الأوضاع الثقافية
1- التعليم :بعد 1815 انتشر التعليم ليشمل جميع الحواضر الكبرى و المدن الصغرى و حرصت الدولة على توسيعه و عملت على بناء المدارس و نشر الكتاتيب .كما كانت الزوايا المرابطية تنشر التعليم و كان مجانيا .و اهم مؤسساته :المساجد و الزوايا و امعاهد و كانت قسنطينة و تلمسان و العاصمة اهم المراكز الثقافية في البلاد ،فقسنطينة وحدها كانت تضم 42 مسجدا للتعليم الثاوي و 90 مدرسة ابتدائية.
2- الفنون : تنوعت اشكال الفنون بالجزائر و تمثلت في
أ- الفن المعماري : شمل القصور و المساجد و الزوايا و القلاع و الجسور و الثكنات
القصور غلب عليها الطابع المعماري الأندلوسي اما القلاع فغلب عليها الطابع المعماري العثماني
ب- الرسم: فقد كان الخط و الكتابة احدى وسائل التعبير الجمالي و كذلك الموسيقلى و الغناء فقد تنوعت الطبوع الموسيقية من تركية الى اندلوسية و بدوية
هذا ملخص درسنا حول الأوضاع الثقافية ارجوا ان يفيدك
من لديه اي امتحانات في الإجتماعيات و خاصة في دروس العلاقات الخارجية للجزائرو الدروس التي تليها فغدا لدي امتحان في الأجتماعيات