التصويت على مواضيع مسابقة قسم المجتمع

[مياسم الصمت]

سنشرع بحول الله تعالى التصويت لاختيار أفضل ثلاث مواضيع ضمن مسابقة رمضان التي تم الاعلان عنها في

مسابقة قسم المجتمع







الموضوع الاول

السلام عليكم
إخوتي الأفاضل هناك ظواهر اجتماعية كثيرة منها السلبي ومنها الإيجابي
واليوم أردت التحدث عن ظاهرة تلفت الانتباه وفي رأيي سلبياتها كثيرة مقارنة مع إيجا

بياتها هذا إن وجدت
وبما أننا في شهر رمضان أردت أن أربط انتشار الظاهرة بهذا الشهر الفضيل
فللأسف هناك من الظواهر ما يجعلنا نفقد طعم الصيام ولذة الاستمتاع بهذا الشهر الكريم وفضائله
ما أقصده هو هذا إخوتي:

النوم طيلة اليوم خلال شهر رمضان ولا يستفيق بعض الأشخاص إلا قبل الآذان بدقائق
فاي صيام هذا
أليس الصيام صحة
فكيف للشخص أن يقضي يومه في النوم وأكيد قد ملا الثلاجة بما يشتهي حتلى لا يذهب للسوق وهكذا لن يكمل نومه كما يريد
إخوتي الأفاضل ماتفسيركم لهاته الظاهرة؟؟؟
النوم خلال شهر رمضان
كيف للشخص أن يستمتع بروحانيات هذا الشهر من قراءة للقرآن وسماع له
ومن صلاة وقيام
ألهاته الدرجة الصيام متعب ومرهق؟؟؟
بل وفي نظري العكس هو الصحيح هو شهر نكسب فيه صحة بدنية وصحة عقلية إن صح التعبير
في انتظار وجهة نظركم إخوتي الأفاضل
سلام

الموضوع الثاني

ظاهرة خطيرة تنخر مجمتعنا الجزائري بصفة كبيرة وواضحة الخيانة التي ضربت عرض الحائط كل القيم والأخلاق إحصائيات رهيبة جدا حول جرائم القتل التي كانت أسبابها الخيانة دون تسليط الضوء عن خيانة الرجل التي تسمى عندهم نزوة والمجتمع يلوم المرأة التي تعتبر أساس المجتمع ففعلا هي كارثة عظمى ان تقف المرأة امام القاضي وهي خائنة لزوجها فكيف ستقف بين يدي الله غدا وهي قد خانت الزوج الذي أمّنها على نفسه وبيته وشرفه
للخيانة أوجه كثيرة واسباب متعددة كما لا ننسى ان نسلط الضوء على من أتهمن بالخيانة لأسباب غير واضحة ولإتهامات خطيرة ترميها مرات أخوات الزوج أو حتى أمه أو الجيران
الخيانة هي مرض خطير أصاب المجتمع والأفراد وبات الشك يراود الأزواج من كثرة القصص والروايات الواقعية والحقيقية التي نسمع به ومن قضايا رهيبة في محاكمنا لكن من نلوم على هذا
هل ترى الزوجة الخائنة لم تعد تكتفي بزوج واحد ولما برايكم تترك الحلال لتركض وراء الحرام ؟
سؤال يتعلق بنفسية الخائنات ولما يبحثن عن العوض عند الخليل بالطي لم يجدوه عند الزوج ؟

الموضوع الثالث

جنون الكبر

توفيت أمه منذ سنتين ..ينتمي الى عائلة فقيرة ..كانت المرحومة قد جهزت كل شيء يخص حفل زفاف أخيه الأكبر ولكن القدر كان أسبق فرحلت قبل أيام من بداية الحفل البهيج فتحول الفرح الى قرح.


جذبته عاصفة الحياة بقوة فلم يفق من الصدمات الكثيرة الا على خبر زواج أبيه بعد أربعين يوما...اه من الحياة.. البطالة تكويه من جهة ونار الفراق من جهة أخرى ونار زوجة الأب القاسية فاقت كل شيء...قامت بطرده منذ الأيام الأولى فالشابة الجديدة تريد أن تعيش لنفسها وأن تكون أسرة جديدة بهدوء ومن غير منغصات...أزالت صور الأم من على الحائط وبدأت حياتها..
هو ذلك الشاب الذي قارب على دخول العقد الثالث من العمر يذهب يوميا الى بيت أخته حاملا حبات بيض وخبزة... في يوم ولما سدت جميع الأبواب في وجهه ولما فاق الألم كل الحدود سقطت دمعته وهو جالس على الدرج في بيت أخته المعدمة ...لم يعلم أن ابنة عمه الأرملة كانت تراقبه من الطابق الأسفل أحست برهبة وبأسى عميق..كيف لهذا الرجل أن ينهار وتسقط دموعه..
- أتسائل كيف يعيش حاليا في رمضان؟؟ لربما هو يطرح أسئلة عديدة من بينها..
- لم أنت أناني هكذا يا أبي؟؟ كيف نسيت أمي بين عشية وضحاها وبدأت حياتك مع أخرى وكأن شيئا لم يكن ؟؟
- أين محلي أنا من الاعراب ألست ابنك من لحمك ودمك..أم أن جنون الكبر ومقتضيات العصر الحديث كسرت كل القواعد الدينية والروحية والبيولوجية ؟؟
- ماذنبي أنا ان لم أحصل على منصب عمل ولم أكون عائلة بعد ؟ ...ألست كالكثير من أبناء الجزائر الذين يكتوون بنار البطالة؟

- هل اقتضت الضرورة أن ترميني الى الشارع لترتاح هي؟ ان لم ترحمني أنت بعد الله من سيرحمني؟ لاتحسسني أنني عبء عليك وعلى الحياة أكثر من احساسي وأكتوائي بها يوميا ...ما أقسى اليتم............

الموضوع الرابع


نساء صغيرات ولكن ............

مع تفشي ظاهرة العنوسة لم تعد الاسرة تهتم بالسن المناسب لزواج ابنتهم
ولا لقوامة الرجل الاسرية ولاحتى هل ابنتهم مؤهلة لفتح بيت ام لا
المهم تزوجت ....
فأول خطوات الابنة الزوجية تجدها تتخبط يمينا وشمالا تبحث عن نفسها كزوجة
فلن تجد سوى فتاة لم تستوعب بعد مشاكل الحياة ومسؤولياته
ولتثبت على الاقل انها زوجة حقا ...ولتغطي على زلات اسرتها ان صح التعبير
واتباعا لاهم وصايا الام الحنون هو انجاب الاطفال وربط الزوج فلن يجد متسعا للتفكير
او تدبير اي شيء..... رغم علمه باخفاق الزوجة كربة بيت
رغم محاولات الزوج الدؤوبة على تنبيهها الاأن هناك من لاينفع معها
لااسلوب الترغيب فيلجأ الى الترهيب ....اما التهديد بزوجة ثانية
او الطلاق والتخلص منها رغم ماتخلفه من خسائر...
هل اصبح المهم الحصول على تأشيرة الدخول الى القفص الذهبي للأسرة؟؟؟؟؟؟
انساها كيفية الاحتفاظ به؟؟؟؟؟؟؟؟؟