طعن ربيع المدخلي بالعلامة عبد العزيز بن باز –رحمه الله-:
طعن الشيخ ربيع المدخلي -في مجلس خاص!- بالشيخ ابن باز –رحمه الله- معتبرا إياه قد (طعن في السلفية طعنة شديدة) , وفيه قول فريد المالكي –مخاطباً ربيع المدخلي (في طعنه في الشيخ ابن باز):
"لحظة يا شيخ، أنا يا شيخ سمعتك يوم - والله يشهد والملائكة والناس أجمعين - ونـحن في المطار؛ قلت لي ياشيخ: الشيخ ابن باز طعن في السلفية طعنة شديدة!!؛ لو أنا يا شيخ مسكت التلفون داخل المملكة: الشيخ ربيع يطعن في ابن باز، الشيخ ربيع يطعن في ابن باز، هذا يا شيخ ويش رأيك فيه؟! ترضى هذا مني؟!
ربيع المدخلي: وأنا وش أقصد؟ عرفت أنا وش أقصد؟!
فريد المالكي: أنا فاهم قصدك، عشان كدا ما نشرت! لكن لو أنا رحت وقلت: الشيخ طعن في ابن باز، ما رأيك ياشيخ في هذا؟! طيب وش رأيك ياشيخ في هذا؟!
ترحيب الدوسري: فعلا هذه دعوى عريضة!
ربيع المدخلي: اسمع، اسمع، أنا قصدت أي شيء؟
فريد المالكي: أنا عارف قصدك ياشيخ! أنا عارف قصدك!
ربيع المدخلي: وش هو قصدي؟
فريد المالكي: الشيخ ما يعلم!!؛ مو داري بالموضوع!!
ربيع المدخلي: لكن تخبرني ويش هو الطعن اللي قلته أنا إيش اقصد؟
فريد المالكي: لمّا التقيت بالشيخ عبد العزيز، وأخذ يمدح في سلمان وسفر ورد، فأنت غضبت يا شيخ وذكرت هذه الكلمة، أنا أقول: الشيخ كان غضبان.
ربيع المدخلي: اسمع، اسمع أنا اللي أقوله بينـي وبينك، لا تقوله لأحد قدام الناس.
فريد المالكي : والله ياشيخ أنا .....
ربيع المدخلي –مقاطعا- : ...... من أول مرة وثاني مرة توقف، شوفني أنا، بعدين بيني وبينك!، أنت تبغى الكلام اللي بينك وبين ترحيب بينك وبينو، وأنت الآن تنشرني في المجالس، فلا تنشرني شوف بارك الله فيك، الآن أنت اسمعني....".
التوثيق بصوت ربيع
طعن ربيع المدخلي في الشيخ عبد المحسن العباد:
قال الشيخ ربيع المدخلي طاعنا في الشيخ عبد المحسن العباد : "الشيخ عبد المحسن يدافع عن أهل البدع!, والشيخ عبد المحسن ما يقرأ!, حوله بطانة مجرمة تزين له الباطل!"
الانتقاص من الشيخين (عبد العزيز آل الشيخ) و(صالح الفوزان):
قال ربيع المدخلي مبينا أن الشيخين : المفتي العام , وصالح الفوزان, (ما يفهموا) أن دعوة عبد اللطيف باشميل تريد أن تفرق الصف السلفي؛ رغم بيانه لهما وتحذيره إياهما منه, :
"جئت للمفتي هذا وحذرته من الباشميل, وجئت للشيخ الفوزان وحذرته من الباشميل, قلت: يا إخوتاه, يا مشايخ, دعوتكم! ودعوة الألباني في العالم واحدة؛ منذ ثلاثين سنة وأكثر تجوب العالم, هذه الدعوة كلها واحدة, الألباني, وابن تيمية, وابن عبد الوهاب, وابن باز, كلهم شيء واحد, لا أحد يفرق بينهم وهذا الرجل يريد أن يفرقنا , يفهموا؟ ما يفهموا!! وبعدين رحت للشيخ صالح ...".