![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعلى و بركاته
آخر تعديل الفقيرة إلى ربها 2009-09-22 في 19:50.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() *** سأكون أنا البادئ *** |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته أعجبتني كثيرا هده الفكرة لذلك سأكون من المساهمين في الموضوع يستعجل الكثير من الناس حين ينظفون أسنانهم بالمعجون، ولا يستغرق الأمر منهم سوى بضع دقائق. وتجعل العجلة من عملية التنظيف غير كافية لحماية الأسنان من التسوس والتلف، وما يستتبع ذلك من علاج مؤلم لأن الأمر يتطلب اتباع المزيد من الأساليب. وقال إيلونا كرونفلد الباحث بمعهد فيليب-فاف للأبحاث بالقرب من برلين "إن العناية اليومية بالأسنان ينبغي أن تشمل استخدام الفرشاة والمعجون وخيوط تنظيف الأسنان". ولا يزال استخدام الفرشاة الخيار المفضل لدى الناس لتنظيف أسنانهم من التراكمات التي تتبقى عليها من فضلات الأطعمة، والتي تؤدي إلى تسوس الأسنان في حالة عدم تنظيفها أولا بأول. ويعتمد معظم الناس على الفرشاة العادية في التنظيف، لكن شتيفان تسيمر أخصائي الأسنان بالمستشفى الجامعي في دوسلدورف يقول إن استخدام الفرشاة الكهربائية أفضل إلى حد كبير. كما أن تنظيف التجاويف بين الأسنان مهم أيضا, حيث يشكو تسيمر من أنه لا يكفي أن ينظف الناس بانتظام بالخيط الطبي، فهناك من بينهم أناس يستخدمون الخيط على نحو خاطئ بتحريكه ذهابا وجيئة بين الأسنان في حين أن الصحيح هو أن يتم شد الخيط على السن من أسفل إلى أعلى برفق. واستخدام غسول الأسنان والجيل يمكن أن يكونا مفيدين أيضا، وقد يطلب طبيب الأسنان استخدام الغسول أو المضمضة للقضاء على البكتيريا في البقايا المتراكمة على الأسنان وللحد من التهابات اللثة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() في إنتظار تثبيت الموضوع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي سليمان |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يا الهي !!!!! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اثبتت الدراسات أن النوم الزائد عن المعدل المحدد له يصيب صاحبه بأمراض خطيرة جدا خاصة امراض القلب والدماغ التي قد تؤدي الى حصول الجلطات والنوبات مما يؤدي بعد ذلك الى الوفاة لا سمح الله. فالمعدل السليم للنوم اليومي هو ما بين 7ـ 9 فهي تعطي الانسان نشاطا يوميا مكثفا وهذا ما يخدم الانسان في حياته العملية فكلما زاد على المعدل اليومي للنوم كلما زاد كسلا وتقاعسا ويرى أنه يحتاج الى النوم أكثر واكثر. وقد اثبتت دراسات أخرى ان النوم الزائد قد يسبب اضطرابات في الجهاز التنفسي ويضعف القدرة على الحصول على كميات كافية من الاكسجين فتجده يستيقظ من النوم فيشعر بالتعب والارق.
فالراحة لا تأتي من مدة النوم الطويلة أو القصيرة بل تأتي من عمق هذا النوم فمتى ابتعد الانسان عن الاقراص المهدئة والمنومة وابتعد عن المنبهات وحصل له جو معتدل ليس بالبارد ولا الحار فبذلك تحصل له الراحة المطلوبة المستفادة من النوم ومن المنومات الخاطئة التي تحصل كثيرا خاصة في مجتمعنا هي النومات التي تأتي بعد الاكل مباشرة فمثل هذه النومات تتسبب في حصول السمنة وترهل الجسم وهذا أمر يجب معرفته على كل افراد المجتمع فالبعض لا يعطي لهذه الاسباب القدر الكافي للابتعاد عنها فيقع فيها من غير انتباه اما النوم الصحي فيجب أن يتحقق فيه ثلاثة شروط أولها الراحة الجسدية وثانيها الراحة العاطفية والاخيرة هي الراحة الفكرية فمتى تمت هذه الشروط الثلاثة فانها تجذب للانسان النوم الصحي الملائم لجسمه فان هناك في جسم الانسان هرمون (السيروتونين) الذي يتولى مهمة تنويم جسم الانسان والعجيب في الهرمون انه يزداد افرازه في الظلام فهو يعتمد على درجة الاضاءة المحيطة بجسم الانسان قال تعالى( وجعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا). فالنوم الطبيعي لا يكون الا في الليل. أما عن نوم القيلولة فمتى شعرت بالنوم في وقت الظهيرة فنم فهي فترة للراحة تعيد للجسم نشاطه من جديد يقول صلى الله عليه وسلم (استعينوا بطعام السحر على صيام النهار, وبالقيلولة على قيام الليل) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الوزن الزائد ينافس التدخين على تقصير العمر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مشكور أخي على الجهد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() امين اجمعين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() علاج جديد لمرض الزهايمر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() .......عندما تتكلم الأذن...... يردد الناس مقولة «إن العين تتكلم»، ولا شك أن العين تعبّر عن حال النفس وما يعتريها من مشاعر مختلفة، ولكن ذلك يحتاج إلى قارئ جيد للعيون يستطيع إستنتاج الكثير من المعلومات من بريق العين، وإتساع حدقتها، وتباعد جفنيها، وإحمرار صلبتها.
وكذلك فإن الطبيب يستطيع قراءة الكثير من الأمراض الجسمية عن طريق تأمل شرايين شبكية العين فيشخص من نظرته تلك داءً سكرياً أو تصلباً في الشرايين أو ….. .......عندما تتكلم الأذن...... يردد الناس مقولة «إن العين تتكلم»، ولا شك أن العين تعبّر عن حال النفس وما يعتريها من مشاعر مختلفة، ولكن ذلك يحتاج إلى قارئ جيد للعيون يستطيع إستنتاج الكثير من المعلومات من بريق العين، وإتساع حدقتها، وتباعد جفنيها، وإحمرار صلبتها. وكذلك فإن الطبيب يستطيع قراءة الكثير من الأمراض الجسمية عن طريق تأمل شرايين شبكية العين فيشخص من نظرته تلك داءً سكرياً أو تصلباً في الشرايين أو ….. ولا ننسى طبعاً الرأرأة تلك الحركة الرقصية التي تقوم بها العين في ظروف مرضية خاصة، وكأنها تشير إلى الطبيب الحاذق على مكان الآفة المرضية وحجمها. ولكن ما أريد أن أتكلم عنه في مقالتي هذه هو «كلام الأذن»، فالأذن تتكلم أيضاً كأختها العين، ولكن كيف؟ إن الوظيفة المعروفة للأذن منذ القديم أنها تستقبل الأصوات الخارجية وتحولها إلى إشارات كهربائية تسير في عصب السمع حتى تصل المراكز السمعية ومن ثم إلى قشر الدماغ، فيفهم الشخص محتوى وفحوى الكلام. ولكن العلم بعجائبه التي لا تنتهي، والتي تدل على قدرة خارقة معجزة تقف وراء خلق الكون والإنسان، كشف أن الأذن إضافة إلى وظيفتها في استقبال الصوت فإنها تصدر أصواتاً إلى الخارج أيضاً. ففي القسم الداخلي من الأذن والذي يسمى «الأذن الباطنة»، هناك مجموعة من الخلايا تصدر إشارات كهربائية بشكل مستمر، وتتحول هذه الإشارات إلى أصوات تُصدَّرُ إلى الوسط الخارجي. ولكن من رحمة الله بنا فإن كلام الأذن لا يسمع لأنه تحت مستوى الإحساس بالصوت، وإلا لسمع كل واحد منا في رأسه صوتاً يبث باستمرار، ولأصبحت الحياة جحيماً لا يطاق. ولكن ماذا نستفيد من هذه المعرفة؟ خطا العلم خطوات قليلة في فهم هذه الظاهرة حتى الآن، ولكن ما تم استنتاجه يشرح فوائد كثيرة لهذه الظاهرة. والحقيقة العلمية تقول: إنه طالما أن خلايا الأذن الباطنة تصدر هذه الأصوات فهذا يدل على أن الأذن بقسمها العصبي سليمة، وبالتالي فإن السمع ضمن الحدود الطبيعية. وهذا الأمر يساعدنا في دراسة السمع عند المولودين حديثاً، فلو وضعنا جهازاً لاقطاً للأصوات في آذانهم واستطعنا التقاط الكلام الأذني (أو ما يسمى البث الصوتي الأذني) فهذا يدل على سلامة السمع لديهم، أما عندما تفقد الإشارة عند أحدهم فهناك شك كبير بوجود نقص سمع لديه ويجب أن يحول إلى دراسة سمعية دقيقة. وكذلك فإن العاملين في مهن يكثر فيها ضجيج الآلات يتعرضون لنقص سمع تدريجي إن لم يتخذوا أسباب الحماية والوقاية، فإذا اختبرنا بث الأذن عندهم كل فترة، وكشفنا انقطاعه في مرحلة ما، فهذا يدل على تأذي السمع نتيجة الضجيج، وعلينا تحويلهم إلى أعمال إدارية بعيدة عن الضجيج حتى لا يفقدوا السمع مستقبلاً. وهناك أمثلة كثيرة على جدوى ولكنني أقول إن أهم نتيجة لهذه الدراسة هي دراسة مثل هذه الظاهرة، شعور العبد بالخالق الذي أوجد لنا ألغازاً عظيمة في الإنسان وطلب منا العمل والجهد للوصول إلى حلها، وكلما وجدنا حلاً شعرنا بعظمة الخالق وقدرته المطلقة على الإبداع. د. سامر سقا أميني أخصائي في علم السمعيات منقولة للامانة ولا ننسى طبعاً الرأرأة تلك الحركة الرقصية التي تقوم بها العين في ظروف مرضية خاصة، وكأنها تشير إلى الطبيب الحاذق على مكان الآفة المرضية وحجمها. ولكن ما أريد أن أتكلم عنه في مقالتي هذه هو «كلام الأذن»، فالأذن تتكلم أيضاً كأختها العين، ولكن كيف؟ إن الوظيفة المعروفة للأذن منذ القديم أنها تستقبل الأصوات الخارجية وتحولها إلى إشارات كهربائية تسير في عصب السمع حتى تصل المراكز السمعية ومن ثم إلى قشر الدماغ، فيفهم الشخص محتوى وفحوى الكلام. ولكن العلم بعجائبه التي لا تنتهي، والتي تدل على قدرة خارقة معجزة تقف وراء خلق الكون والإنسان، كشف أن الأذن إضافة إلى وظيفتها في استقبال الصوت فإنها تصدر أصواتاً إلى الخارج أيضاً. ففي القسم الداخلي من الأذن والذي يسمى «الأذن الباطنة»، هناك مجموعة من الخلايا تصدر إشارات كهربائية بشكل مستمر، وتتحول هذه الإشارات إلى أصوات تُصدَّرُ إلى الوسط الخارجي. ولكن من رحمة الله بنا فإن كلام الأذن لا يسمع لأنه تحت مستوى الإحساس بالصوت، وإلا لسمع كل واحد منا في رأسه صوتاً يبث باستمرار، ولأصبحت الحياة جحيماً لا يطاق. ولكن ماذا نستفيد من هذه المعرفة؟ خطا العلم خطوات قليلة في فهم هذه الظاهرة حتى الآن، ولكن ما تم استنتاجه يشرح فوائد كثيرة لهذه الظاهرة. والحقيقة العلمية تقول: إنه طالما أن خلايا الأذن الباطنة تصدر هذه الأصوات فهذا يدل على أن الأذن بقسمها العصبي سليمة، وبالتالي فإن السمع ضمن الحدود الطبيعية. وهذا الأمر يساعدنا في دراسة السمع عند المولودين حديثاً، فلو وضعنا جهازاً لاقطاً للأصوات في آذانهم واستطعنا التقاط الكلام الأذني (أو ما يسمى البث الصوتي الأذني) فهذا يدل على سلامة السمع لديهم، أما عندما تفقد الإشارة عند أحدهم فهناك شك كبير بوجود نقص سمع لديه ويجب أن يحول إلى دراسة سمعية دقيقة. وكذلك فإن العاملين في مهن يكثر فيها ضجيج الآلات يتعرضون لنقص سمع تدريجي إن لم يتخذوا أسباب الحماية والوقاية، فإذا اختبرنا بث الأذن عندهم كل فترة، وكشفنا انقطاعه في مرحلة ما، فهذا يدل على تأذي السمع نتيجة الضجيج، وعلينا تحويلهم إلى أعمال إدارية بعيدة عن الضجيج حتى لا يفقدوا السمع مستقبلاً. وهناك أمثلة كثيرة على جدوى ولكنني أقول إن أهم نتيجة لهذه الدراسة هي دراسة مثل هذه الظاهرة، شعور العبد بالخالق الذي أوجد لنا ألغازاً عظيمة في الإنسان وطلب منا العمل والجهد للوصول إلى حلها، وكلما وجدنا حلاً شعرنا بعظمة الخالق وقدرته المطلقة على الإبداع. د. سامر سقا أميني أخصائي في علم السمعيات منقولة للامانة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك يا طموحة لكن موضوعك فيك القليل من اللاترتيب أرجوا منك إعادة صياغته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() سلوك الخلية الذكي والمنطقي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc