قامت فرنسا بتجربة عملية من أجل القضاء على الروح الإسلامية العربية ولان المراة هي الحلقة الأضعف
فقد تم نتقاء 10 فتيات جزائريات مسلمات وأدخلن المدارس الفرنسية وعلمتهن اللغة والثقافة والتقاليد الفرنسية
حتى أصبحن كالفرنسيات، وبعد 11 عام من تلك الجهود هيأت الحكومة الفرنسية لهم حفل تخرج
دعي إليها الوزراء والصحافيين والمفكريين ليروا نتيجة التجربة ولما بدأت الحفلة فوجىء الجميع
بالفتيات يدخلن بالزي الإسلامي الجزائري "" الحايك "" فثارت ثائرة الصحف الفرنسية
وتساءلت "ماذا غيرت فرنسا في الجزائر بعد 130 عام من الإستعمار" ...
أجاب "لاكوست" وزير المستعمرات الفرنسية آنذاك ... "وماذا أفعل إذا كان القرآن أقوى من فرنسا " ...
ولكنني أجيب وأبشر لاكوست في قبره
أن الجزائريات أصبحن فرنسيات في 2014
بل أصبحن أشد سفرا وتبرجا من الفرنسيات
بشرى لك يا لاكوست