بالنسبة للنص . .
س ما اهمية التاريخ في نظر الكاتب ؟
ج . . تكمن اهمية التاريخ في نظر الكاتب انه مرجعية لكل افراد المجتمع على اختلاف مكانتهم الاجتماعية . . فهو يعتبر كخزان لتجارب الاولين يستفيد منه الجميع .
س2 التعليل . .
ج.
الامثلة من النص الملك يعتبر من ما مضى . . . و الوزير يقتدي .. . و قائد الجديش يطلع . . الخ
س3
الذي عابه الكاتب على المؤرخين الاولين
ج3
انه كانت لهم نظرة سطحية للتاريخ فقيمون عميلة اسقاط غير عادلة عليه. .
اوافقه . .
التعليل
من النص هذه النظرة ادت بهم ان يظلموا التاريخ و يلحقوا الضرر بالمطالع بخلطهم و التيه الذي يصيبهم اثناء تحليلهم لحقائق تاريخية . . يمرون على الاحداث دون تفصيل و لا ترتيب .
س المنهجية التي اقترحها الكاتب
ج اسسها تقوم على تحليل عادل مفصل مرتب كاف شاف . . منهجية مثالية و مرتبة خلية من التكرار الممل و الخلط . .
س. . المنهجية التي اعتمد عليها في الفقرة الاولى و الثانية
ج منهجية سرد تجارب الاولين مع امثلة واقعية سابقة مؤرخة . . مع تكرار غرضه تثبيت المعلومة في ذهن القارئ
س نوع النثر
ج ينتمي النص الى فن المقال . . 3 خصائص . . سهولة اللغة . خال من البديع . . اسلوب خبري مباشر . . منهجي مقدمة عرض خاتمة
النمط . . تفسيري
التعليل. . من النص سرد تجارب الاولين مع الافعال الماضية و المضارعة التي تدل على سيرورة الاحداث
ج بالنسبة للتلخيص مقدمة لاهمية التاريخ .
الخلط و التيه الذي اصاب المؤرخين الاولين .
ثم المنهجية المثالية التي دكرها الكاتب . . ترتيب تنظيم .
س الحقل الدلالي للكلمات الاتية الاخبار . . الوقائع . . سرد . .
ج المعلومة
س نوع الاسلوب
ج الاسلوب الخبري لان الكاتب يريد ان يوصل المعلومة لدهن القارئ و يخاطب العقل لا القلب
س
نوع الصورة البيانية
استعارة مكنية
شبه المطالع بالشئ الذي يقطع . . حذف المشبه به و ترك دلالة له و هو القطع
س المسند و السند اليه
المسند . . انتقل
المسند ايه . . المؤرخ
س
العراب
يقتدي . . فعل مضارع .............. التعذر
اذا . . شرطية غير جازمة
مضى . . جملة فعلية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
استحلاها . . جملة فعلية نعت
بالنسبة للتقويم النقدي
هردتها تحدثت عن فن المقال و تركيزه على البديع و اهمال المعلومة
اما عصر الضعف في عصر المماليك لم المح له اصلا . .
الان اريد علامتي 
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2014-06-02, 20:00
اريد العلامة على حسب الاجابة . . يا قوم افتوني في رؤياي
العرض العادي
