![]() |
|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
آلَتُصِـوِيّتُ آلَخٌ ـآصِـ بّـآلَمِرحً ـلَة آلَأوِلَى ( مِسًسًـآبّـقَة حً ـظٌـك وِقَتُك)
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من افضل مجموعة مشاركة في المرحلة الاولى من مسابقة حظك وقتك؟ | |||
فتيات التحدي |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 30.56% |
فرسان المعرفة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
14 | 38.89% |
نجوم التحدي |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 30.56% |
المصوتون: 36. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
![]() كيف الحال جميعا ؟ ![]() هِآ قَدُ آنٌتُهِتُ آلَمِرحً ـلَة آلَأوِلَى مِنٌ مِسًسًـآبّـقَة حً ـظٌـك وِقَتُك وِ لَرؤيّة تُفُآصِـيّلَ آلَمِسًسًـآبّـقَة مِنٌ هِنٌآ بّـدُآيّة آشّـكر كلَ آلَمِتُسًسًـآبّـقَيّنٌ عَ ـلَى مِآ بّـذٌلَوِهِ مِنٌ جَ ـهِدُ وِ تُعَ ـآوِنٌ بّـيّنٌهِمِ عَ ـلَى آنٌجَ ـآحً ـ آلَمِسًسًـآبّـقَة وِ كمِآ تُعَ ـلَمِوِنٌ فُيّ كلَ مِسًسًـآبّـقَة فُآئزَ وِ خٌ ـآسًسًـر لَذٌلَك سًسًـنٌقَوِمِ بّـتُصِـوِيّتُ عَ ـلَى مِشّـآركآتُ آلَمِجَ ـمِوِعَ ـآتُ وِ آلَمِجَ ـمِوِعَ ـة آلَتُيّ تُتُحً ـصِـلَ عَ ـلَى آقَلَ عَ ـدُدُ أصِـوِآتُ تُقَصِـى مِنٌ آلَمِسًسًـآبّـقَة بّـيّنٌمِآ آلَمِجَ ـوِعَ ـآتُ آلَأخٌ ـرى تُتُآهِلَ لَلَمِرحً ـلَة آلَنٌهِآئيّة شّـروِطٌ آلَتُصِـوِيّتُ : ![]() - لَآ يّسًسًـمِحً ـ لَلَآعَ ـضآء آلَمِسًسًـجَ ـلَيّنٌ فُيّ آخٌ ـر آسًسًـبّـوِعَ ـ مِنٌ آلَمِشّـآركة وِ آذٌآ تُمِ آلَتُآكدُ مِ آنٌ عَ ـضوِ جَ ـدُيّدُ صِـوِتُ سًسًـتُقَصِـى آلَمِجَ ـمِوِعَ ـة مِنٌ آلَمِسًسًـآبّـقَة - حً ـقَ آلَمِصِـوِتُ لَلَتُصِـوِيّتُ عَ ـلَى كلَ مِجَ ـمِوِعَ ـة بّـحً ـيّآدُيّة وِ مِوِضوِعَ ـيّة بّـعَ ـيّدُآ عَ ـنٌ آلَعَ ـآطٌفُة آوِ آلَتُعَ ـصِـبّـ - عَ ـدُمِ طٌلَبّـ آلَتُصِـوِيّتُ مِنٌ آلَأأعَ ـضآء فُيّ آلَمِنٌتُدُى وِ مِنٌ يّفُعَ ـلَ هِذٌآ تُقَصِـى مِجَ ـمِوِعَ ـتُهِ مِنٌ آلَمِسًسًـآبّـقَة وِ آلَآنٌ آلَيّكمِ مِشّـآركآتُ آلَمِجَ ـمِوِعَ ـآتُ وِ لَكمِ حً ـريّة آلَآخٌ ـتُيّآر : ![]() --- نٌجَ ـوِمِ آلَتُحً ـدُيّ--- آلَخٌ ـآطٌرة :ۅآنُـ‘ـُ آمُـ‘ـُآنُـ‘ـُهـُ‘ـُآ كُـ‘ـُغُـ‘ـُطُـ‘ـُآء لُـ‘ـُطُـ‘ـُفُـ‘ـُلُـ‘ـُ فُـ‘ـُيُـ‘ـُ فُـ‘ـُصُـ‘ـُلُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُتُـ‘ـُآء آلُـ‘ـُآمُـ‘ـُ حُـ‘ـُبُـ‘ـُ لُـ‘ـُآيُـ‘ـُعُـ‘ـُرفُـ‘ـُ نُـ‘ـُهـُ‘ـُآيُـ‘ـُة عُـ‘ـُطُـ‘ـُآء يُـ‘ـُسُـ‘ـُطُـ‘ـُر آجُـ‘ـُمُـ‘ـُلُـ‘ـُ حُـ‘ـُكُـ‘ـُآيُـ‘ـُة صُـ‘ـُډقُـ‘ـُ حُـ‘ـُنُـ‘ـُآنُـ‘ـُ عُـ‘ـُطُـ‘ـُفُـ‘ـُ ۅكُـ‘ـُلُـ‘ـُمُـ‘ـُآتُـ‘ـُ رقُـ‘ـُيُـ‘ـُقُـ‘ـُة ۅلُـ‘ـُمُـ‘ـُنُـ‘ـُ فُـ‘ـُآرقُـ‘ـُتُـ‘ـُهـُ‘ـُمُـ‘ـُ عُـ‘ـُنُـ‘ـُ آمُـ‘ـُهـُ‘ـُآتُـ‘ـُهـُ‘ـُمُـ‘ـُ آلُـ‘ـُمُـ‘ـُنُـ‘ـُآيُـ‘ـُآ فُـ‘ـُعُـ‘ـُلُـ‘ـُيُـ‘ـُهـُ‘ـُمُـ‘ـُ آلُـ‘ـُآ يُـ‘ـُحُـ‘ـُڒٍنُـ‘ـُۅآ فُـ‘ـُرۅحُـ‘ـُ آمُـ‘ـُهـُ‘ـُآتُـ‘ـُهـُ‘ـُمُـ‘ـُ تُـ‘ـُشُـ‘ـُمُـ‘ـُلُـ‘ـُهـُ‘ـُمُـ‘ـُ مُـ‘ـُنُـ‘ـُ جُـ‘ـُمُـ‘ـُيُـ‘ـُعُـ‘ـُ آلُـ‘ـُڒٍۅآيُـ‘ـُآ كُـ‘ـُمُـ‘ـُ آۅډ آلُـ‘ـُآنُـ‘ـُ آنُـ‘ـُ آرفُـ‘ـُعُـ‘ـُ رآيُـ‘ـُة كُـ‘ـُتُـ‘ـُبُـ‘ـُ عُـ‘ـُلُـ‘ـُيُـ‘ـُهـُ‘ـُآ آنُـ‘ـُ آلُـ‘ـُآمُـ‘ـُ آعُـ‘ـُظُـ‘ـُمُـ‘ـُ آيُـ‘ـُة قُـ‘ـُلُـ‘ـُبُـ‘ـُكُـ‘ـُ يُـ‘ـُنُـ‘ـُبُـ‘ـُۅعُـ‘ـُ آلُـ‘ـُحُـ‘ـُنُـ‘ـُآنُـ‘ـُ ۅنُـ‘ـُبُـ‘ـُضآتُـ‘ـُهـُ‘ـُ هـُ‘ـُيُـ‘ـُ آلُـ‘ـُآمُـ‘ـُآنُـ‘ـُ آنُـ‘ـُتُـ‘ـُ آلُـ‘ـُخُـ‘ـُيُـ‘ـُر ۅآلُـ‘ـُبُـ‘ـُركُـ‘ـُة فُـ‘ـُيُـ‘ـُ هـُ‘ـُډآ آلُـ‘ـُڒٍمُـ‘ـُآنُـ‘ـُ يُـ‘ـُفُـ‘ـُيُـ‘ـُض قُـ‘ـُلُـ‘ـُبُـ‘ـُيُـ‘ـُ لُـ‘ـُكُـ‘ـُ بُـ‘ـُآلُـ‘ـُعُـ‘ـُرفُـ‘ـُآنُـ‘ـُ ۅلُـ‘ـُمُـ‘ـُ آجُـ‘ـُډ مُـ‘ـُآ آقُـ‘ـُډمُـ‘ـُهـُ‘ـُ لُـ‘ـُكُـ‘ـُ آلُـ‘ـُآ آلُـ‘ـُآمُـ‘ـُتُـ‘ـُنُـ‘ـُآنُـ‘ـُ. آهـُ‘ـُډيُـ‘ـُكُـ‘ـُ مُـ‘ـُنُـ‘ـُيُـ‘ـُ آحُـ‘ـُلُـ‘ـُى قُـ‘ـُصُـ‘ـُآئډ عُـ‘ـُشُـ‘ـُقُـ‘ـُ هـُ‘ـُبُـ‘ـُة مُـ‘ـُنُـ‘ـُيُـ‘ـُ آلُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُي ُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُيُـ‘ـُكُـ‘ـُ حُـ‘ـُفُـ‘ـُظُـ‘ـُكُـ‘ـُ آلُـ‘ـُرحُـ‘ـُمُـ‘ـُنُـ‘ـُ لُـ‘ـُيُـ‘ـُ يُـ‘ـُآ ڒٍهـُ‘ـُرة فُـ‘ـُيُـ‘ـُ آلُـ‘ـُبُـ‘ـُسُـ‘ـُتُـ‘ـُآنُـ‘ـُ (يُـ‘ـُ) ۅرڒٍقُـ‘ـُكُـ‘ـُ بُـ‘ـُآلُـ‘ـُفُـ‘ـُرډۅسُـ‘ـُ آلُـ‘ـُآعُـ‘ـُلُـ‘ـُى فُـ‘ـُيُـ‘ـُ آلُـ‘ـُجُـ‘ـُنُـ‘ـُآنُـ‘ـُ [/COLOR] آلَمِوِضوِعَ ـ آلَدُيّنٌيّ: إن الحمد لله، نحمدُه ونستغفره ونستعينه ونستهديه ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسنا ومن سيئاتِ أعمالنا، من يهْدِ اللهُ فلا مضِلَّ له ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أنْ لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له وأشهد أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ، بعثه اللهُ رحمةً للعالمين هادياً ومبشراً ونذيراً. بلّغ الرسالة وأدّى الامانة ونصحَ الأمّةَ فجزاهُ اللهُ خيرَ ما جزى نبياً من أنبيائه. صلواتُ اللهِ وسلامه عليه وعلى جميع الأنبياء والمرسلين، وعلى صحابته وآل بيته ، وعلى من أحبهم إلى يوم الدين. ![]() اختي الكريمة إسءلي نفسك هل حجابك يرضي ربك ؟ هل حجابك مستور؟ هل حجابك شرعي ؟ اكيد انك تعرفي الاجابة لكنها صعبة البوح بها ،اكيد فالحجاب عبادة وليس عادة . اختي الكريمة انها حملة للبس الحجاب وليس كما يسمى ب (الخيمار ) انه حجاب شرعي يستر البدن ويخفي محاسن المراة ( ان حالة التبرج اصبحت عادية في وقتنا الحاضر ولا تعليق عليها بل يتبعون ما يسموه ب (المودا) ومن يقلدهم ويتبعهم فهو منهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتبعى قوم فهو منهم ) ![]() هل تعلمين اختي ان هده الحالة هي من حالات مسح الشخصية التي يتبعها الغرب من اجل تجريدنا من ديننا الحنيف ... هل يرضيك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ![]() وهل تعلمين انك انت من تساهمين في فساد وضياع المجتمع بمضهرك هذا الردئ والتافه الذي يبعث بالحيرة (...رسموا طريقا لتبرج لا يضيعه الشباب..) ![]() اختي لديك حرية اختيار ملابسك بشرط ان تكون فضفاضة واسعة غير شفافة ودع عنك تلك الالوان الجدابة التي تثير الانتباه ... اختي : اختاري طريقك حددي هدفك اعلمي ان الدنيا فانية وللاخرة حساب ![]() لا تكوني سببا في فساد المجتمع بل تحلي بالارادة وكوني من اللذين يساهمون في تطوير هدا المجتمع الذي يزداد تخلفا ويتجرد من دينه يوما وراء يوما ![]() ارجوا ان تكون الرسالة قد وصلت والهدف من الموضوع يبعث فيكم السؤال وتتغير حياتكم من الاسوء الى الاحسن ![]() ![]() --- فُرسًسًـآنٌ آلَمِعَ ـرفُة --- آلَخٌ ـآطٌرة : سلبوا منا بلادنا فأين نحن يا عرب ؟ أليست فلسطين ملكنا راحت فأخبروني السبب نتكلم و نتكلم حتى اللسان من الكلام تعب فهل هكذا نحن يا عرب نسينا أخلاقنا فأين منها الحرمة و الادب فقدنا الشهامة فقدنا الرجولة فقدنا الصلابة وقت ما حل الكرب أنكرنا أصولنا نعم و هجرنا النسب أصبحنا نتشاجر.. ذاك سني و ذاك شيعي و ذاك أمازيغي و ذاك من العرب ألم نكن على من تخالف في الاسلام نصوم و نغضب؟ لكن اه وا اسفاه،انتحرت فينا سمة الاخوة والمحبة جفت فينا روح الايثار اه وتحجر القلب نأخذ القشور بينما ياخذون زبد حضارتنا يسبون ديننا و يشوهون صفات نبينا حتى جعلتهم لامبالاتنا حكاما في كل ما ملكنا من الترب اه يا فلسطين أسفة انا كما تأسفين على حال العرب اه يا فلسطين مجروحة انا على فراقك حزينة مشتاقة انا لارضك يا من زيتونك أغلى من ماس و ذهب لكن خذي وعدا من الله و من لسان ابدا لايكذب ستعودين لنا و تعود قدسنا لكن فقط.....حين نستيقظ نحن العرب آلَمِوِضوِعَ ـ آلَدُيّنٌيّ: إن ما نراه اليوم من تميع و انحلال في الأخلاق يجعل النفس البشرية الطاهرة تشمئز من جهة و تخاف على جيل المستقبل من جهة اخرى. فما تعيشه المجتمعات الاسلامية _والعربية خاصة_ لا يمت بصلة الى ما دعانا اليه ديننا الاسلام من اعمال و صفات واجب التزامها. و لعل أبرز هذه الصفات هي عفة النفس... نعم عفة النفس التي اصبح مالكوها يعدون على الاصابع ؛هذا الخلق الرفيع الذي يدعونا الى الانتهاء عن امور الدنيا التي لا معنى لها و للأسف اصبح اليوم غائبا عن شبابنا المسلم الا من رحم ربي. يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم:"« بروا آباكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم » [رواه الطبراني بإسناد حسن]. عفوا تعف نساؤكم : في حياتنا اليومية نرى مثلا فتاة تخون ثقة اهلها او زوجة تمردت على زوجها؛يوميا و قد تثور ثائرة الوالد او الزوج اذا وصله الخبر .. فليسال كل منهما نفسه:هل انا عفيف؟؟؟قبل ان يتساءل عن سبب هذا الفعل . كما ان في مجتمعنا خاصة للاخ حرية التصرف كما يحلو له ضاربا عرض الحائط ما امر الله به؛لكن ان رأى من اخته بعض الانحراف قد يقتلها مدعيا بأنه غيور على أهله و عرضه متناسيا أن عرض أي مسلم حرام عليه إلا بما أحل الله .قال عليه الصلاة و السلام:"كل المسلم على المسلم حرام دمه و ماله و عرضه" ؛وقد يكون تصرف أخته عقابا له. وقس على ذلك ما نشاهده من انحرافات يومية في مجتمعنا كلها في هذا المضمون. من أهم المواقف في العفة: هذا الموقف الذي نعلمه كلنا و هو مع نبي الله يوسف عليه الصلاة السلام و زوجة العزيز: (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ) فكن متاكدا أخي اختي المسلمة ما دمت عفيفا فانت في مأمن عن كل وساوس الشيطان و الأنفس ؛و بالعفة ستنال رضا الله قبل العبد . فليكن في علمنا جميعا أن من تحلى بالعفة يكون قد أمن الله على عرضه و شرفه فلا يخاف عليه ..اذا هيا بنا لنطهر انفسنا هيا لنستعفف حتى نعيد بناء مجتمعنا و نحافظ على مبادئ ديننا .. ![]() --- فُتُيّآتُ آلَتُحً ـدُيّ --- آلَخٌ ـآطٌرة : دوحة ناطقة بالحنان ... ! أمي ! أعذب و أرق كلمة نطقت بها شفتاي.. أماه ! أناديك بلسان و قلم يغدوان دون الوصول إلى غايتهما .. يا ينبوعا يسقيني الحب و الرحمة .. و يا بيتا يحميني من حمارة القيظ و صبارة البرد .. بدت لي الأيام كمياه راكدة .. و بجوارك أطلت الأحلام بالأنوار واعدة .. تزيلين عني الأسقام بقبلاتك و عبراتك المفعمة بالبرء و الشفاء.. و يتفتح قلبي لضحكاتك الساحرة .. و لعلك دوحة فينانة يستظل بك الضاحي من لفحات الحياة !.. أجد فيك من اللذة و المتعة ما يجد الظمآن في ضحضاح الماء الزلال الأجاج .. أنت شمس تنير لي دربي.. و سفينة نجاة في بحر حياتي .. و قمر يضيء سماءها .. ليتجلى وجهك بدرا منيرا تتلألأ لأجله النجوم ، و تنشرح له الصدور فتبعث نشوة السعادة و الحبور في القلوب .. ! فياليتك تسمعين كلماتي و تقبلينها كعربون محبة و امتنان .. أمي !!! يا ذات البشرة القمحية كالأكواخ الإفريقية ... أيتها المنسية كبيتنا القديم... هلمي لنجدتي ... أنقذي شبيبتي ... خبئيني ... فالخوف يحيط بي من كل جانب ... عرجي على دكاكين العطارة... ابحثي عندهم عن عشبة تقيني هذا الخوف... الخوف أن أفقدك ... أخاف ألا توقظني يدك الحانية ... ألا أسمع قرع نعليك في غبش الفجر ... أماه !!!صرت أخاف أن أعود ذات مساء إلى البيت ... فأجد الظلام سائدا ... و الغيوم شاملة لأن عينين عزيزتين كانتا تضيئانه اختفتا ... ووجه مشرق توارى ... آلَمِوِضوِعَ ـ آلَدُيّنٌيّ : الإعجاز العلمي في القرآن مقدمة : الحمد لله حمداً يبلّغني رضاه , والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد وعلى سائر أنبيائه و رسله , وآله الطيبين الطاهرين , وصحبه المخلصين , ومن اتّبع هداه إلى يوم الدين , وبعد إن القران الكريم يقوم على العلم , ولا تتناقض أية آية من آياته مع أية حقيقة علمية ثابتة و لا بد لنا أن نشير هنا إلى أن الإسلام طريق هداية جاء لإنقاذ البشرية الحائرة وهدايتها إلى سواء السبيل وشغفنا هو معرفة القضايا العلمية المتعلقة بالقران الكريم والسنة المطهرة ... تعريف الاعجاز العلمي : لما كان الرسول صلى الله عليه وسلم هو خاتم الانبياء كان لا بد أن تكون معجزته خالدة تفحم أهل كل عصر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وقال ابن حجر : " ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة وخرقه للعادة في أسلوبه وفى بلاغته، وإخباره بالمغيبات فلا يمر عصر من الأعصار إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر به أنه سيكون يدل على صحة دعواه فعم نفعه من حضر ومن غاب، ومن وجد ومن سيوجد ) الإعجاز العلمي للقرآن يُقصد به سبقه بالإشارة إلى عدد من حقائق الكون وظواهره ومعجزاته التي لم تتمكن العلوم المكتسبة من الوصول إلى فهم شيء منها إلا بعد قرون متطاولة من تنزل القرآن اي بعد 14 قرن ... وذلك ليظهر الخالق قدرته وعظمته لقوله" سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" امثلة الاعجاز العلمي في القران : 1-معجزة "تطور خلق الانسان من نطفة الى جنين" لقوله تعالى "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ {12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ {13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ {14} التفسير : {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين} هذا النص يشير إلى أطوار النشأة الإنسانية ولا يحددها. فيفيد أن الإنسان مر بأطوار مسلسلة، من الطين إلى الإنسان {ثم جعلناه نطفة في قرار مكين} لقد نشأ الجنس الإنساني من سلالة من طين. فأما تكرار أفراده بعد ذلك وتكاثرهم فقد جرت سنة الله أن يكون عن طريق نقطة مائية تخرج من صلب رجل، فتستقر في رحم امرأة، لا بل خلية واحدة من عشرات الألوف من الخلايا الكامنة في تلك النقطة تستقر: {في قرار مكين} ثابتة في الرحم الغائرة بين عظام الحوض، المحمية بها من التأثر باهتزازات الجسم (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً) ومن النطفة إلى العلقة. حينما تمتزج خلية الذكر ببويضة الأنثى ومن العلقة إلى المضغة، حينما تكبر تلك النقطة العالقة، وتتحول إلى قطعة من دم غليظ مختلط تمضي هذه المضغة حتى تجيء مرحلة العظام {فخلقنا المضغة عظاما} فمرحلة كسوة العظام باللحم: {فكسونا العظام لحما} {ثم أنشأناه خلقا آخر} هذا هو الإنسان ذو الخصائص المتميزة إن الجنين الإنساني {فتبارك الله أحسن الخالقين} وليس هناك من يخلق سوى الله. فأحسن هنا ليست للتفضيل، إنما هي للحسن المطلق في خلق الله. فهل لكافر بعد هذا البيان من عذر؟! اللهم لا. 2- معجزة البحران اللذان يلتقيان : قال تعالى "مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان" وكذلك قال " وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا " الله سبحانه و تعالى أرسل وأطلق البحرين المختلفين وجعلهما يلتقيان، لكنه تعالى بقدرته منعهما من التجاوز والاختلاط بما جعله بينهما من حاجز. وزاد العلماء اليوم بوصف هذا الحاجز (البرزخ) وبيان صفاته وطبيعته وكيف يكون الالتقاء ثم عدم الاختلاط بما يدعم القول السابق ويوضحه. والبحران المشار إليهما هما البحر المالح والبحر العذب فالمقصود كل بحرين التقيا ومزجت مياههما فلا يطغى المالح على العذب ولا تغلب عذوبة الآخر ملوحة الأول بل يبقى العذب محجوا في مكانه والعذب كذلك لا يطغى أحدهما على الآخر . 3-معجزة القلب يفكر : 4-معجزة نسبة البر والبحر: عندما نتأمل هذه الأرض التي خلقنا الله عليها نرى في كل شيء فيها آية تدل على عظمة خالقها لقد أثبت العلم أن نسبة الماء على سطح الأرض 71% ونسبة البر 29% تقريباً، والعجيب أن القرآن ذكر كلمة (البحر) 33 مرة، وذكر (البر) 13 مرة، (البرّ واليبَس)، وبعملية بسيطة نجد أن مجموع البر والبحر هو 33 + 13 = 46 وهذا العدد يمثل البر والبحر، وتكون نسبة تكرار (البحر) بالنسبة لهذا المجموع هي: 33 ÷ 46 وهذا يساوي 71 % تقريباً وهي نسبة البحر، كذلك تكون نسبة تكرار (البر) هي 13 ÷ 46 وهذا يساوي 29 % تقريباً، وهي النسبة الحقيقية للبر أو اليابسة، وسؤالنا: هل جاءت هذه الأعداد بالمصادفة؟ 5-معجزة الانفجار العظيم في القران : لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة من المادة ثم انفجرت،ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية، إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى، ولكن بعد الانفجار العظيم نشا الكون دون فوضى ولديه قوانين وانظمة دقيقة يقوم عليها ... هذه هي الاجابة التي حيرت العلماء ولكن القرآن أعطانا الجوابحيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه، وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًافَفَتَقْنَاهُمَاوَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]. وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون، وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق. كذلك ما توصل اليه العلماء انه قبل الانفجار العظيم تشكلت كتلة من المادة تحتوي بداخلها طاقة هائلة لا توصف (ثم انفجرت تلك الطاقة على شكل انفجار عظيم ) ولكن السؤال من اين اتت كتلة المادة تلك ?? هنا يقول العلماء انها نشأت من عدم ولكن في الحقيقة لا نستطيع ان نصل الى هذه النتيجة ابدا اي نشوء كتلة المادة هذه الا اذا فسرنا انه يوجد خالق وهو الله سبحانه وتعالى... وهذا ما يفسر في اياته ...[/FONT][/SIZE] ![]() وِ أهِمِ شّـيّئ آلَتُصِـوِيّتُ بّـحً ـيّآدُيّة وِ مِوِضوِعَ ـيّة بّـعَ ـيّدُآ عَ ـنٌ آلَعَ ـآطٌفُة وِ لَكمِ مِنٌيّ جَ ـزَيّلَ آلَشّـكر عَ ـلَى آلَمِشّـآركة وِ آلَتُصِـوِيّتُ ![]() بّـآرك آلَلَهِ فُيّكمِ جَ ـمِيّعَ ـآ ![]() ![]()
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تصويت حظك وقتك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc