (1) ، ولا تزال هذه الكتب الصوفية – للأسف – يُروَّج لها ، وتُعَاد طباعتها ، ويُتمدَّح بها ، على أنها تراثٌ أصيل ، تركه الأجداد للأحفاد ، " أَفَيَجْمُلُ بجنود الإصلاح أن يدَعوا هذه القلعة تحمي الضلال وتؤويه أم يجب عليهم أن يحملوا حملة صادقة شعارهم : " لا صوفية في الإسلام " حتى يدُكُّوها دكًّا وينسفونها نَسْفًا ويَذَرُوها على عروشها ؟ " (2) . ونقول [الشَّيخ سمير سمراد – حفظه الله ] : بل يجب عليهم أن يحملوا حملةً صادقةً على قلعة الباطل ، غَيْرَةً على الدين ، ونصحًا للمسلمين ، وكفى تغريرًا بهم ، وغشًّا لهم . ونقول للذين لا يزالون يحسنون الظنَّ بهذه المذاهب ، أو لا يزالون يُصَوِّرُونَها في صورة جميلة ! ويعملون على إظهار محاسنها ! : إنَّ مصطلح "التَّصوفّ" لا يخلو من أمرين : إمَّا أن يدل على معان مخالفةٍ لما جاء به الشرع ، فيكفي هذا دليلاً على بطلانه [ وهذا هو موضعُهُ ] . وإمَّا أن يكون دالاًّ على معان مشروعةٍ ، ففي هذه الحال يجب تسميةُ هذه المعاني المشروعة بالأسماء التي سمَّاها بها الشرع ، فإنه لما ابتُدِعَ هذا المصطلح انفتح بابٌ للشرِّ عظيمٌ ، وتسبّب في أضرار بالغة على المسلمين ، فقد أدخل عليهم الكثير من العقائد المنحرفة والتصوّرات الفاسدة " (3) . وختامًا : يقول الإمام [الشَّيخ البشير الإبراهيمي –رحمه الله ] في فصلٍ آخر ، يجمعُ ما تقدَّمَ بيانُهُ ، ويخلُصُ فيه إلى الموقف الحقِّ مِنْ هذه النِّحْلة : " والصوفية ، أو الطرقية – كما نسميِّها نحن في مواقفنا معها – هي نزعة مستحدثةٌ في الإسلام لا تخلو من بذور فارسية قديمة ، بما أنَّ نشأة هذه النزعة كانت ببغداد في النصف الثاني من القرن الثاني للهجرة ، واصطباغ بغداد بالألوان الفارسية في الدين والدنيا معروف ، وتدسّس بعض المتنطعين من الفرس إلى مكامن العقائد الإسلامية لإفسادها ، لا يقلُّ عن تدسّس بعضهم إلى مجامع السياسة ، وبعضهم إلى فضائل المجتمع وآدابها لإفسادها ، ومبنى هذه النِّحْلَة في ظاهر أمرها التبتّل والانقطاع للعبادات التي جاء بها الإسلام ، ومجاهدة النفس من طريق الرياضة بِفَطْمِهَا عن الشهوات حتى تصفو الروح وترقّ وتتأهل لمشارفة الـملاءِ الأعلى ، وتكون بمقربة من أفق النبوّة ، وتتذوّق لذة العبادة الروحية ، وقد افترق النازعون إلى هذه النزعة من أول خطوةٍ فِرَقًا ، وذهبوا فيها مذاهب ، من القصد الذي يمثّله أبو القاسم الجُنَيْد ، إلى الغلوّ الذي يمثله أبو منصور الحلاج ، إلى ما بين هذين الطرفين . وكانت لأئمة السنّة وحمايتها – الواقفين عند حدودها ومقاصدها ومأثوراتها – مواقف مع الحاملين لهذه النزعة ، وموازين يزنون بها أعمالهم وآراءهم وما يبدر على ألسنتهم من القول فيها ، ولسان هذه الموازين هو صريح الكتاب وصحيح السنّة ، وكانت في أول ظهورها بسيطة تنحصر في الخلوة للعبادة أو الجلوس لإرشاد وتربـية من يشهد مجالسهم ، ثم استفحل أمرها فاستحالت علمًا ومستقلاًّ يشكّل معجمًا كاملاً للاصطلاحات ، ودوّنت فيها الدواوين التي تحلّل وتشرح ، وتصف الألوان الباطنية للنفس ، وتبيّن الطريق الموصل إلى الله والوسيلة المؤدية للسعادة وكيفية الخلاص من مضائق هذه الطريق وأوْعارها ، ثم انتقلت في القرون الوسطى من تلك الأعمال التي تستر أصحابها ، إلى الأقوال التي تفضحهم ، فخاضوا في شرح مغيَّبات ، وأفاضوا في جدال مكشوف بينهم وبين خصومهم ، وكانوا سببًا من الأسباب الأصلية في شقّ الأمة شقّين : أنصارًا ومنكرين ، وضاعت في هذا الضجيج ثمرة هذه النِّحْلَة وهي رياضة النفس اللَّجوج على العبادة وقمع نزواتها البدنية ، وأصبحت هذه النَّحْلة أقوالاً تدافع ، يقولها من لا يفقه لها معنى ، فضلاً عن أن تصطبغ بها نفسه ، والحقُّ في هذه النزعة أنها صبغة روحية مرجوحة في ميزان الشرع وأحكامه ، وإنما يُقبل منها ما يُساير المأثور ، ولا يُجافي المعروف من هَدْيِ محمد صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه ، فإنَّ الدين قد تكامل بختام الوحي ، والزيادة فيه بعد ذلك كالنقص منه كلاهما منكرٌ ، وكلاهما مرفوضٌ ، وما لم يكن يومئذٍ دينًا فليس بدين بعد ذلك " (4) [الشَّيخ سمير سمراد – حفظه الله ] : وخُلاصةُ الخُلاصة ، ما قاله الشَّيخ أبو بكر جابر الجزائري في رسالته : " إلى التصوف ... يا عباد الله " ! : " إنَّ التَّصوُّف إمَّا أن يكون هو الإسلام أو غيره ، فَإِنْ كان هو الإسلام فَحَسْبُنَا الإسلامُ ، وإِنْ كان غيره فلا حاجةَ لنا به " إ.هــ الحواشي : (1) : "آثار الإمام الإبراهيمي" (1/175) . (2) : المصدر نفسُهُ . (3) : انظر : مقدمة الدكتور محمد الخميس على رسالة "الحماسة السنية في الرد على بعض الصوفية" للشَّيخ حسن البحيري – رحمه الله (ص:4-9) . (4) : "آثار الإمام الإبراهيمي" (5 /141-142) . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته كتاب (هــذه هــي الصوفيــة) للشيخ عبد الرحمن الوكيل -رحمه الله- ![]() ![]() التحميل المباشر : من هنا بإذن الله https://ar.salafishare.com/1cS و كذلك من هنا بإذن الله من هنــــــــــــا الشيخ : محمد بن صالح العثيمين ينصح بقراءة الكتاب السؤال: ماهو موقف الإسلام من الصوفيه ؟ الجواب الشيخ: الصوفية كلمة قيل إنها مشتقة من "الصفا" وقيل إنها مشتقة من "الصفوة" وقيل إنها مشتقة من "الصوف" وهو الأقرب لأنهم كانوا إبان ظهورهم يرتدون الألبسة من الصوف تقشفاً وتزهداً والصوفية لها طُرق متعددة تصل بهم أحياناً إلى الكفر الصريح حيث إنهم يصلون إلى القول بوحدة الوجود وأنهم لا يشاهدون إلا الرب ويعتقدون أن كل شيء مشاهد من آيات الله تبارك وتعالى فإنه هو الله ولا شك أن هذا كفر صريح ومنهم من يشذ عن الإسلام دون ذلك وهم على درجات متفاوتة وأنا أنصح السائل أن يقرأ كتاب (هذه هي الصوفية) للشيخ عبد الرحمن الوكيل -رحمه الله- لأنه بيّن في هذا الكتاب ما كان عليه الصوفية الذين يدَّعون أنهم أهل الصفاء والمعرفة بالله عز وجل وهم في الحقيقة أجهل الناس بالله لأن أعلم الناس بالله رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ثم خلفاؤه الراشدون في هذه الأمة ثم التابعون لهم بإحسان هؤلاء هم أعرف الناس وكل من سلك سبيلاً غير سبيلهم فإن فيه من الجهل بالله بمقدار ما نأى به عن طريق النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاءه الراشدين. https://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_679.shtml |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ندعوا لكم ولكل من إنحرف من أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى ان يهديه الى الصواب و الى الحق والى الصراط المستقيم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بدلا أن يكون الموضوع حاجتنا إلى اتباع سيد المرسلين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
فهيا بنا نكفر بكل هذه التسميات والاصطلاحات المتاخرة اذا كنتم تعتقدون ان الازمة في المسميات لا في الاسماء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التصوف, حاجتنا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc