{♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 18♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً} ريحآنة الوفآء بتاريخ18 رمضـان 1435♥}} - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

{♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 18♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً} ريحآنة الوفآء بتاريخ18 رمضـان 1435♥}}

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-16, 04:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 {♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 18♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً} ريحآنة الوفآء بتاريخ18 رمضـان 1435♥}}






ها نحن اليوم في شهر رمضان المعظّم ، ونفوسنا قد تعوّدتْ على مكارمه التي لا تحصى ولا تعدّ بفضل الجليل الكريم سبحانه وتعالى لما نجد فيه من نعم متكرّرة ، وخيرات ظّاهرة وباطنة ، وبركات نشعر بها وأخرى لا نشعر بها .


}
{
}

هـآ نحنُ فِي موآسِم اَلعطر والخير بشذآهـآ المُنتشر بيننآ ,‘~
هبّت نسمآتهُ اَلإيمآنيّه ‘ بهآ عَبق اَلروحـآنيّه ‘وشذى الإخلآص والعبآدهـْ‘ وأريجُ الصّدقِ والإحسآن ~
‘ شهر القرآن والصيآمِ والقيآم وشهر الرحمةِ والمغفرةِ والعتق مِن النآر ~

لَستُ فِي مقآمِ وصفِهِ وسَردِ فضَآئِلهِ ووآجبآتهِ يقيناً بِعظمِ مقآمهِ في نفوسِ وأذهآنِ الأجمعين ‘~

فَـ إلى جآنب ذلِكَ ثِمةُ فرصٍ عديدهـْ مُتآحه لِلجميع تفتح لنآ أبواب النعيم ‘ تغسل أدرآننآ ‘ وتذيب أخطـآءنآ ‘ وتحيلنآ إلى أعظم الخلق بين يدي الله ‘~

ولِتنذكر أن صغيرَ الأعمـآلِ -بالإخلآص- يرقى كبيراً‘ وقليلهآ يصبحُ كثيراً ‘~

* لِـ نرى معاً أفكآراً عديدهـْ يسيرهـْ اَلتطبيق عظيمةَ اَلأَجر عِند اَلمولى سبحآنه وتعآلى /~


شهر رمضان هو أفضل الشهور الإثني عشر، وذكر فضله بالنص القرآني في قوله تعالى في سورة البقرة


وً بمنًــآسبة هذآ الشهر الـمبآرك من عندٍ الله سٌبحًــآنه و تًعًــآلـــى يسعٍدٌني جدًآآ آدرآج خيمتي المتوآآضعًة , فقطْــ لآفــآدة من يحب آن يستًفيــدً حًقًــآ
آرجو آن لآ تمرّو مرور الكرآم بل مرورآ تقطفون آثنًــــآءه مآ طآب لكمْ من اقتبآســـآتي





أقبل رمضان
ونسمات ونفحات البركه للأسرى الفلسطينين
منهم من يتوق لمعانقة الحريه..
في هذا الشهر
في تلك السجون
يقبع هؤلاء الاسرى
بين تلك الممارسات سيئة
تعكر صفوهم الايماني
قلوب صدئت
هي اشد من الحجارة قسوة
سحور بعد الفجر
وافطار قبل المغرب بسااااااااااعات
وسط الظلام
لاتوقيت لفطور
ولا معرفه متى امساكية السحور
الليل تساوى بالنهار
لا اله الا الله ليس لها وجود
و حي على الصلاه
لا يصل منها ضياء
عزل وحرمان
ومنع من صلاة القيام
حتى في ممارسة الصلاه
انتهاك لحقوق هذا الشهر
تفتيش عاري
ومصادرة الذات
ورغيف يابس
وزفرات تصيح
حي على الجهاد
وقلوب متضرعة الى المولى
بتفريج الكروبات
يً ربْ انصٌرهُم




تفضلوووو ,,,~








 


آخر تعديل ♛ ♛T Alcapnon 2014-07-26 في 18:28.
رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



قصة ابتكار مدفع رمضان... والصدفة غير المتوقعة

- يعد مدفع رمضان أو مدفع الإفطار،من التقاليد الراسخة في عدد من الدول العربية والإسلامية، والذي يحدد موعد تناول الفطور بعد يوم كامل من الصيام والعبادة لله، ويقوم على إطلاقه أفراد من جيش البلد لحظة المغيب إيذانا بانتهاء يوم من أيام صيام شهر رمضان المبارك.
وتختلف الروايات التاريخية في تحديد من هم أول من استخدم هذا المدفع لتحديد لحظة إفطار الصائمين، لكن غالبيتها تجمع على أن الأمر تم بمحض الصدفة، حيث أراد السلطان المملوكي خشقدم في عام
865 هـ أن يجرب ويختبر مدفعا جديدا وصل لعاصمة مصر ، القاهرة ، ولدى إطلاق قذيفة ذلك المدفع ، تصادف أن كان الوقت وقت المغرب وهي لحظة تناول الناس لطعام الإفطار، فظن الصائمون أن السلطان قد اختار هذا الوقت لكي يعلمهم بان ساعة الإفطار قد حانت.
ولدى معرفة السلطان المملوكي خشقدم بالأمر، وأن الناس قد راقت لهم الفكرة، أمر بأن يكون إطلاق قذيفة من المدفع، أمرا تقليديا في شهر رمضان، ومنها انتقل هذا التقليد إلى بقية دول العالم العربي و الإسلامي.




ينتظر المسلمون في جميع بقاع الأرض شهر رمضان المبارك ويشتاقون إليه اشتياقاً عجيباً لا يوجد في أي دين آخر، فيبدأ المسلمون استعدادهم للشهر الكريم منذ شهر شعبان
وقد اعتاد المسلمون منذ مئات السنين على مظاهر شتى لاستقبال شهر رمضان مثل رؤية الهلال والموائد الرمضانية التي يقيمها الأغنياء وأهل الخير لإطعام الفقراء، والمسحراتي ودوره في إيقاظ الصائمين لطعام السحور، ومدفع الإفطار الموجود في بعض الدول الإسلامية، إلى غير ذلك من مظاهر الحفاوة بشهر الصيام.


في مصر

تزيَّن الشوارع والحارات بالأعلام والبيارق الورقية منذ الأسبوع الأخير من شهر شعبان، بحيث تشهد الأحياء والأزقة في مصر ظاهرة جميلة بربط الحبال بين البيوت المتقابلة، تعلّق عليها الرايات والفوانيس. وقصة استعمال الفوانيس بكثرة في رمضان هي قصة طويلة تعاد فصولها في كل رمضان ضرورة، فقد كان المصريون في القديم يستعملون الفوانيس (الشمعية) التي تستعمل الشمع كأداة للإضاءة.
والأطفال في الشهر الفضيل حكاية ظريفة وجميلة، فهؤلاء يخرجون ليلة رؤية هلال رمضان إلى الطرقات سواء مع أقرانهم من الأطفال، أو إلى جانب أفراد عائلتهم، مرتدين أحلى ما عندهم من ثياب، وحاملين الأعلام والفوانيس الرمضانية، يغنون الأناشيد والأهازيج الخاصة بهذا الشهر الكريم في فرحة جماعية عارمة.
***
في السودان

مثل كثير من الدول الإسلامية يترقّب الناس في السودان قدوم هذا الشهر الفضيل بفيض من الشوق والاستعداد، ويدخرون له ما طاب من المحاصيل الزراعية والبقوليات والتمر منذ وقت مبكر، وقبيل حلول الشهر الكريم يقوم السودانيون بشراء التوابل وقمر الدين ويقومون بإعداد مكونات شراب شهير يسمى (الحلومر) وهو يصنع من عدة مواد أهمها الذرة والتوابل وغيرها، وتحتوي المائدة السودانية على بعض الأكلات المقلية والحلويات و(العصيدة ) والسلطات، وأنواع عديدة من المشروبات المحلية والعصائر المعروفة، فضلاً عن (سلطة الروب) والشوربة وغيرها من مكونات المائدة الرمضانية العامرة.
شيء مهم ولافت للنظر في العادات السودانية في رمضان وهو إفطار الناس في المساجد وفي الساحات التي تتوسط الأحياء، وعلى الطرقات تحسباً لوجود مارة ربما يكونون بعيدين عن منازلهم أو وجود عزّاب في الأحياء قد لا يتوفر لديهم الوقت لصنع الطعام بالطريقة التي يريدونها، فقبل الغروب بدقائق تجد الناس يتحلَّقون في جماعات خلال لحظات الإفطار لاصطياد المارة ودعوتهم لتناول الإفطار معهم. وبعد الفراغ من الإفطار يتناولون القهوة ثم يقضون بعض الوقت قبل الذهاب إلى صلاة التراويح.
***
في فلسطين

ولا يختلف رمضان كثيراً في فلسطين، فرغم الاحتلال الإسرائيلي، فإن شهر رمضان له عاداته من إفطار وسحور وحلويات، وصلاة تراويح وقيام ليل وقراءة القرآن وزيارات الأهل. من أهم الأطعمة الفلسطينية المقلوبة، وهي مكونة من الأرز ومقلي الباذنجان أو الزهرة أو البطاطس، وكذلك البصل المقلي والثوم، توضع اللحمة بعد النضج أسفل الوعاء (الحلة) ثم يوضع الثوم المقلي ثم يوضع الأرز وتوضع بعد ذلك التوابل ويسكب المرق وتوضع على نار هادئة حتى النضج، ثم توضع ملعقة سمن على الأرز، وبعد ذلك تقلب في صينية وتقدَّم كما هي مع اللبن (الزبادي) أو سلطة خضار. ومن الأكلات الشعبية أيضاً الفتة، وهي مكونة من الرقاق والأرز، يوضع الرقاق بعد أن يقطع قطعاً صغيرة ويسكب عليه المرق ثم يوضع الأرز وبنسب مختلفة حسب المزاج والرغبة، وهناك من يضع على الأرز اللوز أو الصنوبر المقلي على الوجه ثم توضع اللحوم. كذلك هناك أكلة تسمى السماقية، مكونة من السلق والسماق واللحم المفروم والحمص والبصل والطحينية الحمراء والجرادة (الشبت) والثوم وبمقادير تناسب كمية السماق.
***
بلاد الشام

هناك أيضاً المنسف وهو مشهور في بلاد الشام مكون من الأرز والحمص والثوم والتوابل والبصل واللحم، وهناك المفتول (الكسكسون) وهو من طحين السميد ودقيق القمح المفتول بطريقة خاصة، ويطبخ على البخار، وكذلك يطبخ له مرق من مرق اللحم والبصل والتوابل، وبعد نضج المفتول يوضع في الصينية ويسكب عليه المرق والبصل، وهناك من يضع في المرق طماطم أو القرع.
***
في سوريا

وتستقبل سورية رمضان بتعليق لافتات في الشوارع، لتهنئة المسلمين بقدوم شهر رمضان، كتب في بعضها أهلاً بك يا رمضان والبعض الآخر أحاديث نبوية عن فضل الشهر الكريم، مع تزيين الشوارع بالأنوار والمصابيح، وكذلك بعض مداخل البنايات. كما يطلق البعض الألعاب النارية بألوانها وأنواعها الجميلة. ويزداد الإقبال على المأكولات والمشروبات والحلويات.
وفي سورية تشتهر التبولة والبطاطا المقلية والفطائر بالسبانخ والكبة النيئة، بالإضافة إلى السنبوسك وحساء العدس المجروش. أما الأكلة الرئيسة ففتة المكدوس (وهي من الباذنجان واللحم المسلوق وخبز مقلي ولبن) وفتة المقادم، والفوارغ والقبوات وهي عبارة عن خروف محشو بالأرز واللحم والصنوبر.
أما على السحور فالطبق الناعم يؤكل عادة وهو عبارة عن رقاقات من العجين ترش عليها دبس العنب والحلويات فالقطايف العصافيري وهي عبارة عن عجينة دائرية تُحشى بالقشطة البلدي ويرش عليها القطر.
***
في لبنان

ويستقبل الناس شهر رمضان في لبنان بشوق إلى لياليه ذات الطابع الخاص، فتضج الطرقات بالناس وخاصة ساعة الإفطار، حيث يهرعون إلى بيوتهم قبل أذان المغرب، ونرى الزينة في الطرقات وكأنها عروس.
كما تزدحم الجوامع بالمصلين خاصة مسجد السلام الذي يحضر فيه الشيخ محمد جبريل سنوياً في العشر الأواخر من هذا الشهر لإقامة صلاة التراويح. كما يتبادل الناس التهنئة بمناسبة قدوم هذا الشهر.
ويشيع في لبنان شرب الحساء بجميع أنواعه والفتوش المؤلَّف من الخس والبندورة والخيار والحامض، والبطاطا المقلية والحمص بالطحينة المشهور لبنانياً. أما الأكل الرئيسي فالشائع الملوخية الورق مع الدجاج بالإضافة إلى الكبة المقلية. أما بالنسبة للحلويات فالشعيبيات والأرز بالحليب من أهم الأنواع المفضلة.
***
في المغرب

وفي المغرب يستقبلونه بفرحة عارمة وقلوب تواقة، ويعيش أكثرهم هذا الشهر في صيام حقيقي وطاعة مطلوبة، فكلنا يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي معناه أن كثيراً من الناس ليس لهم من الصوم إلا الجوع والعطش.
ولذلك يحاول البعض أن يستفيد من هذا الشهر بالتقليل من الأكل والإكثار من الطاعات كالتصدق وتقديم وجبات الإفطار للمحتاجين وقيام الليل وقراءة القرآن الكريم.
وفي المغرب تشتهر الموائد في رمضان بشربة الحريرة، والتمر والحليب و(الشباكية) و(البغرير) و(الملوي).. فيما تعتبر شربة الحريرة في مقدمة الوجبات؛ إذ لا يعتبرون كثيرون للإفطار قيمة بدونها؛ ولذلك بمجرد ذكر شهر رمضان تذكر معه (الحريرة) عند الصغار والكبار على السواء، كما ينتشر الباعة المتجولون على الطرقات والأماكن الآهلة بالسكان ليبيعوا هذه الوجبات دون غيرها. وبعد الحريرة تأتي (الشباكية) وهي حلوى تصنع غالباً في البيوت بحلول الشهر الكريم.
***
في الجزائر

ويختص الشعب الجزائري خلال شهر رمضان بعادات نابعة من تعدد وتنوّع المناطق التي تشكله كما يشترك في كثير من التقاليد مع الشعوب العربية والإسلامية الأخرى.
وتتميز الجزائر بالحمامات التي تلقى إقبالاً كبيراً من العائلات في الأيام الأخيرة من شهر شعبان للتطهّر واستقبال رمضان للصيام والقيام بالشعائر الدينية وتنطلق إجراءات التحضير لهذا الشهر الكريم قبل حلوله بشهور من خلال ما تعرفه تقريباً كل المنازل الجزائرية من إعادة طلاء المنازل أو تطهير كل صغيرة وكبيرة فيها علاوة على اقتناء كل ما يستلزمه المطبخ من أوانٍ جديدة وأغطية لاستقبال هذا الشهر.
وتتسابق ربات البيوت في تحضير كل أنواع التوابل والبهارات والخضر واللحوم البيضاء منها والحمراء لتجميدها في الثلاجات حتى يتسنى لهن تحضير ما تشتهيه أفراد عائلتهن بعد الصيام.
***
في الكويت

وفي الكويت تتلخص ملامح رمضان في إقبال الناس على المساجد وتلاوة القرآن والذهاب إلى الأسواق والدواوين والسهر أمام الفضائيات والبعض يقيم الليل بعد الساعة الثانية صباحاً، وهناك مظاهر أخرى كثيرة من التواصل مع الأرحام وإعداد الولائم ودعوة العائلات لها وتبادل الزيارات وحضور دروس العلم بالمساجد.
ويكتسب رمضان في الكويت مذاقاً خاصاً، يحرص من خلاله الكويتيون على إحياء تقاليد وعادات توارثوها من أزمنة بعيدة عن الأجداد ونكهة خاصة وأجواء روحانية في ظل ترابط اجتماعي متميز.
وفي الكويت تشتهر (الهريس) كطبق رئيسي، حيث تصنع من القمح المهروس مع اللحم مضافاً إليها السكر الناعم والسمن البلدي والدارسين (القرفة) المطحونة، وهناك أكلة التشريب وهي عبارة عن خبز الخمير أو الرقاق مقطعاً قطعاً صغيرة ويسكب عليه مرق اللحم الذي يحتوي غالباً على القرع والبطاطس وحبات من الليمون الجاف الذي يعرف ب (لومي)، حيث يفضّل الصائم أكلة التشريب لسهولة صنعها وخفة هضمها على المعدة ولذة طعمها، وهي عبارة عن خبز التنور إلا أنه في الوقت الحاضر يستخدم خبز الرقاق وهو خبز رقيق. وهناك الجريش الذي يطبخ من القمح واللقيمات وهي حلويات، وتعرف بلقمة القاضي وتصنع من الحليب والهيل والسمن والزعفران والعجين المختمر وتقطع لقيمات وتلقى في الدهن المغلي حتى الاحمرار ثم توضع في سائل السكر أو الدبس، وهناك أيضاً البثيث والخبيص اللتان تصنعان من الدقيق والتمر والسمن.
***
في العراق

وفي العراق يشتري المسلمون مستلزمات رمضان قبيل حلوله بعشرين يوماً، وتوضع الزينة والإنارة الضوئية على معظم محلات الملابس والحلويات. ويتكون الإفطار من الشوربة التي تتكون من: عدس وشعيرية وكرافس أخضر، والأرز والمرقة التي تتكون من فاصوليا وبامية وباذنجان، إضافة إلى الكباب المشوي والكبب المقلية والنية.
وبعد صلاة العشاء والتراويح يتم تناول الحلويات التي أشهرها البقلاوة والزلابية والشعيرية والكنافة.

في الصومال

ويستقبل الصوماليون رمضان بالطلقات النارية ويقومون الليالي العشر الأواخر بالاعتكاف في المساجد وحلقات الذكر وتلاوة القرآن الكريم وتفسير الأحاديث ويقوم الوعاظ بترجمة فورية للقرآن من اللغة العربية إلى الصومالية.
وتقدَّم على مائدة الفطور في رمضان مشروبات ومأكولات خفيفة مثل عصير المانجو والجوافة، كما يتم تناول الموز والبطيخ والباباي، كما يشكِّل اللبن وجبة أساسية وخاصة في المناطق الجنوبية وحتى في العاصمة ثم يتوجه بعد ذلك لأداء صلاة المغرب ثم يتناولون فطوراً مكوناً من الأرز والخضراوات والشعيرية والمكرونة والعصيدة واللحوم.
ويحرص الصوماليون على طبخ كل وجبة من وجبات شهر رمضان المعظم في موعدها على أن تكون عملية الطبخ جديدة بمعنى، أن لا يأكل الصوماليون بقية الوجبة السابقة، بل يطبخون من جديد في كل وجبة، أما السحور فيعتمد على الحليب والشعيرية والمكرونة.
***
جزر القمر

وفي جزر القمر يسهر الناس على السواحل حتى الصباح استعداداً لشهر رمضان بدءاً من شهر شعبان، ويعدون المساجد فيشعلون مصابيحها ويعمرونها بالصلاة وقراءة القرآن الكريم كما يكثرون من الصدقات وفعل الخير.
وفي الليلة الأولى من رمضان يخرج السكان حاملين المشاعل ويتجهون إلى السواحل، حيث ينعكس نور المشاعل على صفحة المياه ويضربون الطبول إعلاناً بقدوم رمضان ويظل السهر حتى السحور. ومن الأطعمة الرئيسية على مائدة الفطور الثريد إضافة إلى اللحم والمانجو والحمضيات ومشروب الأناناس.
***
في إندونيسيا

رغم أن إندونيسيا تتكون من أكثر من 3000 جزيرة تتناثر على امتداد جنوب شرق آسيا وأستراليا، وتمتد بين الملايو وغينيا الجديدة، لكن تقاليد هذه الجزر الكثيرة تتوحّد خلال شهر رمضان رغم اختلافها من جزيرة إلى أخرى في غيره من الشهور، حيث يستقبل جميع الإندونيسيين الشهر المبارك بذبح الذبائح ابتهاجاً بقدومه.
ويذهب الإندونيسيون إلى المساجد التي تفتح أبوابها طوال النهار لتلاوة القرآن الكريم ويسمى (تداروس) ومن أشهر المساجد في البلاد مسجد (رابا)، ومسجد (الشهداء)، ومسجد (بيت الرحيم) في ساحة القصر الجمهوري في جاكرتا.. وتتزيّن المساجد والبيوت طوال شهر رمضان المبارك بالفوانيس الجميلة المزخرفة وتسمى (قلمان).
ومن عادات أهل البلاد عند انتهاء صلاة التراويح وذهاب كل إلى بيته أن ترى شباب كل قرية وقد تجمعوا بالقرب من المسجد للغناء والابتهالات حتى موعد السحور فتقوم الجماعة صاحبة النوبة بإيقاظ الأهالي للسحور، باستخدام آلة تُسمى (بدوق)، وفي الليلة التالية تقوم جماعة أخرى من الشباب بنفس العمل أي في شكل مناوبات، أما المدن الكبيرة فتنطلق المدافع لإيقاظ السكان للسحور، كما تنطلق مرة أخرى للإمساك إيذاناً ببدء صوم يوم جديد، كما تبرز مظاهر التكافل الاجتماعي بين شرائح المجتمع، حيث تقيم الأسر الغنية موائد الرحمن للفقراء والمحتاجين طوال الشهر، وتزيد في العطايا والصدقات خلال ليلة القدر، كما تنشط الجمعيات الخيرية في ربوع البلاد لتجمع زكاة الفطر قبل يوم العيد ليتم توزيعها على المحتاجين.
***
في هولندا

تخلو شوارع المدن الهولندية الكبرى من أي مظاهر توحي بوجود الشهر الكريم، لكن مقرات المساجد والجمعيات الإسلامية والمقاهي وسائر الأماكن العامة التي يتجمع فيها أبناء الأقلية المسلمة تعكس بوضوح استثنائية وأهمية هذا الشهر لدى غالبية المسلمين على اختلاف أعمارهم وقومياتهم وانتماءاتهم.
وتشهد الساحة الإسلامية في هولندا خلال شهر رمضان، تنظيم برامج خاصة من قبل جمعيات ومؤسسات أهلية تابعة للأقلية المسلمة، تتوزع على الإفطار الجماعي الذي يدعى إليه المسلمون والهولنديون على السواء، ومحاضرات ومؤتمرات تعالج قضايا عامة تخص الأمة الإسلامية، وخاصة تتعلق بالمشاكل التي تواجه الأقلية المسلمة في هولندا.
وتعتبر منظمات العمل الخيري الإسلامية، شهر رمضان فرصة ذهبية لعملها، حيث تنظم حملات تبرع خلاله، تجند لها عشرات الدعاة الذين يتنقلون بين المساجد ومقرات المنظمات الإسلامية، للتعريف بأهدافها وحث المصلين على التصدق لمساعدة المحتاجين.
***
في أمريكا

من أهم عادات المسلمين بالولايات المتحدة الأمريكية خلال شهر رمضان المبارك إقامة موائد إفطار جماعية تتبعها صلاة التراويح مما يعد مناسبة مهمة للتقارب الاجتماعي بين المسلمين.
ويلمس المراقب لحياة المسلمين خلال الشهر الكريم نشاطاً غير عادي مثل ترددهم على مساجدهم لأسباب مختلفة على رأسها صلاة التراويح كعلامة على انتشار الإسلام والمسلمين ووجودهم بالمدن والقرى الأمريكية المختلفة، وعلى أن التجمعات المسلمة المحلية في طريقها إلى النضج وإلى أن تصبح جزءاً لا يتجزأ من النسيج الديني للمجتمع الأمريكي.
ونتيجة للزيادة الملموسة في أعداد المسلمين وتدفق المهاجرين المسلمين على العاصمة الأمريكية وضواحيها جعل الطلاب المسلمين يشعرون بحرية أكبر في التعبير عن دينهم بعكس الأجيال السابقة التي اضطر بعضها لإخفاء صيامهم رغبة منهم في التوافق مع البيئة المحيطة بهم, ودفع كثير من المدارس للتكيف مع حاجات طلابها المسلمين خلال شهر رمضان المبارك.
وتخصص بعض المدارس قاعات خاصة لطلابها المسلمين خلال فترات الاستراحة بعيدة عن غرف تناول الطعام، يستخدمها الطلاب المسلمون للقيام بأنشطة مختلفة مثل دراسة التاريخ الإسلامي ومناقشة العبرة من الصيام فيما بينهم بدلاً من تناول طعام الغذاء مثل بقية زملائهم.
***










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24






في إحدى محطّآت الحيآة ..



رأت مقلتي رموز البرآءه ..


أطفآل ٌ ..

إنقضت أحلآمهم الصغيرهـ !!

يجلسون على أحد الأرصفه ..

والهمّ قد تكدّس على ظهورهم النحيلة !!

واغتآل الغمّ طموحآتهم الجميله !!


كلُّ طفلٍ منهم ..


يتطلّع نحو الأفق !!


بعينين نآعستين دآمعتين ..




ينتظر يدآً تنتشله من وحل الأحزآن ..

يترقّبُ أحدآً يسقيه قطرة مآء !!



* وعلى النآحية الأخرى ..


تمكثُ أمُّهْ ..


ربّآهـ ..


ليس هنآكـ كلمآتٍ تصف أعآصيرآ في

قلبهآ ,,


ليس هنآكـ كلمآتٍ تحصي الآلآم في جوفهآ ,,


لآتحملُ همّ إفطآرهآ وشبعهآ ..

بل نسيت الجوع والعطش ..


يترصّد لهآ همّ أكبر !!



أولـئكـ الصبيه الذين ارتسمت على محيّآهم

ملآمح المعآنآة ,,




مضت سويعآت على حآلهم هذآ ..

وأنآ مآزلت أتأمل تلكـ الصّورة البآئسه ,,


يآإلهي !!




لم يبقي سوى لحظآتٍ ويؤذّن المنآدي ..


وتلكـ الصورة كلّما مضت ثآنية تألّمت

وتألّمت ,,


وكأني بهم لسآن حآلهم يقول :

لآجديد !!


سنفطر على عبرآتنا التي صعدت ,,


نعم !! .. سنبتلعهآ ونحن نعلم أنها ستعود

من جديد ,,

لن نرتشف سوى دمعآتنآ الحآرّهـ ,,


ذآكـ هو إفطآرنآ ,, !!





مهلاً ,,


ثمّة أمل !!


هنآكـ يقبل من بعيد ..



آه ,, لكـ الحمد يا ألله ..


أقبل ذآكـ المقدآم .. الذي امتثل لقول

الحبيب المصطفى :


( تصدّقوا ولو بشقّ تمرة )



كيف لي أن أصف لكم كيف تحوّلت تلكـ

الصّورة المتألّمه .. إلى مستبشرهـ ,,






كيف لي أن أصف الأمّ ..


وهي تتنفس الصّعدآء ,,

يخرج مع زفيرهآ الغمّ والهم ,,


قد تبدّل بفرح ,,


..




أفطرت تلكـ العآئلة .. وهي تقول :


لن نفطر دمعآً بين أمّة محمّد ,,


..






نعم ..


بفضلكـ وبفضل الأمة من بعد فضل المولى ,,

لكـ أن تتخيّل كيف ستقلب الأحوآل بإذن

الجبّآر ..






كآن كلّ مآقرأتم .. إحدى المشآهد التي

يشآهدهآ الجميع ,,


ولكن إلى متى .,,؟


أكثروا الصدقة في السر والعلانية ترزقوا

وتنصروا وتجبروا



واعلم بأن المال زائل والعمل باق؛ إذ لم يخلد

أحد مع ماله،

ولم يدخل مالٌ القبر مع صاحبه، بل هو

وديعة لديك، ولا بد من أخذها منك،

فما بالك تغفل عن ذلك؟!

من لايرحم لايرحم وهذا شهر تضاعف فيه

الحسنات


وتذكروا !!



أنّكم لآتحبّون أن تفطروا على عبرآتٍ تخنقكم

بدلآ من أن تشبعكم ,,

كمآ لا يحبّون هم ,,

باب فضل الصدقة في رمضان وطلب القراءة

قال الشافعي رضي الله عنه : " أخبرنا إبراهيم بن سعد عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان أجود الناس بالخير ، وكان أجود ما يكون في شهر رمضان ، وكان جبريل عليه السلام يلقاه في كل ليلة في رمضان فيعرض عليه القرآن ، فإذا لقيه كان أجود بالخير من الريح المرسلة ( قال الشافعي ) وأحب للرجل الزيادة بالجود في شهر رمضان اقتداء به ولحاجة الناس فيه إلى مصالحهم ولتشاغل كثير منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبهم " .

قال الماوردي : وهذا كما قال : يختار للناس أن يكثروا من الجود والإفضال في شهر رمضان اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبالسلف الصالح من بعده ، ولأنه شهر شريف قد اشتغل الناس فيه بصومهم عن طلب مكاسبهم ، ويستحب للرجل أن يوسع فيه على عياله ويحسن إلى ذوي أرحامه وجيرانه ، لا سيما في العشر الأواخر منه ، ويستحب لمن أمكنه إفطار صائم أن يفطره ، فقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أفطر صائما كان له مثل أجره ، من غير أن ينتقص من أجره شيئا " .

وروت أم عمارة الأنصارية رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ليس من صائم أكل عنده مفطرون إلا صلت عليه الملائكة ما دام القوم يأكلون " ويختار له أن يقول إذا أفطر ما رواه عبد الله بن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال : " ذهب الظمأ وابتلت العروق ، وثبت الأجر إن شاء الله " ويسأل الله التوفيق لما قرب إليه بمنه وكرمه .











رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24





هناك 16 طريقه لي ادخال البركه الى منزلك
قال الله تعالي علي لسان عيسي بن مريم عليه السلام : ( قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً * وجعلني مباركاً أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا ) .
البركة .. كثيراً ما تتردد هذه الكلمة علي ألسنتنا ، وفي كل وقت نحن نطلب البركة ، فما معني البركة ؟! وكيف تتحقق في بيوتنا وأسرنا ؟! وما هي الوسائل التي نكتسب بها البركة ؟!
* ما هي البركة ؟
البركة هي الزيادة والنماء ، والبركة في المال زيادته وكثرته ، وفي الدار فساحتها وسكينتها وهدوؤها ، وفي الطعام وفرته وحسنه ، وفي العيال كثرتهم وحسن أخلاقهم ، وفي الأسرة انسجامها وتفاهمها ، وفي الوقت اتساع وقضاء الحوائج فيه ، وفي الصحة تمامها وكمالها ، وفي العمر طوله وحسن العمل فيه ، وفي العلم الإحاطة والمعرفة .. فإذاً البركة هي جوامع الخير ، وكثرة النعم ، فلا غرابة بعد ذلك أن نجدنا نطلب البركة ونسعي إليها ... ولكن كيف ؟!
وهل البركة تكتسب اكتساباً من الحياة ، أم أنها عطاء إلهي مخصص لبعض الناس دون الآخرين؟! وهل جعلها الله عامة يمكن لأي أحد أن يحصل عليها ، أي أنه خص بها عباداً من خلقه وأفردهم بها فلا تنبغي لأحد سواهم ؟!
* معجزات عيسي بن مريم .
وعيسي بن مريم عليه السلام وهبه رب العزة البركة فقال : ( وجعلني مباركاً ) فانظر معي إلي آثار بركة الله في هذا النبي الكريم : فقد جعل الله عز وجل من بركاته أن أنزل عليه مائدة من السماء يأكل منها قومه ،وجعل له القدرة علي خلق الطير من الطين بإذن الله ، ويشفي الأكمة والأبرص بإذن الله ، ويحي الموتى بإذن الله ، ولم ينته عمره أو ينقض بالموت بل رفعه الله إليه ، وفي آخر الزمان يعود لينزل إلي الأرض مرة أخري ويقيم العدل فيها ويقضي علي الظلم والفساد ، ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ، وإنه لم يقتل أو يصلب كما ادعت النصارى ، ولكن الله كرمه ورفعه إليه ، ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً فيما كذبوا وافتروا عليه .
* الأمور الجالبة للبركة .
نلخص لك عزيزي المربي هذه الأمور في ستة عشر سبباً جالبة للبركة :
1- القرآن : فالله تعالي وصفه بأنه مبارك فقال : ( وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ) . وقال صلي الله عليه وسلم : لا تجعلوا بيوتكم مقابر . إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة) .
2- التقوي والإيمان : ولا شك أنها من الأمور الجالبة للبركة ، حيث يقول الله عز وجل : ( ولو أن أهل القري أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ) ، والزوج يجد البركة بتقواه مع زوجته وأولاده ورزقه وحلاله .




3- التسمية : وتكون في بداية كل عمل ليمنع إشراك الشيطان في أعماله ، قال صلي الله عليه وسلم : كل عمل لم يبدأ باسم الله فهو أبتر ، أي مقطوع وناقص البركة ، وقال أيضاً : إذا دخل الرجل بيته فذكر الله تعالي عند دخوله وعند طعامه قال الشيطان : لا مبيت لكم ولا عشاء ، وإذا دخل فلم يذكر الله تعالي عند دخوله ، قال الشيطان : أدركتم المبيت ، وإذا لم يذكر الله تعالي عند طعامه فقال : أدركتم المبيت والعشاء ، فالتسمية تبارك في أعمالنا وتجعلها خالصة من رجس الشيطان وشره .
4- الاجتماع علي الطعام : وقد بورك الأكل المجتمع علي الطعام وجعلت البركة علي الطعام الذي يجتمع عليه الناس ، قال صلي الله عليه وسلم طعام الاثنين كافي الثلاثة وطعام الثلاثة كافي الأربعة ، ويظهر هذا جلياً في إفطار رمضان حيث تزداد بركة الطعام بازدياد عدد المجتمعين عليه .
5- السحور : لقوله صلي الله عليه وسلم فإن في السحور بركة ،والبركة هنا الأجر والثواب ، وتحمل الصوم ، والتقوى علي طاعة الله .
6- ماء زمزم : وهذا العين المباركة التي خرجت في أرض جافة ليس فيها ماء ومن وسط الجبال وهي لم تنقطع ، وهي عين مباركة ، بل وقد قال عنها صلي الله عليه وسلم : يرحم الله أم إسماعيل لو تركت زمزم ـ أو قال لو لم تغرفل من الماء ـ لكانت عيناً معيناً . أي أنها كانت لو لم تغرف منها أكثر غزارة بكثير .
7- زيت الزيتون : وشجر الزيتون شجر مبارك وصفه الله بالقرآن كذلك حيث قال تعالي في سورة النور : المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونه لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار . كما يعرف زيت الزيتون بأنه علاج نافع لكثير من الأمراض .
8- ليلة القدر : ولا يخفي علي أحد ما في هذه الليلة من البركة ، فيجمع فيها رب الأسرة أفراد أسرته ويحدثهم بفضلها وبركاتها ورحماتها ، ثم يصلون معاً ويذكرون الله تعالي في هذه الليلة المباركة ، قال تعالي : ( إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين ) قيل هي ليلة القدر.
9- العيدين : والذي يبدؤه الناس بصلاة العيد يشكرون الله فيها علي ما أعطاهم من نعمه الكثيرة فيبارك لهم في هذه النعم ويزيدها وينميها لهم، ولذلك تقول أم عطيه رضي الله عنها : كنا نؤمر أن نخرج يوم العيد ، حتي نخرج البكر من خدرها ، حتي تخرج الحيض ، فكيف خلف الناس فيكبرون بتكبيرهم ، ويدعون بدعائهم ، يرجون بركة ذلك اليوم وطهرته .
10- الأكل الحلال : وهو الأكل الطيب الذي يبارك الله فيه ،قال صلي الله عليه وسلم : أيها
الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً ، فالمال الحرام لا يبارك الله به ولا يعود علي أصحابه إلا بالفقر والنقص .
11- كثرة الشكر : وهي واضحة من قوله تعالي : ( ولئن شكرتم لأزيدنكم ) , والزيادة هنا زيادة في كل شيء سواء بالمال أو الصحة أو العمر إلي آخر نعم الله التي لا تعد ولا تحصي.
12- الصدقة : والتي يضاعفها الله تعالي إلي عشر أضعاف إلي سبعمائة ضعف فلا شك أنها تبارك مال الإنسان وتزيده ، قال تعالي : ( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ) ، وقال صلي الله عليه وسلم : ( الحسنة بعشر أمثالها إلي سبعمائة ضعف ، والسيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها ) .

13- البر وصلة الرحم : كما أخبر النبي صلي الله عليه وسلم : صلة الرحم وحسن الخلق وحسن الجوار يعمرن الديار ويزدن في الأعمار .

14- التبكير : وذلك يكون في استيقاظ الإنسان باكراً وابتداء أعماله في الصباح الباكر ، وقد قال النبي صلي الله عليه وسلم : بورك لأمتي في بكورها , ويتحدث كثير من الأشخاص عن سبب نجاحهم أنه التبكير في أداء الأعمال .

15- الزواج : وهو أحد الأسباب الجالبة للبركة ، وقد كان بعض السلف الصالح يطلبون الزواج لكي يتحقق لهم الغني ويأتيهم الرزق ، لأنهم فهموا ذلك من قوله تعالي : ( وأنكحوا الأيامي منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم ) ، وكذلك قوله تعالي : ( ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ) .

16- التخطيط : أنه تعالي قد وعد نبيه بالنصر مسبقاً وبشره به ، فكيف يمكن بعد ذلك لأي كان أن يعطل التخطيط والإعداد بمظنة منه أن البركة هي التي تسهل الأمور في حياته .
وهل نري اليوم العائلات نخطط لمستقبلها ومستقبل أبنائها ، أم أنها تدع الأمور علي البركة !! لا شك أننا بحاجة لإعادة النظر في هذا المفهوم وبحاجة أن نخطط ونستعد للمستقبل وبعد ذلك نتوكل على الله ونطلب منه البركة










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24









هل يجوز الصيام بدون صلاة ؟



الحمد لله
تارك الصلاة لا يقبل منه عمل ، لا زكاة ولا صيام ولا حج ولا شيء .
روى البخاري


عن بُرَيْدَة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ تَرَكَ صَلاةَ الْعَصْرِ
فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ
) .


ومعنى "حبط عمله" أي : بَطَلَ ولم ينتفع به . فهذا الحديث يدل على أن تارك
الصلاة لا يقبل اللهُ منه عملاً ، فلا ينتفعُ تاركُ الصلاةِ من عمله بشيء ، ولا يَصْعَدُ له
إلى الله عملٌ .


قال ابن القيم رحمه الله تعالى في معنى هذا الحديث في كتابه الصلاة
" والذي يظهر في الحديث ؛ أن الترك نوعان : تركٌ كليٌّ لا يصليها أبداً، فهذا يحبط
العملُ جميعُـه ، وتركٌ معينٌ في يومٍ معينٍ، فهذا يحبط عملُ ذلك اليومِ ، فالحبوطُ
العامُّ في مقابلةِ التركِ العامِّ ، والحبوطُ المعينُ في مقابلةِ التركِ المعينِ " اهـ.



وسئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى الصيام عن حكم صيام تارك الصلاة ؟


فأجاب :


تارك الصلاة صومه ليس بصحيح ولا مقبول منه ؛ لأن تارك الصلاة كافر مرتد ، لقوله
تعالى : ( فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ )
التوبة/11



ولقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ )
رواه مسلم


ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ الصَّلاةُ فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ
كَفَرَ
) رواه الترمذي
صححه الألباني في صحيح الترمذي .


ولأن هذا قول عامة الصحابة إن لم يكن إجماعا منهم ، قال عبد الله بن شقيق رحمه
الله وهو من التابعين المشهورين : كان أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يرون
شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ، وعلى هذا فإذا صام الإنسان وهو لا يصلي
فصومه مردود غير مقبول ، ولا نافع له عند الله يوم القيامة ، ونحن نقول له : صل
ثم صم ، أما أن تصوم ولا تصلي فصومك مردود عليك لأن الكافر لا تقبل منه
العبادة اهـ .


وسئلت اللجنة الدائمة إذا كان الإنسان حريصا على صيام رمضان
والصلاة في رمضان فقط ، ولكن يتخلى عن الصلاة بمجرد انتهاء رمضان
فهل له صيام ؟


فأجابت :
الصلاة ركن من أركان الإسلام ، وهي أهم الأركان بعد الشهادتين وهي من فروض
الأعيان ، ومن تركها جاحدا لوجوبها أو تركها تهاونا وكسلا فقد كفر ، وأما الذين
يصومون رمضان ويصلون في رمضان فقط فهذا مخادعة لله ، فبئس القوم الذين لا
يعرفون الله إلا في رمضان ، فلا يصح لهم صيام مع تركهم الصلاة في غير رمضان ،
بل هم كفار بذلك كفرا أكبر وإن لم يجحدوا وجوب الصلاة في أصح قولي العلماء اهـ .



إلهي..
هل لي من صيامي الا الجوع والعطش؟؟
يارب
اجعل صيامي ايماناً واحتساباً
ولا تجعلة جوعاً وعطشا
واغفر لي.. ما تقدم من ذنبي وما تاخر
يارب
اني اسالك ان تجعلني ممن ينادى عليهم
كلو واشربوا بما اسلفتم في الايام الخاليه
ألهي!!
اجعلني ممن يدخل من باب الريان
وممن يدرك ليلة القدر
وممن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
واجعلني من المقبولين
ومن عتقائك من النار
اللهم اختم لي شهر رمضان بذنب مغفور
وعمل متقبل مشكور
اللهم تقبل صيامنا
وفرج همومنا .. وكفر خطايانا
واصلح قلوبنا
برحمتك يا ارحم الراحمين!!












رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



















رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





الهدية الاولى

ان خلوف فم الصائم اطيب عند الله من ريح المسك ،
والخلوف بضم الخاء او فتحها هو تغير رائحة الفم عند خلو المعدة من الطعام وهي رائحة مستكرهة عند الناس
ولكنها محببة عند الله سبحانه وتعالى

الهدية الثانية

ان الملائكة تستغفر للصائمين حتى يفطروا ،
والاستغفار هو طلب المغفرة وهي ستر الذنوب في الدنيا والآخرة والتجاوز عنها

الهدية الثالثة


ان الله يزين كل يوم جنته ويقول يوشك عبادي الصالحون
ان يلقوا عنهم المؤونة والاذى ويصيروا اليك

الهدية الرابعة


ان مردة الشياطين يصفدون بالسلاسل والاغلال
فلا يصلون الى ما يريدون من عباد الله الصالحين من الاضلال عن الحق والتثبيط عن الخير
وهذا من معونة الله لهم ان حبس عنهم عدوهم

الهدية الخامسة

ان الله يغفر لأمة محمد صلى الله عليه وسلم
في آخر ليلة من هذا الشهر اذا قاموا بما ينبغي ان يقوموا به في هذا الشهر المبارك من الصيام والقيام تفضلا
منه سبحانه بتوفية اجورهم عند انتهاء اعمالهم فان العامل يوفى اجره عند انتهاء عمله


اللهم اجعلنا جميعا من الفائزين بهذه الهدايا ياارحم الراحمين واجعلنا من المقبولين يارب العالمين..





إحدى الأفكآر القيّمه يتم فيهآ إحضآر صندوق ‘
ووضعهِ في مكآن معين دآخل المنزل ‘
وحث أفرآد الأُسرهـ على التبرّع فيه طيلة الشهر الفضيل ‘~
وقبل نهآيتهِ يتم التصدّق بهِ لإحدى الجمعيّآت الخيريّه ~


لِـ الجدّ/هـ ‘ اَلعمّـ/ـه ‘ الوآلد/هـ ‘ حقّ ونصيبٌ اَلتعليم ‘
فحبذآ مُرآجعـه قصآر السور معهن ,‘
تحفيظهن آية الكرسي + خوآتيم سورة البقرهـ واَلكهف ‘ اَلمُعوذآت وبعض قِصـآر اَلسور‘
كذلِكَ مُرآجعة معُهن صِفـة اَلصّلآة واَلوضُـوء ‘~



فكرهـ أكثر من رآئِعه ‘سهله جداً ومُفيدهـْ ‘
حيث تُجمع عدة أشرطه يتم إنتقآئهآ بعنآيه ‘
ومِن ثمّ وضعهآ في المطبخ للإستمآع لهآ أثنآء إعدآد الطعآم ‘~



فكرة إعدآد أكيآس صغيرهـ يحوي كُل مِنهآ على سبع تمرآت ‘
ويتم توزيعهآ على المآرهـ قبيل المغرب بدقآئِق ~



إختر أحد الأسر المحتآجه من الأقآرب أو غيرهم ‘
وقدم لهم العون والمسآعده مِن ~/
إعآنه مآليه ~ موآد غذآئيه ~ سدآد دين ........ وغيرهآ ~


أن يقوم أفرآد الأسرهـ أولاً ~/
بتجميع الملابس المستعمله الزآئدهـ عن الحاجـه ‘
ثمّ غسلهآ وكيهآ ‘, ثمّ إعطآئهآ للفقرآء والمحتآجين ‘
أو عن طريق الصناديق التي توضع عند المسآجد ‘
وإشعآرهم بأهمية هذآ العمل لسد حآجة الفقرآء والمحتآجين~


من أفضل الأفكآر إفآدةً ~/
إختيآر وقت معين لجلسة قرآءهـ جمآعيه للقرآن الكريم من قِبَل أفرآد الأُسرهـ ‘
بحيث يقرأ كل فرد وجه أو نحوهـ " ثم الذي يليه .. ..
ويتم فيهآ الشرح والتفسير لبعض الآيآت ومعآني الكلمآت ~



للجآر نصيب في هذآ الشهر الفضيل ‘
فحبذآ أن نقوم ببعث هديه إسبوعيه للجيران ،‘~
فمرّهـ مطوية وأُخرى شريط وبعدهـآ كتيباً وهكذآ ~



القيآم بِدعم القنوآت اَلفضآئية الإسلآميـه فِي هذآ اَلشهر‘
عن طريق ~/ الدعـآيه ‘ والدعآء ‘ والإعلآن
عن برآمجهآ الرمضآنيـه عبر النت والمنتديآت ...~‘



جميل أن نقوم بإهدآء هديه للخآدمه - بالنسبه للفتيآت- وللسآئِق - بالنسبه للرجآل-
ولتكن مثلاً سجآدهـ صلآة أو مُصحف مُفسراً بِلُغتِهِم ‘
والسمآح للسآئق بالذهـآب يوماً في الأسبوع
لمكتب توعية الجآليآت لحضور برآمج دعوية هنآك ‘~


من خلآل هذهـِ الفكرهـ نستطيع أن نُحدث العديد من الآثآر الإيجآبيّه في نفس الطفل‘
فـ نقوم بتشجيعهِ حينمآ يصوم والإحتفآء به ومكآفأته مآدياً أو معنوياً ~
حتى يشعر بقيمَة الصّوم وأهميّته البآلغه ويدرك وآجبآته مِنذ الصّغر ~


تنفيذ مشروع (ولك بمثل) من خلآل اَلدعـآء بِظهر اَلغيب
لإخوآننآ اَلمسلمين والدعآة العاملين ...‘~
ويعتبر وقت السّحر أفضل أوقآت الدعآء ‘~


وغيرهآ العديـد من الأفكـآر والفرص أُمنيآتِي أن يتم تطبيقهآ أو بعضاً مِنهآ ‘,
أسأل الله تعآلى أن ينفعني وإيّآكُم بمـآ طرحته ويجعلنآ أجمعين مِنَ الصآلحين المُصلحين ‘~
ويعيننآ على الصّيآم والقيآم طيلة الأيّآم على الوجه الّذي يرضيه سُبحآنه ‘~












رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 05:10   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

..










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 14:11   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اولا مبارك افتتاح الخيمة
نحجز لنقول كلمات في وقت ات
ان وفقنا الله
لكم احترامي
..........................
عدنا والحمد لله لانجاز ماوعدنا
اقبلوا هدية من ابيات شعر مقتطفة من قصيدة الشاعر احمد محمد الصديق

يا إخْـوَتي .. طُوبى لكُمْ غُرَّ الوُجوهِ محُجَّلينْ
شَمـْسُ الهـِدايَةِ نورُها يكسو المُحَيّا وَالجَبينْ
جُعْتُمْ .. وما جاعَتْ قُلو بٌ .. زادُها نورُ اليَقينْ
وظمِئْتُمُ .. لكنَّ في الفِرْ دَوْس رِيَّ الظامئــينْ
وهنـاكَ في دارِ السـَّعا دَةِ راحَةٌ للمُتْعَـــبينْ
.............

شَهْرُ الصِّيامِ غَداً سَيَشْـ ـهَدُ عِنْدَ رَبِّ العَالمينْ
وَيَقولُ قَوْلَةَ صـادقٍ: يا نِعْمَ أجِرُ العامــلينْ









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 14:14   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
اسم مرا
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي



مبارك افتتاح الخيمة
و في اطيب الكلمات










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 17:38   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سآجدْ للهْ
عضو ذهبي
 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثانية وسام العطاء في منتدى التعليم الثانوي 
إحصائية العضو










افتراضي

خيمـة خفيفة جميلة وظريفـة,, الله يبآرك ,, في إنتظآر الفقرآت الأخرى ,, موفقـة,,










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 18:18   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
إكرام ملاك
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية إكرام ملاك
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز أحسن عضو لسنة 2013 المرتبة الاولى وسام المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

مرحباا ريحانة
مبارك لك افتتاح الخيمة
بداية موفقة وطرح راائع ونحن هنا فقد تجولنا عبر مختلف الاقطار
في انتظاار البقية ان شاء الله










آخر تعديل إكرام ملاك 2014-07-16 في 18:27.
رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 19:40   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
مجرد زائر
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

وتبقى الصفحات تاريخ يروى
لمن ياتي بعدنا
وكم من مرة روي لنا عن حكايات بها عبرة
يروي لنا التاريخ أن عمر بن عبد العزيز كان قد أرسله أبوه وهو شاب صغير إلى المدينة المنورة ليتعلم فيها الفقه وعلوم الدين، وكان صالح بن كيسان مؤدبه والقائم على أمر ملازمته وتوجيهه وإرشاده، وفي ذات يوم انتبه هذا المؤدب أن عمر بن عبد العزيز لم يحضر صلاة الجماعة وتخلف عنها، فذهب إليه ليستطلع الأمر فسأله قائلاً: ما أخرك عن صلاة الجماعة؟ فأجاب عمر: كانت مرجلتي تسكن شعري، فأجابه صالح متعجباً: وبلغ من تسكين شعرك أنه يؤخرك عن الصلاة!! وكتب بذلك إلى أبيه عبد العزيز بن مروان، فما كان من أبيه إلا أن أمر بحلق رأسه تأديباً له وتربية وتعليماً حتى لا يعود لمثلها.( سير أعلام النبلاء 9/133).
وكان لشريح ابن يدع الكتاب ويهارش الكلاب قال فدعا بقرطاس ودواه فكتب إلى مؤدبه:

تَركَ الصلاةَ لأكْلُبٍ يَسعى بها * * طلب الهِرَاش مع الغِوَاةِ الرُّجس
فإذا خَلَوْتَ فَعَضّه بمَلاَمَةٍ * * وِعظَتْهُ وَعْظَكَ للأرِيب الكَيس
وإذا همَمْتَ بضَرْبِه فبدرَةٍ * * وإذا بلغتَ بها ثلاثاً فاحْبِس
واعْلَمْ بأنك ما فعلتَ فنفسُه * * مع ما يُجَرعُني أعَز الأنْفُس انظر : حلية الأولياء :أبو نعيم الأصبهاني 4/137، وأخبار القضاة لوكيع 207.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 19:51   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
abir2000
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abir2000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-16, 22:54   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
لحن الحياة.
عضو متألق
 
الصورة الرمزية لحن الحياة.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ريحانة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أستغفرالله لاإله إلاهو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc