ماذا يعرف العرب عن اسرائيل...!؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماذا يعرف العرب عن اسرائيل...!؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-07-21, 17:56   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أفنان سارة
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أفنان سارة
 

 

 
إحصائية العضو










Question ماذا يعرف العرب عن اسرائيل...!؟؟

ماذا يعرف العرب عن اسرائيل؟


اسرائيل تعرف عن العرب أكثر مما يعرفون عنها


يقول المؤرخ والباحث الفلسطيني جوني منصور في كتاب جديد أن الفرق كبير جدا بين ما تعرفه اسرائيل عن العرب وما يعرفه العرب عنها.

والصراع بين اسرائيل والعرب هو شأن يومي يتعامل معه الاسرئيليون جميعا وان ما يدور في العالم العربي في مختلف المجالات معروف لدى قطاعات واسعة في اسرائيل.

وقد قال جوني منصور ذلك في كتاب بعنوان "اسرائيل الأخرى.. رؤية من الداخل" صدر في 231 صفحة كبيرة القطع عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" و"مكتبة مدبولي" و"مركز الجزيرة للدراسات". ورد الكتاب في 14 فصلا بالاضافة الى "بيبليوجرافيا".

جوني منصور المولود في حيفا عام 1960 والمتخصص في تاريخ الشرق الاوسط والشؤون الاسرائيلية سأل في مقدمة كتابه "هل يعرف العرب الكثير عن اسرائيل ماضيا وحاضرا؟.. أو لنطرح السؤال بصورة اخرى.. ماذا يعرف العرب عن اسرائيل؟.."

واجاب عن ذلك بقوله "باعتقادنا ان الصراع الاسرائيلي - العربي منذ قرابة قرن ونيف وبصورة مكثفة منذ ستين عاما دفع بالحكومات العربية ومؤسسات بحثية قليلة العدد الى توجيه عناية معينة لدراسة اسرائيل كظاهرة استعمارية وعقائدية وكدولة - اي مؤسسات حكم وادارة.

"إلا انه من خلال متابعتنا لما يجري في اسرائيل يوميا وما ينقل الى العالم العربي يوميا ايضا تبين لنا وجود فجوة كبيرة. اذ ان ظاهرة المعرفة عن اسرائيل لم تكن محور حياة المجتمعات العربية عامة الا لفترات زمنية قصيرة. ولا نقصد هنا المعرفة الاعلامية والصحافية المستهلكة يوميا انما معرفة العمق والجوهر وكيف تدار الامور الحياتية بكافة وجودها في اسرائيل وما تقوم به اسرائيل من ادوار لبناء ترسانتها العسكرية الاقتصادية "الاجتماعية - الاقتصادية" وثقافة شعبها وتوجهاته المستقبلية."
ورأى ان "الفجوة القائمة بين ما يعرفه العربي عن اسرائيل وما يعرفه الاسرائيلي عن العالم العربي كبيرة جدا بل آخذة في الاتساع يوما بعد يوم. الصراع الدائر ليس شيئا خاصا بدور ومعاهد البحث واروقة السياسة في اسرائيل فحسب انما هو شأن يومي يتعامل معه كل اسرائيلي. وما يدور العالم العربي من سياسة واقتصاد وثقافة وصراعات سياسية ومذهبية والعاب رياضية على مختلف انواعها فهي امور معروفة لقطاعات واسعة في اسرائيل."

اضاف "ازاء هذا الواقع القائم وازاء استمرار الصراع لا يمكن ان تبقى الفجوة كبيرة ومتباعدة في معرفة الطرف الآخر. لهذا جاء هذا الكتاب ليوفر للقارىء العربي اينما كان ومهما كانت توجهاته الاكاديمية او المعرفية موردا من المعرفة والتحليل عن اسرائيل حاضرا ومستقبلا لخمس سنوات على الاقل.

"لم يكن همنا الرئيسي منصبا على دراسة الماضي اذ يمكن العودة الى مئات من المراجع والمصادر بلغات مختلفة وضمنها العربية.. انما كان جل همنا منصبا على دراسة اسرائيل في المرحلة الراهنة واستكشاف ما تخطط له المؤسسة العسكرية الاسرائيلية بكافة اذرعها لخمس سنوات قادمة..."

فصول الكتاب الأربعة عشر تناولت مجالات متعددة. وبعد تفصيل لكل موضوع اختتم جوني منصور كل فصل بخلاصة لما تناوله فيه. ولعل عناوين الفصول تلقي اضواء على ما يعالجه كل منها. فمن عنوان الفصل الاول " الاقتصاد الاسرائيلي حاضرا ومستقبلا " ننتقل الى عناوين تليه ومنها " المصالح والرؤى الامنية الاسرائيلية" ثم "دولة ديمقراطية ويهودية.. كيف.. الى اين سيكون الاتجاه.." و"المسألة الديمغرافية.. تهديد ام وهم " و"الحدود المستقبلية لاسرائيل مع السلطة الفلسطينية" و"الحل مع سوريا.. مبدأ تبادلية الارض" و"اسرائيل في مواجهة الملف النووي الايراني" و"هل دولة الرفاه في اسرائيل الى زوال "
ومن خلاصة الفصل الخاص بالاقتصاد الاسرائيلي يقول جوني منصور ان الحكومات الاسرائيلية ستواصل " خصخصة القطاع العام وزياة الاستثمارات الخاصة... وايضا فان اسرائيل ستواصل خلال الاعوام الخمس القادمة عملية الاختراق الاقتصادي في عدة دول عربية من خلال شركات خاصة."

وفي الحديث عن "دولة الرفاه" في اسرائيل يخلص الكاتب الى القول ان "مزيدا من التقاطب سيضرب قواعد المجتمع الاسرائيلي مع مزيد من سلخ آلاف من ابناء الطبقة الوسطى لصالح الطبقة الدنيا مع ان تركيز الاغنياء سيكون في تل ابيب ومنطقة المركز بينما ستزداد معاناة الضواحي لقلة مشاريع التنمية فيها وتراجع مستوى الخدمات..." وسيترك من تبقى في الريف والمناطق النائية "لشرائح ضعيفة من المهاجرين الروس والاثيوبيين خاصة في منطقة الجليل شمالي اسرائيل..."
جورج جحا








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-07-21, 20:26   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
¨°o.سيدو~علالو.o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.سيدو~علالو.o°¨
 

 

 
الأوسمة
الفائز في مسابقة المولد النبوي 
إحصائية العضو










افتراضي

معندهم رحمة ويكرهوا العرب والمسلمين هذا مكااااااااااااان










رد مع اقتباس
قديم 2009-07-21, 22:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إسرائيل ( العبرانيون ) .. هم رابع قوم استوطنو بلاد ( سوريا ) وهؤال الاقوام هم ( الآموريون - الكنعانيون - الآراميون - العبرانيون ) ففي العهد ( الآموري ) كانت السلطة للشؤن السورية في الشمال , وفي العهد ( الكنعاني ) كانت السلطة قد انتقلت إلي الشاطئ وفي عصر ( الآراميون ) كانت في الداخل وفي عهد ( العبرانيون ) انتقلت السلطة إلي الجنوب في ( فلسطين ) .. الظاهر ان دخول ( العبرانيون ) ارض ( فلسطين ) كان في ثلاث هجرات لم تحدد هذه الهجرات تحديداً دقيقاً فالهجرة الاولى بدأت من بلاد ( مسوبوتاميا = المنطقة الواقعة بين نهري الفرات ورافده الخابور ) وهذه الهجرة معاصرة لهجرة القرن الثامن عشر قبل الميلاد التي كان من جرائها انتشار ( الهكسوس - الحوريين ) على الشاطئ الشرقي للبحر الابيض المتوسط , والهجرة الثانية كان لها علاقة بقوم ( الآراميين ) في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وهم اللذين عاصرو عهد ( إخناتون ) , والهجرة الثالثة هي التي عنها الكثير بالنسبة لسابقتيها فكانت على ما يقال من مصر والجنوب الشرقي في عهد ( موسى ) و ( يوشع ) في نهاية القرن الثالث عشر قبل الميلاد وقد كان ( الكنعانيون ) يؤلفون معظم سكان عندما جاء رؤساء قبائل الهجرة الاولى من بلاد ( مسوبوتاميا ) واكن ( الآماريون ) يسكنون الاراضي المرتفعة لم يكن فيها سكان يعيشون بكثرة .
وقد تزاوج المهاجرون الجدد بهؤلاء الناس ومن ثم نتج قوم ( العبرانيين ) فكانو خليطاً من ( الساميين - الحوريين - الخيتا ) واقوام اخرى لا ينتسبون اللي الجنس الثاني , وقد رفض ( العبرانيون ) لهجتهم الساميه القديمه وتكلمو باللهجه الكنعانيه ( اللغة الفينقية واللغة العربية القديمه ) - هما لغة واحده تتميز كل منها بلهجتها .










رد مع اقتباس
قديم 2009-07-21, 22:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ملك الكتب
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ملك الكتب
 

 

 
الأوسمة
الوسام الرابع 
إحصائية العضو










Flower2

شكرا لك على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2009-07-21, 22:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
jiji rap
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية jiji rap
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ظاهرة المعرفة عن اسرائيل لم تكن يومًا محور حياة المجتمعات العربيّة عموماً إلا لفترات قصيرة. وقد اكتفت الدول العربيّة بدراسة اسرائيل كظاهرة استعمارية وعقائدية، ما شكّل فجوة كبيرة بين ما نعرفه عنها وما تخطط له لبناء ترسانتها العسكرية وبنيتها الاقتصادية والاجتماعية.










رد مع اقتباس
قديم 2009-07-23, 22:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
امية الرحمان
عضو جديد
 
الصورة الرمزية امية الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اولا لم اقرا شيئ لحد الان وذلك لهول ما قرات في احد المواقع , بالله عليكم انعتقد نحن المسلمون او العرب او حتى المسيح انعتقد اننا نعلم شيئا عن اليهود والله لا اظن, استحلفكم بالله ان تخدلوا الموقع التالي
https://www.dialogue-yemen.org/ar/mod...owpage&pid=199
ارجوا ان يثبتنا الله وان يقوي عزيمتنا وان يحرر فلسطين
قولو امين










رد مع اقتباس
قديم 2009-07-24, 02:30   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابوحسن
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة كير مشاهدة المشاركة
ماذا يعرف العرب عن اسرائيل؟


اسرائيل تعرف عن العرب أكثر مما يعرفون عنها


يقول المؤرخ والباحث الفلسطيني جوني منصور في كتاب جديد أن الفرق كبير جدا بين ما تعرفه اسرائيل عن العرب وما يعرفه العرب عنها.

والصراع بين اسرائيل والعرب هو شأن يومي يتعامل معه الاسرئيليون جميعا وان ما يدور في العالم العربي في مختلف المجالات معروف لدى قطاعات واسعة في اسرائيل.

وقد قال جوني منصور ذلك في كتاب بعنوان "اسرائيل الأخرى.. رؤية من الداخل" صدر في 231 صفحة كبيرة القطع عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" و"مكتبة مدبولي" و"مركز الجزيرة للدراسات". ورد الكتاب في 14 فصلا بالاضافة الى "بيبليوجرافيا".

جوني منصور المولود في حيفا عام 1960 والمتخصص في تاريخ الشرق الاوسط والشؤون الاسرائيلية سأل في مقدمة كتابه "هل يعرف العرب الكثير عن اسرائيل ماضيا وحاضرا؟.. أو لنطرح السؤال بصورة اخرى.. ماذا يعرف العرب عن اسرائيل؟.."

واجاب عن ذلك بقوله "باعتقادنا ان الصراع الاسرائيلي - العربي منذ قرابة قرن ونيف وبصورة مكثفة منذ ستين عاما دفع بالحكومات العربية ومؤسسات بحثية قليلة العدد الى توجيه عناية معينة لدراسة اسرائيل كظاهرة استعمارية وعقائدية وكدولة - اي مؤسسات حكم وادارة.

"إلا انه من خلال متابعتنا لما يجري في اسرائيل يوميا وما ينقل الى العالم العربي يوميا ايضا تبين لنا وجود فجوة كبيرة. اذ ان ظاهرة المعرفة عن اسرائيل لم تكن محور حياة المجتمعات العربية عامة الا لفترات زمنية قصيرة. ولا نقصد هنا المعرفة الاعلامية والصحافية المستهلكة يوميا انما معرفة العمق والجوهر وكيف تدار الامور الحياتية بكافة وجودها في اسرائيل وما تقوم به اسرائيل من ادوار لبناء ترسانتها العسكرية الاقتصادية "الاجتماعية - الاقتصادية" وثقافة شعبها وتوجهاته المستقبلية."
ورأى ان "الفجوة القائمة بين ما يعرفه العربي عن اسرائيل وما يعرفه الاسرائيلي عن العالم العربي كبيرة جدا بل آخذة في الاتساع يوما بعد يوم. الصراع الدائر ليس شيئا خاصا بدور ومعاهد البحث واروقة السياسة في اسرائيل فحسب انما هو شأن يومي يتعامل معه كل اسرائيلي. وما يدور العالم العربي من سياسة واقتصاد وثقافة وصراعات سياسية ومذهبية والعاب رياضية على مختلف انواعها فهي امور معروفة لقطاعات واسعة في اسرائيل."

اضاف "ازاء هذا الواقع القائم وازاء استمرار الصراع لا يمكن ان تبقى الفجوة كبيرة ومتباعدة في معرفة الطرف الآخر. لهذا جاء هذا الكتاب ليوفر للقارىء العربي اينما كان ومهما كانت توجهاته الاكاديمية او المعرفية موردا من المعرفة والتحليل عن اسرائيل حاضرا ومستقبلا لخمس سنوات على الاقل.

"لم يكن همنا الرئيسي منصبا على دراسة الماضي اذ يمكن العودة الى مئات من المراجع والمصادر بلغات مختلفة وضمنها العربية.. انما كان جل همنا منصبا على دراسة اسرائيل في المرحلة الراهنة واستكشاف ما تخطط له المؤسسة العسكرية الاسرائيلية بكافة اذرعها لخمس سنوات قادمة..."

فصول الكتاب الأربعة عشر تناولت مجالات متعددة. وبعد تفصيل لكل موضوع اختتم جوني منصور كل فصل بخلاصة لما تناوله فيه. ولعل عناوين الفصول تلقي اضواء على ما يعالجه كل منها. فمن عنوان الفصل الاول " الاقتصاد الاسرائيلي حاضرا ومستقبلا " ننتقل الى عناوين تليه ومنها " المصالح والرؤى الامنية الاسرائيلية" ثم "دولة ديمقراطية ويهودية.. كيف.. الى اين سيكون الاتجاه.." و"المسألة الديمغرافية.. تهديد ام وهم " و"الحدود المستقبلية لاسرائيل مع السلطة الفلسطينية" و"الحل مع سوريا.. مبدأ تبادلية الارض" و"اسرائيل في مواجهة الملف النووي الايراني" و"هل دولة الرفاه في اسرائيل الى زوال "
ومن خلاصة الفصل الخاص بالاقتصاد الاسرائيلي يقول جوني منصور ان الحكومات الاسرائيلية ستواصل " خصخصة القطاع العام وزياة الاستثمارات الخاصة... وايضا فان اسرائيل ستواصل خلال الاعوام الخمس القادمة عملية الاختراق الاقتصادي في عدة دول عربية من خلال شركات خاصة."

وفي الحديث عن "دولة الرفاه" في اسرائيل يخلص الكاتب الى القول ان "مزيدا من التقاطب سيضرب قواعد المجتمع الاسرائيلي مع مزيد من سلخ آلاف من ابناء الطبقة الوسطى لصالح الطبقة الدنيا مع ان تركيز الاغنياء سيكون في تل ابيب ومنطقة المركز بينما ستزداد معاناة الضواحي لقلة مشاريع التنمية فيها وتراجع مستوى الخدمات..." وسيترك من تبقى في الريف والمناطق النائية "لشرائح ضعيفة من المهاجرين الروس والاثيوبيين خاصة في منطقة الجليل شمالي اسرائيل..."
جورج جحا
انا لا اعرف الكثير عن اسرائيل . اتمنى افادتنا اكثر .
ما اعرفه هي انها دولة مستعمرة لدولة فلسطين وانها-اسراءيل-زائلة لا محالة . ولكنني اعلم ان لها تعليما راقيا وانها تكون من المهندسين والاطباء والعلماء ...الخ ما يكونه العالم العربي كله . وانها رابع الامم تسلحا في العالم.
وان جميع الدول الغربية تساندها .









رد مع اقتباس
قديم 2009-07-24, 09:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
hamas0
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية hamas0
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اتمنى عدم استعمال كلمة "اسرائيل" لأنها توحي بالاعتراف بدولة الارهاب والقتل
ارجو استعمال كلمة "الكيان الارهابي الصهيوني" بدل "اسرائيل"










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc