موقف ساخر

walddz · 2014-08-19, 16:04

مثنى يسيران على درب العاشقين
أمام جسر الحب قد وقفا يستعرضان قدر الجنون في قلبيهما
أعقلهما ... مجنون بالدرجة السابعة على سلم الأيام
تمشيا طويلا فلم يعجبهما الجسر
شاهق لحد إن سقط أحدهما فلن يلحقه الآخر
إجتمعا ليفرقهما جسر
كم هو ساخر هذا الموقف...

وعود العاشقين....خير إلا أحدثك...

الاستاذة رجاء · 2014-08-19, 19:02

نعم هو جسر فرقهما ......حقا انها سخرية الحياة
جميل ما نثرته يا نور ....^^ ابدعنا بجمال حرفك اكثر
في انتظار جميلك بشوق
مياو

زياني ***** · 2014-08-19, 21:07

مسكين مسكين
من لم يعشق قلب مثل قلبك
ويهدم كل الجسور
ما اجمل البوح برفقتك

رحيق الكلمات · 2014-08-19, 21:20

السلام عليكم
الزمن قيدنا في ذلك الجسر المتهاوي
فما اشبهنا بالفراشات
تولد لتموت في لحظات
ونبقى .............رغم ان قطع الجسر محال
كتبتنا بكل صدق واناقة اخي نور الدين
شكرا

walddz · 2014-08-20, 13:13

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معمر رجاء

نعم هو جسر فرقهما ......حقا انها سخرية الحياة
جميل ما نثرته يا نور ....^^ ابدعنا بجمال حرفك اكثر
في انتظار جميلك بشوق
مياو

شكرا لك رجاء...
وحتى الجبال تلتقي أحيانا خلستا في أعماق الأرض

walddz · 2014-08-20, 13:15

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياني *****

مسكين مسكين
من لم يعشق قلب مثل قلبك
ويهدم كل الجسور
ما اجمل البوح برفقتك

أنعقد صفقة
أنهدم الجسر بين عاشقين قد تفرقا

أنجعل من أصابع اليدين أرجوحة تلتقي فيها القلبين فينتعشا

أنفعل ذلك

walddz · 2014-08-20, 13:18

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

السلام عليكم
الزمن قيدنا في ذلك الجسر المتهاوي
فما اشبهنا بالفراشات
تولد لتموت في لحظات
ونبقى .............رغم ان قطع الجسر محال
كتبتنا بكل صدق واناقة اخي نور الدين
شكرا

و عليكم السلام

نور يا طيبة

جسر الأمل محمول على أكُفِ الدعاء
فإرفعيه عاليا

دمت بخير يا طيبة

رحيق الكلمات · 2014-08-20, 13:43

كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان .. ينفجرون كالسيل إذا باحوا !”
“لأننا نتقن الصمت، حمّلونا وزر النوايا!”
هذا ما تقوله المميزة غادة السمان

walddz · 2014-08-20, 17:17

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان .. ينفجرون كالسيل إذا باحوا !”
“لأننا نتقن الصمت، حمّلونا وزر النوايا!”
هذا ما تقوله المميزة غادة السمان

و كم أحب غادة