استاذ ابراهيم صححت لهم كل مقالات الا انا هه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

استاذ ابراهيم صححت لهم كل مقالات الا انا هه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-08, 17:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هشام123456
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي استاذ ابراهيم صححت لهم كل مقالات الا انا هه



طرح المشكلة
يعتبر العدل من اهم القيم الاخلاقية التي تسعي الافراد و المجتمعات الي تحقيقها و يعتبر العدل من اهم المشاكل الفلسفية التي اهتم بها الفلاسفة فاهتم بها الفلاسفة و المفكرون فهذا ما ادي الي الاختلاف في الاراء و تباين في نظريات فقد شاع ان المساواة هي اساس العدالة فيما سلم فلاسفة اخرون و اعتبروا ان التفاوت هو قانون الطبيعة و هو أساس العدالة من هنا كيف يمكننا الدفاع عن الاطروحة القائلة ان التفاوت هو أساس العدالة ؟

منطقها : يري أنصار هاته الاطروحة ان التفاوت هو أساس العدالة الاجتماعية


مسلمات و البراهين : لقد قسم أفلاطون المجتمع الي ثلاث طبقات طبقة العبيد و الجنود و العملاء و هذا التقسيم وفق التفاوت في قدراتهم و و معارفهم و علي دولة احترام هذا التفاوت كما اعتبر أرسيطو ان التفاوت هو قانون الطبيعة . تنجم الخصومات عندما لا يتحصل اناس متساوون علي حصص المتساوية و عندما يتحصل اناس غير متساوون علي حصص متساوية . كما قسم هيجل المجتمع الي طبقتين طبقة الاسياد و طبقة العبيد و قال للأمة الاقوياء حقوقهم و علي الامم الاخري واجبات وقسم نتشه مجتمع الي طبقتين طبقة العبيد و الاسياد المبشرين بالمساواة كما ان فلاسفة الرأسمالية تقوم علي أساس التفاوت فالافراد متفاوتون في قدراتهم و مواهبهم و امكانياتهم فعلي الدولة احترام هذا التفاوت و تشجيعه

النتيجة : من التحليل السابق نستنتج ان التفاوت هو مبدأ رئيسي وأساس تحقيق العدالة الاجتماعية

دفاع عن
الاطروحة بحجج شخصية :

ان العدالة تتأسس علي أساس التفاوت بين افراد المجمتع طالما انهم متفاوتون فيما بعضهم و أساس التفاوت لا يكون الا بالحرية فالفرد حق و حر في قيام بمشاريع بنفسه من دون تدخل الدولة في مصالحه و هذا ما يوجد في بلدان التي تطبق فيها الرأسمالية و التي تبني علي أساس التفاوت

استئناس بالمذاهب الفلسفية :

يقول نتشه لا اريد ان يخلطوا بيني و بين مبشرين بالمساواة

و يقول ايضا ان للأسياد اخلاقهم و حقوقهم و للعبيد اخلاقهم و واجباتهم

النتيجة : مما سبق نستنتج ان الافراد متفاوتون بينهم و هو أساس تحقيق العدالة الاجتماعية


عرض منطق الخصوم : يري انصار المساواة ان العدل و المساواة بين الافراد المجتمع هو الذي يحقق العدالة الاجتماعية فالافراد متساوون فيما بينهم بحكم الطبيعة البشرية و يقول الفيلسوف لا يوجد شيئ اشبه بشيئ من الانسان لاخوه الانسان فمن هنا كانت المساواة أساس تحقيق العدالة الاجتماعية


نقد منطق الخصوم : لا يمكن اعتبار ان المساواة بين الافراد المجتمع هو اساس تحقيق العدالة الاجتماعية فهكذا يكون قد قمعت حرية الافراد في تصرف في امورهم خصوصا في بلدان التي تطبق فيها رأسمالية التي هي مبنية علي أساس التفاوت فلا يمكن المساواة بين الساذج وبين الماهر و لا بين المبدع و الكسول و لا بين الغني و الفقير فلا يمكن الاخد من مال الغني و اعطائه للفقير بحكم المساواة فلافراد متفاوتون فيما بعضهم و مرتفعون علي بعضهم البعض دراجت فيجب الاعتراف بمبدأ التفاوت بين الافراد و تشجيعه من اجل خلق المنافسة بين افراد المجتمع و هذا لا يعود علي البلد الا بالخير و الازدهار ة تتحق العدالة الاجتماعية


الخاتمة : من التحليلات السابقة نستنتج ان لا يمكن ابدا اعتبار المساواة مبدأ للعدالة فالتفاوت بين افراد المجتمع هو الذي يحقق ذلك لذلك يجب تقديره و اعتراف به و احترامه والعمل به فمن هنا فالاطروحة القائلة ان التفاوت هو اساس العدالة الاجتماعية اطروحة صحيحة و يمكن الدفاع عنها و الاخد بمشروعيتها









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-08, 18:02   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Amany Queen
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية Amany Queen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

meme ana mazal

rabi yjib li fih lkhir










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-08, 18:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام123456 مشاهدة المشاركة


طرح المشكلة
يعتبر العدل من اهم القيم الاخلاقية التي تسعي الافراد و المجتمعات الي تحقيقها و يعتبر العدل من اهم المشاكل الفلسفية التي اهتم بها الفلاسفة فاهتم بها الفلاسفة و المفكرون فهذا ما ادي الي الاختلاف في الاراء و تباين في نظريات فقد شاع ان المساواة هي اساس العدالة فيما سلم فلاسفة اخرون و اعتبروا ان التفاوت هو قانون الطبيعة و هو أساس العدالة من هنا كيف يمكننا الدفاع عن الاطروحة القائلة ان التفاوت هو أساس العدالة ؟

منطقها : يري أنصار هاته الاطروحة ان التفاوت هو أساس العدالة الاجتماعية


مسلمات و البراهين : لقد قسم أفلاطون المجتمع الي ثلاث طبقات طبقة العبيد و الجنود و العملاء و هذا التقسيم وفق التفاوت في قدراتهم و و معارفهم و علي دولة احترام هذا التفاوت كما اعتبر أرسيطو ان التفاوت هو قانون الطبيعة . تنجم الخصومات عندما لا يتحصل اناس متساوون علي حصص المتساوية و عندما يتحصل اناس غير متساوون علي حصص متساوية . كما قسم هيجل المجتمع الي طبقتين طبقة الاسياد و طبقة العبيد و قال للأمة الاقوياء حقوقهم و علي الامم الاخري واجبات وقسم نتشه مجتمع الي طبقتين طبقة العبيد و الاسياد المبشرين بالمساواة كما ان فلاسفة الرأسمالية تقوم علي أساس التفاوت فالافراد متفاوتون في قدراتهم و مواهبهم و امكانياتهم فعلي الدولة احترام هذا التفاوت و تشجيعه

النتيجة : من التحليل السابق نستنتج ان التفاوت هو مبدأ رئيسي وأساس تحقيق العدالة الاجتماعية

دفاع عن
الاطروحة بحجج شخصية :

ان العدالة تتأسس علي أساس التفاوت بين افراد المجمتع طالما انهم متفاوتون فيما بعضهم و أساس التفاوت لا يكون الا بالحرية فالفرد حق و حر في قيام بمشاريع بنفسه من دون تدخل الدولة في مصالحه و هذا ما يوجد في بلدان التي تطبق فيها الرأسمالية و التي تبني علي أساس التفاوت

استئناس بالمذاهب الفلسفية :

يقول نتشه لا اريد ان يخلطوا بيني و بين مبشرين بالمساواة

و يقول ايضا ان للأسياد اخلاقهم و حقوقهم و للعبيد اخلاقهم و واجباتهم

النتيجة : مما سبق نستنتج ان الافراد متفاوتون بينهم و هو أساس تحقيق العدالة الاجتماعية


عرض منطق الخصوم : يري انصار المساواة ان العدل و المساواة بين الافراد المجتمع هو الذي يحقق العدالة الاجتماعية فالافراد متساوون فيما بينهم بحكم الطبيعة البشرية و يقول الفيلسوف لا يوجد شيئ اشبه بشيئ من الانسان لاخوه الانسان فمن هنا كانت المساواة أساس تحقيق العدالة الاجتماعية


نقد منطق الخصوم : لا يمكن اعتبار ان المساواة بين الافراد المجتمع هو اساس تحقيق العدالة الاجتماعية فهكذا يكون قد قمعت حرية الافراد في تصرف في امورهم خصوصا في بلدان التي تطبق فيها رأسمالية التي هي مبنية علي أساس التفاوت فلا يمكن المساواة بين الساذج وبين الماهر و لا بين المبدع و الكسول و لا بين الغني و الفقير فلا يمكن الاخد من مال الغني و اعطائه للفقير بحكم المساواة فلافراد متفاوتون فيما بعضهم و مرتفعون علي بعضهم البعض دراجت فيجب الاعتراف بمبدأ التفاوت بين الافراد و تشجيعه من اجل خلق المنافسة بين افراد المجتمع و هذا لا يعود علي البلد الا بالخير و الازدهار ة تتحق العدالة الاجتماعية


الخاتمة : من التحليلات السابقة نستنتج ان لا يمكن ابدا اعتبار المساواة مبدأ للعدالة فالتفاوت بين افراد المجتمع هو الذي يحقق ذلك لذلك يجب تقديره و اعتراف به و احترامه والعمل به فمن هنا فالاطروحة القائلة ان التفاوت هو اساس العدالة الاجتماعية اطروحة صحيحة و يمكن الدفاع عنها و الاخد بمشروعيتها

السلام عليكم اعتذر منك اخي هشام فقد كنت منشغلا بمتابعة مباراة نهائية في التنس
بالنسبة لمقالتك فالمنهجية ممتازة و هذا دليل على انك فهمتها جيدا .لكن المشكلة ان مقالتك خالية تقريبا من الامثلة الواقعية التي توضح الافكار الفلسفية التي وظفتها لذلك فالعلامة اقدرها ب 14الى 14.5 من عشرين و بحول الله علامتك لن تنزل تحت 13 حتى اذا كان المصحح متشددا في تطبيق سلم التنقيط









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-08, 18:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
هشام123456
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يحفضك يا استاذ شكرا جزيلا ان شاء الله يا ربي .. نعم للأسف عرفت انني لم اقدم امثلة واقعية الا بعد وصولي للبيت جتي و انا كانت لدي بعض حجج لكن استخدمتها في دفاع عن اطروحة بحجج شخصية لم اشأ توضيفها مرتين اما بخصوص نقطة فتلك هي نقاطي في قسم و ان شاء الله تكون كذلك في بكالوريا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالات, ابراهيم, استاذ, صحيت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc