حقيقة الديمقراطية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نُصرة الإسلام و الرّد على الشبهات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حقيقة الديمقراطية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-09-06, 21:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي حقيقة الديمقراطية


حقيقة الديمقراطية
قال الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله تعالى:
يُرِيدُونَإِزَالَةَالْإِسْلَامِوَإِحْلَالَالدِّيمُقْرَاطِيَّةِ.
وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةُ:لَفْظَةٌيُونَانِيَّةٌمَعْنَاهَاحُكْمُالشَّعْبِ،أَيأَنَّالشَّعْبَيَحْكُمُنَفْسَهُبِنَفْسِهِ.
فَلِلدِّيمُقْرَاطِيَّةِعَنَاصِرُأَسَاسِيَّةٌلَابُدَّمِنْتَوَافُرِهَالِيَكُونَالنِّظَامُدِيمُقْرَاطِيًّا،وَمِنْأَهَمِّهَذِهِالْعَنَاصِرِعُنْصُرَانِ:
الْأَوَّلُ: السِّيَادَةُلِلشَّعْبِ.
لَيْسَتْلِلشَّرِيعَةِ،لَيْسَتْلِلْعَقِيدَةِ،لَيْسَتْلِلْوَحْيِالْمَعْصُومِ،لَيْسَتْلِلْإِلَهِالْأَجَلِّلَاإِلَهَإِلَّاهُوَ. بَلْيُرِيدُونَالسِّيَادَةَلِلشَّعْبِ!!
وَالثَّانِي: الْحُقُوقُوَالْحُرِّيَّاتُمَكْفُولَةٌقَانُونِيًّالِكُلِّفَرْدٍيَعِيشُتَحْتَالنِّظَامِالدِّيمُقْرَاطِيِّ.

المصدر /https://www.الرابط محظور/








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-09-06, 21:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

يُرِيدُونَ إِزَالَةَ الْإِسْلَامِ وَإِحْلَالَ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ.
وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةُ: لَفْظَةٌ يُونَانِيَّةٌ مَعْنَاهَا حُكْمُ الشَّعْبِ، أَي أَنَّ الشَّعْبَ يَحْكُمُ نَفْسَهُ بِنَفْسِهِ.
فَلِلدِّيمُقْرَاطِيَّةِ عَنَاصِرُ أَسَاسِيَّةٌ لَا بُدَّ مِنْ تَوَافُرِهَا لِيَكُونَ النِّظَامُ دِيمُقْرَاطِيًّا، وَمِنْ أَهَمِّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ عُنْصُرَانِ:
الْأَوَّلُ: السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ.
لَيْسَتْ لِلشَّرِيعَةِ، لَيْسَتْ لِلْعَقِيدَةِ، لَيْسَتْ لِلْوَحْيِ الْمَعْصُومِ، لَيْسَتْ لِلْإِلَهِ الْأَجَلِّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ. بَلْ يُرِيدُونَ السِّيَادَةَ لِلشَّعْبِ!!
وَالثَّانِي: الْحُقُوقُ وَالْحُرِّيَّاتُ مَكْفُولَةٌ قَانُونِيًّا لِكُلِّ فَرْدٍ يَعِيشُ تَحْتَ النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ.









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-06, 21:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

مَاذَا تَعْنِي هَذِهِ الْجُمْلَةُ: السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ؟
السِّيَادَةُ لِلشَّعْبِ -أَوِ السُّلْطَةُ لِلشَّعْبِ-، مَنْ تَصَوَّرَ هَذِهِ الْجُمْلَةَ –أَي: السُّلْطَةُ لِلشَّعْبِ- ثُمَّ عَرَفَ أَنْوَاعَ السُّلْطَاتِ الثَّلَاثِ فَإِنَّهُ لَا يَشُكُّ أَنَّ النَّظَامَ الدِّيمُقْرَاطِيُّ نِظَامٌ إِلْحَادِيٌّ جَاهِلِيٌّ, لَا يَصْلُحُ فِي بَلَدٍ إِسْلَامِيٍّ يَعْتَنِقُ أَبْنَاؤُهُ دِينَ اللَّـهِ, وَيُوَحِّدُونَ اللَّـهَ, وَيَتَّبِعُونَ رَسُولَ اللَّـهِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أَنْوَاعُ السُّلْطَاتِ الَّتِي يَتَمَتَّعُ بِهَا الشَّعْبُ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ ثَلَاثَةٌ:
السُّلْطَةُ الْأُولَى: السُّلْطَةُ التَّشْرِيعِيَّةُ.
وَالثَّانِيَةُ: السُّلْطَةُ الْقَضَائِيَّةُ.
وَالثَّالِثَةُ: السُّلْطَةُ التَّنْفِيذِيَّةُ.
يَرَى النِّظَامُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ أَنَّ الشَّعْبَ نَفْسَهُ هُوَ الَّذِي يَتَمَتَّعُ بِهَذِهِ السُّلْطَاتِ كُلِّهَا، وَذَلِكَ يَعْنِي أَنَّ الشَّعْبَ يَمْلِكُ تَشْرِيعَ الْقَوَانِينِ الْمُنَاسِبَةِ، كَمَا يَمْلِكُ التَّعْدِيلَ وَالْإِلْغَاءَ فِي مَوَادِّ الْقَانُونِ إِنْ شَاءَ ذَلِكَ، ثُمَّ إِنَّ الشَّعْبَ نَفْسَهُ يَتَوَلَّى الْقَضَاءَ بَيْنَ النَّاسِ بِوَاسِطَةِ لَجْنَةٍ مُعَيَّنَةٍ فِي ضَوْءِ ذَلِكَ التَّشْرِيعِ، كَمَا يَتَوَلَّى الشَّعْبُ نَفْسُهُ التَّنْفِيذَ بَعْدَ الْقَضَاءِ.
هَكَذَا يَكُونُ الشَّعْبُ فِي كُلِّ أُمُورِهِ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ!
هَلْ يَسُوغُ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَعْتَقِدَ صِحَّةَ تَشْرِيعِ غَيْرِ مَا أَتَى بِهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ؟!
هَلْ يَسُوغُ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَعْتَقِدَ صِحَّةَ تَشْرِيعِ مَا سِوَى التَّشْرِيعِ الَّذِي جَاءَ مِنْ لَدُنِ الْعَلِيمِ الْحَكِيمِ عَنْ طَرِيقِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ؟!









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-06, 21:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

إِذَا كَانَ الشَّعْبُ هُوَ الَّذِي يُشَرِّعُ قَانُونَهُ، وَهُوَ الَّذِي يَتَوَلَّى سُلْطَةَ الْقَضَاءِ، ثُمَّ هُوَ يُنَفِّذُ مَا قَضَى بِهِ الْقَاضِي الدِّيمُقْرَاطِيُّ، فَمَا الَّذِي بَقِيَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ الَّذِي خَلَقَ الْعِبَادَ, وَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ رُسُلَهُ, وَأَنْزَلَ عَلَيْهِمْ كُتُبَهُ تَحْمِلُ ذَلِكَ التَّنْظِيمَ الدَّقِيقَ الْعَادِلَ الَّذِي لَا جَوْرَ فِيهِ وَلَا نَقْصَ بِحَالٍ؟!
هُمْ يَقُولُونَ: نُرِيدُ الْحُرِّيَّةَ.. وَهُمْ لَمْ يُبْقُوا مِنْهَا شَيْئًا لَمْ يَسْتَنْزِفُوهُ؛ لَقَدْ شَرِبُوا الْحُرِّيَّةَ حَتَّى الثُّمَالَةِ!
يَقُولُونَ: نُرِيدُ الدِّيمُقْرَاطِيَّةَ.. لِكَيْ يَتَحَوَّلَ وَجْهُ مِصْرَ إِلَى وَجْهٍ دِيمُقْرَاطِيٍّ عَلْمَانِيٍّ مَدَنِيٍّ لَا عَلَاقَةَ لَهُ بِالدِّينِ!
يُرِيدُونَ أَنْ يَكُونَ الدِّينُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ رَبِّكَ، لَا حُكْمَ لِلدِّينِ فِي الْحَيَاةِ: لَا فِي الْأَنْفُسِ، وَلَا فِي الْأَعْرَاضِ، وَلَا فِي الْأَمْوَالِ، وَلَا فِي الْحُكْمِ، وَلَا فِي السِّيَاسَةِ، وَلَا فِي الِاقْتِصَادِ!!
يُرِيدُونَ الدِّينَ عَلَاقَةً مُجَرَّدَةً بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ, فَإِذَا تَخَطَّى بِهَا إِنْسَانٌ فِي الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ حُدُودَ نَفْسِهِ؛ عَاقَبَهُ النِّظَامُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ.
فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ: لَا فَرْقَ بَيْنَ مُسْلِمٍ وَكَافِرٍ، وَرَجُلٍ وَامْرَأَةٍ، الْكُلُّ سَوَاسِيَةٌ كَأَسْنَانِ الْحِمَارِ!!
حَتَّى الْفُرُوقُ الَّتِي جَعَلَهَا اللَّـهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ طَبْعًا فِي الْبَشَرِ تُلْغَى:
الْمَرْأَةُ تَرْفُضُ الزَّوَاجَ وَلَا تُرِيدُهُ؛ هِيَ حُرَّةٌ تَحْمَلُ مِنْ سِفَاحٍ -وَلَا يُسَمُّونَهُ سِفَاحًا-؛ إِذْ فِي النِّظَامِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ أَنَّ هَذَا الْجَسَدَ إِنَّمَا هُوَ مِنْحَةٌ مِنَ الطَّبِيعَةِ أَوْ مِنْ إِلَهِهِم ، وَالْمَرْءُ فِي هَذِهِ الْمِنْحَةِ حُرٌّ فِي أَنْ يَتَمَتَّعَ بِهَا كَيْفَ يَشَاءُ وَعَلَى الصُّورَةِ الَّتِي يُرِيدُ..!!
يُرِيدُونَهَا دِيمُقْرَاطِيَّةً!!
يَقُولُونَ: نَحْنُ نُرِيدُ الْحُرِّيَّةَ، وَالدِّيمُقْرَاطِيَّةَ، وَالْعَدَالَةَ الِاجْتِمَاعِيَّةَ -وَالْأَخِيرَةُ مِنْ بَابِ ذَرِّ الرَّمَادِ فِي الْعُيُونِ-.
المصدرhttps://www.الرابط محظور/









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-06, 22:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ..
طيب الديمقراطية أرادوا بها ازالة الإسلام .مالنظام الواجب سلوكه في الحكم غير الديمقراطية ؟
هل عندنا نظام اسلامي بديل لنتهج على النظام الديمقراطي ؟
في بلداننيا الإسلامية إما النظام ملكيا أو ديمقراطيا ..فهل يكون النظام الملكي هو النظام الأنسب للإسلام ؟
ان كانت الديمقراطية هي نظام حكم الشعب بنفسه أو سيادة الشعب ..فإن النظام الملكي هو سيادة فرد فمالأفضل يا ترى ؟
سيادة فرد أم سيادة شعب ؟؟
ثم لنذهب لشأن آخر ..هل يمكن اعتبار الديمقراطية ..في بلاد المسملين هي نفسها على ما عليه في بلاد الغرب ؟
سيادة الشعب ..
هل سيوضع اختيار الديانة على طاولة الشعب ؟
أبدا لا..
مادام لاخلافة قائمة على الأرض فلابديل غير البديل الديمقراطي ..مع أنني أعتقد أن ما يوجد من تجارب ديمقراطية في العالم العربي ليس الا ديكورا يغطي الدكتاتورية ..










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-07, 14:24   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

نَعَمْ؛ هُنَالِكَ فَوَارِقُ عَظِيمَةٌ، وَهُنَالِكَ اسْتِئْثَارٌ بِالسُّلْطَةِ، وَهُنَالِكَ فَسَادٌ مُسْتَبِدٌّ.
نَعَمْ؛ هُنَالِكَ فَقْرٌ مُدْقِعٌ، وَمُعَانَاةٌ جَارِفَةٌ، وَغَلَاءٌ مُفْظِعٌ -لَا شَكَّ-.
فَتَمَّ اسْتِغْلَالُ هَذِهِ الْأُمُورِ عِنْدَ الْجَمَاهِيرِ الْكَادِحَةِ النَّاصِبَةِ الَّتِي غُيِّبَ عَنْهَا وَعْيُهَا الْإِسْلَامِيُّ, وَصَارَ الدِّينُ عِنْدَهَا مَجْهُولًا، فَأُخِذَ بِمِقْوَدِهَا.
ثُمَّ إِنَّهُ انْخَرَطَ فِي ذَلِكَ السِّلْكِ الْمَلْعُونِ طَوَائِفُ مِنَّا مِمَّنْ يَدْعُونَ إِلَى كِتَابِ اللَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالْإِسْلَامِ الْمَجِيدِ، وَهُمْ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يَسْتَطِيعُونَ -إِذَا كَانَ الْمُجْتَمَعُ دِيمُقْرَاطِيًّا- أَنْ تَأْتِيَ بِهِمُ الصَّنَادِيقُ الزُّجَاجِيَّةُ! وَهَذَا وَهْمٌ كَبِيرٌ مَا كَانَ وَلَنْ يَكُونَ.
ثُمَّ لَوْ كَانَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ -بِإِحْسَانِ الظَّنِّ بِهِمْ-، فَإِنَّهُمْ يَتَّخِذُونَ وَسِيلَةً كُفْرِيَّةً إِلَى غَايَةٍ شَرْعِيَّةٍ -إِنْ أَحْسَنَّا الظَّنَّ بِغَايَتِهِمْ-!
فِي الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ السُّلْطَاتُ كُلُّهُا لِلشَّعْبِ؛ يَعْنِي أَنَّ الشَّعْبَ يَمْلِكُ التَّشْرِيعَ وَالْقَضَاَء وَالتَّنْفِيذَ، فَمَاذَا بَقِيَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ؟!
إِذَا كَانَ الشَّعْبُ هُوَ الَّذِي يُشَرِّعُ قَانُونَهُ، وَهُوَ الَّذِي يَقْضِي قَاضِيهُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ بَيْنَ أَبْنَاءِ الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ، وَيُنَفِّذُ الْمُنَفِّذُونَ الدِّيمُقْرَاطِيُّونَ تِلْكَ الْأَحْكَامَ عَلَى أَبْنَاءِ الْمُجْتَمَعِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ، فَمَاذَا بَقِيَ لِدِينَ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ؟!
هَذَا مَا يُرَادُ -دَعْكَ مِنْ كُلِّ مَا يُقَالُ-، هَذَا هُوَ الْخَبِيءُ وَرَاءَ تِلْكَ الْأَكَمَةِ، وَوَرَاءَهَا مَا وَرَاءَهَا, فَلَا تُخْدَعَنَّ.
فِي النِّظَامِ الْإِسْلَامِيِّ: يَكُونُ هُنَالِكَ كَبِيرٌ يُطَاعُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ.
هَذَا عِنْدَهُم مَمْنُوعٌ؛ لِأَنَّ هَذَا هُوَ الرَّمْزُ لِوِلَايَةِ الْأَمْرِ فِي دِينِ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ، وَهَذَا مَرْفُوضٌ!!
يَقُولُونَ عَنْهُ: هَذَا هُوَ النِّظَامُ الدِّكْتَاتُورِيُّ.. حَتَّى إِذَا كَانَ مَحْكُومًا بِدِينِ اللَّـهِ وَسُنَّةِ رَسُولِ اللَّـهِ، حَتَّى إِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَهُوَ عِنْدَهُمْ نِظَامٌ دِكْتَاتُورِيٌّ ظَالِمٌ مُسْتَبِدٌّ!
اللَّـهُ سُبْحَانَهُ هُوَ الْمُشَرِّعُ وَحْدَهَ، شَرَعَ التَّشْرِيعَاتِ الْعَادِلَةَ, وَأَنْزَلَهَا فِي كِتَابِهِ، وَهِيَ بَيْنَ النَّاسِ, أَتَى بِهَا خَاتَمُ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ, الَّذِي أَرْسَلَهُ اللَّـهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ.
الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ الصَّحِيحَةُ -الشَّارِحَةُ لِلْكِتَابِ- هُمَا مَحَلُّ التَّشْرِيعِ الْإِلَهِيِّ
لَمْ يَبْقَ إِلَّا الْقَضَاءُ بَيْنَ النَّاسِ فِي ضَوْءِ مَا جَاءَ بِهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ؛ فَدِينُنَا كَامِلٌ شَامِلٌ تَامٌّ لَا نَقْصَ فِيهِ بِوَجْهٍ مِنَ الْوُجُوهِ.
الْكَامِلِ؛ فَيَجِبُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يُذْعِنَ لِذَلِكَ إِذْعَانًا كَامِلًا بِامْتِثَالٍ تَامٍّ
.









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-08, 15:03   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

رسلان يحارب الدموقراطية التي تتيح للمسلمين اختيار رئيس صالح لهم
و يؤيد قتلة فسقة ظلمة و يقول عنهم هم ولاة امر شرعيين

كان أولى بك وضع موضوع: حقيقة رسلان









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-08, 16:26   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سمير الشاوي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سمير الشاوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وكأن البلاد كانت تعيش الإسلام وجاء الإخوان بالديمقراطية ليزيلوا بها الإسلام ؟
أين يعيش هذا الرسلان ؟
ثم يأخذ تعريف الديمقراطية لغة ويلبس على أتباعه بأن الدمقراطية هي سيادة الشعب !!!!
هناك رسالة عنوانها الديمقراطية، تشرح جيدا اللفظة كيف تطور معناها مذ جاءت من اليونان، إلى أن تبنتها الأنظمة الجديدة، وماذا أصبح معناها
شيخكم وعلامتكم صاحب المحنة يحتاج أن يتعلم الشيء قبل أن يحكم عليه
القاعدة تقول:
الحكم على الشيء فرع عن تصوره










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-08, 20:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

اجابة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى عن سؤال وجه له حول مصطلح الديمقراطية فأجاب:
الشيخ -رحمه الله- : لا نرى شيئا من ذلك إطلاقًا، ولسنا مع كل هذه الجماعات التي ترشح أنفسها لتكون أعضاء في مثل هذه البرلمانات القائمة على غير شرع الله -عز وجل-. والتي منها النظم التي تارة يميلمون إلى تسميتها بالاشتراكية وتارة بالديمقراطية، وهذه في الحقيقة نذر خطيرة جدا تدل العاقل المسلم البصير في دينه ثم في أمته ثانيًا أن هؤلاء الذين يحكمون المسلمين هم ليسوا حكامًا بل هم محكومون وليت أنهم كانوا محكومين من مسلمين من أمثالهم ولكنهم محكومون من الكفار الذين لا يراقبون ولا يلاحظون في المسلمين إلا ولا ذمة متى انتشرت هذه الكلمة (الديمقراطية) في بلادكم وفي بلادنا هنا ؟! هي حديثة عهد وإن كانت قديمة معروفة في بعض البلاد الغربية وبخاصة أمريكا التي تحاول الآن أن تسيطر بأفكارها وبمبادئها الكافرة على البلاد الإسلامية. ولا يفوتها ولا يعوذها أن تجد من المسلمين أنصارًا لها باسم الديمقراطية هذه كما جاء في سؤالك لفظة أجنبية وأنا لا أنسى أن في مكتبتي هذه كتاب في حياة أو ترجمة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- طبع هذا الكتاب من نحو أربعين أو خمسين سنة كتب في أسفل العنوان (أول ديمقراطي في الإسلام) كذبوا لأننا أولا لو أردنا أن نعطي لكلمة الديمقراطية معنًى شرعيًا فليس بأول ديمقراطي إسلامي إنما هو تابع لسيد البشر -عليه الصلاة والسلام- ومع ذلك ليس لهذه الكلمة معنى إسلامي صحيح لأنها تعني أن الحكم للشعب تعني أن الحكم للشعب وهذا مع ظهور بطلانه ومخالفته للنصوص الشرعي الإسلامي ألا إن الحكم لله وليس للشعب والشعب تابع للحكم الإسلامي فهذه الديمقراطية تعني ضد الحكم الإسلامي تمامًا الحكم للشعب مثال لا ينساه التاريخ تاريخ هذا القرن وهو أن الأمريكان بدا لهم في تجربتهم أن الخمر هي كما جاء في بعض الآثار عندنا أم الخبائث عرفوا أنها أم الخبائث بانتشار هذه الآفة في بلادهم فاتخذوا قرارا بتحريم الخمر اتخذوا قرارًا في البرلمان مجلس الشعب ولكن سرعان ما اضطروا إلى أن يلغوا هذا القرار بقرار آخر يبيح الخمر لأن الشعب ما صبر على هذا التحريم وما دامت الديمقراطية هي حكم الشعب إذا الشعب يحرم والشعب يحلل حسب هواه . الإسلام أعز من أن يسمى باسم أجنبي كافر ينطوي تحته الضلال المبين بل أنا أقول لو كانت الديمقراطية تعني معنى إسلاميًا صرفا لا غبار ولا شغبة عليه نحن لا نجيز أن نسمي معنى شرعيًا بلفظ كافر أجنبي ولذلك فنحن ننكر هذا الاستعمال الذي بدأ يظهر في بعض البلاد العربية اليوم من ناحيتين:
أولا من ناحية المعنى لأنه يعني كما قلنا أن للحكم للشعب وهذا كلام باطل فإن الحكم إنما هو لله -عز وجل- .
ثانيا من ناحية اللفظ لأنه لفظ غربي أجنبي لو كان يتضمن معنى صحيحًا لأن رطانة غربية مقيتة وكيف هو يتضمن معنى مخالفًا للشريعة.
من هنا نحن ننكر على بعض الجماعات الإسلامية التي ترفع عقيرتها بالدعوة إلى الديمقراطية ولو أنهم يزينونها بكلمة إسلامية فيقولون ديمقراطية إسلامية لقد ابتلينا في هذا العصر مما حذرنا نبينا -صلوات الله وسلامه عليه- من قبل أن نقع في مثل ما وقعنا فيه حيث قال -صلى الله عليه وسلم- (ليكونن في أمتى أقوام يشربون الخمر يسمونها بغير اسمها) قديمًا سموا الخمر نبيذًا وجرى هنا خلافًا بين بعض الفقهاء العراقيين وغيرهم والسنة تقول صراحة (ما أسكر قليله فكثيره حرام) لكن في العصر الحاضر أصبحت هذه المسكرات تسمى بألفاظ رقيقة وناعمة .. وسكي ونحو ذلك من الألفاظ كما يسمون الربا فائدة حتى المتشرعين حتى الإسلاميين الذين يتمسكون بالإسلام إلى حد ما انطلى عليهم هذا الاسم فلا تعود لا تكاد تسمع منهم استعمال كلمة الربا وإنما بديلها الفائدة.
هذا كله وقع في هذه الآونة الأخيرة بين المسلمين من ذلك الاشتراكية الإسلامية قبل الديمقراطية الإسلامية فيه اشتراكية إسلامية، وألفت بعض الكتب في ذلك وحاولوا في بعض الأحكام التي تتضمنها الاشتراكية الكافرة أن يصبغوها بصبغة إسلامية وقع بعضهم في مثل هذا من هذا القبيل أيضًا البنوك الإسلامية هذه من مصائب المسلمين من هذا القبيل أيضًا الأناشيد الإسلامية كلها تنبع من منبع واحد يسمونها بغير اسمها تسمعون بلابد بالفنون الجميلة الفنون الجميلة وتشربون بالمشروبات الروحية آه. على هذا الميزان كلمة الديمقراطية في العصر الحاضر الآن ولذلك فنحن نحذر كل من كان مؤمنا بالله ورسوله حقا أن يغتر بما يسمى بالديمقراطية مطلقا أو بالديمقراطية الإسلامية فإنها نظام كافر ألست ترى أن من طرق هذا النظام إجراء الانتخابات وما معنى إجراء الانتخابات؟ معناه وخيم جدًا جدًا من الوجهة الإسلامية أولا التسوية بين المسلم والكافر الصالح والطالح وربنا -عز وجل- يقول (أفنجعل المسلمين كالمجرمين ما لكم كيف تحكمون) هذا النظام نظام الانتخابات الديمقراطي لا يفرق أولا بين مسلم وكافر لا يفرق بين صالح ومجرم لا يفرق بين رجل وامرأة كل هؤلاء لهم حرية الانتخاب أن ينتخب وأن يُنتخَب أي أن ترشح المرأة الفاسقة الفاجرة المتبرجة بل الكافرة نفسها فتصبح عضوا في البرلمان بل تصبح وزيرة من الوزراء وربما يأتي يوم تصبح هي الحاكمة ويصدق في أقل من ذلك على هؤلاء قوله -عليه الصلاة والسلام- كما جاء في صحيح البخاري (ما أصلح قوم ولوا أمرهم امرأة) هذا من آثار النظام الديمقراطي الذي يراد الآن فرضه على البلاد الإسلامية باسم الحكمة والسياسة الشرعية . وهذا من آثار عزو الكفار لبلاد الإسلام برضا بلاد الإسلام ..











رد مع اقتباس
قديم 2014-09-08, 22:19   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omouma مشاهدة المشاركة
اجابة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى عن سؤال وجه له حول مصطلح الديمقراطية فأجاب:
الشيخ -رحمه الله- : لا نرى شيئا من ذلك إطلاقًا، ولسنا مع كل هذه الجماعات التي ترشح أنفسها لتكون أعضاء في مثل هذه البرلمانات القائمة على غير شرع الله -عز وجل-. والتي منها النظم التي تارة يميلمون إلى تسميتها بالاشتراكية وتارة بالديمقراطية، وهذه في الحقيقة نذر خطيرة جدا تدل العاقل المسلم البصير في دينه ثم في أمته ثانيًا أن هؤلاء الذين يحكمون المسلمين هم ليسوا حكامًا بل هم محكومون وليت أنهم كانوا محكومين من مسلمين من أمثالهم ولكنهم محكومون من الكفار الذين لا يراقبون ولا يلاحظون في المسلمين إلا ولا ذمة متى انتشرت هذه الكلمة (الديمقراطية) في بلادكم وفي بلادنا هنا ؟! هي حديثة عهد وإن كانت قديمة معروفة في بعض البلاد الغربية وبخاصة أمريكا التي تحاول الآن أن تسيطر بأفكارها وبمبادئها الكافرة على البلاد الإسلامية. ولا يفوتها ولا يعوذها أن تجد من المسلمين أنصارًا لها باسم الديمقراطية هذه كما جاء في سؤالك لفظة أجنبية وأنا لا أنسى أن في مكتبتي هذه كتاب في حياة أو ترجمة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- طبع هذا الكتاب من نحو أربعين أو خمسين سنة كتب في أسفل العنوان (أول ديمقراطي في الإسلام) كذبوا لأننا أولا لو أردنا أن نعطي لكلمة الديمقراطية معنًى شرعيًا فليس بأول ديمقراطي إسلامي إنما هو تابع لسيد البشر -عليه الصلاة والسلام- ومع ذلك ليس لهذه الكلمة معنى إسلامي صحيح لأنها تعني أن الحكم للشعب تعني أن الحكم للشعب وهذا مع ظهور بطلانه ومخالفته للنصوص الشرعي الإسلامي ألا إن الحكم لله وليس للشعب والشعب تابع للحكم الإسلامي فهذه الديمقراطية تعني ضد الحكم الإسلامي تمامًا الحكم للشعب مثال لا ينساه التاريخ تاريخ هذا القرن وهو أن الأمريكان بدا لهم في تجربتهم أن الخمر هي كما جاء في بعض الآثار عندنا أم الخبائث عرفوا أنها أم الخبائث بانتشار هذه الآفة في بلادهم فاتخذوا قرارا بتحريم الخمر اتخذوا قرارًا في البرلمان مجلس الشعب ولكن سرعان ما اضطروا إلى أن يلغوا هذا القرار بقرار آخر يبيح الخمر لأن الشعب ما صبر على هذا التحريم وما دامت الديمقراطية هي حكم الشعب إذا الشعب يحرم والشعب يحلل حسب هواه . الإسلام أعز من أن يسمى باسم أجنبي كافر ينطوي تحته الضلال المبين بل أنا أقول لو كانت الديمقراطية تعني معنى إسلاميًا صرفا لا غبار ولا شغبة عليه نحن لا نجيز أن نسمي معنى شرعيًا بلفظ كافر أجنبي ولذلك فنحن ننكر هذا الاستعمال الذي بدأ يظهر في بعض البلاد العربية اليوم من ناحيتين:
أولا من ناحية المعنى لأنه يعني كما قلنا أن للحكم للشعب وهذا كلام باطل فإن الحكم إنما هو لله -عز وجل- .
ثانيا من ناحية اللفظ لأنه لفظ غربي أجنبي لو كان يتضمن معنى صحيحًا لأن رطانة غربية مقيتة وكيف هو يتضمن معنى مخالفًا للشريعة.
من هنا نحن ننكر على بعض الجماعات الإسلامية التي ترفع عقيرتها بالدعوة إلى الديمقراطية ولو أنهم يزينونها بكلمة إسلامية فيقولون ديمقراطية إسلامية لقد ابتلينا في هذا العصر مما حذرنا نبينا -صلوات الله وسلامه عليه- من قبل أن نقع في مثل ما وقعنا فيه حيث قال -صلى الله عليه وسلم- (ليكونن في أمتى أقوام يشربون الخمر يسمونها بغير اسمها) قديمًا سموا الخمر نبيذًا وجرى هنا خلافًا بين بعض الفقهاء العراقيين وغيرهم والسنة تقول صراحة (ما أسكر قليله فكثيره حرام) لكن في العصر الحاضر أصبحت هذه المسكرات تسمى بألفاظ رقيقة وناعمة .. وسكي ونحو ذلك من الألفاظ كما يسمون الربا فائدة حتى المتشرعين حتى الإسلاميين الذين يتمسكون بالإسلام إلى حد ما انطلى عليهم هذا الاسم فلا تعود لا تكاد تسمع منهم استعمال كلمة الربا وإنما بديلها الفائدة.
هذا كله وقع في هذه الآونة الأخيرة بين المسلمين من ذلك الاشتراكية الإسلامية قبل الديمقراطية الإسلامية فيه اشتراكية إسلامية، وألفت بعض الكتب في ذلك وحاولوا في بعض الأحكام التي تتضمنها الاشتراكية الكافرة أن يصبغوها بصبغة إسلامية وقع بعضهم في مثل هذا من هذا القبيل أيضًا البنوك الإسلامية هذه من مصائب المسلمين من هذا القبيل أيضًا الأناشيد الإسلامية كلها تنبع من منبع واحد يسمونها بغير اسمها تسمعون بلابد بالفنون الجميلة الفنون الجميلة وتشربون بالمشروبات الروحية آه. على هذا الميزان كلمة الديمقراطية في العصر الحاضر الآن ولذلك فنحن نحذر كل من كان مؤمنا بالله ورسوله حقا أن يغتر بما يسمى بالديمقراطية مطلقا أو بالديمقراطية الإسلامية فإنها نظام كافر ألست ترى أن من طرق هذا النظام إجراء الانتخابات وما معنى إجراء الانتخابات؟ معناه وخيم جدًا جدًا من الوجهة الإسلامية أولا التسوية بين المسلم والكافر الصالح والطالح وربنا -عز وجل- يقول (أفنجعل المسلمين كالمجرمين ما لكم كيف تحكمون) هذا النظام نظام الانتخابات الديمقراطي لا يفرق أولا بين مسلم وكافر لا يفرق بين صالح ومجرم لا يفرق بين رجل وامرأة كل هؤلاء لهم حرية الانتخاب أن ينتخب وأن يُنتخَب أي أن ترشح المرأة الفاسقة الفاجرة المتبرجة بل الكافرة نفسها فتصبح عضوا في البرلمان بل تصبح وزيرة من الوزراء وربما يأتي يوم تصبح هي الحاكمة ويصدق في أقل من ذلك على هؤلاء قوله -عليه الصلاة والسلام- كما جاء في صحيح البخاري (ما أصلح قوم ولوا أمرهم امرأة) هذا من آثار النظام الديمقراطي الذي يراد الآن فرضه على البلاد الإسلامية باسم الحكمة والسياسة الشرعية . وهذا من آثار عزو الكفار لبلاد الإسلام برضا بلاد الإسلام ..

لاحظت أن هناك اضطراب في الأجوبة للعلماء الحجاز في هذا الموضوع
إذا جاء السؤال من الكويت كان الجواب بجواز الانتخابات
و ي دول أخرى لا يجوز
قد كتبت في هذا المنتدى مشاركة وضعت فيها هذه التنافضات في الفتاوى









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-08, 23:04   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










17

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal مشاهدة المشاركة
لاحظت أن هناك اضطراب في الأجوبة للعلماء الحجاز في هذا الموضوع
إذا جاء السؤال من الكويت كان الجواب بجواز الانتخابات
و ي دول أخرى لا يجوز
قد كتبت في هذا المنتدى مشاركة وضعت فيها هذه التنافضات في الفتاوى
مايسكر كثيره في الانتخابات الرئاسية في البلدان الخارجية
فقليله ليس حرام في الانتخابات البلدية في الجزيرة العربية المحتلة









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-12, 11:53   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

رد: [شريط صوتي] جمع لفتاوى أهل العلم في حكم الانتخابات والديمقراطية... أما بالنسبة للخلاف بين أهل السنة من علماء ومشائخ في [ الإنتخابات ] فهذا لا يختلف فيه أثنان ولا ينطتح فيه عنزان كما يقال ونحن والله العظيم نقدر ونحترم العلماء ولا يفهم من كلامي أني أطعن في العلماء لا والله ولكن الشيخ الألباني في كلامه هذا [ للاستماع ] الشاهد من الكلام أنه قال أن الإنتخابات لا يفرق بين الرجل والمرأه والصالح والطالح والكافر والمسلم ودلل على ذلك بقوله تعالى {أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون } وقال ما بني على فاسد فهو فاسد وقال في أخر كلامه الدي أنه لا يرى الدخول فيها فأرجو على الأخوة أن يسمعو كلام الشيخ كله وأن يقولو ما فهموا مما قال الشيخ لربما فهمي أنا قاصر والله المستعان فنحن نكتب ونقول هذا الكلام لا هوى ولكن غيرة على دين الله عز وجل وقد سبقنا بهذا الكلام ولله الحمد علماء ومشائخ ممن أفتو بعدم الدخول فيها أصلا مع معرفة الخلاف الحاصل فهذا ما ادين الله به كما قال الشيخ صالح السحيمي والله الموفق
https://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=38890










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-12, 11:56   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

وأما استغرابك فغريب ، لأن كلام الشيخ الألباني في أصل حرمة الانتخابات وهو كلام علماء الدعوة السلفية قاطكبة فيما أعلم ولا أعلم لهم مخالفا منهم ، وأما تجويزه هو وابن باز وابن عثيمين وأحمد شاكر واللجنة الدائمة والعباد
والجابري والعقيل ومندكار وغيرهم فهو من باب العدول عن الأصل إلى خلافه لوجود ما يجوز ذلك بل يوجب ذلك عند بعضهم .

فالفرق كبير بين أصل حرمة الدخول للانتخابات وبين تجويزهم لمسألة الدخول لحاجة . والفرق بينهما ظاهر .
https://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=38890










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-12, 12:29   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omouma مشاهدة المشاركة
رد: [شريط صوتي] جمع لفتاوى أهل العلم في حكم الانتخابات والديمقراطية... أما بالنسبة للخلاف بين أهل السنة من علماء ومشائخ في [ الإنتخابات ] فهذا لا يختلف فيه أثنان ولا ينطتح فيه عنزان كما يقال ونحن والله العظيم نقدر ونحترم العلماء ولا يفهم من كلامي أني أطعن في العلماء لا والله ولكن الشيخ الألباني في كلامه هذا [ للاستماع ] الشاهد من الكلام أنه قال أن الإنتخابات لا يفرق بين الرجل والمرأه والصالح والطالح والكافر والمسلم ودلل على ذلك بقوله تعالى {أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون } وقال ما بني على فاسد فهو فاسد وقال في أخر كلامه الدي أنه لا يرى الدخول فيها فأرجو على الأخوة أن يسمعو كلام الشيخ كله وأن يقولو ما فهموا مما قال الشيخ لربما فهمي أنا قاصر والله المستعان فنحن نكتب ونقول هذا الكلام لا هوى ولكن غيرة على دين الله عز وجل وقد سبقنا بهذا الكلام ولله الحمد علماء ومشائخ ممن أفتو بعدم الدخول فيها أصلا مع معرفة الخلاف الحاصل فهذا ما ادين الله به كما قال الشيخ صالح السحيمي والله الموفق
https://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=38890
السلام عليكم ...
الله يشهد أن حب العلامة الألباني يملأ القلب ..لكن لايجعلنا ذلك أن نعتقد ان كلامه منزه عن الخطأ فهو بشر ..هو أفتى بما أفتى .وقطع بالحرمة فهل غيره فصل في ذلك وقطع ..؟
لايجب أن نتعصب للراي فنغلق على جمنيع الآراء الأخرى وكما كان يقول الشيخ بن باز رحمه الله لبعض المخالفين المتشددين .إن في الأمر سعة ..بارك الله فيك ..









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-12, 17:03   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omouma مشاهدة المشاركة
وأما استغرابك فغريب ، لأن كلام الشيخ الألباني في أصل حرمة الانتخابات وهو كلام علماء الدعوة السلفية قاطكبة فيما أعلم ولا أعلم لهم مخالفا منهم ، وأما تجويزه هو وابن باز وابن عثيمين وأحمد شاكر واللجنة الدائمة والعباد
والجابري والعقيل ومندكار وغيرهم فهو من باب العدول عن الأصل إلى خلافه لوجود ما يجوز ذلك بل يوجب ذلك عند بعضهم .

فالفرق كبير بين أصل حرمة الدخول للانتخابات وبين تجويزهم لمسألة الدخول لحاجة . والفرق بينهما ظاهر .
https://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=38890

تقول الاصل في الانتخابات هي الحرمة
أقول العكس الأصل في الأشياء الاباحة حتى يثبت العكس إلا في الأطعمة و الانكحة
الانتخابات وسيلة مستجدة لم تكن في عهد النبي صلى الله عليه و سلم و ليست من العبادات أو الاطعمة و لا الأنكحة


و معلوم في أصول الفقه أنه ليس كل شيئ لم يفعله
النبي صلى الله عليه و سلم فهو حرام
إذا فهي مباحة في الأصل حتى يثبت العكس

و العكس لم يثبت بل الذى ثبت هو وجوبها لكي تختار الأمة من يحكمها
فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الديمقراطية, دقيقة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc