![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() حقيقة الديمقراطية قال الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله تعالى: يُرِيدُونَإِزَالَةَالْإِسْلَامِوَإِحْلَالَالدِّيمُقْرَاطِيَّةِ. وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةُ:لَفْظَةٌيُونَانِيَّةٌمَعْنَاهَاحُكْمُالشَّعْبِ،أَيأَنَّالشَّعْبَيَحْكُمُنَفْسَهُبِنَفْسِهِ. فَلِلدِّيمُقْرَاطِيَّةِعَنَاصِرُأَسَاسِيَّةٌلَابُدَّمِنْتَوَافُرِهَالِيَكُونَالنِّظَامُدِيمُقْرَاطِيًّا،وَمِنْأَهَمِّهَذِهِالْعَنَاصِرِعُنْصُرَانِ: الْأَوَّلُ: السِّيَادَةُلِلشَّعْبِ. لَيْسَتْلِلشَّرِيعَةِ،لَيْسَتْلِلْعَقِيدَةِ،لَيْسَتْلِلْوَحْيِالْمَعْصُومِ،لَيْسَتْلِلْإِلَهِالْأَجَلِّلَاإِلَهَإِلَّاهُوَ. بَلْيُرِيدُونَالسِّيَادَةَلِلشَّعْبِ!! وَالثَّانِي: الْحُقُوقُوَالْحُرِّيَّاتُمَكْفُولَةٌقَانُونِيًّالِكُلِّفَرْدٍيَعِيشُتَحْتَالنِّظَامِالدِّيمُقْرَاطِيِّ. المصدر /https://www.الرابط محظور/
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() يُرِيدُونَ إِزَالَةَ الْإِسْلَامِ وَإِحْلَالَ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ. وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةُ: لَفْظَةٌ يُونَانِيَّةٌ مَعْنَاهَا حُكْمُ الشَّعْبِ، أَي أَنَّ الشَّعْبَ يَحْكُمُ نَفْسَهُ بِنَفْسِهِ. فَلِلدِّيمُقْرَاطِيَّةِ عَنَاصِرُ أَسَاسِيَّةٌ لَا بُدَّ مِنْ تَوَافُرِهَا لِيَكُونَ النِّظَامُ دِيمُقْرَاطِيًّا، وَمِنْ أَهَمِّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ عُنْصُرَانِ: الْأَوَّلُ: السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ. لَيْسَتْ لِلشَّرِيعَةِ، لَيْسَتْ لِلْعَقِيدَةِ، لَيْسَتْ لِلْوَحْيِ الْمَعْصُومِ، لَيْسَتْ لِلْإِلَهِ الْأَجَلِّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ. بَلْ يُرِيدُونَ السِّيَادَةَ لِلشَّعْبِ!! وَالثَّانِي: الْحُقُوقُ وَالْحُرِّيَّاتُ مَكْفُولَةٌ قَانُونِيًّا لِكُلِّ فَرْدٍ يَعِيشُ تَحْتَ النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() مَاذَا تَعْنِي هَذِهِ الْجُمْلَةُ: السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ؟ السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ -أَوِ السُّلْطَةُ لِلشَّعْبِ-، مَنْ تَصَوَّرَ هَذِهِ الْجُمْلَةَ –أَي: السُّلْطَةُ لِلشَّعْبِ- ثُمَّ عَرَفَ أَنْوَاعَ السُّلْطَاتِ الثَّلَاثِ فَإِنَّهُ لَا يَشُكُّ أَنَّ النَّظَامَ الدِّيمُقْرَاطِيُّ نِظَامٌ إِلْحَادِيٌّ جَاهِلِيٌّ, لَا يَصْلُحُ فِي بَلَدٍ إِسْلَامِيٍّ يَعْتَنِقُ أَبْنَاؤُهُ دِينَ اللَّـهِ, وَيُوَحِّدُونَ اللَّـهَ, وَيَتَّبِعُونَ رَسُولَ اللَّـهِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. أَنْوَاعُ السُّلْطَاتِ الَّتِي يَتَمَتَّعُ بِهَا الشَّعْبُ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ ثَلَاثَةٌ: السُّلْطَةُ الْأُولَى: السُّلْطَةُ التَّشْرِيعِيَّةُ. وَالثَّانِيَةُ: السُّلْطَةُ الْقَضَائِيَّةُ. وَالثَّالِثَةُ: السُّلْطَةُ التَّنْفِيذِيَّةُ. يَرَى النِّظَامُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ أَنَّ الشَّعْبَ نَفْسَهُ هُوَ الَّذِي يَتَمَتَّعُ بِهَذِهِ السُّلْطَاتِ كُلِّهَا، وَذَلِكَ يَعْنِي أَنَّ الشَّعْبَ يَمْلِكُ تَشْرِيعَ الْقَوَانِينِ الْمُنَاسِبَةِ، كَمَا يَمْلِكُ التَّعْدِيلَ وَالْإِلْغَاءَ فِي مَوَادِّ الْقَانُونِ إِنْ شَاءَ ذَلِكَ، ثُمَّ إِنَّ الشَّعْبَ نَفْسَهُ يَتَوَلَّى الْقَضَاءَ بَيْنَ النَّاسِ بِوَاسِطَةِ لَجْنَةٍ مُعَيَّنَةٍ فِي ضَوْءِ ذَلِكَ التَّشْرِيعِ، كَمَا يَتَوَلَّى الشَّعْبُ نَفْسُهُ التَّنْفِيذَ بَعْدَ الْقَضَاءِ. هَكَذَا يَكُونُ الشَّعْبُ فِي كُلِّ أُمُورِهِ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ! هَلْ يَسُوغُ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَعْتَقِدَ صِحَّةَ تَشْرِيعِ غَيْرِ مَا أَتَى بِهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ؟! هَلْ يَسُوغُ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَعْتَقِدَ صِحَّةَ تَشْرِيعِ مَا سِوَى التَّشْرِيعِ الَّذِي جَاءَ مِنْ لَدُنِ الْعَلِيمِ الْحَكِيمِ عَنْ طَرِيقِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ؟! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() إِذَا كَانَ الشَّعْبُ هُوَ الَّذِي يُشَرِّعُ قَانُونَهُ، وَهُوَ الَّذِي يَتَوَلَّى سُلْطَةَ الْقَضَاءِ، ثُمَّ هُوَ يُنَفِّذُ مَا قَضَى بِهِ الْقَاضِي الدِّيمُقْرَاطِيُّ، فَمَا الَّذِي بَقِيَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ الَّذِي خَلَقَ الْعِبَادَ, وَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ رُسُلَهُ, وَأَنْزَلَ عَلَيْهِمْ كُتُبَهُ تَحْمِلُ ذَلِكَ التَّنْظِيمَ الدَّقِيقَ الْعَادِلَ الَّذِي لَا جَوْرَ فِيهِ وَلَا نَقْصَ بِحَالٍ؟! هُمْ يَقُولُونَ: نُرِيدُ الْحُرِّيَّةَ.. وَهُمْ لَمْ يُبْقُوا مِنْهَا شَيْئًا لَمْ يَسْتَنْزِفُوهُ؛ لَقَدْ شَرِبُوا الْحُرِّيَّةَ حَتَّى الثُّمَالَةِ! يَقُولُونَ: نُرِيدُ الدِّيمُقْرَاطِيَّةَ.. لِكَيْ يَتَحَوَّلَ وَجْهُ مِصْرَ إِلَى وَجْهٍ دِيمُقْرَاطِيٍّ عَلْمَانِيٍّ مَدَنِيٍّ لَا عَلَاقَةَ لَهُ بِالدِّينِ! يُرِيدُونَ أَنْ يَكُونَ الدِّينُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ رَبِّكَ، لَا حُكْمَ لِلدِّينِ فِي الْحَيَاةِ: لَا فِي الْأَنْفُسِ، وَلَا فِي الْأَعْرَاضِ، وَلَا فِي الْأَمْوَالِ، وَلَا فِي الْحُكْمِ، وَلَا فِي السِّيَاسَةِ، وَلَا فِي الِاقْتِصَادِ!! يُرِيدُونَ الدِّينَ عَلَاقَةً مُجَرَّدَةً بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ, فَإِذَا تَخَطَّى بِهَا إِنْسَانٌ فِي الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ حُدُودَ نَفْسِهِ؛ عَاقَبَهُ النِّظَامُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ. فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ: لَا فَرْقَ بَيْنَ مُسْلِمٍ وَكَافِرٍ، وَرَجُلٍ وَامْرَأَةٍ، الْكُلُّ سَوَاسِيَةٌ كَأَسْنَانِ الْحِمَارِ!! حَتَّى الْفُرُوقُ الَّتِي جَعَلَهَا اللَّـهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ طَبْعًا فِي الْبَشَرِ تُلْغَى: الْمَرْأَةُ تَرْفُضُ الزَّوَاجَ وَلَا تُرِيدُهُ؛ هِيَ حُرَّةٌ تَحْمَلُ مِنْ سِفَاحٍ -وَلَا يُسَمُّونَهُ سِفَاحًا-؛ إِذْ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ أَنَّ هَذَا الْجَسَدَ إِنَّمَا هُوَ مِنْحَةٌ مِنَ الطَّبِيعَةِ أَوْ مِنْ إِلَهِهِم ، وَالْمَرْءُ فِي هَذِهِ الْمِنْحَةِ حُرٌّ فِي أَنْ يَتَمَتَّعَ بِهَا كَيْفَ يَشَاءُ وَعَلَى الصُّورَةِ الَّتِي يُرِيدُ..!! يُرِيدُونَهَا دِيمُقْرَاطِيَّةً!! يَقُولُونَ: نَحْنُ نُرِيدُ الْحُرِّيَّةَ، وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةَ، وَالْعَدَالَةَ الِاجْتِمَاعِيَّةَ -وَالْأَخِيرَةُ مِنْ بَابِ ذَرِّ الرَّمَادِ فِي الْعُيُونِ-. المصدرhttps://www.الرابط محظور/
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نَعَمْ؛ هُنَالِكَ فَوَارِقُ عَظِيمَةٌ، وَهُنَالِكَ اسْتِئْثَارٌ بِالسُّلْطَةِ، وَهُنَالِكَ فَسَادٌ مُسْتَبِدٌّ. نَعَمْ؛ هُنَالِكَ فَقْرٌ مُدْقِعٌ، وَمُعَانَاةٌ جَارِفَةٌ، وَغَلَاءٌ مُفْظِعٌ -لَا شَكَّ-. فَتَمَّ اسْتِغْلَالُ هَذِهِ الْأُمُورِ عِنْدَ الْجَمَاهِيرِ الْكَادِحَةِ النَّاصِبَةِ الَّتِي غُيِّبَ عَنْهَا وَعْيُهَا الْإِسْلَامِيُّ, وَصَارَ الدِّينُ عِنْدَهَا مَجْهُولًا، فَأُخِذَ بِمِقْوَدِهَا. ثُمَّ إِنَّهُ انْخَرَطَ فِي ذَلِكَ السِّلْكِ الْمَلْعُونِ طَوَائِفُ مِنَّا مِمَّنْ يَدْعُونَ إِلَى كِتَابِ اللَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالْإِسْلَامِ الْمَجِيدِ، وَهُمْ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يَسْتَطِيعُونَ -إِذَا كَانَ الْمُجْتَمَعُ دِيمُقْرَاطِيًّا- أَنْ تَأْتِيَ بِهِمُ الصَّنَادِيقُ الزُّجَاجِيَّةُ! وَهَذَا وَهْمٌ كَبِيرٌ مَا كَانَ وَلَنْ يَكُونَ. ثُمَّ لَوْ كَانَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ -بِإِحْسَانِ الظَّنِّ بِهِمْ-، فَإِنَّهُمْ يَتَّخِذُونَ وَسِيلَةً كُفْرِيَّةً إِلَى غَايَةٍ شَرْعِيَّةٍ -إِنْ أَحْسَنَّا الظَّنَّ بِغَايَتِهِمْ-! فِي الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ السُّلْطَاتُ كُلُّهُا لِلشَّعْبِ؛ يَعْنِي أَنَّ الشَّعْبَ يَمْلِكُ التَّشْرِيعَ وَالْقَضَاَء وَالتَّنْفِيذَ، فَمَاذَا بَقِيَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ؟! إِذَا كَانَ الشَّعْبُ هُوَ الَّذِي يُشَرِّعُ قَانُونَهُ، وَهُوَ الَّذِي يَقْضِي قَاضِيهُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ بَيْنَ أَبْنَاءِ الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ، وَيُنَفِّذُ الْمُنَفِّذُونَ الدِّيمُقْرَاطِيُّونَ تِلْكَ الْأَحْكَامَ عَلَى أَبْنَاءِ الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ، فَمَاذَا بَقِيَ لِدِينَ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ؟! هَذَا مَا يُرَادُ -دَعْكَ مِنْ كُلِّ مَا يُقَالُ-، هَذَا هُوَ الْخَبِيءُ وَرَاءَ تِلْكَ الْأَكَمَةِ، وَوَرَاءَهَا مَا وَرَاءَهَا, فَلَا تُخْدَعَنَّ. فِي النِّظَامِ الْإِسْلَامِيِّ: يَكُونُ هُنَالِكَ كَبِيرٌ يُطَاعُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ. هَذَا عِنْدَهُم مَمْنُوعٌ؛ لِأَنَّ هَذَا هُوَ الرَّمْزُ لِوِلَايَةِ الْأَمْرِ فِي دِينِ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ، وَهَذَا مَرْفُوضٌ!! يَقُولُونَ عَنْهُ: هَذَا هُوَ النِّظَامُ الدِّكْتَاتُورِيُّ.. حَتَّى إِذَا كَانَ مَحْكُومًا بِدِينِ اللَّـهِ وَسُنَّةِ رَسُولِ اللَّـهِ، حَتَّى إِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَهُوَ عِنْدَهُمْ نِظَامٌ دِكْتَاتُورِيٌّ ظَالِمٌ مُسْتَبِدٌّ! اللَّـهُ سُبْحَانَهُ هُوَ الْمُشَرِّعُ وَحْدَهَ، شَرَعَ التَّشْرِيعَاتِ الْعَادِلَةَ, وَأَنْزَلَهَا فِي كِتَابِهِ، وَهِيَ بَيْنَ النَّاسِ, أَتَى بِهَا خَاتَمُ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ, الَّذِي أَرْسَلَهُ اللَّـهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ. الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ الصَّحِيحَةُ -الشَّارِحَةُ لِلْكِتَابِ- هُمَا مَحَلُّ التَّشْرِيعِ الْإِلَهِيِّ لَمْ يَبْقَ إِلَّا الْقَضَاءُ بَيْنَ النَّاسِ فِي ضَوْءِ مَا جَاءَ بِهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ؛ فَدِينُنَا كَامِلٌ شَامِلٌ تَامٌّ لَا نَقْصَ فِيهِ بِوَجْهٍ مِنَ الْوُجُوهِ. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() رسلان يحارب الدموقراطية التي تتيح للمسلمين اختيار رئيس صالح لهم
و يؤيد قتلة فسقة ظلمة و يقول عنهم هم ولاة امر شرعيين كان أولى بك وضع موضوع: حقيقة رسلان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() وكأن البلاد كانت تعيش الإسلام وجاء الإخوان بالديمقراطية ليزيلوا بها الإسلام ؟
أين يعيش هذا الرسلان ؟ ثم يأخذ تعريف الديمقراطية لغة ويلبس على أتباعه بأن الدمقراطية هي سيادة الشعب !!!! هناك رسالة عنوانها الديمقراطية، تشرح جيدا اللفظة كيف تطور معناها مذ جاءت من اليونان، إلى أن تبنتها الأنظمة الجديدة، وماذا أصبح معناها شيخكم وعلامتكم صاحب المحنة يحتاج أن يتعلم الشيء قبل أن يحكم عليه القاعدة تقول: الحكم على الشيء فرع عن تصوره |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اجابة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى عن سؤال وجه له حول مصطلح الديمقراطية فأجاب: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذا جاء السؤال من الكويت كان الجواب بجواز الانتخابات و ي دول أخرى لا يجوز قد كتبت في هذا المنتدى مشاركة وضعت فيها هذه التنافضات في الفتاوى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
فقليله ليس حرام ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() رد: [شريط صوتي] جمع لفتاوى أهل العلم في حكم الانتخابات والديمقراطية... أما بالنسبة للخلاف بين أهل السنة من علماء ومشائخ في [ الإنتخابات ] فهذا لا يختلف فيه أثنان ولا ينطتح فيه عنزان كما يقال ونحن والله العظيم نقدر ونحترم العلماء ولا يفهم من كلامي أني أطعن في العلماء لا والله ولكن الشيخ الألباني في كلامه هذا [ للاستماع ] الشاهد من الكلام أنه قال أن الإنتخابات لا يفرق بين الرجل والمرأه والصالح والطالح والكافر والمسلم ودلل على ذلك بقوله تعالى {أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون } وقال ما بني على فاسد فهو فاسد وقال في أخر كلامه الدي أنه لا يرى الدخول فيها فأرجو على الأخوة أن يسمعو كلام الشيخ كله وأن يقولو ما فهموا مما قال الشيخ لربما فهمي أنا قاصر والله المستعان فنحن نكتب ونقول هذا الكلام لا هوى ولكن غيرة على دين الله عز وجل وقد سبقنا بهذا الكلام ولله الحمد علماء ومشائخ ممن أفتو بعدم الدخول فيها أصلا مع معرفة الخلاف الحاصل فهذا ما ادين الله به كما قال الشيخ صالح السحيمي والله الموفق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() وأما استغرابك فغريب ، لأن كلام الشيخ الألباني في أصل حرمة الانتخابات وهو كلام علماء الدعوة السلفية قاطكبة فيما أعلم ولا أعلم لهم مخالفا منهم ، وأما تجويزه هو وابن باز وابن عثيمين وأحمد شاكر واللجنة الدائمة والعباد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
الله يشهد أن حب العلامة الألباني يملأ القلب ..لكن لايجعلنا ذلك أن نعتقد ان كلامه منزه عن الخطأ فهو بشر ..هو أفتى بما أفتى .وقطع بالحرمة فهل غيره فصل في ذلك وقطع ..؟ لايجب أن نتعصب للراي فنغلق على جمنيع الآراء الأخرى وكما كان يقول الشيخ بن باز رحمه الله لبعض المخالفين المتشددين .إن في الأمر سعة ..بارك الله فيك .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقول الاصل في الانتخابات هي الحرمة أقول العكس الأصل في الأشياء الاباحة حتى يثبت العكس إلا في الأطعمة و الانكحة الانتخابات وسيلة مستجدة لم تكن في عهد النبي صلى الله عليه و سلم و ليست من العبادات أو الاطعمة و لا الأنكحة و معلوم في أصول الفقه أنه ليس كل شيئ لم يفعله النبي صلى الله عليه و سلم فهو حرام إذا فهي مباحة في الأصل حتى يثبت العكس و العكس لم يثبت بل الذى ثبت هو وجوبها لكي تختار الأمة من يحكمها فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الديمقراطية, دقيقة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc