|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
★ ★حدث لي ذات مرة... مواقف لا تنسى★ ★
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-03, 00:09
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
★ ★حدث لي ذات مرة... مواقف لا تنسى★ ★
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جلست أنبش في أدراج ذاكرتي مما علق بها من حوادث و أحداث جرت لي عندما كنت يافعا. فاستوقفني لتوي موقف عصيب مررت به عند أعمامي في البادية... ففي إحدى الليالي الحالكات ذات صيف حار، وبينما كنت أسير قافلا إلى البيت رفقة أبناء عمومتي، بعد أن قضينا شطر اللّيل الأول في عرس ريفي بالقصبة و "الرقّاصات"، إذ بصوت غريب يتعقبّنا دون انقطاع دون أن نتمكّن من تبيّن مصدره... كنا كلما توقفنا يتوقف الصوت أيضا. فلا ندري أ حقا كنا نسمع صوتا؟! أم أنه مجرد أضغاث أحلام و محض خيال؟! فكنا نصرخ ملء أشداقنا و كنا نتطلّع لمعرفة مصدر الصوت... و لكن لا حياة لمن تنادي. فانقبضت سرائرنا و ارتعشت فرائسنا. و تبادر إلى أذهاننا أن نهرب بأقصى سرعتنا... أطلقنا العنان لأرجلنا، نسابق الريح. لا نلوي على شيء رغم الأشواك و الأحجار التي كانت تعترض طريقنا. وصلنا إلى المنزل أخيرا و نحن نتصبّب عرقا من الجري. فتسوّرنا أسوار المنزل من الخوف و قفزنا إلى داخل الدار ... و أخيرا أصبحنا بمأمن من ذلك الصوت الذي أخافنا. و بينما نحن نحدّث أهلنا و نروي في القصة ، إذ بنا نكتشف أن أحدنا تدلّى من جيبه خيط كان يحتفظ به من قبل، فعلقت به رزمة من الأشواك... فأدركنا حينها أن الرزمة هي من كانت تصدر ذلك الصوت... انفجر الجميع ضاحكا إلاّي. فقد كان خوفي من ذلك الصوت أهون عليّ من ازدراء الأهل و نظراتهم الساخرة... موقف لا أنساه ما حييت. هذا موقف عشته بكل جوارحي... فهل عشتم مثله؟ إذن نحن هنا نستمع إليكم، فارووا لنا حكاياكم. دامت أخوتنا
|
||||
|
|
2013-07-03, 00:19
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
ههههههههههههههههههههههههها
بارك الله فيك اضحك الله سنك مرة كنت انا وصديق لى هو الان خارج البلاد نلعب بمحريقة او مفرقعة قمنا بشعالها فلم تقم بالانفجار واخذنا فحصها بايدينا ولم تنفجر درنا الموحال معها ولم تنفجر... الى اخر المطاف شوف ***الخبيثة*** لما قربتها لعينى لافحصها لماذا لم تنفجر واذا بها تنفجر فى عينى المهم الاضرار لم تكون كبييرة مجرد ضمادة وشفيت بعدها |
|||
|
|
|
2013-07-03, 00:34
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
و الله ضحكتني قصتك تاع الصح خوي المهتدي.
سبحان الله ما حبتش تطربق و كي قربتها لعينك طربقت فيك... تقول عليها "خبيثة" تع الصح. المهم الحمد الله على سلامتك. ما صرا فيك والو. عجبتني قصتك و ضحكتني في نفس الوقت لأنها تصرا بزاف. بوركت على المرور الجميل |
|||
|
|
|
2013-07-03, 00:54
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
ملي كنت صغيرة ماكنتش نقول ( نواتكوكو) كنت نقول ( مرت كوكو) هههه الدار كانو يخدمو في القاطو بعثوني للحانوت نشري . قلت لصاحب الحانوت اعطيني مرت كوكو . قاللي حنا عندنا رجل كوكو برك |
|||
|
|
|
2013-07-03, 00:58
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
كي نكمّل الضحك نكتبلك الرد. و الله ما قدرت نكتب والو . سامحيني ختي الجزائرية 03 |
||||
|
|
|
2013-07-03, 01:24
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
لغتك جميلة و اسلوبك السردي بسيط و ممتع ... |
|||
|
|
|
2013-07-03, 01:25
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
هههههههههه مواقفكم كلها مضحكة جدا |
|||
|
|
|
2013-07-03, 01:29
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
 وزيد قالك موضوع فكاهى وانت جاوبت بجدية وحكمة وممكن تشارك فى موضوعى حول الصراع لانى اجدك دائما فى صراع فى المنتدى
|
||||
|
|
|
2013-07-03, 01:46
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
بوركت أخي الفاضل على حسن ظنك بي و بقلمي.
ما ذكرتَه صحيح بشأن الأساطير التي تحاك حول قصص قد تكون بسيطة في حقيقتها. و لكن الخيال يفعل فعلته فتصبح القصة البسيطة أسطورة تروى على مدى الأجيال ... بوركت على التعليق و التعقيب الجميلين... أطمع في مرور قادم لما أكتبه. فلا تبخل علينا بطلتّك المشرقة دمت بكل ألق |
||||
|
|
|
2013-07-03, 01:49
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
أحمد الله أن راق لك موضوعي أختي النجمة.
و لكنك لم تسمعينا أيٌّ من قصصك. و لم تعرضي علينا أيٌّ من مواقفك. نحن في انتظارك |
||||
|
|
|
2013-07-03, 01:52
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
أضم صوتي لصوتك أخي المهتدى
و أطلب من الأخ syrus أن يشنّف أسماعنا بإحدى لطائفه نحن في الانتظار |
||||
|
|
|
2013-07-03, 01:55
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
.... لكن سأكتفي الآن بإعادة نسخ واحدة من الحكايات التي كنت قد رويتها في موضوع مشابه سابق ... تصبحون على خير الحكاية : الساعة الرابعة صباحا . يوقظني أبي لأذهب للكتاب .... لكنني قررت التغيب هذه المرة و التسكع في شوارع المدينة الخالية .... لم تطلع الشمس بعد لكن الليل كان قد مضى و كان بالإمكان رؤية الأشياء بوضوح ... و بينما أنا أتمشى بلامبالاة في إحدى الشوارع فإذا بي اسمع صوتا و كأن احدهم يجر سلسلة على الأرض ... إلتفت ورائي فإذا به كلب نحيف اسود اللون و في رقبته سلسلة جميلة بدت لي أنها من نحاس .... قررت أن احصل على السلسلة فتبعت الكلب حتى حاصرته في مدخل ضيق بين إحدى العمارات و سياج ورشة للبناء , و اعتقدت أنني ضفرت بالسلسلة . اقتربت من الكلب الذي اكتشف انه محاصر .... و فجأة استأسد الكلب الجبان و زمجر و كشر عن أنيابة و أنطلق مندفعا نحوي .... أصابني الهلع و أطلقت ساقيي للريح و الكلب ورائي في ذلك الرواق الضيق . عندما بلغت آخر الرواق كان الكلب قد لحق بي .... اتجهت يسارا آملا أن انجح في مراوغة الكلب و أؤجل العضة المحتومة فإذا بالكلب المسكين يتجه يمينا و يفر دون أن يلتفت وراءه ... و اكتشفت أن الكلب قد خدعني ... توقف الكلب و بدأ يراقبني ليتأكد أنني لن أتبعه . في حين حمدت الله أنه لم يكن جادا . |
||||
|
|
|
2013-07-03, 02:19
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
موقف مؤثر حقا و لا يتمنى أيٌّ منا أن يكون بدلك.
و لكن هو قضاء الله و مشيئته... فهل لنا الخيرة فيما اختاره الله؟ أرجو أن تكوني قد أذرفت الكثير من الدمع حتى تهدأ نفسك قليلا. و الآن و بعد تحصلت على البكالوريا فاعملي على تحسين أدائك و تقديم أفضل ما عندك في الدراسة الجامعية حتى تكون شهادتك أفضل جائزة تقدمينها لروح أمك المغفور لها بإذن الله... أرجو أن يكون في كلماتي بعض العزاء لك. بوركت على المرور أختي الكريمة |
||||
|
|
|
2013-07-03, 02:28
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
جميل ما قرأت لك، أخي الحبيب ...
قبعتي ستبقى مرفوعة ما دام قلمك متمرّسا و حرفك زاهٍ. لقد أخرست قلمي حقا فلم أقوى على التعليق.. لله درّك |
||||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| حدث لي ذات مرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
